جمال الأفكار الغبية بس روشة
زي نقدر نحل مشكلة الاسكان بأننا نعيد تدوير حاويات النقل؟
احنا بنكون متعلقين بأفكار زي كده لأننا بنحب الأنماط و الجمالية
بس برضه ممكن تفكر أن الحل كويس عشان الحاويات خفيفة و سهل تنقلها و رخيصة. صح؟
1) الحاويات القوة بتاعتها في الحروف و الزوايا عكس الحيطان الصفيح اللي لو مشيت عليها هتتكسر و التصميم ده فعال عشان الحاويات هدفها اصلا انها تترص فوق بعض. عشان كدا كل الكلام اللي في الصور دي و الفتحات دي كلها متنفعش من غير ما تركب دعامات اللي هتكلفك سعر مش قليل.
2) ميزة تاني لازم تكون متوفرة و هي العزل. الحاويات دي بتصدي عشان حديد. و كمان كونها معدن ف ده بيخليها تسخن في الصيف و تبرد في الشتا. و ده بيخلي السباكة و الكهربا و العزل ياخدوا مساحة كبيرة من جوا. ده غير ان نظام التكييف هيخلي فيه فرق حرارة كبير بين جوا و برا الحاوية. صدأ فوري.
3) حاجة كمان اللي هي البيئة. للأسف مش هتقدر تشتري غير حاوية جديدة لأن القديم بيكون مصدي/ فيه سموم/ متكسر/ متخلع. و ده هيخليك تكلف البيئة طاقة عشان الحديد ده كله و اللي ممكن يكون ضار اكتر من قطع الشجر عشان الخشب.
الخلاصة ان مشكلة الاسكان مش مشكلة تكنولوجيا و انها اعقد من كدا بكتير و ان حل واحد زي كدا مستحيل يقدر يحل مشكلة بالضخامة دي. و ان الفكرة دي مجرد فكرة روشة تنفع لطلاب هندسة معمارية.
11/08/2022
حبكة سلسلة لن أعيش في جلباب أبي تركز علي كل فرد من أفراد عائلة البرعي. الخط الأساسي قصة الصعود للقمة من القاع متمثلة في عبدالغفور و قصة النضج بعد الشك للابن عبدالوهاب. كلا الحبكتين الفرعيتين تتعامل مع النجاح و ايجاد الهدف و تقبل العائلة.
بينما الخطوط الفرعية متمثلة في في زواج كل ابنة من بنات الحاج تمثل خطر العلاقات السامة و العلاقات بين الطبقات الاجتماعية المختلفة.
كما تنقسم الشخصيات الي عدة عائلات: عائلة البرعي و عائلة سردينة و عائلة كشري و عائلة الوزير. تنوع الطبقات الاجتماعية و الايديولوجية يخلق التباين المناسب و يعطي لكل شخصية من الشخصيات عائق تحتاج لاجتيازه و لكل ممثل نطاق واسع من المشاعر لاظهارها. كل هذا جعل من المسلسل قابلا للاستهلاك حتي بعد 26 من عرضه و احراجا للداراما المصرية اليوم.
Be the first to know and let us send you an email when جماد posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.
