الوكالة الأفريقية العالمية African agency is global

20/04/2024

واشنطن تتوصل إلى اتفاق مع نيامي لسحب قواتها من النيجر

توصلت الولايات المتحدة الجمعة إلى اتفاق مع السلطات في النيجر تسحب بموجبه قواتها من البلد الأفريقي الذي شهد انقلابا عسكريا في تموز/يوليو سنة 2023.

وينص الاتفاق الذي تم بين نائب وزير الخارجية الأمريكيكيرت كامبل وقيادة النيجر على إرسال وفد أمريكي إلى نيامي خلال الأيام المقبلة للاتفاق على تفاصيل الانسحاب.

ويشارك ألف جندي أمريكي بالنيجر في القتال ضد الجهاديين في منطقة الساحل ولديهم قاعدة كبيرة للمسيرات في أغاديز.

20/04/2024

باماكو

وفد مكون من باجان آج هاماتو أمانوكال من الويلميدين، عبد المجيد آج محمد دي ناصر الأنصار الشيف العام لقبيلة الأنصار، عبد الله آج محمدون الأنصاري من أعيان الأنصار ويوسف آج محمد بارز من المجلس الأعلى للمهاجرين والحلفاء يقومون بزيارة سفير تركيا إلى مالي في إطار تعزيز روابط الصداقة والأخوة بين مالي وتركيا

25/03/2024

#جوهانسبرغ

وزيرة خارجية جنوب أفريقيا غريس ناليدي باندور: لدى إسرائيل "نية قاتلة" لإبادة الشعب الفلسطيني

- المعونات العسكرية التي تتلقاها إسرائيل من بعض دول العالم تجعلها تتجاهل القرارات والقوانين الدولية

25/03/2024

#مالي
انفجار وحريق في منجم للذهب يبعد حوالي 50 كم غرب غاو، ويخضع لسيطرة #فاغنر منذ فبراير 2024.

21/03/2024

وزارة الداخلية في النيجر تعلن إعادة فتح الحدود البرية مع نيجيريا الاتحادية بداية من منتصف الليل الجمعة الموافق 22 مارس 2024

17/03/2024

أعلن المتحدّث باسم المجلس العسكري في #النيجر العقيد ، في خطاب متلفز، إلغاء النيجر لاتفاق التعاون العسكري مع الولايات المتحدة الأمريكية، معتبرا أن الوجود العسكري الأمريكي في النيجر "غير قانوني" و"ينتهك كلّ القواعد الدستوريّة والديموقراطيّة".

02/03/2024

🔴صورة تذكارية في #الجزائر تجمع المشاركين في قمة منتدى الدول المصدرة للغاز

02/03/2024

26/02/2024

#عاجل| رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح #البرهان:

- زيارتي إلى #ليبيا ستكون بداية لزيارات قادمة من القوى الفاعلة بالسودان

- نثمن استقبال عشرات الآلاف من السودانيين وحسن استقبالهم ومعاملتهم في #ليبيا.

26/02/2024

رئيس الحكومة الليبية عبدالحميد الدبيبة يستقبل رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان في أول زيارة رسمية له إلى العاصمة الليبية طرابلس، لبحث العديد من الملفات الإقليمية والدولية بين البلدين.

#ليبيا #السودان

26/02/2024

رئيس مجلس السيادة و القائد العام للجيش في #السودان الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان توجه صباح اليوم إلى #ليبيا في زيارة رسمية سيجري خلالها مباحثات مع رئيس المجلس الرئاسي الليبي ودولة رئيس الوزراء بليبيا.

ورافق البرهان خلال الزيارة وزير الخارجية علي الصادق ومدير جهاز الأمن والمخابرات أحمد إبراهيم مفضل.

وكان مجلس السيادة، قد أكد في وقت سابق، أن زيارة البرهان لليبيا لا علاقة لها بأي لقاء مع قائد الدعم السريع.

#السودان

25/02/2024

أعلن رؤساء الدول الأعضاء في الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إكواس) رفع جزء كبير من العقوبات المفروضة على النيجر.

ووفقا ل(فرانس برس)، قال رئيس مفوضية الجماعة، عمر أليو توراي، خلال اجتماع للمجموعة في أبوجا، اليوم السبت، إن "اكواس قررت أن ترفع بأثر فوري" العقوبات الأشد التي فرضتها على النيجر منذ أطاح عسكريون رئيسها المنتخب محمد بازوم في تموز 2023، مشيراً إلى أنه سيعاد فتح الحدود والمجال الجوي للنيجر، وسيسمح بالتعاملات المالية بين دول "اكواس" والنيجر من جديد، كما سيتم تعليق تجميد أصول النيجر "لأسباب إنسانية"، في حين أن "عقوبات فردية وسياسية ما زالت قائمة".

وطالب توراي"بالإفراج الفوري" عن الرئيس النيجري المخلوع محمد بازوم والذي يعتقله النظام العسكري مع زوجته منذ 7 أشهر، فيما لم يشمل الإعلان رفع العقوبات عن مالي وبوركينا فاسو وغينيا التي تقودها أيضا أنظمة تخضع لعقوبات فرضتها الجماعة لاقتصادية لدول غرب إفريقيا.

من جهته، قال الرئيس النيجيري، بولا أحمد تينوبو، الذي يتولى رئاسة "إكواس" خلال افتتاح القمة: "يجب أن نراجع نهجنا تجاه عودة النظام الدستوري في أربع من الدول الأعضاء"، في إشارة إلى مالي وبوركينا فاسو والنيجر وغينيا.

25/02/2024

تحدث قائد قوات الدعم السريع السودانية محمد حمدان دقلو مع رئيس الوزراء الليبي عبد الحميد الدبيبة، حيث ناقشا الصراع السوداني ورؤية مشتركة لأساس جديد وعادل للبلاد.

18/02/2024

مصادر محلية من #مالي تؤكد انتشار عناصر من مجموعة "فاغنر" الروسية في Bamba.

17/02/2024

احتضن مقر الاتحاد الإفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا ، القمة الرئاسية التي دعا لها رئيس جمهورية غانا، مناصر الاتحاد الإفريقي للمؤسسات المالية الإفريقية.

وركزت أعمال هذه القمة، على تنفيذ المادة 19 من القانون التأسيسي للاتحاد الإفريقي، والتي نصت على إنشاء 3 مؤسسات مالية إفريقية، بناء على قمة أبوجا 2005م، حيث أصدرت مقرراً بتوطين تلك المؤسسات، أعقب ذلك توافقات على مستوى الأقاليم بأن تكون ليبيا مقراً لمصرف الاستثمار الإفريقي، ونيجيريا مقراً للمصرف المركزي الإفريقي والكاميرون مقراً لصندوق النقد الإفريقي.

17/02/2024

ماذا يريد بوتين في أفريقيا؟

الدكتور إدغار جيثوا، خبير العلاقات الدولية والسياسة الإفريقية، يكشف النقاب عن لعبة بوتين الإفريقية

الرئيس فلاديمير بوتين رجل في مهمة لاستعادة وإعادة بناء المجد المفقود الذي تمتعت به روسيا في ظل الإمبراطورية السوفييتية السابقة خلال الحرب الباردة. لكن هذه روسيا مختلفة تماما. وفي حين قد يقول البعض إن روح الاتحاد السوفييتي كانت نبيلة في قضيتها المتمثلة في خلق الشيوعية فرصاً متكافئة للجميع، فمن الواضح أن الاتحاد الروسي في عهد فلاديمير بوتن يستخدم مشاعر الحقبة السوفييتية لتقديم اقتراح مختلف تماماً.

وفي سعيه للحصول على النفوذ الجيوسياسي والعظمة، يعتزم بوتن التحالف مع أفريقيا باعتبارها البطل، والاتحاد الروسي باعتباره المنقذ. لا شيء يمكن أن يكون أبعد عن الحقيقة. وفي نظره، تمثل أفريقيا منطقة ليست ذات أهمية جيوستراتيجية فحسب، بل إنها مليئة بالإمكانات في المخطط الكبير لسياسات القوة العالمية. لا يريد بوتين المنافسة فحسب، بل يريد أيضًا تجاوز النفوذ الذي تمتعت به الصين والولايات المتحدة الأمريكية تاريخيًا في القارة. إن رئيس الوزراء الروسي عازم بشدة على خلق حليف جديد لأفريقيا، وذلك بعد أن أظهر تاريخياً القليل من الاهتمام أو عدم الاهتمام به على الإطلاق.

إن اهتمامات بوتن المتجددة في أفريقيا ترجع في المقام الأول إلى حاجته الماسة إلى الحصول على موافقة أفريقيا ودعمها في سعيه إلى تحقيق أجندته في الأمم المتحدة. وتمثل أفريقيا كتلة تصويت قوية تمتلك 54 صوتا في الأمم المتحدة. ومع ذلك، على الرغم من التقدم الذي ربما تكون روسيا قد حققته داخل القارة الأفريقية، خلال قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة دإط-11/1 في عام 2022، الذي أدان الغزو الروسي لأوكرانيا، أيدت 19 دولة أفريقية القرار بينما عارضته دولة واحدة فقط. وامتنعت 17 دولة أفريقية بقيادة جنوب أفريقيا عن التصويت في القرار الذي حظي بتأييد أغلبية ساحقة من 143 دولة. وهذا يوضح أنه حتى في أفريقيا، تواجه روسيا مهمة شاقة تتمثل في كسب حلفاء داخل القارة.

وفي محاولة لمواصلة متابعة القارة الأفريقية، عُقدت القمة الأفريقية الروسية الثانية في يوليو 2023 في سان بطرسبرغ. وقد وفر هذا المنتدى منصة لبوتين لعرض أجندته الروسية وكسب تأييد القيادة الأفريقية. وقد تم وضع جدول أعمال هذه القمة حول موضوعات الأمن الغذائي، وتعزيز عالم متعدد الأقطاب، وتخفيف عبء الديون، والحاجة إلى استعادة العلاقات التي تضاءلت مع مرور الوقت. ومع ذلك، إذا نظرنا إلى الوراء إلى عام 2019، قبل الغزو الروسي غير القانوني لأوكرانيا، فقد ضمت قمة روسيا الأفريقية تمثيلاً مذهلاً لـ 43 دولة أفريقية. إذا انتقلنا بسرعة إلى قمة روسيا وأفريقيا لعام 2023، فقد تم تمثيل 27 دولة أفريقية فقط. ويشير هذا بوضوح إلى المعضلة التي تواجه أفريقيا فيما يتعلق بالمواءمة.

من المهم أيضًا ملاحظة أن الأمن الغذائي يظل عاملاً كبيرًا في السياسة الجيوسياسية العالمية خاصة في أعقاب جائحة كوفيد -19 والغزو الروسي اللاحق لأوكرانيا. تعد روسيا وأوكرانيا من أكبر منتجي الحبوب في العالم. لقد أدت الحرب على أوكرانيا إلى تعطيل سلاسل الغذاء العالمية، ووقعت أفريقيا في مرمى نيران هذا الصراع. انخفضت صادرات الحبوب الأوكرانية بنسبة تزيد عن تسعة وعشرين بالمائة مما أثر على أسعار المواد الغذائية العالمية حيث شعرت أفريقيا بشكل مباشر بتداعيات هذه الحرب.

ولوضع خطورة هذا الوضع المزري في سياقه، فإن تعهد بوتين بتزويد الدول الإفريقية الضعيفة التي تعاني من انعدام الأمن الغذائي بالحبوب ليس مجرد تعهد انتهازي، ولكنه يهدف إلى تنمية الولاء داخل القارة. تماشيًا مع الوعود التي تم التعهد بها خلال القمة الروسية الإفريقية، في 17 نوفمبر 2023، أرسلت روسيا شحنات حبوب مجانية إلى بوركينا فاسو والصومال يبلغ إجماليها 200 ألف طن، مع وعد آخر بإرسال المزيد إلى مالي وإريتريا وجمهورية إفريقيا الوسطى. ، وزيمبابوي. ومع ذلك، إذا نظرنا إلى عام 2022، فإن هذا يمثل قطرة في محيط بالنسبة لوعد روسيا بتوريد 60 مليون طن في عام 2022. ومع ذلك، لا يزال من غير الواضح ما إذا كان قد تم بالفعل تسليم أي من الحبوب.

وفي سعيه لتحقيق عالم متعدد الأقطاب، إلى جانب الحاجة إلى تقديم صوت مؤثر بديل قادر على التعامل مع أفريقيا في القضايا العالمية، واصل بوتين استعراض أجندة مجموعة البريكس. إن تأثير روسيا في مجموعة البريكس، وهي هيئة تضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا، هائل، ويمكن النظر إلى إدراج جنوب أفريقيا في هذه الهيئة المؤثرة في سياق تقرب روسيا من القارة، ومن خلال جنوب أفريقيا تكتسب المزيد من مكانة في أفريقيا. وأعرب بوتين كذلك عن دعمه لسعي أفريقيا للحصول على مقعد في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، والانضمام إلى مجموعة العشرين. إن أجندة بوتين في هذا المسعى بسيطة، فهو يعلم أن أفريقيا ستكون مدينة إلى الأبد لروسيا على هذا الدعم إذا فازت أفريقيا بمقعد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وسوف تثبت أنها حليف قوي في عملية صنع القرار الضخمة عندما تكون مصالح روسيا على المحك.

هل يمكن أن يكون السبب في ذلك هو أن روسيا نفسها معزولة، وأن زعيمها فلاديمير بوتين أكثر عزلة؟ تعتبر فكرة BRIC فكرة قوية، ولكن من حيث التنفيذ فهي غير فعالة نسبيًا. أضف إلى هذا حقيقة مفادها أن بوتن نفسه لا يستطيع السفر لحضور الاجتماعات، ويبدو أن تشكيل مجموعة البريكس برمته يشكل تحدياً أكثر من كونه تحالفاً قوياً.

واصلت روسيا في عهد بوتين السعي لتحقيق مصالحها في جميع أنحاء القارة بقوة متجددة. وقامت روسيا بتوسيع وجودها العسكري في أفريقيا، حيث قدمت مبيعات الأسلحة والتدريب العسكري للعديد من البلدان الأفريقية. ومن المثير للاهتمام أن روسيا تفوقت في عام 2022 على بكين باعتبارها أكبر مورد للأسلحة والمعدات العسكرية لأفريقيا في منطقة جنوب الصحراء الكبرى. علاوة على ذلك، فإن عدم الاستقرار السياسي الناجم عن الانقلابات في غرب أفريقيا وأجزاء من وسط أفريقيا خلق فرصة للمسؤولين الروس من وزارة الدفاع لزيارة جمهورية أفريقيا الوسطى ومالي، وإجراء المزيد من الاتصالات مع قادة بوركينا فاسو. في كل هذه المبادرات، يغتنم بوتين الفرصة في القارة التي يهدف إلى استبدال النفوذ الغربي بالنفوذ الروسي، وهو ما سيؤدي للأسف إلى شكل جديد من "الاستعمار الروسي الجديد" في القارة. باختصار، يستفيد بوتين من هذه الأحداث لترسيخ النفوذ الروسي في القارة.

إذا قمنا بتحليل الأماكن التي تبدي فيها روسيا أو مجموعة فاغنر أو فيلق أفريقيا كما هي معروفة الآن اهتمامًا، فلا يمكننا تجاهل الموارد الطبيعية المتاحة في جميع المواقع الجغرافية الرئيسية. ويجب أن يكون هذا مصدر قلق للدول نفسها وللمجتمع الدولي. ومن الواضح أن بوتين وضع نصب عينيه احتياطيات الطاقة في أفريقيا، حيث تستثمر الشركات الروسية في التنقيب عن النفط والغاز وإنتاجهما في دول مثل نيجيريا وأنجولا والجزائر. وتحرص روسيا أيضًا على الوصول إلى أسواق جديدة لقطاع الطاقة الضخم لديها، حيث تدعم أيضًا احتياطياتها من خلال الاستثمار في الطاقة في إفريقيا. وهذا من شأنه أن يؤدي إلى خلق متلازمة التبعية التي من شأنها أن تلحق الضرر بالقارة في نهاية المطاف. وبعبارة أخرى، ستكون أفريقيا قد استبدلت السادة الاستعماريين القدامى بسادة استعماريين جدد، وإن كان دقيقا.

في حين أن استخدام روسيا للشركات العسكرية والأمنية الخاصة، وخاصة مجموعة فاغنر أو الفيلق الأفريقي، لم يظهر سوى الدمار وانتهاكات حقوق الإنسان الواضحة والموثقة في دول مثل جمهورية أفريقيا الوسطى ومالي. إنها الشركة العسكرية والأمنية الخاصة كوجه، لكن من الواضح أن بوتين والاتحاد الروسي يحركان الخيوط. الأمر كله يتعلق بالاستغلال والاستفادة من بعض الديمقراطيات الأكثر هشاشة في أفريقيا.

بوتين في مهمة وأفريقيا هي إحدى الحجارة التي سيستخدمها، ويخطو عليها وهو يحاول وضع نفسه كزعيم عالمي وإعادة تأسيس روسيا كقوة عالمية.

المصدر / african.business الرابط 👇
https://african.business/2024/02/partner-content/putins-africa-game?twclid=25afkvpy03ivettlaams5k6jzr

10/02/2024

تقرير عن الفيلق الأفريقي ... اليد الخفية في #ليبيا !!



المصدر/ المركز الليبي للدراسات الأمنية والعسكرية

10/02/2024

#تركيا تطمح لتثبيت نفوذها العسكري والسياسي في #ليبيا، تمهيدًا لانطلاق استراتيجي تركي نحو #إفريقيا.

زيارة وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، إلى #طرابلس، تأتي في إطار تعزيز الدور التركي في #ليبيا.

المصدر: موقع "قناة الجزيرة" القطرية

09/02/2024

استقبل وزير داخلية #النيجر الجنرال محمد تومبا، الخميس، سفير روسيا الاتحادية لدى النيجر إيغور جروميكو.

ورحب الوزير تومبا، خلال اللقاء، بسعادة السفير الروسي، مشيدا بالعلاقات الوثيقة التي تجمع البلدين الصديقين والحرص المشترك على دعمها وتطويرها.

وبحث خلال اللقاء، برامج التعاون الأمني الثنائي، إضافة إلى عدد من الموضوعات التي تسهم في تبادل الخبرات وتطوير العمل المشترك بما يحقق مصالح البلدين.
#النيجر 🇳🇪 #روسيا 🇷🇺

08/02/2024

قافلة من مليشيات #مالي ومرتزقة فاغنر الروسية تصل إلى السوق الشعبي في قرية "إشل" غرب #غوندام.

08/02/2024

🔴 الليبي أحمد العالم يفوز بالمرتبة الأولى في المسابقة الدولية لجائزة الجزائر لحفظ القرآن الكريم وتجويده الطبعة الـ19.

🔴الطالب الجزائري يوسف عبد الرحمان تحصل على المرتبة الثانية في المسابقة

🔴المرتبة الثالثة كانت من نصيب أحمد بشير من جمهورية بنغلادش

08/02/2024

موسكو تدفع حفتر لبناء علاقات مع دول النفوذ الروسي في أفريقيا

تدفع روسيا معسكر اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر لبناء علاقات أمنية وعسكرية مع دول أفريقية تملك فيها نفوذاً، في إطار تعزيز استراتيجياتها الرامية لتعزيز وجودها في العمق الأفريقي.

ومساء أمس الأحد، بحث رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، ورئيس الحكومة المكلفة من مجلس النواب أسامة حماد، مع وزير الخارجية النيجري بكاري ياوو سنغاري، ووزير الداخلية النيجري محمد تومبا، في بنغازي، ملفات عدة في إطار تعزيز التعاون، وفق المكتب الإعلامي لحكومة مجلس النواب.

وفيما لم يفصل المكتب الإعلامي في الملفات التي بُحثت، أوضح أن اللقاء حضره المبعوث الخاص للمجلس العسكري النيجري لدى ليبيا غالي أولمبو.

ويوجد الوفد النيجري في بنغازي منذ الاثنين الماضي، حيث شارك في مؤتمر أفريقي نظمته حكومة مجلس النواب حول الهجرة، بمشاركة عدد من ممثلي المنظمات الأفريقية المعنية بظاهرة الهجرة غير الشرعية.

وتتزامن الزيارة مع تقرير حديث لموقع "أفريكا إنتلجنس" الفرنسي الاستخباري، كشف فيه عن بدء تشكل محور سياسي وأمني بين النيجر وحفتر برعاية روسية، مؤكدة أن مسؤولين من الطرفين عقدوا عدة لقاءات في الأسابيع الأخيرة.

وفي الوقت الذي أشارت فيه الصحيفة إلى أن شرق ليبيا بات محط أنظار الجانب الروسي ليكون مركزاً تكتيكياً للتوسع الاستراتيجي الروسي نحو أفريقيا، اعتبرت أن التقارب بين النيجر وحفتر يمهّد لتحالف على طول الحدود الصحراوية بين ليبيا والنيجر، التي تشكل معبراً أساسياً للمهاجرين القاصدين أوروبا في الشمال.

وليست المرة الأولى التي يزور فيها وفد نيجري معسكر حفتر، ففي ديسمبر/ كانون الأول الماضي، زار سنغازي برفقة أولمبو مدينة بنغازي والتقى عدداً من مسؤولي حكومة مجلس النواب، وذلك عقب ثلاثة أسابيع من قرار نيجري أثار الجدل بشكل واسع، ويتعلق بإلغاء قانون نيجري سابق يجرّم تهريب المهاجرين.

ولم يخفِ سنغازي رغبة السلطة العسكرية في النيجر بإقامة علاقات مع معسكر حفتر، فخلال زيارته بنغازي في ديسمبر الماضي، أكد أن العلاقة بين السلطتين العسكريتين في النيجر وبنغازي "جيدة"، وأنها ستتوج "ببناء علاقات متينة" بينهما، بحسب تصريحات أدلى بها لوكالة "سبوتنيك" الروسية.

لكن مصدراً ليبياً مقرباً من معسكر حفتر ولجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب أكد أن المشاورات بين معسكر حفتر والسلطة العسكرية في النيجر لم تتضح تفاصيلها حتى الآن، مشيراً إلى أن حفتر لا يزال يطالب موسكو، التي ترعى هذه المشاورات، بالمزيد من التوضيحات بشأن حدود علاقته بدول العمق الأفريقي التي تسعى موسكو للتوغل فيها.

حفتر وروسيا: شراكة رغم الهواجس
فيما يؤكد المصدر نفسه، في حديثه لـ"العربي الجديد"، أن حفتر "متمسك بالشراكة مع روسيا كونها حليفاً استراتيجياً"، يشير إلى أن علاقته بموسكو تشوبها المخاوف والهواجس، نظراً لـ"سياسات موسكو غير الواضحة في ليبيا، كعلاقتها مع أطراف ليبية، كبعض القادة في النظام السابق مثل سيف الإسلام القذافي، الذي لا يزال على علاقة ببعض الدول الأفريقية".

وعلى عكس ما قد يبدو من قوة العلاقة بين حفتر وموسكو، يكشف المصدر عن العديد من التفاصيل في موقف حفتر القلق من السياسات الروسية في المنطقة، ومنها أن موسكو تحاول ربط علاقة رسمية بين سلطة حفتر ودول أفريقية تتنفذ فيها من بوابة النيجر، مشيراً إلى أن موسكو اقترحت على حفتر الانضمام إلى اتفاق الدفاع المشترك الموقع بين النيجر ومالي وبوركينا فاسو في سبتمبر/ أيلول الماضي.

وقال: "مثل هذه المسألة حساسة للغاية بالنسبة للمشير (اللواء المتقاعد حفتر)، ولهذا فضّل أن يكون التواصل مع النيجر من خلال الحكومة التي كلّفت عيسى عبد المجيد وزيراً للشؤون الأفريقية"، في إشارة إلى تكليف رئيس حكومة مجلس النواب أسامة حماد، في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، عيسى عبد المجيد التباوي، الذي يملك علاقة قبلية وثيقة بالنيجر، مفوضاً للشؤون الأفريقية في الحكومة.

وفيما لفت المصدر الى أن تكليف عبد المجيد جاء كخطوة من جانب حفتر للتعاطي مع الضغط الروسي في اتجاه الانضمام للاتفاق العسكري بين الدول الأفريقية الثلاث، أشار إلى أنها مماطلة في نفس الوقت، "فحفتر يتطلع إلى خلاف ذلك بأن يكون الاتفاق موقعاً رأساً مع موسكو، وهو ما طالب به أثناء زيارته إليها" في سبتمبر الماضي.

وتابع المصدر الكشف عن تفاصيل أخرى في علاقة حفتر بموسكو شكّلت مصدر قلق له، ومنها القلق من تركة مجموعة فاغنر الروسية العسكرية الخاصة، وقال: "بدلاً من الوعود التي تلقاها المشير (اللواء المتقاعد حفتر) من (نائب وزير الدفاع الروسي يونس بك) يفكوروف أثناء اجتماعاته معه حول وضوح مصير (فاغنر) في معسكراته، فإن التقارير التي وردت كشفت عن أن الضباط الروس الذين يزورون معسكراته للعمل على إعادة تنظيم وترتيب مسلحي (فاغنر) هم على علاقة أيضاً بشركة أخرى للمرتزقة الروس اسمها شركة كونفوي".

علاقة غير واضحة

وعلى الرغم من تكرار زيارات يفكوروف إلى بنغازي ولقائه بحفتر أربع مرات منذ أغسطس/آب الماضي وحتى الأسبوع الماضي، وتخللتها زيارة أجراها حفتر إلى موسكو في سبتمبر الماضي التقى خلالها وزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف والدفاع سيرغي شويغو، إلا أن أستاذ الدراسات الإقليمية والدولية بالأكاديمية الليبية ناصر اوحيدة يرى أن العلاقة بين الجانبين "لم تتضح بعد"، معتبراً أن معلومات المصدر العسكري حول موقف حفتر المتوجس من السياسات الروسية قد تكشف أسباب عدم وضوح العلاقة حتى الآن، كما هي العلاقة الواضحة بين المجلس العسكري في النيجر وموسكو.

ونهاية ديسمبر/ كانون الأول الماضي، كشفت صحيفة فيدوموستي الروسية النقاب عن سعي موسكو لبناء "الفيلق الأفريقي" لينشط بديلاً عن مجموعات "فاغنر" في ليبيا وبوركينا فاسو ومالي والنيجر، وأن يفكوروف هو من يشرف على بنائه.

ويقول اوحيدة لـ"العربي الجديد" إن "العلاقة بين موسكو وحفتر يطبعها الطابع شبه الرسمي، لكن موسكو لن تتورط في علاقات رسمية مع سلطات عسكرية لا تمتلك الشرعية الكاملة في بلادها، كما هو حال حفتر الذي يدرك أن موسكو تستخدمه أداةً فقط، ولا تعترف بسلطته العسكرية، خاصة أنها تتواصل مع رموز النظام السابق، ولديها سفارة رسمية في طرابلس حيث سلطة حكومة عبد الحميد الدبيبة (حكومة الوحدة الوطنية)".

ويعتقد اوحيدة أن حفتر "أدرك أنه متورط الآن، فموسكو لا تريد شراكته العسكرية فقط، بل تريد استخدام الأراضي التي يسيطر عليها ممراً للمهاجرين الأفارقة نحو أوروبا القلقة جداً من التوغل الروسي في أفريقيا، ما يعني أنه سيغرق في مستنقع من الوحل".

ويتابع اوحيدة: "ليس من باب الصدفة أن تنظم حكومة مجلس النواب في بنغازي مؤتمراً للهجرة وبمشاركة رسمية من النيجر التي تُعدّ أكبر مصادر الهجرة نحو أوروبا، فملف الهجرة سيضاف إلى ملف النفط والطاقة الليبية الضاغط على أوروبا، خاصة مع الوجود العسكري الروسي قرب موقع النفط الليبي في عمق الصحراء". يشير إلى أن "حفتر سيبقى وضعه في دائرة الغضب الأوروبي والأميركي إذا لم يصل إلى بناء علاقة أمنية وعسكرية رسمية مع موسكو، وهو أمر بعيد المنال، وربما ليست لديه خيارات كثيرة لعرقلة استخدامه، وعليه المضي بخطى بطيئة للقبول ببناء علاقات مع دول النفوذ الروسي في أفريقيا".

المصدر: العربي الجديد

06/02/2024

قمة لجنة الاتحاد الأفريقي الرفيعة المستوى بشأن ليبيا: نداء برازافيل لتسريع عملية السلام والمصالحة في ليبيا، جمهورية الكونغو، برازافيل، 5 فبراير 2024

1. عقدت لجنة الاتحاد الأفريقي الرفيعة المستوى بشأن ليبيا اجتماعها على مستوى رؤساء الدول والحكومات في برازافيل، جمهورية الكونغو، في 5 فبراير 2024، للنظر في وضع عملية المصالحة الوطنية في ليبيا. وعُقد الاجتماع بمبادرة من رئيس اللجنة الرفيعة المستوى المعنية بليبيا، فخامة الرئيس دينيس ساسو نغيسو، رئيس جمهورية الكونغو.

2. ومثل الاتحاد الأفريقي غزالي عثماني، رئيس اتحاد جزر القمر والرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي، وفخامة موسى فكي محمد، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي. ومثل الأمم المتحدة البروفيسور عبد الله باثيلي الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا وسعادة حسين الهنداوي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية.

3. أقرت اللجنة وأشادت بالتقدم السياسي الكبير الذي تم إحرازه في ليبيا نحو إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية، وشددت على ضرورة توحيد البلاد من خلال عملية مصالحة وطنية شاملة لتعزيز التماسك الاجتماعي والسياسي. وأعربوا كذلك عن دعمهم لتوحيد المؤسسات الوطنية، بما يتماشى مع تطلعات الشعب الليبي وبما يتفق مع قرارات الاتحاد الأفريقي والقرارات الدولية.

4. أعربت اللجنة عن ارتياحها للجهود التي بذلها المجلس الرئاسي الليبي من خلال اعتماد “الرؤية الاستراتيجية الوطنية للمصالحة” على أساس الملكية الوطنية، وكذلك سير الاجتماعات التشاورية التي عقدت في الفترة من 8 إلى 12 يناير 2023، في طرابلس، وكذلك اجتماعات اللجنة التحضيرية في مدن بنغازي، 14-15 نوفمبر 2023، وسبها، 14-15 ديسمبر 2023، وزوارة، 14-15 يناير 2024، بتيسير من معالي الوزير جان كلود جاكوسو وزير خارجية الكونغو، والبروفيسور محمد الحسن لبات، رئيس ديوان رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي.

5. وشجعت اللجنة المجلس الرئاسي على إنشاء اللجنة الوطنية للمصالحة في أقرب وقت ممكن للقيام بولايتها.

6. رحبت اللجنة وأثنت على اتفاق الأطراف الليبية على عقد مؤتمر المصالحة الوطنية في 28 أبريل 2024 في مدينة سرت التاريخية. وفي هذا السياق، حثوا اللجنة التحضيرية على الإسراع بالتحضيرات لعقد مؤتمر المصالحة ضمن الإطار الزمني المحدد. وطلبت اللجنة من مفوضية الاتحاد الأفريقي مواصلة دعم الليبيين لضمان نجاح هذه العملية في الوقت المناسب وبطريقة فعالة. وأشار إلى قرار المؤتمر بشأن الإسراع بنقل مكتب اتصال الاتحاد الأفريقي الخاص بليبيا إلى طرابلس.

7. كررت لجنة الاتحاد الأفريقي دعوتها جميع أصحاب المصلحة الليبيين إلى التبني الكامل لجهود المصالحة بطريقة شاملة وبناءة، وسلطت الضوء على الجانب الأساسي للعدالة الانتقالية، بما في ذلك استخدام النهج التقليدية لحل النزاعات لتعزيز التوافق الوطني وتضميد الجراح والإصلاح والإصلاح. الوحدة والتماسك الاجتماعي.

8. ورحبت اللجنة أيضا بالتزام السيد أنطونيو غوتيريس، الأمين العام للأمم المتحدة، وشجعت ممثله الخاص إلى ليبيا، على مواصلة التعاون الوثيق مع الاتحاد الأفريقي لضمان استعادة السلام والاستقرار في ليبيا.

9. وشددت اللجنة على الحاجة الملحة إلى التقارب والتكامل بين الإجراءات التي يتخذها الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة وجامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي من أجل تجنب ازدواجية الجهود المبذولة من أجل ليبيا.

10. كررت اللجنة مناشدتها جميع الجهات الخارجية الكف عن التدخل في الشؤون الداخلية لليبيا والامتناع عنه، لأنه يقوض المصالح الأساسية للشعب الليبي وتطلعاته المشروعة إلى الاستقرار والسلام والازدهار والتنمية. كما شدد على ضرورة انسحاب جميع المقاتلين الأجانب والقوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا، تماشيا مع قرارات الاتحاد الأفريقي والقرارات الدولية.

11. وأشاد أعضاء اللجنة بقيادة فخامة الرئيس دينيس ساسو نغيسو لالتزامه الثابت وجهوده المخلصة لتحقيق السلام في ليبيا. كما أكدوا من جديد تصميمهم على تعزيز دعمهم لعقد مؤتمر المصالحة الوطنية وتنظيم انتخابات موثوقة وشفافة لتعزيز السلام والأمن والاستقرار في ليبيا.

حرر في برازافيل، 5 فبراير 2024

04/02/2024

أزواد: مقتل مدنيين واعتقال آخرين ونهب ممتلكاتهم بواسطة الجيش المالي وفاغنر

يواصل الجيش المالي ومرتزقة فاغنر في انتهاكاتهم ضد المدنيين في الولايات الأزوادية والتي تمثلت هذا الشهر في قتل و اعتقال المدنيين و سرقة الممتلكات ونهبها وإحراقها
وشملت العمليات كل من ولايات تومبكتو و كيدال و مينكا
وتأتي هذه العمليات الوحشية في وضع يتسم بأزمة أمنية مقلقة تهدد المدنيين وممتلكاتهم .

وفي صباح اليوم الأحد 04 فبراير 2024 قام الجيش المالي بقصف سيارة للمدنيين في منطقة تين تورشا بين تين ظواتين و تلهنداك أسفرت عن مقتل أربعة مدنيين و إصابة إثنين آخرين وهم منقبين عن الذهب من النازحين الفارين من ولاية مينكا إبَّان مجازر داعش في المنطقة.

وزعم الجيش المالي في بيانه حول الموضوع – بدون استحياء – أن السيارة تابعة لإرهابيين متواجدين في المنطقة على عكس ما أكدته المصادر المحلية على أرض الواقع .

وفي سياق متصل ؛ وصلت دورية للجيش المالي صباح اليوم الأحد إلى منطقة إكضاواتن بولاية كيدال قرب الحدود الجزائرية
وقاموا بنهب ممتلكات المدنيين و سرقة المحلات التجارية وإحراق ما لم يستطيعوا أخذه معهم .

وفي نفس اليوم قامت دورية للجيش المالي وفاغنر بإعدام محمود اغ محمد اغ المهدي معلم مدرسة منطقة فرش ببلدية إسكان دائرة جوندام بولاية تومبكتو .

وفي هذا اليوم الأحد قامت دورية أخرى لمرتزقة فاغنر والجيش المالي باعتقال عدد من المدنيين في منجم إجوزار للتنقيب عن الذهب والذي يبعد حوالي 50 كم عن مدينة كيدال.

وتأتي هذه العمليات المتكررة ضد المدنيين في وقت تدعوا فيه السلطات الدموية في بماكو السكان الأزواديين بالاخراط في ما يسمى بالحوار بين الماليين
وكيف لمدنيين يتم قتلهم يوميا بواسطة جيش محسوب على نفس الدولة أن ينخرطوا في هذا الحوار السينمائي .

وفي يوم أمس السبت 03 فبراير 2023 تم العثور على جثتين لمدنيين مقتولين بدم بارد بواسطة الجيش المالي ومرتزقة فاغنر في منطقة تين تورشا قرب مدينة تين ظواتين.

وفي يوم الخميس 01 فبراير 2024 وصلت دورية للجيش المالي وفاغنر وغاتيا قرية إكادوان بولاية مينكا وقاموا بنهب ممتلكات المدنيين و سرقة الرز والبنزين وقاموا بشرائهم في مدينة مينكا.

وتأتي هذه العملية في وضع أمني معقد تعيشه ولاية مينكا والذي يتمثل في حصار مدوي تفرضه جماعة داعش على المدينة من جميع الجهات والذي أسفر عن ارتفاع حاد وغير مسبوق في المواد الغذائية والبنزين في هذه المدينة الواقعة في إقليم أزواد بمحاذات الحدود الجزائرية والنيجرية .

وأصبح سعر 50 كغ من الأرز بستين الف فرنك غرب أفريقي ( 60.000F) كما وصل سعر لتر البنزين إلى أربعة الآف وخمسمائة فرنك غرب أفريقي( 4500F) .

انتهاكات الجيش المالي ومرتزقة فاغنر ضد المدنيين في شهر يناير

– في 2 يناير 2024، قتل نحو عشرين مدنياً في مدينة بير بولاية تمبكتو بواسطة دورية للجيش المالي ومرتزقة فاغنر.

في نفس اليوم 2 يناير 2024، اعتقل الجيش المالي ومرتزقة فاغنر عشرات المدنيين في داخل مدينة كيدال، بينهم حارس لمكتب اللجنة الدولية للصليب الأحمر في مالي.

– في 4 يناير 2024، نفذ الجيش المالي غارات جوية استهدفت مدنيين في مناطق جونهان وجولي أسفرت عن مقتل إثنين من المدنيين وإصابة إثنين آخرين واعتقال شخص آخر وإحراق سيارتين ومقتل العديد من الحيوانات.

– في 5 يناير 2024، قام الجيش المالي ومرتزقة فاغنر بإعدام مدني واعتقال إمام في فتنكرا كما قاموا بإعدام أربعة مدنيين بواسطة غارات جوية في أمسركاض.

– في 6 يناير 2024، نفذ الطيران المالي غارات جوية ضد أهداف مدنية في منطقة تيجارفين بولاية كيدال، أسفرت عن مقتل أربعة مدنيين وإصابة آخرين.

– في 7 يناير 2024، قام الجيش المالي ومرتزقة فاغنر بإعدام مدني واعتقال حوالي 10 مدنيين في إنجوزار.

– في 08 يناير 2024 قامت القوات المسلحة المالية ومرتزقة فاغنر بعمليات اقتحام في عدة قرى محيطة بمدينة غوندام في ولاية تومبكتو صباح اليوم الاثنين، 8 يناير 2024. و في منطقة كويجما، وثقت مصادر محلية حوادث حرق للمنازل وتدمير بعضها، إضافة إلى إحراق الأطعمة والمواد الغذائية والأثاث البيتي. بالإضافة إلى ذلك، قام الجيش بوضع عبوة ناسفة في إحدى البيوت المدمرة، وعندما عاد أصحابها ، انفجرت عليهم مما أسفر عن مقتل ثلاثة منهم على الفور.

– في 09 يناير 2024، قام الجيش المالي بحرق مخيمات النازحين في تبغارت بولاية تمبكتو وأعدم عشرة مدنيين في المخيم.

– في 10 يناير 2024، اعتقل الجيش المالي وفاغنر عشرات المدنيين في قرى ضواحي تمبكتو وأقتادوهم إلى مطار تومبكتو.

-في 14 يناير 2024، قامت مجموعة فاغنر بعملية مروعة في بلدة كيدال، سرقوا التجار المحليين وسلبوا أموالهم وبضائعهم القيِّمة واشتكو إلى الوالي وأبلغهم بأنه ليست لديه سلطة على جرائم فاغنر .

– في 15 يناير 2024، قصف الطيران المالي سيارتين للمدنيين في منطقة إنْكَدِيوَنْ بولاية مِينَكَا ما أدى إلى تدميرها

– في 18 يناير 2024، قام الجيش المالي بإعدام إثنين من المدنيين في تين آيكارن بولاية غاو واعتقل نحو سبعة مدنيين في ديرَيْ من الطَّوارقِ والعرب.

– في 19 يناير 2024، قام الجيش المالي بإعدام أربعة منقبين عن الذهب وقام بقطع رؤوسهم في منجم الذهب بمنطقة آبنكو ببلدية تيساليت ولاية كيدال.

– في نفس اليوم 19 يناير 2024، قام الجيش المالي بإسقاط قنابل متفجرة روسية الصنع بطائرة بدون طيار على منطقة سكنية في تابنكورت بولاية مينكا.

– في 20 يناير 2024، أكدت مصادر محلية اعتقال الجيش المالي ومرتزقة فاغنر لشابين في منطقة أنيكر ببلدية أنشواج ولاية غاو وصادروا سيارة تابعة لهم.

– في 21 يناير 2024، قام الجيش المالي ومرتزقة فاغنر بإقتحام قرية سنغ ونهب ممتلكات المدنيين في إقليم أزواد.

– في 22 يناير 2024، قام الجيش المالي ومرتزقة فاغنر بإعدام سبعة مدنيين رعاة في منطقة كالومبا بدائرة نارا بينهم خمسة موريتانيين

– في 23 يناير 2024، نفذ الجيش المالي ومرتزقة فاغنر عملية مشتركة في عدد من المناطق بدائرة نيافوني أسفرت عن اعتقال ثلاثة مدنيين

– في 25 يناير 2024، قام الجيش المالي ومرتزقة فاغنر باقتحام بلدة تادومومت ببلدية بير ولاية تومبكتو واعتقلوا شيخًا ثم قاموا بإعدامه.

– في 25 يناير 2024، اقتحم الجيش المالي قرية فلكورو بولاية كوليكورو وقام بإعدام 25 مدنيًا.

– في 26 يناير 2024، قام الجيش المالي ومرتزقة فاغنر باقتحام قرية أترا بدائرة نيافنكي وأعدموا 6 مدنيين من الطوارق.

– في 28 يناير 2024، قام الجيش المالي ومرتزقة فاغنر باعتراض مدنيين في الطريق إلى السوق الأسبوعية لتونكا وقاموا بقتل إثنين وقطع رأس أحدهم.

– في 29 يناير 2024 قام الجيش المالي ومرتزقة فاغنر باعتقال زعيم قرية كيدال إسكداي اغ وارزغن .

المصدر / مؤسسة النهضة الإعلامية

04/02/2024

مترشحون للرئاسة بالسنغال يرفضون تأجيل الانتخابات ويدعون للتعبئة والتدخل الدولي

#السنغال

#افريقيا #إفريقيا #أفريقيا

04/02/2024

قتل مرتزقة #فاغنر الروسية الداعمة للمليشيات المالية أحد المدنيين في منطقة "ايسكن" غرب ولاية #تمبكتو.

04/02/2024

إشارات إيجابية من مالي تجاه الجزائر.. "محكوم علينا العيش والعمل معاً"

أرسلت الحكومة المالية إشارات بالغة الإيجابية إلى الجزائر، بشأن رغبة أكيدة في تجاوز الأزمة الدبلوماسية الطارئة في العلاقات بين البلدين، ورأب الصدع وتسوية الخلافات التي أعقبت استقبال الجزائر لشخصيات وقيادات مالية مناوئة للسلطة في باماكو، وقرار السلطة الانتقالية المالية إنهاء العمل باتفاق الجزائر للسلام.

وكشف وزير الخارجية المالي عبد الله ديوب، الجمعة، أن خطوات ومبادرات تتم في الوقت الحالي عبر القنوات الدبلوماسية، لتسوية الأزمة مع الجزائر، قائلا في حوار عبر التلفزيون المالي: "لقد شرحنا في بيان رسمي سابق ما حصل، لكن يتوجب علي التأكيد أن الجزائر ومالي دولتان تربط بينهما علاقات الجوار والأخوة وهما مرتبطتان بحكم الجغرافية والتاريخ والروابط الاجتماعية، ولذلك محكوم علينا العمل معا من أجل تحقيق السلام والاستقرار".

وأضاف الوزير ديوب أنه من المؤشرات الإيجابية عودة سفيري البلدين بعد استدعائهما، موضحا أنه "في العلاقات بين الدول، تكون هناك فترات سوء تفاهم قد تحدث، ونستخدم خلالها القنوات الدبلوماسية مثل استدعاء السفراء للتشاور، لإرسال رسائل سياسية، أؤكد أنه قبل فترة عاد السفير الجزائري إلى شغل منصبه لدينا، وعاد السفير المالي إلى الجزائر لمواصلة عمله".

وكانت أزمة دبلوماسية قد طرأت بشكل غير مسبوق بين الجزائر ومالي، منذ 20 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، عقب استقبال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون للشيخ محمود ديكو أبرز المرجعيات الدينية المناوئة للسلطة الانتقالية في مالي، إضافة إلى استقبالها لقيادات في حركات الأزواد، حيث احتجت باماكو وأعقب ذلك استدعاءها للسفير الجزائري لحسن رياش للاحتجاج، ثم جرى استدعاء متبادل للسفيرين الجزائري والمالي إلى بلديهما للتشاور، وتفاقمت الأزمة قبل أسبوعين، عقب اعلان السلطة الانتقالية إنهاء العمل باتفاق الجزائر للسلام الموقع عام 2015 بين حكومة باماكو وحركات الأزواد، ووجهت باماكو اتهامات حادة للجزائر، مثل "القيام بأعمال عدائية وغير ودية والتدخل في الشؤون الداخلية لمالي، ومحاولة فرض فترة انتقالية على السلطات المالية من جانب واحد". لكن الجانب الجزائري فضل التعامل بحكمة وضبط للنفس ولم يرد على هذه الاتهامات.

وجدد المسؤول المالي التأكيد أن باماكو"على استعداد كامل بكل روح ايجابية لتسوية كل الخلافات بالحوار عبر القنوات الدبلوماسية، وبعض هذه القنوات يتم توظيفها في هذا السياق، من أجل تقديم التوضيحات اللازمة لضمان أن تكون علاقاتنا على أرضية متينة تأخذ بعين الاعتبار المصالح المشتركة"، مضيفا: "الرئيس أسيمي غويتا تحدوه الإرادة والحكومة والشعب المالي أيضا لديه الرغبة الإيجابية لأن تكون العلاقات في ظل الاحترام المتبادل، هذه التوضيحات ضرورية لتجنب أي سوء تفاهم، وسواء مع الجزائر او مع غيرها من الدول، ليس لنا أية مشكلة للعمل معا، وأجدد القول -بالنسبة للجزائر- إنه محكوم علينا العيش والعمل معا" .

وردا على سؤال حول ما إذا كانت الأزمة الدبلوماسية بين الجزائر ومالي قد باتت وراء الظهر وتم تجاوزها بالكامل، قال الوزير ديوب: "نحن بصدد ذلك والنتائج يجري التوصل إليها، ولا أرغب في الحديث كثيرا عن كل التفاصيل في الوقت الحالي، لكن نأمل في أن تجد هذه الأزمة حلولا عبر القنوات الدبلوماسية والحوار، وهناك خطوات ومبادرات يتم تنفيذها ميدانيا من أجل ذلك".

من جهته قال رئيس الوزراء المالي شوغيل كوكالا ميغا، خلال لقائه بمسؤولين وأعضاء المنظمات المهنية والمنظمات الجامعة للقطاع الخاص، إن "مالي تميز بين الأخطاء الحالية للحكومة الجزائرية، وأواصر الصداقة والأخوة وحسن الجوار الممتدة منذ قرون والتي تربط الشعبين الشقيقين في البلدين".

ووصف الكاتب والمحلل السياسي عمار سيغة التصريحات المالية بأنها إيجابية، وقال في تصريح لـ"العربي الجديد"، إن "هذه الإشارات المالية تحمل إيجابية بالغة، ويمكن أن يتم البناء عليها لتسوية الأزمة وتجاوزها، فالخطاب إيجابي ويحترم بعض مقتضيات الجغرافيا والجوار والروابط التاريخية بين البلدين، وهذا يحد من اندفاع الماليين نحو التأزيم، ويفرض عليهم الانتباه إلى هذه العوامل"، مضيفا: "من الواضح أن ظروف الحالة المالية فرضت على السلطة الانتقالية في باماكو إعادة تقدير الموقف وعقلنة خطابها اتجاه الجزائر، وتجنب تصعيد الموقف والأزمة بصورة لا تخدم البلدين".

وأضاف سيغة: "هذه التصريحات المالية أعتقد أنها المؤشر على الرغبة في مصالحة و مراجعة حسابات المجلس العسكري مع دولة حليفة إقليميا، طالما جابهت التهديدات المحدقة بأمن واستقرار الساحل الافريقي، ووقفت في وجه الجماعات المتطرفة و رفضت كل أشكال التدخل الاجنبي في دول المنطقة"، لافتا إلى أن "الجزائر دعت منذ الوهلة الاولى إلى ضبط النفس وعدم الانسياق وراء الجهات المغرضة التي تغذي مواقف المجلس العسكري في مالي، والتي من شأنها أن تزيد من العزلة الإقليمية وتعيد المنطقة برمتها إلى مربعاتها الأولى، فضلا عن عودة المواجهة المسلحة مع حركات الطوارق في شمال مالي".

المصدر: العربي الجديد