15/08/2022
شرح La Boîte à Merveille بالعربية💜🍂
👀👀👀👀👀👀👀
1) la boite a merveille
Chapitre 1
في الفقرة الاولى من الكتاب، يتحدث القاص le narrateur عن الغاية من الكتابة،
و الغاية من آستعادة الماضي.
هذه الغاية هي: égayer ma solitude.
القاص يعاني الوحدة، و فكر في آسترجاع الماضي ليقتل هذه الوحدة.
سيتذكر نفسه وهو ابن 6 سنين، عندما كان يقطن في دار الشوافة رفقة عائلات أخرى.
الطقوس التي كانت تحييها الشوافة من رقص و غناء و بخور أثرت في نفس الطفل،
فأصبح يرى الجن و العفاريت حوله داخل المسيد.
لم يكن للطفل أصدقاء، لانه كان يعتقد أنه مختلف عنهم.
فالاطفال يحبون الاشياء الملموسة من حلويات و سكريات.
و حتى عندما يلعبون، فلعبهم تافهة: يقلدون فقط الاخرين.
أما هو فيحب العالم غير الملموس l'invisible
و مع علبته العجيبة la boite à merveilles فهو يعيش عوالم أخرى
و شخصيات أخرى.
chapitre 2
الراوي، سيدي محمد، ذو الست سنوات، سيذهب مع أمه إلى الحمام. يصف هذا المكان بأنه جهنم: Enfer. لا يستطيع تحمل رؤية النساء بدون ملابس، و يشم في هذا الوضع رائحة المعصية و الذنب: le péché.
سقط الطفل مغميا عليه من شدة الضغط. و عادوا إلى المنزل.
بما أن المنزل تشترك فيه أسر عديدة، الشوافة تقطن في الجزء السفلي le rez-de-chaussé، و عائلة الطفل مع عائلة رحمة، فهم يشتركون في بعض الاماكن.
أهم هذه الاماكن: le patio تلك الساحة التي تشكل بهو الدار، حيث يمكن للنساء تصبين ملابسهن.
لكل أمرأة يوم معين للتصبين. يوم الاثنين هو اليوم الخاص بام الطفل لالة زبيدة.
هذه المرة، قامت رحمة باستغلال le patio في غير يومها. لم تحتمل لالة زبيدة الوضع فبدأت بالسباب.
لم يحتمل الطفل ألفاظ أمه و أفتخارها بكونها شريفة (ذات أصل نبوي) في حين أن رحمة هي مجرد آمراة بسيطة يصنع زوجها المحارث.
بالليل، إشتكت لالة رحمة الامر للزوج (السي عبد السلام) والد الراوي.
فكانت المشادات مرة أخرى بين العائلات.
إنفجر الطفل مرة أخرى باكيا... و سقط على رجل أمه.
بعد المناوشات بين أم الكاتب و الجارة، سيكتشف الطفل السي محمد الحمام البلدي.
الحمام حيث يغتسل النساء مكان غير مرغوب به عند الطفل.
يسميه جهنم أو النار : l'enfer
عند الدخول أحس الطفل بمغص كبير. بعد نزع الثياب، بدأ يلاحظ كيف يلعب الاطفال بكل حرية بين الاجساد الرطبة les corps humides.
يقول الطفل بأنه يشم رائحة المعصي