Jenny Boutique

  • Home
  • Jenny Boutique

Jenny Boutique Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from Jenny Boutique, Media/News Company, .

28/02/2023

الـعَـرْشُ وَالـنَّـقْـشُ مَعَ غَـيْـبَـةِ إِدْرِيسَ وَالَمسِيح بِـخِـلَافِ الـمَـهْـدِيّالبث المباشر: اليوم الساعة ( 8 ) مساءالمَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِ...

https://www.youtube.com/watch?v=om3rwDTFbKA
28/02/2023

https://www.youtube.com/watch?v=om3rwDTFbKA

الـعَـرْشُ وَالـنَّـقْـشُ مَعَ غَـيْـبَـةِ إِدْرِيسَ وَالَمسِيح بِـخِـلَافِ الـمَـهْـدِيّالبث المباشر: اليوم الساعة ( 8 ) مساءالمَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِ...

27/02/2023

[المُحسِنُ وَالبَابُ وَالإسْقاطُ... بَيْن... الحَقيقَةِ وَالخُرافَةِ وَالسّياسَةِ]:

الحَديثُ طَوِيلٌ عَن [المحسن] بن أميرِ المُؤمنِين (عليه السلام)، فَهوَ بَينَ مَن يُنكِرُ وجودَه أصْلًا، وَبَينَ مَن يَقولُ بِوِلَادَتِه وَوَفَاتِه فِي حَيَاةِ جَدِّهِ رَسولِ الله (عَلَيه وَعَلَى آلِه الصّلَاة وَالسّلام)، فَإثبَاتُ كَونِه سُقْطًا يَحتَاجُ لِلكَثيرِ مِن المَؤونة!! [وَلَا يَثبت]!! وَأكتَفِي بِبَعْضِ الإشَارَات:
أوّلًا ـ [الشّيخُ المُفيد (رض) يُنْكِرُ وجودَ المُحسن]:
أـ
بـ-
جـ ـ
د ـ
هـ ـ
وـ
ز ـ
ح ـ
ط ـ
ي ـ
ك ـ
ل ـ

ثَانِيًا: [الطّبرسِيّ يُطَابِقُ المُفِيد فِي نَفْيِ وُجودِ المُحسن]:

١ـ [الأوْلَاد ٢٧ فقط... لَيْسَ بَيْنَهم (مُحْسِن)]:
أ ـ
بـ ـ

٢ ـ [لِفَاطِمَة (عَلَيها السّلام) أوْلَاد ٤ فَقَط.. وَلَا يُوجَد (مُحْسِن)]:

٣-[وَهْن وَشُذُوذ القَائلِين بِالمُحْسِن وَالإسْقَاط]:

٤ ـ [شِيرَازِيّ وَأَخْبَارِيّ...مَنْهَج تَدْلِيس وَاسْتِئْكَال]:
أـ
بـ ـ
جـ ـ
د ـ
هـ ـ
وـ
ز ـ
ح ـ
ط ـ
ي ـ
ك ـ

٥-‏[المُحْسِن وَتَدْلِيس الشِّيرَازِيّة (فَضْلَة الأَخْبَارِيّة المُرْجِئَة)]:
أ-
بـ-
جـ-
د-
هـ -

٦- ["الإرْشَاد" لَا يَصْمُدُ... أَمَامَ مُدَلِّسَة (المُحْسِن وَالإسْقَاط)]:

أ- ذَكَرَ الشَّيْخُ المُفِيدُ أَوْلَادَ أَمِيرِ المُؤمِنِينَ (عَلَيْهِ السّلام)، وَانْتَهَى بِأسْمَاءِ الإنَاث مِن أُمَّهَاتٍ شَتَّى.....ثُمَّ أَضَافُوا المُحْسِنَ وَإسْقَاطَه....!! إلَى هُنَا انْتَهَى الكَلَامُ فِي الجزْءِ الأوَّل مِن "الإرْشَاد"، لَكِن فِي النّسْخَة [ش] لَمْ يَنْتَهِ!!
بـ- نَفْسُ مَا قُلْنَاهُ عَن الدَّسِّ وَالتَّدْلِيسِ فِي "إِعْلام الوَرى للطّبرسي" فَإِنَّه يُقَالُ فِي "الإرْشَاد لِلْمُفِيد" بِنُسْخَتِهِ المَخْطُوطَة [ش] المُعْتَمَدَة، قَالُوا: {النُّسَخ المَخْطُوطَة الَتِي تَمَّ الاعْتِمَادُ عَلَيْهَا ثَلَاث نُسَخ [ش-م-ح]....إِنَّ مِن خَوَاصِّ نُسْخَةِ [ش] أَنَّهَا نُسْخَةٌ مَنْقُولَةٌ مِمَّا قُرِئَ عَلَى الشَّيْخ.... وَلِذَا كَانَت هَذِهِ النّسْخَة مَوْرِدَ اعْتِمَادِنَا أَوَّلًا}[الإرشَاد، لجنة التّحقيق، مُؤسَّسة آل البيت (ع)، المقدّمة، ص١١-١٢].
جـ- النّسْخَةُ [ش] المُعْتَمَدَةُ أَوَّلًا!! تَتَضَمَّنُ وَلَدًا آخَرَ، حَيْثُ قَالُوا (فِي الهَامِش): {فِي (ش) إضَافَة: [وَلَه أَيْضًا مِن النّهْشَلِيّة،(عُبَيْد الله) المَدفُون بِالمَذَار]}[الإرشَاد، ج١، ص٣٥٥].
د- بَعْدَ اسْتِثْنَاءِ زُمَرِ التَّدْلِيسِ وَالتَّنْجِيمِ وَالاسْتِئكَال، فَإنَّ الأَصْلَ فِي النّسْخِ وَالنَّاسِخِ عَدَمُ الخَطَأ وَعَدَمُ السَّهْوِ، خَاصَةً فِي الزّيَادَةِ المُتَضَمِّنَةِ لِألْفَاظٍ وَمَعَانٍ جَدِيدَة، فـ (النّهشليّة) و(المَذَار) لَمْ يُذْكَرَا مِن قَبْل، كَمَا أنَّ الشّيخَ المُفِيد لَمْ يُصَرّحْ عَن قَبْرٍ أوْ مَدْفَنٍ لِأَيٍّ مِن الأوْلَاد!! فَيُسْتَبْعَد جِدًّا أَنْ تَكُونَ الزّيَادَةُ مِن سَهْوِ وَاشْتِبَاهِ النّاسِخ!!
هـ- إذَن، الدَّسُ وَالتَّدْلِيسُ ثَابِتٌ عَلَى كُلّ حَال!! وَهُنَا صُورَتَان، الأُولَى: إِنَّ كَاتِبَ المَخْطُوطَة [ش] قَدْ دَسَّ العِبَارَةَ فِي مَخْطُوطَتِه!! الثَّانِيَة: إنّ العِبَارَةَ مَوْجودَةٌ في الأصْلِ، وَقَد ثَبَّتَها النّاسِخُ فِي مَخْطُوطَتِه [ش]، وَهِي المَخْطُوطَةُ المُعْتَمَدَةُ أَوَّلًا، وَحَذفُها تَدْلِيسٌ وَتَلْبِيس!!
و- قَالُوا: {كَانَ الأوْلَى أنْ تَرِدَ هَذِهِ الإضَافَة، إنْ صَحَّت، فِي الأسْطرِ السَّابِقَة لِتَعْلِيق الشّيْخ الأخِير حَوْلَ المُحْسِن، كَمَا فِي سَابِقَاتِها} [الإرشَاد، ج١، ص٣٥٦]، وَهُوَ اسْتِظْهَارٌ تَامٌ لَا يَخْفَى عَلَى أَحَد، لَكِن قَدْ ثَبَتَ أَنَّ الإضَافَة، {وَلَه أيْضًا مِن النّهْشَلِيّة (عُبَيْد الله)..}، صَحِيحَةٌ وَتَامَّةٌ بَعْدَ أَنْ اسْتَبْعَدْنَا السَّهْوَ وَالخَطَأَ، وَبِثُبُوتِها يَثْبُثُ العَدَدُ [۲۸]، وَهُوَ عَدَدُ الأوْلَاد عَلى القَوْلِ الآخَر (الضَّعِيف)، وَبِهَذَا يَنْكَشِفُ أنَّ المُحْسِنَ وَالإسْقَاطَ دَسٌّ وَتَدْلِيسٌ، خَاصَّةً أنَّ الغَرَضَ مِنْهُ مَوْجُودٌ وَحَاضِرٌ وَقَوِيٌّ وَفَاعِلٌ مَا دَامَت زُمَرُ الشَّعْوَذَةِ وَالتَّدْلِيسِ وَالطّائِفِيَّةِ مَوْجُودَةً!!

٧-[بَيْنَ المَطْبُوع وَالمَخْطُوطَات وَالهَوَامِش... وَنُسْخَة المَجْلِسِيّ]:

أ- فِي المُؤَلَّفَات الّتِي يَقْتَصِرُ غَرَضُهَا عَلَى مُجَرَّدِ جَمْعِ وَتَدْوِينِ الأحَادِيث أوْ الرّوَايَات وَالأَحْدَاث التَّارِيخِيَّة، فَإنَّ المُؤَلِّفَ يُثَبِّتُ فِيهَا المَصَادِرَ الّتِي اعْتَمَدَهَا، وَكَذَلِكَ فِي كِتَابَةِ البُحُوث يَتِمُّ تَوْثِيقُ المَصَادِر الّتِي اعْتَمَدَهَا البّاحِثُ، فَيَذْكُرهَا فِي نِهَايَةِ البَحْثِ أوْ خِلَالِهِ وَحَسَب مَوَارِد الاقْتِبَاس وَالاسْتِشْهَاد، وَهَذَا وَاضِحٌ، لَكِن أيْنَ كِتَابُ "الإرْشَاد" مِنْها؟!
بـ- هَل مُؤَلِّفُ "الإرْشَاد" المَطْبُوعِ اقْتَصَرَ عَلَى مُجَرَّدِ نَقْلِ مَا صَدَرَ عَن الشَّيْخِ المُفِيد (رض) أَو أنَّه جَاءَ بِصِيَاغَةٍ مُلَفَّقَةٍ وَمُرَكَّبَةٍ مِن عِدَّةِ مَخْطُوطَات، وَكَتَبَهَا بِأُسْلُوبِهِ الخَاصّ مَعَ زيَادَةٍ وَنَقْصٍ بِحَسَبِ فَهْمِهِ وَذَوْقِهِ؟! وَالظّاهِرُ الأَخِير!!
جـ- قَوْلُهم: {وَلِمَا يَتَمَتَّعُ بِهِ الكِتَابُ مِن أَهمِّيَّةٍ كَبِيرَةٍ فَقَدْ حَرَصَت المُؤَسَّسَةُ عَلَى اسْتِحْصَالِ جُمْلَة مِنَ النُّسَخِ المَخْطُوطَة لَه...النُّسَخ المَخْطُوطَة الّتِي تَمَّ الاعْتِمَادُ عَلَيْهَا فِي مُقَابَلَةِ الكِتَاب هِيَ ثَلَاث نُسَخ [ش-م-ح]..} [الإرشَاد، مُقدّمة التحقيق، ص١١]؟! يُشِيرُ بِوُضُوحٍ إلَى أَنَّ كِتَابَ "الإرْشَادِ" (المَطْبُوع المُحَقَّق) لَا يُطَابِقُ المَخْطُوطَةَ [ش] وَلَا المَخْطُوطَةَ [م] وَلَا المَخْطُوطَةَ [ح]، بَل هُوَ مُلَفّقٌ وَمُرَكَّبٌ مِن مَجْمُوعِها مَعَ زِيَادَةٍ أوْ نَقْصٍ، وَهَذَا غَيْرُ خَفِيٍّ عَلَى كُل مُطَّلِعٍ نَبِيهٍ!!
د- لَا يَخْفَى، أَنَّ المَطْبُوعَ قَبْلَ التَّحْقِيقِ وَالطِّبَاعَةِ كَانَ نُسْخَةً مَخْطُوطَةً بَل مَطْبُوعَةً، قَالُوا: {لَجْنَة المُقَابَلَة: مَسؤولِيَّتها فِي ضَبْطِ الاخْتِلَافَات المَوْجُودَة بَيْن (مَجْمُوعَة النُّسَخ) وَ (الأَصْل المَطْبُوع)}[الإرشَاد، مُقدّمة التحقيق، ص١٢]، فَمَثَلًا يَذْكُرُونَ فِي الهَوَامِش: {{فِي المَطْبُوع}....{أثْبَتْنَاه مِنَ المَطْبُوع}....{كَذَا فِي نُسْخَة المَطْبُوع}} [ينظر: الإرْشَاد، مُؤسَّسَة آل البيت]، فَيُضَاف المَطْبُوع (الأَصْل المَطْبُوع) إلَى بَاقِي المَخْطُوطَات!!
هـ- لَا يَتَوَقَّفُ الأمْرُ عَلَى المَخْطُوطَات بَل يُضَافُ لَهَا (الهَوَامِش) الّتِي فِي المَخْطُوطَات، وَهِيَ مُخْتَلِفَةٌ فِيمَا بَيْنَهَا!! فَفِي مَقَامِ تَدْقِيقِ وَمُقَارَنَةِ النّسْخَة المَطْبُوعَة مَعَ المَخْطُوطَات وَهَوَامِشِهَا، يَذكُرُونَ: {فِي[ش]...فِي هَامِش[ش]...فِي[م]...فِي هَامِش[م]...فِي[ح]...فِي هَامِش[ح]}.
و- تُصَابُ بِالدَّهْشَةِ وَالحَيْرَةِ، عِنْدَ مَعْرِفَتِكَ أَنَّ سَبَبَ اعْتِمَادِهم المَخْطُوطَةَ [م]، هُوَ أنَّ مَتْنَ المَخْطُوطَةِ [م] يَتَوَافَقُ وَيَتَطَابَقُ غَالِبًا مَع هَامِش المَخْطُوطَةِ [ش]!! قَالُوا: {وَلِذَا كَانَت هَذِهِ النّسْخَة [ش] مَوْرِدَ اعْتِمَادِنَا أَوَّلًا، وَمِن ثمّ نُسْخَة [م] الّتِي يَتَّفقُ مَتْنُهَا غَالِبًا مَع هَامِش نُسْخَة [ش]}[الإرشَاد، لجنة التحقيق، مؤسّسة آل البيت، ص14]، أي: أنَّ مَتْنَ [م] يَتَوَافَقُ (غَالِبًا) مَعَ هَامِشِ[ش] وَأَنَّ مَتْنَ [م] لَا يَتَوَافَقُ (غَالِبًا) مَعَ مَتْنِ [ش]!! وَالمَفْرُوضُ أنَّ المَتْنَیْنِ [م،ش] قَدْ صَدَرَا عَن الشَّيْخِ المُفِيد!!!
ز- النّسْخَة [ق] تُضَافُ لِلْمَخْطُوطَات [ش - م - ح - هَامِش ش - هَامِش م - هَامِش ح - المَطْبُوع الأَصْل]!! قَالُوا:{كَمَا اسْتَعَنَّا بِنُسْخَةٍ أُخْرَى مَحْفُوظَة فِي المَكْتَبَةِ الوَطَنِيَّة فِي طَهْرَان...وَقَدْ رَمَزْنَا لَهَا بِالحَرْفِ (ق)} [الإرشَاد، لجنة التحقيق، مؤسّسة آل البيت، ص١٤]!! إذَن، لِمَاذَا لَمْ تَذْكُرُوا المَخْطُوطَة [ق] مَعَ المَخْطُوطَات المُعْتَمَدَة [ش، م، ح]؟!!
ح- تَدْخُلُ نُسْخَةُ المَجْلِسيّ إلَى حَلْبَةِ الصّرَاعِ وَالتَّجَاذُبِ مَعَ بَاقِي المَخْطُوطَات!! فَفِي تَبْرِيرِهم لِحَذْفِ مَا يَتَعَلّقُ بِعُبَيْد الله المَدْفُون بِالمَذَار، قَالُوا: {إنَّ هَذِه الإضَافَة لَمْ تَرِدْ فِي بَاقِي النُّسَخ: (م) و (ح) و (نُسْخَة المَجْلِسِيّ)} [الإرشَاد، ج١، ص٣٥٥] ...وَفِي مَقَامٍ آخَر قَالُوا: {...نُسْخَة المَجْلِسيّ}[الإرْشَاد، ج۱، ص٢٣٩، ص١٧٤، ص١٤٢] وَقَالُوا أَيْضًا: {...نُسْخَة البحَار}[الإرْشَاد، ج٢، ص٩۸، ص١٤٦، ص١٩٩].
ط- ثُمّ إنَّه، لِمَاذَا لَمْ تَكُنْ نُسْخَةُ المَجْلِسيّ مُعْتَمَدَةً عِنْدَهُم كَبَاقِي المَخْطُوطَات وَهَوَامِشِهَا؟!! رُبَّمَا يَكُونُ السَّبَبُ بُعْدَ المَجْلِسِيّ (مُتَوَفی۱۱۱۰هـ) عَنْ عَصْرِ المُفِيد (مُتَوَفی٤۱۳هـ)، حَيْث قَالُوا: {مَنْهَجِيّة التَّحْقِيق: قَد حَرَصَت المُؤسَّسَة عَلَى اسْتِحْصَالِ جُمْلَة مِنَ النُّسَخ المَخْطُوطَة لَه، وَبِمُوَاصَفَاتٍ خَاصَّة، وَأَنْ تَكُونَ قَرِيبَةً مِن عَصْرِ المُؤلِّف قَدْرِ الإمْكَان} [الإرشَاد، لجنة التحقيق، ص١١]!! وَهَذَا تَامّ بِذَاتِهِ مَا لَمْ يَثْبُتِ العَكْس، كَمَا أنَّ قُرْبَ المَخْطُوطَة مِن عَصْرِ المُؤلِّف أو مُقَارَنَتَهَا لَه، لَا يُثْبِتُ صَحَّتَهَا وَتَمَامِيَّتَهَا مَا لَمْ تَثْبُتْ بِطُرُقٍ مُعْتَبَرَة!!
ي- إلَى هَذَا الحَدّ، صَارَ عِنْدَنَا العَدِيدُ مِنَ المَخطُوطَات: [ش]، [م]، [ح]، [هَامِش ش]، [هَامِش م]، [هَامِش ح]، [ق]، [نُسْخَة المَجْلسي]، [المَطبُوع الأصْل]!!!
ك- يَسْتَحِيلُ أَنْ يَكُونَ جَمِيعُ مَا فِي المَخطُوطَات قَدْ صَدَرَ عَنِ الشّيْخِ المُفِيد، لِوُجُودِ الكَثِير مِن الاخْتِلَاف وَالزّيَادَة وَالنّقْصَان!! فَمَنْ مِنْها يُمَثّلُ واقِعَ مَا صَدَرَ عَن المُفِيد فِي "الإرْشَاد"؟!!
ل- تَأَكَّدَ لَنَا أَنَّ كِتَابَ "الإرْشَاد" (المُحَقَّق المَطْبُوع) لَا يُطَابِقُ أيَّ مَخْطُوطٍ مِنَ المَخْطُوطَات [ق- ش- م- ح- هَامِش ش- هَامِش م- هَامِش ح- نُسْخَة المَجْلسي-المَطْبوع الأصْل]، بَل هُوَ مَخْطُوطٌ (كِتَاب مَطْبُوع) مُلَفَّقٌ وَمُرَكَّبٌ مِمَّا فِي المَخْطُوطَات وَهَوَامِشِها وَغَيْرِهَا!! فَكِتَاب "الإرْشَاد" (المَطْبُوع) لَايُمَثِّلُ وَاقِعَ مَا صَدَرَ عَن الشَّيْخِ المُفِيد!! فَالدَّسُ وَالتَّدْلِيسُ ثَابِتٌ فِيه يَقِينًا، خَاصَةً فِي مَورِدِ المُحْسِن وَالإسْقَاط وَنَحْوِه مِن سمُومِ مَوَائِدِ السّيَاسَةِ وَالطّائِفِيَّةِ وَالْغُلُوِّ وَشَعْوَذَةِ المُسْتَأكِلِينَ!! {شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا} [الأنعام١١٢].

٨-مَجَاهِيل "الإرْشَاد"...الأَصْل وَالمَخْطُوط وَالمَطْبُوع:

أ- اضْطرَابٌ وَاضِحٌ وَثَغْرَاتٌ كَبِيرَة، لَا تَقْتَصِرُ عَلَى تَعَدُّدِ المَخْطُوطَاتِ وَتَهَافُتِهَا، بَلْ تَشْمِلُ مَجْهُولِيَّةَ الأسَانِيدِ وَعَدَمَ وَثَاقَتِهَا!!
ب- الجَهْلُ أَوِ الانْتِفَاعُ أَوِ الخَوْفُ من زُمَرِ التّدْلِيسِ وَالتَّطَرّفِ الشِّيرَازِيّ وَأَمْثَالِهِ، يَتَسَبَّبُ عَادَةً فِي الأَخْذِ وَالتَّسْلِيمِ بِمَا لَا يَثْبُتُ وَلَا يَصِحّ!! وَمُخَالَفَةُ هَذَا الوَاقِعِ المُظْلِمِ فِيهَا مُجَازَفَةٌ وَخُطُورَةٌ عَظِيمَةٌ!!
جـ- إلَى ذَلِكَ العُنْفِ وَالظَّلَامِ الفِكْرِي، يَرْجِعُ أَخْذُهُم بِكِتَابِ "الإرْشَاد" المَطْبُوع الأصْل (المَطْبُوع مُسْبَقًا، المَطْبُوع غَيْر المُحَقَّق) بِالرَّغْمِ مِن فُقْدَانِهِ لِأَيِّ قِيمَةٍ سَنَدِيَّة!! فَلَجْنَةُ التَّحْقِيق نَفْسُهَا لَمْ تَتَحَدَّثْ عَنْ مَصدَرِ وَخَلْفِيَةِ المَطْبُوع (الأصْل) وَلَا عَنْ اسْمِ كَاتِبِهِ!! فَكَيْفَ تَمّ اعْتِمَادُه بِصِيَاغَتِهِ وَمَضْمُونِه؟!!
د- المَطْبُوعُ (الأصْل) المُعْتَمَدُ سَاقِطٌ سَنَدًا يَقِينًا!! وَلِأَنَّهُ لَا تُوجَدُ لَهُ مَخْطُوطَةٌ يُمْكِنُ نِسْبَتُهَا لِلشَّيْخِ المُفِيد [وَلَو بِأَسَانِيد الجِنّ وَالخُرَافَة الشِّيرَازِيّة]، وَلِأنّهُ لَا يَقْتَرِبُ مِن مَضْمُونِ أَيِّ مَخْطُوطَةٍ عِنْدَهُم، فَقَد اضْطَرُّوا لِلْأَخْذِ بِأَكْبَرِ عَدَدٍ مِنَ المَخْطُوطَات لِتَخْرِيجِ وَإسْنَادِ وَتَبْرِيرِ مَا فِي المَطْبُوع (الأَصْل)!!
هـ- ....يتبع

المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِيّ الحَسَنِيّ

26/02/2023

الـ[400] وَالتُّرَاثُ وَالوَاقِع: الصَّادِقُ(ع) يَجْهَلُ وَيُنكِرُ إِمَامَةَ الكَاظِمِ(ع) إلَى المَهْدِي(ع)وَيَتَيَقَّنُ وَيُؤَكّدُ إِمَامَةَ إسْمَاعِيلَ(ع) ...

https://www.youtube.com/watch?v=BauC0h_sOXA
26/02/2023

https://www.youtube.com/watch?v=BauC0h_sOXA

الـ[400] وَالتُّرَاثُ وَالوَاقِع: الصَّادِقُ(ع) يَجْهَلُ وَيُنكِرُ إِمَامَةَ الكَاظِمِ(ع) إلَى المَهْدِي(ع)وَيَتَيَقَّنُ وَيُؤَكّدُ إِمَامَةَ إسْمَاعِيلَ(ع) ...

24/02/2023

النَّبِيُّ(ص)(في القُرْآن):{لَا أعْلَمُ الْغَيْبَ}.. البث المباشر: اليوم الساعة ( 8 ) مساءالإمَامُ(ع) يُخَالِفُ القُرْآن!!..السَّاحِرُ:الُمنَجّمُ يَعْلَمُ ال...

https://www.youtube.com/watch?v=ENBAEIjp7ig
24/02/2023

https://www.youtube.com/watch?v=ENBAEIjp7ig

النَّبِيُّ(ص)(في القُرْآن):{لَا أعْلَمُ الْغَيْبَ}.. البث المباشر: اليوم الساعة ( 8 ) مساءالإمَامُ(ع) يُخَالِفُ القُرْآن!!..السَّاحِرُ:الُمنَجّمُ يَعْلَمُ ال...

22/02/2023

[{عُمَر ـ أمّ كُلثوم ـ عَلِيّ} (عَلَيهم السّلام)... مُصَاهَرَة... تَنْسِفُ أسْطورَةَ البَابِ وَالإسْقَاطِ]:
الكَلام فِي أمور:
١ـ [مُصَاهَرة ثَابتة عِندَ السّنّة والشّيعة]:

مُصَاهَرَة عُمَر (رض) لِعَلِيّ (عليه السلام) ثَابتَة فِي كُتبِ الحَديثِ وَالسِّيَر وَالتّاريخ وَالتّراجم وَالرّجَال وَالأنساب، الشّيعِيّة فَضْلًا عَن السّنِّيّة.
٢ ـ [عُمَرُ وأُمُّ كُلثوم... والأَوْلَاد زَيدٌ ورُقَيَّة]:

قَالَ الطّبرسيّ: {أوْلاد أميرِ المؤمنينَ (عليه السلام): أُمّ كُلثوم، تَزَوّجَها عُمَرُ بن الخَطّاب (رض)} [إعلام الوَرَى، الطّبرسي، ص٣٩٧؛ وينظر: أعيان الشّيعة، الأمين، ج٣، ص٤٨٤].
وَقَالَ ابنُ الطّقطقي: {أمّ كلثوم أمّها فَاطِمَة الزّهرَاء (عَلَيها السّلام)، تَزَوّجَها عُمَرُ بن الخطّاب (رض) فَوَلَدَت لَه زَيدًا} [الأصيلي في أنساب الطالبيين، ابن الطقطقي، ص٥٨].
وَقَالَ الخَطيبُ: {أمُّ كُلْثُوم بِنتُ عَلِيّ (عليه السلام): أمّها فَاطِمَة الزّهراء (عَلَيها السّلام)، تَزَوّجَها عُمَر (رض) فِي السّنَة السّابِعَة عَشَرَة، فَوَلَدَت لَه زَيدًا، وَرُقَـيّـة}[ياسين الخطيب، كتاب الروضة الفيحاء في أعلام النساء، ص٧١؛ وينظر: مغاني الأخيار، للعيني، ج٣، ص٤٩٧].
٣ـ [ثبوت فِي المَوروث الفِقْهي الشّيعي]:

زَوَاجُ الخَلِيفَة عُمَر (رض) مِن أمّ كُلثوم بِنْت أمِيرِ المُؤمنينَ (عليه السلام) ثَابِتٌ فِي المَوروثِ الفِقْهي الشِّيعِيّ فَضْلًا عَن السّنّي، وَقَد وَرَدَ فِي أبوَابِ التّزويج وَالعِدّةِ وَالمِيرَاثِ وَالصّلاةِ عَلَى الجَنَائِز، وَغَيرِها.
٤ـ [الصَّادقُ عَن أَمِيرِ المُؤمنِين(عَلَيهما السَّلَام)..قَد أَثبَتَ المُصَاهَرَة]:

سُئِلَ الإمَامُ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ الْمَرْأَةِ الْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا، تَعْتَدُّ فِي بَيْتِ زوجها، أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ؟ فَقَالَ (عليه السلام): {بَلْ حَيْثُ شَاءَتْ، إِنَّ عَلِيًّا (عليه السلام) لَمَّا تُوُفِّيَ عُمَرُ (رض) أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِهِ} [الكافي، الكليني، ج٦، ص١١٥؛ وينظر: التهذيب، للطوسي، ج٨، ص١٦٠؛ الاستبصار للطوسيّ، ج٣، ص٣٥٢؛ جامع المدارك، للسيد الخوانساري، ج٤، ص٥٦١؛ كشف اللثام، للفاضل الهندي، ج٨، ص١٦٩؛ الحدائق الناضرة، للمحقق البحراني، ج٢٥، ص٤٧٢؛ وسائل الشيعة، للحر العاملي، ج٢٢، ص٢٤٢؛ هداية الأمة، للعاملي، ج٧، ص٣٢٢-٣٢٣؛ نهاية المرام، للموسوي العاملي، ج٢، ص١٢١؛ روضة المتقین، لمحمد تقي (والد العلامة المجلسي)، ج٩، ص٨٩؛ بحار الأنوار، للمجلسي، ج٤٢، ص ١٠٩؛ مرآة العقول، للمجلسي، ج٢١، ص١٩٨؛ ملاذ الأخيار، للمجلسي، ج١٣، ص٣١١؛ أعيان الشيعة، للسيد محسن الأمين، ج٣، ص٤٨٥ ؛ أعلام النساء المؤمنات للحسّون، ص٢١٦].
٥- العَبَّاسُ يُزوجُ عُمَر بأُمِّ كُلثوم (عَلَيهم السَّلَام):

فِي الكَافِي الجزء الخامس، تَحتَ عنوان [باب ـ (تزويج أم كلثوم)]، عَن الإمَام الصّادِق (عليه السلام): {خَطَبَ [عُمَرُ(رض)] إلَيْه، قَالَ لَه أمِيرُ المُؤمنينَ (عليه السلام): إنّهَا صَبِيّة!! فَلَقِيَ [عُمَرُ] العَبّاسَ، فَقَالَ لَه: مَالِي؟! أَبِي بَأس؟! خَطَبْتُ إلَى ابنِ أخِيكَ فَرَدّنِي!!... فَأتَاه العَبّاسُ[فَأتَى العَبّاسُ عَلِيًّا(عليه السلام)] فَأخبَرَه، وَسَألَه أن يَجْعَلَ الأمْرَ إلَيه، فَجَعَلَه}[الكافي، الكليني، ج٥، ص٣٤٦؛ وينظر: بحار الأنوار للمجلسي، ج٤٢، ص٩٤].

٦ـ [البَاقِرُ(عَلَيه السَّلَام) أَثبَتَ المُصَاهَرَة..فِي المِيرَاثِ وَصَلَاةِ الجنَازَة]:

عن الإمَام البَاقر(عليه السلام): {ماتَتْ أُمُّ كُلثوم بنتُ عَلِيّ (عليه السلام) وَابْنُها زَيْدُ بن عُمَر بن الخَطَّاب (رض) فِي سَاعَةٍ وَاحِدَة، لا يُدْرَى أَيُّهُما هَلَكَ قَبلُ، فَلَم يُوَرَّثْ أَحَدُهما مِنَ الآخَر، وَصُلِّيَ عَلَيهما جَمِيعًا}[تهذيب الأحكام، الطوسي، ج٩، ص٣٦٢؛ كشف اللثام، الفاضل الهندي، ج٩، ص٥٢٥؛ ملاذ الأخيار، المجلسي، ج١٥، ص٣٨٢؛ جواهر الكلام، الجواهري، ج٣٩، ص٣٠٨؛ الوافي، الكاشاني، ج٢٥، ص٨٦٥؛ وسائل الشيعة (آل البيت)، الحر العاملي، ج٢٦، ص٣١٤؛ مجمع الفائدة والبرهان، الأردبيلي، ج١١، ص٥٢٩؛ هداية الأمة، الحر العاملي، ج٨، ص٣٥٢؛ مهذب الأحکام، السبزواري، ج٣٠، ص٢٦٧؛ مسند الإمام الباقر، العطاردي، ج٥، ص٣٦٥؛ كشف اللثام، الأصفهاني، ج٢، ص٣١٢؛ مستند الشّيعة، أحمد النراقي، ج١٩، ص٤٥٢؛ روضة المتقین، محمد تقي المجلسي، ج١١، ص٣٢٤، و ج١٨، ص٢٤٨؛ الذريعة، آقا بزرگ الطهراني، ج٥، ص١٨٤].

٧ـ [جنَازَةُ أمِّ كُلثوم وَابْنِها زَيْد بِن عُمَر (رض)]:

عَن عَمّار بن ياسِر(رض) قَال: {أُخْرِجَت جنَازَةُ أمِّ كُلثوم بِنت عَلِيّ (عليه السلام) وَابْنِها زَيْد بِن عُمَر (رضي الله عنه)، وَفِي الجنَازَة الحَسَن وَالحُسَين (عَلَيهما السّلام)، وَعَبْد الله بن عُمَر وَعَبد الله بن عَبّاس وَأبو هُرَيْرَة (رض)، فَوَضَعوا جنَازَة الغُلام مِمّا يَلِي الإمَام وَالمَرأة وَرَاءَه، وَقَالوا: هَذا هُوَ السُّنَّة}[ينظر: الخلاف، للطوسي، ج١، ص٧٢٢؛ تهذيب الأحكام, للطوسي، ج٩، ص٣٦٢؛ مستند الشّيعة، للنراقي، ج١٩، ص٤٥٢؛ وسائل الشيعة، للحر العاملي، ج١٧، ص٥٩٤].
٨ـ [القَادِسِيّة وَالمَشورَة]:

أـ حَادثَة بَيْت فَاطِمَة (عَلَيها السّلام) وَقَعَت فِي سنَة (11هـ).
بـ ـ بَعْدَ ذَلِك وَقُبَيْل مَعرَكَة القَادسِيّة، الخَليفَة عُمَر(رض) يَسْتَشِير، وَعَلِيّ (عليه السلام) يَنصَح وَيُشِير، فَحافَظَ عَلَى الإسْلام وَأدَامَ النّصْرَ بِالحِفَاظ عَلَى حَيَاة الخَليفَة المَوْصوف بِالقَيِّم وَالنّظَام وَقُطْب الرَّحَى وَأصْل العَرَب.
جـ ـ قَالَ (عليه السلام): {مَكَانُ الْقَيِّمِ بِالْأَمْرِ مَكَانُ النِّظَامِ مِنَ الْخَرَزِ، يَجْمَعُهُ وَيَضُمُّهُ... فَإِنِ انْقَطَعَ النِّظَامُ تَفَرَّقَ وَذَهَبَ... وَالْعَرَبُ كَثِيرُونَ بِالْإِسْلاَمِ عَزِيزُونَ بِالاِجْتِمَاعِ... فَكُنْ قُطْبًا وَاسْتَدِرِ الرَّحَى بِالْعَرَبِ وَأَصْلِهِمْ...دُونَكَ نَارَ الْحَرْبِ... إِنَّ الْأَعَاجِمَ إِنْ يَنْظُرُوا إِلَيْكَ غَدًا، يَقُولُوا "هَذَا أَصْلُ الْعَرَبِ فَإِذَا اقْتَطَعْتُمُوهُ اسْتَرَحْتُمْ"، فَيَكُونُ ذَلِكَ أَشَدَّ لِكَلَبِهِمْ عَلَيْكَ وَطَمَعِهِمْ فِيكَ... إِنَّا لَمْ نَكُنْ نُقَاتِلُ بِالْكَثْرَةِ وَإِنَّمَا كُنَّا نُقَاتِلُ بِالنَّصْرِ وَالْمَعُونَةِ}[ينظر: شرح نَهْج البَلاغَة، لابن أبي الحَديد، (قَد استشَارَه عُمَر فِي الشّخوص لِقِتَال الفُرْس بِنَفسِه)، ج٩، ص٩٥؛ بحار الأنوار، للمجلسي، ج٣١، ص١٣٨؛ أصل الشيعة وأصولها، لكاشف الغطاء، الشيخ محمد حسين، ج١، ص٣١؛ الميزان في تفسير القرآن، للطباطبائي، ج١٥، ص١٦٠؛ كتاب الفتوح، أحمد بن أعثم الكوفي، ج٢، ص٢٩٣-٢٩٤؛ تاريخ الطبري، ج٢، ص٤٤٥؛ الكامل في التاريخ، ابن الأثير، ج٢، ص٣٢٥؛ نهج البلاغة، صبحي الصالح، ج١، ص٢٠٣].
د ـ هَذا قَولُ عَلِيّ (عَلَيْهِ السَّلَام) وَفعلُه وَسيرَتُه، فَأينَ صَارَت العَصْرَة وَالمِسْمَار وَالضّلْع وَالمُحْسِن وَالإسْقَاط؟!

٩ـ [جَمَعَ السّبَب وَالنّسَب وَالصِّهْر]:

أ ـ فِي سَنَة (١٥هـ) انْتَصَر الإسْلَام عَلَى مَجوسِيّة فَارِس، فِي مَعرَكَة القَادِسِيّة.
بـ ـ فِي سَنَة (١٦هـ) تَمّ فَتْحُ المَدَائن وَإسْقَاطُ عَاصِمَة الأكَاسِرَة، وَكَانَ السّبْيُ وَالغَنَائمُ فَوْقَ التّصَوّر وَالإحصَاء، لَكِن عُمَر (رض) زَهِدَ بِذَلِك دَائمًا، وَطَلَبَ القُرْبَ مِن رَسولِ الله وآلِه الأطهَار (عَلَيهم الصّلاة وَالسّلام).
جـ ـ رَفّئونِي زِفّونِي هَنّئونِي بِأمّ كُلْثُوم اِبنَة فَاطِمَة (عَلَيها السّلام)...قَالَ ابنُ الخَطّاب (رضي الله عنه): سَمِعتُ رَسُولَ الله (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) يَقُول: {كُلُّ سَبَبٍ وَنَسَبٍ (وَصِهْرٍ) مُنْقَطِعٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَّا سَبَبِي وَ نَسَبِي وَصِهْرِي}.
[مناقب أمير المؤمنين علي(ع)، ابن المغازلي، ج١، ص١٣٥؛ كشف الغمّة، الإربلي، ج١، ص٣٠ ـ ٣١؛ شرح نهج البلاغة، ابن أبي الحديد، ج١٢، ص١٠٦؛ الفصول المهمة في معرفة الأئمة، ابن الصباغ، ج١، ص١٥٢؛ فَرائد السّمطین، الجويني، ج٢، ص٤١٠؛ ينابيع المودة لذوي القربى، القندوزي، ج٢، ص١٠٩؛ تاريخ اليعقوبي، ج٢، ص١٤٩-١٥٠؛ سيرة ابن إسحاق، محمد بن إسحاق بن يسار، ج١، ص٢٤٩؛ الذّرّيّة الطّاهرة، الدولابي، ص١٥٩؛ بحار الأنوار، المجلسي، ج٢٥، ص٢٤٨؛ الكوثر في أحوال فاطمة(ع)، الموسوي محمد باقر، ج٦، ص٣١٣؛ إمتاع الأسماع، المقريزي، ج٥، ص٣٧٠؛ الاستيعاب في معرفة الأصحاب, ابن عبد البر، ج٤، ص١٩٥٥؛ الإتحاف بِحبّ الأشراف، الشبراوي، ج١، ص٥؛ إحقاق الحق، التّستري، ج١٨، ص٥٥١؛ تفسير الحبري، الكوفي الحبري، ج١، ص٤٣١؛ ربيع الأبرار، الزّمخشري، ج٥، ص٢٦١؛ نظم دُرَر السّمطين، الزّرندي، ص٣٢٥؛ ذخائر العقبى، الطبري، ج١، ص١٦٨؛ إحياء الميّت بفضائل أهل البيت (ع)، السّيوطي، ج١، ص٢٩؛ الخصائص الكبري، السيوطي، ج٢؛ ابن عساكر، تاريخ دمشق، ج١٩، ص٤٨٣؛ سبل الهدى والرّشاد، الصّالحي، ج١٠، ص٤٥٩؛ الإفصاح عن المتواري، الخياط، ج١، ص٣٥٢؛ حياة الصّحابة، الكاندهلوي، ج٣، ص٤٩٣؛ تاريخ الخميس في أحوال أنفس النفيس، البكري، ج٢، ص٢٨٥؛ الإصابة، العسقلاني، ج٨، ص٤٦٥, الوافي بالوفيات، الصفدي، ج٢٤، ص٢٧٢؛ الطبقات الكبرى، ابن سعد، ج٨، ص٤٦٣؛ أُسد الغابة، ابن الأثير، ج٧، ص٣٧٧].

١٠ـ [بِالمُصَاهَرَة... رِضَا فَاطِمَة وَالرّسول (عَلَيهما الصّلاة وَالتّسليم)]:
أ ـ فِي سَنَة (١٧هـ) تَمَّ تَزوِيج عُمَر (رض)، وَلَه (٥٧) سَنَة تَقرِيبًا، مِن أمّ كُلثُوم، وَلَهَا (١١) سَنَة أو أقلّ.
بـ ـ مِن الوَاضِح أنَّ فَارِقَ العُمْر الكَبير يَزِيدُ فِي خصوصِيَة الزّوَاج وَتَمَيّزه.
جـ - .....يتبع
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِيّ الحَسَنِيّ

https://www.youtube.com/watch?v=Z59QeV62SI4
21/02/2023

https://www.youtube.com/watch?v=Z59QeV62SI4

الصَّادِقُ(ع): يَكْـشِـفُ أكْـذُوبَـةَ؛{لَـن تَـخْـلُـوَ الأَرْضُ مِن الحُـجَّـة}البث المباشر: يوم الثلاثاء الساعة ( 8 ) مساءخُطْوَة (1)الصُّوفِيَّةُ أَوْلَـ...

https://www.youtube.com/watch?v=qJdDoC-wfS4
20/02/2023

https://www.youtube.com/watch?v=qJdDoC-wfS4

الصَّادِقُ(ع): يَكْـشِـفُ أكْـذُوبَـةَ؛{لَـن تَـخْـلُـوَ الأَرْضُ مِن الحُـجَّـة}البث المباشر: يوم الإثنين الساعة ( 8 ) مساءخُطْوَة (1)الصُّوفِيَّةُ أَوْلَـى...

20/02/2023

الصَّادِقُ(ع): يَكْـشِـفُ أكْـذُوبَـةَ؛{لَـن تَـخْـلُـوَ الأَرْضُ مِن الحُـجَّـة}البث المباشر: يوم الثلاثاء الساعة ( 8 ) مساءخُطْوَة (1)الصُّوفِيَّةُ أَوْلَـ...

https://www.youtube.com/watch?v=WcEwp9aJcQ4
19/02/2023

https://www.youtube.com/watch?v=WcEwp9aJcQ4

الصَّادِقُ(ع): يَكْـشِـفُ أكْـذُوبَـةَ؛{لَـن تَـخْـلُـوَ الأَرْضُ مِن الحُـجَّـة}البث المباشر: يوم الأحد الساعة ( 8 ) مساءخُطْوَة (1)الصُّوفِيَّةُ أَوْلَـى م...

18/02/2023

الصَّادِقُ(ع): يَكْـشِـفُ أكْـذُوبَـةَ؛{لَـن تَـخْـلُـوَ الأَرْضُ مِن الحُـجَّـة}البث المباشر: يوم الإثنين الساعة ( 8 ) مساءخُطْوَة (1)الصُّوفِيَّةُ أَوْلَـى...

https://www.youtube.com/watch?v=lQE2RNFNB9E
18/02/2023

https://www.youtube.com/watch?v=lQE2RNFNB9E

الصَّادِقُ(ع): يَكْـشِـفُ أكْـذُوبَـةَ؛{لَـن تَـخْـلُـوَ الأَرْضُ مِن الحُـجَّـة}البث المباشر: يوم السبت الساعة ( 8 ) مساءخُطْوَة (1)الصُّوفِيَّةُ أَوْلَـى م...

17/02/2023

الصَّادِقُ(ع): يَكْـشِـفُ أكْـذُوبَـةَ؛{لَـن تَـخْـلُـوَ الأَرْضُ مِن الحُـجَّـة}البث المباشر: يوم السبت الساعة ( 8 ) مساءخُطْوَة (1)الصُّوفِيَّةُ أَوْلَـى م...

Address


Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Jenny Boutique posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Videos

Shortcuts

  • Address
  • Alerts
  • Videos
  • Claim ownership or report listing
  • Want your business to be the top-listed Media Company?

Share