14/09/2024
سنوات تمر ووهجك يزداد.
تمر الأيام وإسمك ما زال على كل لسان.
سرّك أن باستشهادك كرّست نهجًا مقاومًا ونبضًا لبنانيًا تتناقله الأجيال.
دربك يقلق أعداء #لبنان، فيفقدون صوابهم بمجرّد سماع إسم ّل لكن حزبك دائما بالمرصاد، صامد ثابت وعلى رموزه لا يساوم.
مدرسة الكتائب التي استشهدت وأنت حامل رايتها، وفيّة لتضحياتك واضحة في طرحها وقوية بتصميمها على تحقيق حلمك.
تحية لشهداء في بيت كتائب الأشرفية، نفكّر فيكم كل يوم ومنكم نستلهم للاستمرار.