BRICS

26/03/2024

26/03/2024

26/03/2024

25/03/2024

Sakaja’s nairobi. 🙄 Dimples, shades, and a fake twang are all he got. 😂

25/03/2024

Luo tribesmen carry Richard Meinzgetern up the Nandi escarpment in 1905

25/03/2024

Igor Severino was DQ’D for biting his opponent Andre Lima.

🤑 Boost your MMA insight with www.fightmetricpro.com! Enjoy a 93% success rate in fight analysis, delivered directly to your inbox on fight day. Dive into expert, AI-backed predictions now!

25/03/2024

08/03/2024

08/03/2024

08/03/2024

08/03/2024

08/03/2024

08/03/2024

HAPPY INTERNATIONAL WOMEN'S DAY TO ALL RESPONSIBLE WOMEN

NOT ALL FEMALE ARE WOMEN,SOME ARE ONLY MUMMY

QUALITIES OF A GREAT WOMAN

🥰SHE IS INTELLIGENT
She opens her lips and oozes wisdom. One can have a hard and serious talk with her. She talks about personal development and growth.

🥰 SHE IS EMOTIONALLY STABLE
Yes, she may be hurt, feeling low and going through much, but she's a master of her feelings. She remains calm and collected.

🥰 SHE MULTIPLIES
She'll turn one hundred into a thousand, a thousand into a million. She doesn't sit pretty lazy waiting for things to be done fo her.

🥰 SHE LOVES BEING LOVED
Yes, she is not waiting to be done for things, but when you love her and do good to her, she is receptive and appreciative. In as much as she loves to give, she welcomes being served and given too.

🥰 SHE LOVES THROUGH FOOD
She will make attempts to cook the best meals. Tasty and delicious healthy foods for self and her loved ones and in the process, feed your soul too.

🥰 SHE'S FUN
Though she's intelligent, she can also act silly, crack jokes, tease, laugh; she is great company. A livery and charming person to stay around.

🥰 SHE KNOWS HOW TO CALL FOR HELP
When she's stuck or in trouble, she knows how to ask for help. She doesn't suffer alone. She knows not only how to ask for help and the right person to ask.

🥰 SHE'S A REFLECTION OF GOD
You see her and see God, she's becoming more and more like God: loving, forgiving, graceful, strong valued and creative through God's Word and prayers.

🥰 SHE IS CONFIDENT
Whether she is an introvert or outgoing, she has a high self esteem. You can't bring her down. She has admirable qualities.
🥰 SHE FEEDS HER MIND, BODY AND SPIRIT
You will catch her often reading stimulating materials like books or novels, praying, eating the right foods, meditating and working out.

🥰SHE KEEPS RELATIONSHIPS
She will have strong people surrounding her, whether a best friend, a clique of girlfriends.

08/03/2024

08/03/2024

08/03/2024

🌎 NATO/OTAN :32 nations, more than 1 billion people, 52% of the world GDP and more than 3 million military. 👉 The strongest political-military Alliance in the history, marking 75 years in April.

08/03/2024

08/03/2024

7 FRIENDS YOU MUST NOT BRING CLOSE TO YOURSELF.

1. Someone who always want to have what you have by all means.

2. Someone who is always competing with you.

3. Someone who is not happy with your success.

4. Someone who tell others lies about you.

5. Someone who can not defend you behind your back.

6. Someone who celebrates your failures and tears.

7. Someone who can't confidently trust you.

Always observe your surroundings, identify them, mark them, operate with them from a distance.
Many are no longer honest again." Life is no rewind, So stay safe and Love our Enemy......

May God bless us All🙏❤️

08/03/2024

🌍 😲 "| would rather have questions
that can't be answered than answers
that can't be questioned.."
Richard Feynman

25/09/2023

24/09/2023

24/09/2023

24/09/2023

ذكرى إعدام الأسد العربي عمر المختار
قصة إحتلال ليبيا وتحريرها، وبطولة عمر المختار الهلالي في مواجهة الجيوش الايطالية والإنتصار عليها.

ففي مثل هذا اليوم.

كان إستشهاد البطل العظيم والأسد العجوز عمر المختار وذلك في 1931/09/16 م.
-
-
نشأته
-
-
ولد عمر المختار في عام 1858م في منطقة زاوية جنزور قرب طبرق في شرق ليبيا، وكانت ليبيا انذاك تابعة للدولة العثمانية، ويعتبر عمر المختار بطل عربي هلالي فهو ينتمي إلى بيت فرحات من قبيلة منفة الهلالية، وانتمى منذ صغره إلى الحركة السنوسية وهي حركة دينية إجتماعية سياسية كان لها زوايا ومراكز منتشرة في ليبيا وتشاد وغيرهم، وعندما تم إحتلال ليبيا من إيطاليا تولت الخركة السنوسية مهمة المقاومة، وكان عمر المختار من الذين انضموا للجهاد ضد الإحتلال.
-
-
إحتلال ليبيا.
-
-
مع قدوم القوات الإيطالية لإحتلال ليبيا عام 1911م قام زعيم الحركة السنوسية أحمد السنوسي بتحويل الزوايا إلى معسكرات للمقاومة، وتواصل مع الدولة العثمانية للقضاء على الخطر الإيطالي، حيث كانت الحركة السنوسية منتشرة في أرجاء ليبيا فكان لها نفوذ واسع.

وعندما تناهى لأسماع زعيم السنوسيين أحمد السنوسي اعتزام تركيا إبرام الصلح مع إيطاليا، أرسل للوالي العثماني رسالة خطية جاء فيها: "نحن والصلح على طرفي نقيض، ولا نقبل صلحاً بوجه من الوجوه، إذا كان ثمن هذا الصلح تسليم البلاد إلى العدو".

ورغم ذلك وقعت الدولة العثمانية معاهدة لوزان والتي تنازلت بموجبها لإيطاليا عن ليبيا، فأعلن أحمد السنوسي الجهاد وأعلن أن السنوسية هي الجهة الشرعية التي تحكم ليبيا.
-
-
تولي إدريس الزعامة
-
-
في عام 1916 م وفي أثناء الحرب العالمية الأولى خاض الزعيم أحمد السنوسي معارك كبيرة ضد البريطانيين حلفاء إيطاليا وقد تكبد فيها خسائر هائلة أجبرته على التنازل عن الزعامة لإبن عمه إدريس السنوسي.

وإنتهج إدريس السنوسي منهج سلمي فخاض سلسلة مفاوضات مع إيطاليا وتوصل في النهاية لإتفاقية حكم ذاتي في مناطق ليبية ويكون مركزه في أجدابيا، ولكن هذه الإتفاقية لم تصمد بسبب وصول الفاشيين لحكم إيطاليا عام 1922م، فهاجر إدريس السنوسي إلى مصر.
-
-
تولي عمر المختار للقيادة العسكرية
-
-
بعد أن هاجر إدريس السنوسي إلى مصر عام 1922م قام بتعيين الشهيد البطل عمر المختار قائدا عسكريا للمقاومة، ويعتبر عمر المختار رمز الجهاد ضد الإحتلال الإيطالي، حيث نجح في توسيع نشاطه العسكري في الجبل الأخضر ولمع اسمه كقائدٍ بارع يُتقن أساليب الكر والفر ويتمتع بنفوذ عظيم بين القبائل، فقد أخذ البدو من أبناء القبائل ينضمّون إلى صفوف جيشه، وقد تعرضت القوات الإيطالية للإنهاك الشديد بسبب تكتيكات عمر المختار التي تجبرهم على ملاحقة الثوار والتي لم تنجح في صد ضربات الليبيين، واصبحت الحكومة الإيطالية نتيجة الفشل الذريع في ليبيا تقوم باستمرار باستبدال المسؤولين والقادة الإيطاليين في ليبيا.
-
-
انتصار عمر المختار في معركة الرحيبة
-
-
في تاريخ 28 مارس 1927، اشتبك المجاهدون مع القوَّات الإيطاليَّة في معركة الرحيبة، وقد تكبّد فيها الطليان خسائر جسيمة، فلم تعد الحكومة الإيطاليَّة قادرة على تقبَّل أي هزيمة بعد أن ظهر جيشها بمظهر هزليّ أمام باقي جيوش أوروبا، كذلك كان الحكَّام الإيطاليّون في ليبيا قد طفح بهم الكيل من الهزائم المُتكررة، وكان لا بدّ لهم من إعادة اعتبارهم ورفع معنويَّات الجنود المنهارة، فشرعوا يعدّون الجيوش الجرَّارة لاحتلال الجبل الأخضر واتخاذه قاعدة لهم. وقد كانت القوَّات الإيطاليَّة عظيمة العدد والعِتاد.
-
-
انتصار عمر المختار في معركة عقيرة الدم
-
-
علمت إيطاليا بواسطة جواسيسها بموقع المجاهدين في عقيرة أم الشفاتير فارادت أن تحكم الطوق عليهم، فزحفت القوّات الإيطالية نحو العقيرة بعد مسيرة دامت يومين كاملين واستطاعت أن تضرب حصارًا حول المختار ورجاله من ثلاث جهات، ولمَّا علم المختار شرع يعد العدّة مع باقي قادة الجهاد لمُلاقاة العدو، فأعدوا خطة حربيَّة وقاموا بحفر خنادق ليستتر بها المجاهدون وخنادق أخرى لتحتمي بها الأسر من نساء وأطفال وشيوخ، وتمَّ ترتيب المجاهدين على شكل مجموعات حسب انتمائهم القبلي ووضعت أسر كل قبيلة خلف رجالها المقاتلين، وكان قائد تلك المعركة الشيخ حسين الجويفي البرعصي، أمَّا عمر المختار فقاتل إلى جانب المقاتلين الآخرين من غير أصحاب الرتب. ولم يطل الأمر حتى اشتبك المجاهدون مع الطليان في معركة حامية الوطيس تم تسميتها بمعركة عقيرة الدم هي معركة دارت في يومي 27 و28 من أبريل عام 1927م وسقط من الليبيين الكثير من الرجال، وحتى النساء والأطفال، وذلك بعد أن قصفت الطائرات الإيطالية أماكن تمركزهم، لكنَّ المختار والباقين تمكنوا من دحر الإيطاليين وأجبروهم على التقهقر والانسحاب مرة أخرى. بلغ عدد القتلى الليبيين 200 شهيد، وبعد انتهاء المعركة، أصبحت القوَّات الإيطاليَّة منهكة القوى مُصابة بالإعياء من شدة المعارك المستمرة منذ فترة طويلة دون توقف، وكشفت المعركة لعمر المختار عن ملامح السياسة الفاشسيَّة الجديدة وهي الإبادة والتدمير للمصالح والرجال على حدٍ سواء، فاتخذ إجراءات ترحيل النساء والأطفال والشيوخ إلى السلّوم لحمايتهم من الغارات الجويَّة الإيطاليَّة.
-
-
فشل المفاوضات
-
-
دخل عمر المختار في مفاوضات مع الإيطاليين، ولكن المفاوضات فشلت وقام عمر المختار بإنهاء الهدوء حيث هاجمت مجموعة من المجاهدين دورية من الضابطيَّة وأبادتها، وتسبب الحادث في غضب الإيطاليين، وانزعج موسوليني وأمر بالعودة إلى القوة والحرب، وتعمد الإيطاليين قصف مناطق تجمع النساء والأطفال، وقام موسوليني عام 1930م بتعيين رودولفو غراتسياني لقيادة قواته في ليبيا، وشرع باتخاذ سلسلة من الإجراءات القمعيَّة والتعسفيَّة، فأرسل بعض المشايخ إلى سجون إيطاليا وقرر توقيع عقوبة الإعدام على كل من يتعاون أو يتصل بالثوَّار وسجن معظم المشايخ وأعيان بنغازي ودرنة في قلعة بنينة، وأعلن جائزة قدرها 200,000 فرنك لقاء جلب عمر المختار سواءً حياً أو ميتاً، وأمر بإحراق الكثير من القرى المتعاونة مع الثوَّار، فدُمِّرت المنازل وأُحرقت المحاصيل الزراعيَّة، فنجح الطليان في السيطرة على الكفرة والفايدية، ونزعوا من الأهالي الخاضعين لهم 3175 بندقية، و60,000 خرطوش، وهذا جعل عمر المختار في عزلة فانتقل شرقاً ولكن الإيطاليين وضعوا الأسلاك الشائكة على طول الحدود مع مصر، فتم حرمان الثوَّار من الإمدادات التي كانت تأتيهم من مصر عن طريق المهاجرين.
-
-
وقوعه في الأسر
-
-
في 1931/09/11م توجَّه عمر المختار بصحبة عدد صغير من رفاقه، لزيارة ضريح الصحابي رويفع بن ثابت بمدينة البيضاء. وكان أن شاهدتهم وحدة استطلاع إيطاليَّة، وأبلغت حامية قرية السلنطة التي أبرقت إلى قيادة الجبل باللاسلكي، فتحركوا لمطاردتهم. وفي الإشتباك جرح حصان عمر المختار فسقط إلى الأرض، فنجح الإيطاليون في القبض عليه.
-
-
إعدامه
-
-
بعد التأكد من هويته ومحاكمته محاكمة رمزية تم إعدامه بعد 5 أيام من إعتقاله، حيث في 1931/09/16م تم إحضار جميع أقسام الجيش والميليشيا والطيران، وأُحضر 20 ألف من الأهالي وجميع المُعتقلين السياسيين خصيصًا من أماكن مختلفة لمشاهدة تنفيذ الحكم في قائدهم. وأُحضر المُختار مُكبَّلاً بالسلاسل وفي تمام الساعة التاسعة صباحًا سُلَّم إلى الجلّاد، وبمجرد وصوله إلى موقع المشنقة أخذت الطائرات تحلق في الفضاء فوق ساحة الإعدام على انخفاض، وبصوت مدوّي لمنع الأهالي من الاستماع إلى عمر المختار إذا تحدث إليهم أو قال كلامًا يسمعونه، ولكنه لم يقل شيئاً، وسار إلى منصة الإعدام وهو ينطق الشهادتين، وقيل عن بعض الناس الذين كان على مقربة منه انه كان يؤذن في صوت خافت آذان الصلاة عندما صعد إلى الحبل، وبعد دقائق تم شنقه.
-
-
تحرير ليبيا بعد عمر المختار
-
-
إستطاعت إيطاليا فرض سيطرتها بشكل كامل على ليبيا وخاصة بعد إعدام البطل الشهيد عمر المختار عام 1931م، ولم يكن لليبيا أمل في التحرر إلى أن بدأت الحرب العالمية الثانية عام 1939م، فتواصل إدريس السنوسي مع البريطانيين أعداء الإيطاليين أنذاك، وعرض عليهم التحالف معهم، فدخل ليبيا عام 1940 م بالجيش السنوسي وهو جيش أسسه في المنفى بمساعدة بريطانية، وأصبح أنصاره يقاتلون معه، فخرج الإيطاليون واعترفوا بإدريس زعيما لليبيا في عام 1946م ولكن لم يستطع إدريس أن يحكم بسبب البريطانيين.

فقد بقي البريطانيون يحكمون ليبيا إلى أن وافقوا على نقل الإدارة إلى حكومة برقة التي أعلنها إدريس عام 1949م، ونتيجة لمطالبة الليبيين بضرورة الاحتفاظ بوحدة الأقاليم الثلاثة (برقة- طرابلس- فزان) في دولة واحدة، تم تأسيس المملكة الليبية المتحدة عام 1951م، وأصبح إدريس السنوسي ملكا عليها، حيث كان أنذاك أكثر من عليه إجماع في ليبيا، واستمر إدريس السنوسي في الحكم إلى أن قام ضباط عسكريون بقيادة الملازم معمر القذافي بتنفيذ إنقلاب عسكري ضد السنوسيين عام 1969م.

**** المصادر:

1) رسائل عمر المختار وإدريس السنوسي، ايناس مرشد
2) السنوسية دين ودولة، محمد فؤاد شكري
3) دراسات في تاريخ ليبيا الحديث والمعاصر، محمد الريان
4) تاريخ ليبيا، نيكولاي بروشين
5) حياة عمر المختار، محمود شلبي
6) الملك إدريس ملك ليبيا حياته وعصره، إيريك دي كاندول

***************
كتب بقلم:
المؤرخ تامر الزغاري
***************

23/09/2023