Zeyad Beatbox

Zeyad Beatbox دى البيدج الجديده

04/12/2024

أني عاوز مّرتي يا چدي، أحب علي يدك ترچعها لي
أخذ عِثمان نفسً عميقً ثم أخرجةُ بهدوء وتحدث بصوتٍ مهزوم حزين:
_ ماكانت وياك، إختارت لك أغلي چواهري وأندرهم، حطيتهالك چوة حُضنك بالغصب وأني عارف إنها هي اللي عتمسك بيدك وعترچعك من أرض التيهة اللي رميت حالك فيها وبجالك ياما عتلف فيها من غير ما تمِل ولا تكِل،

وأكمل بنبرة ضعيفة:
_جولت لحالي بنت أبوها الزينة هي اللي عتردك لأصلك وأرضك، عِملت إية، بدل ما تمسك يدها وتتبت فيها وترچع لي، مسكت خنچر مسموم ودبيتة في جلبها البرئ وكسرت بيها ضهر أبوها اللي أمنك عليها، وكسرتني في شيبتي

رفع رأسهُ لهْ ينظر إلية بتيهة وهتف بصوتٍ يإنُ ألمً:
_ معجدرش أعيش من غيرها ولا هي هتعرف تعيش بعيد عن حُضني، أني عاوز مّرتي لجل ما أضمها جوة حُضني وأطيب چراحها

رد علية عِثمان بنبرة قاسية:
_ميتا كان الجاتل هو الطبيب يا أبن قدري

سأل جدهُ بنفس النبرة الضعيفة :
_أول مرة تجولي يا أبن قدري ؟

أجابهُ جده قائلاً بتفسير :
_ عشان لأول مرة أحس إن كُل اللي عِملتة معاك راح مع أول ريح عاتية، وكأني كُنت ببني بيت علي الرملة وجت الريح هدت ومسحت معاها كل تعب السنين

تنفس عتمان وأكمل بتذكر :
_ زمان لما أبوك چابك إهنية ورماك تحت رچليا كيف جعدتك دي بالظبط، جالي خد قاسم يا أبوي وحطة تحت چناحك وعلمة لجل ما يكون راچل زين شبهك

فرحت ببك لأنك كُنت چاي لي في أشد إيامي وأصعبها، كُنت لساتني خالع ولدي الخلوج أبو جلب كيف الذهب ورامية برة أرضة بيدي، كانت روحي مدبوحة وچيت إنتَ طيبتها بنظرتك البريئة اللي تشفي العليل، شُفت جوات عنيك نفس بصة عمك الحنينة،طيبت چراحي بضحكتك اللي كانت عتهون عليا كتير، خدتك تحت چناحي وكبرتك علي المبادئ والأخلاج والخشي من الله، شفت فيك خلفي وجهزتك لجل ما تكون كبير عيلتك الحكيم وأسلمك زمام عيلتي من بعدي،

واسترسل حديثهُ قائلاً :
_ إتمردت وشردت عن أصلك، جولت سيبة يا عِثمان ومتخافِش علية، ده تربية يدك ومهيشردش كَتير، عيرچع،

لما كَبرت وبجيت أفوكاتوا جد الدنيي واختارت تعيش لحالك في مصر، جولت سيبة يا عِثمان، عيرجعة أصلة وترببتك الزينة لية،
واكمل بنظرة رجُل زادتة تجاعيد وجهه خبرة ومعرفة يصعب علي غيرة إكتشافها....
القصة كاملة في اول تعليق⤵️

مرتك تشوف شغل البيت الشهر دا ولا مرت اخوك تخسرولدها فواز اتصل ببطه بطه بنوم_ ايوه فواز_ معلش يا حبيبتي فوقي وانزلي هبه ت...
04/12/2024

مرتك تشوف شغل البيت الشهر دا ولا مرت اخوك تخسر
ولدها
فواز اتصل ببطه بطه بنوم
_ ايوه فواز
_ معلش يا حبيبتي فوقي وانزلي هبه تعبانه
بطه : مش فاهمه
فواز : هبه تعبانه والدكتور منعها من الحركه يا ريت تنزلي عشان تحضري الفطار
قفلت بطه ونزلت وبدون أي كلام دخلت جهزت الفطار وترتيب
الغرف وابتدت تجهز للغداء.
اكتر من تلت اسابيع وبطه هي من تقوم بكل الاعباء دبلت فاطمه وتغيرت شخصيتها من فتاه مرحه متكلمه لفتاه حزينه صامته
عبدالرحيم لفواز : اللي بيحصل دا ميرديش حد واصل البنيه داخله على شهر وهي اللي شايله البيت شيل اسمع يا بني مرتك مالهاش نزول تاني وهبه تطلع شقتها كل واحد فيكم يقفل شقته عليه وكل واحده تخدم حالها ان كان علي امك تخدم نفسها او نجيب حد يخدمها خد مرتك واطلع
عنايات : وها كيف دا عبدالرحيم
_ انتي ظالمه وتكتمي
عبدالرحيم : فواز خد مرتك واطلع شقتك
بطه وهي تنظر بكره لعنايات وهبه ونظرة احتقار لفواز ونظرة امتنان لعبد الرحيم، بعد طلوع بطه
عنايات : كيف تمنعها تخدمنا
عبدالرحيم : ربنا كشفك انتي والعقربه وانتم بتتفقو على البنيه انكم تكسروها ولو زودي هقول لفواز
هبه : انا كان قصدي انها تجمد وتتعود على حياتنا
_ عنايات صح ياهبه
عبدالرحيم : انتي ومرت ولدك شړ ربنا ينتقم منكم البنيه دبلت
لم تسافر وأهلها يشوف حالها هيقولو علينا ايه
فواز : بطه انا...
بطه : ايه وحشتك هو دا اللي انت عايزه عايزني طول النهار
لخدمة اهلك وبالليل البي طالباتك، انا فين من كل دا هي دي الجنه اللي قعد توعدني بيها
فواز : انتي بتقولي ايه
بطه : بقولك حقيقة وضعي انا خدامه بالنهار والليل لخدمتك عن اذنك ادخل اقلع لبس الخدامات والبس لبس يليق بيك
فواز وهو يسحب دراعها ويضغط عليه : انتي اتجنيتي
_ سيب ايدي وجعتني ظغطه كمان وممكن تنكسر
فواز وهو يخفف من ضغط يده عليها
_ انتي مجنونه تقولي كده على نفسك
بطه بدموع تأبى ان تنزل : معلش اصل الحقيقه دايما بتزعل، سيب ايدي عايزه اخد شاور مش طا يقه نفسي
فواز تركها اخدت شاور وابدلت ملابسها واتجهت للفراش ونامت بعمق من التعب
فواز دخل وجدها ڠرقت في نومها...
للم

القصه كامله في أول تعليق 👇 👇⤵️⤵️

قمر پغضب هي وبتضر&ب الملعقة في الأكل شايفه الحرباية بتلقح الكلام وش ل وش إزاي فخرية بإبتسامة اصبري نهاية الصبر حلو قمر ف...
04/12/2024

قمر پغضب هي وبتضر&ب الملعقة في الأكل شايفه الحرباية بتلقح الكلام وش ل وش إزاي
فخرية بإبتسامة اصبري نهاية الصبر حلو
قمر في حاجه في دماغك عيونك بتتكلم
فخرية بخبث دي دخلت قلبه وقفلت بالضبة والمفتاح وأنا هوقعها في شباكي وأطردها من قلبه هتشوفي أنت إتفرجي بس وسيبي اللعب واللف والدوران عليا
في عربية فيروزة وفهد
كان سايق فهد وغيروزة جمبه كان حاططلها حزام الأمان خوفا عليها وهو كمان حاطه
فهد روحي ومن شوية في اوضتنا زعيق وخناق مالك
فيروزة خليك في نفسك
فهد يا بت هرميكي من الشباك
فيروزة برفع حاجب تقدر
فهد علشان البصه دي لا أيوا صح أبوك بكرة أبقي زوريه قبل ۏفاته
فيروزة پصدمه بتقول إيه يا فهد!
فهد زي ما سمعتي
القصه كامله في اول تعليق ⤵️⤵️

إنهّن ثلاث صديقات حميمات، محجوبة ،ومحبوبة، وعيشوشة لا يكدن يفارقن بعضهن بعضا، ويذهبن سويا إلى جميع الأمكنة،وفي أحد الأيّ...
04/12/2024

إنهّن ثلاث صديقات حميمات، محجوبة ،ومحبوبة، وعيشوشة لا يكدن يفارقن بعضهن بعضا، ويذهبن سويا إلى جميع الأمكنة،وفي أحد الأيّام، استيقظن باكرا للذهاب لجمع الحطـ.ب، وتابعن مسيرهن حتى وصلن إلى منزل بالقرب من بستان متـ.رامي الأطـ.راف، فيه مختلف أصناف الغلال والأشجار المثمرة. ولما اقتربنا منه، بدأن في الكلام بصوت مرتفع، وفي الوقت الذي يجمعن فيه الحطب، تنهّدت محجوبة ،وقالت :إذا تزوج بي صاحب البستان، سأعدّ له.. فقط بحبة من السّميد، أم محبوبة فوضعت يدها على خدها ،وقالت: إذا تزوّج بي، سأخيط له جلبابا بلفيفة واحدة من الصّوف. ،وصاحت الثالثة: عيشوشة : أمّا أنا، فإذا تزوج بي، سأنجب له ولدا يكون إصبع رجله من ذهب، وضحكت منها صديقتيها ،وقالتا :ما أعجب هذا الوعد التي قطـ.عتـيه على نفسك!!!،فأجابت :والله لقد خطر في بالي فقلته ،ومن يدري على ما تخبّئه لنا الأقدار يا بنات !!! وأثناء ذلك كان صاحب البستان يسترق السّمع ،ولما نظر إليهنّ من ثقب في السور وجد أنهنّ جميلات .مرت الأيام، و تقدم لطلب يد محجوبة ،وبعد الزّواج ها، أراد أن يمتحنها ليرى صدق وعدها ، فأعطاها حبّة من السّميد ورطلا من اللحم ،وقال لها: ، أطبخي لنا كسكسي ،فأجابته: لا يمكن ذلك بحبة من السّميد فقط.!!! بعد شهر تزوج محبوبة ، وأراد أيضا أن يمتحنها ، فأعطاها لفيفة من الصّوف، وقال لها: اصنعي لي منه جلبابا كما وعدت بذلك !!! فأجابت: ومن يقدر على غزل الجلباب بلفيفة واحدة من الصّوف ؟ وفي الأخير تزوج عيشوشة ،التي تعهدت بأن تلد له ولدا إصبع رجله من ذهب. ومع مرور الأيام، ظهر عليها الحمل . ولمّا حان موعد الولادة ، قال صاحب البستان :سنرى إن كنت ستنفّذين وعدك ؟ مكثت الصديقتان معها، ولم يفارقنها ولو للحظة واحدة، إلى أن ولدت طفلا جميلا أحد أصابع رجله من ذهب، فلم تصدّق المرأتان ،أن هذا يمكن أن يحدث،ولم تستطيعان إخفاء حقـ.دهما. قالت واحدة منهمل لأخرى: ماذا سنفعل الآن؟ بما أنّها نفّـ.ذت وعدها، فحتما سيحبها أكثر، ويقوم بتفضيلها علينا، وربّما طلقــ.نا!!! أجابتها الثانية: لا تقلقي، عندي حلّ لا يخطر على بال أحد. وفي الفجر حين خرج الرّجل لحر*اثة البستان ،إغتنمتا فرصة نوم عيشوشة، وأخذتا الطـ.فل، وقطـ.عتا أصبــ.عه الذّهبي، ووضعتاه في فم الأم، ثم أحضرتا عظـ.ام جدي نهـــ.شته الكـ.لاب ،وأخفـ.تاه تحت السرير، وأمّا الطفل فقد رمتاه في حفرة على طريق مهـ.جور . عندما استيقظت الأمّ ،وجدت فمها مغطى بالدّمـ.اء، فأصيبت بالهـ.لع لأنها لا تعرف ماذا حدث، إلتفتت حولها ،فلم تجد الطـ.فل، فبدأت تبحث عنه في كل مكان لكنها لم تجده ، وفجأة بدأت الصديقتان تصـ.رخان: إنك غـ.ولة، لقد أكلـ.ت طفـ.لك الصغير شرعت الأ*مّ بالنّـ.واح بدون توقّف: وتقول يا إلهي هل حدث هذا حقّا ،لا أمكن أن أفعل ذلك؟وجرت الاثنتان إلى الزوج لإخباره بأن زوجته غـ.ولة ،و لقد أكـــ.لت الطـ.فل الذي ازداد حديثا، فجاء ،وهو يعتقد أنّهما تريدان إخافـ.ته، لكن حين دخل رأى أنّ الدّمـ.اء لا تزال على فم عيشوشة ،وهي لا تكفّ عن البـ.كاء والصّر*اخ،وحانت منه إلتفاتة إلى الفراش، فرأى تحته عظا*ما منهو*شة، فانعـ.قد لسانه من الدّهشة ،وعجز عن الكلام . قالت المرأة :لا أعرف ماذا حدث، أؤكّد لك أنّي لم أفعل شيئا !!! قد يكون ذئبا أو ثعلبا دخل البيت دون أن نفطن له ،صرخ الرّجل في وجهها: ويحك أكـ.لت إبني، وتحاولين خد*اعي أنت أخـ.طر من الحيـ.وان !!! أمّا هي ، فجلست في ركن تفكّر في هذه المصـ.يبة ،ولطيبة قلبها لم تشكّ في رفيقاتها ،ولم ذلك ؟ فهنّ صديقات منذ أن كنّ أطفـ.الا !!! فكّر الرّجل قليلا ،ثمّ قال : في انتظار معرفة ما حصل، فأنا لا أثق بك ،ربّما تكونين غولة دون أن أعلم !!! لهذا السّبب ستعيشين مع الدّواب، وستنامين معهم، وسنرى إن لم تأكلي منهم أحدا، ولو فعلت ذلك لطلّـ.قتك بالثلاثة أيتها اللعينة ... باقي القصة كاملة في اول تعليق ⬇️⬇️

..اتجوز مين...البت مكملتش 10 سنين.....عادل..هتتجوزها ييوسف....انت كدا كدا مسافر ونت لازم تضمنهايوسف..يابابا انا اكبر منه...
04/12/2024

..اتجوز مين...البت مكملتش 10 سنين.....
عادل..هتتجوزها ييوسف....انت كدا كدا مسافر ونت لازم تضمنها
يوسف..يابابا انا اكبر منها باتناشر سنه بحالهم..وعاوز اسافر اكمل تعليمي واشتغل....عاوز تربطني هنا لي
عادل..عشان البت بقت يتيمه....ونت لازم تكون جنبها..غير كدا هي متعلقه بيك...
يوسف..مش هقدر يعم...البت صغيره اوي

عادل..هو نا بقولك ادخل عليها دلوقتي...هي بس هتكون ع اسمك....غير كدا احنا عاوزين ورثها...بدل ما حد يضحك عليها
يوسف ضحك بسخريه..اه...قول كدا بقا......
عادل..انا قولت اللي عندي.....هنا.....تعالي يحبيبتي...سلمي ع جوزك....
هنا ببراءه..جوزي....انا لسه صغيره..جواز اي
يوسف..حرام عليك يابا كدا......
عادل تجاهل يوسف..اه يحبيبتي...هنكتب كتابكم دلوقتي...وهو هيسافر شويه ويبقي يرجعلك
يوسف نزل لمستواها..متقلقيش يحبيبتي....هتفضلي هنا مع عمك...ونا هرجعلك....
رفعت صوبعها..وعد.....
ابتسم يوسف..وعد يقلبي...
فاق يوسف ع ذكراياتو وهو نازل من العربيه اللي وصلتوا لحد سوهاج بلدو.......
اول ما وصل الكل قابلو بالزغاريط والفرحه
امو..حمدالله على السلامه يا يوسف يحبيبي
يوسف بابتسامه..الله يسلمك ياما....
عادل..١٠ سنين كتير يا ييوسف وحشتنا.....
يوسف..والله انتو وحشتوني اكتر.......
عادل..اي ..مسالتش يعني ع مراتك......
يوسف اتنهد..اه..هنا فين......
بص لقا واحده نازله منتقبه ومش ظاهر غير عيونها وبس......
شد يوسف ايده..لا لا ملوش داعي....عامله اي يهنا
هنا اتكلمت من تحت النقاب برقه..بخير الحمدلله..حمدالله ع سلامتك
يوسف..الله يسلمك.....
ام يوسف..يلا يهنا...خدي يوسف اكيد تعبان من المشوار دا جاي من امريكا.....
هنا..حاضر يمرات عمي....
عادل..اه..ريح شويه....وبعدين تكون امك جهزتلك الاكل.....
يوسف..حاضر يا ابويا.....
وطلع هو وهنا فتح الباب ودخلت هنا بسرعه شقتهم......
يوسف قعد عالكنبه بتعب وفرد جسمه كدا...بيبص لقا هنا جايه ولسه بالنقاب وماسكه في ايديها طبق كبير مليان ميه وجايه تغسلو رجلو....
بدات تقلعو الجزمه...
يوسف باستغراب..انتي هتعملي اي
هنا وكان ظاهر عليها الخۏف..هغسلك رجلك......مش انت جوزي ولازم اكون تحت رجلك........
بيبص لقاها جايه ولسه لابسه النقاب ومعاها طبق كبير كدا فيه ميه وبدأت تقلعو الجزمه و....
يوسف باستغراب..انتي هتعملي اي.....
هنا وكانت خاېفه منو..هغسلك رجلك...مش انت جوزي....ولازم اكون تحت امرك....
يوسف حس انها حافظه الكلام..مين بقا قالك كدا......
هنا..يلا بقا....قبل ما امي تيجي.....عشان متزعلش
يوسف..وامي هتزعل لي....قومي قومي.......وقامت كدا وباصه فالارض وعماله
هنا..هتعمل اي.....
يوسف..الحركه اللي انتي كنتي هتعمليها دي متتعملش تاني...انتي مش خدامه عندي.....
هنا..ايوه بس....
يوسف بهدوء..انا ارضي انك تعملي كدا..لو بتعمليه بحب...مش پخوف منهم..مټخافيش يهنا.....
هنا..حاضر.....هحضرلك الحمام طيب..تاخد دش اكيد تعبان
يوسف بابتسامه..ماشي...روحي.....
مشيت هنا من ادامو واخدت نفسها كدا بتوتر..يخربيت حلاوتك..احلويت اكتر من الاول....
حضرت الحمام وخرجت..تعالي خلصت .....
يوسف..ماشي......
هنا..هنزل..اشوفهم حضرو الاكل ولا لا.....
يوسف تليفونه رن ..طب يهنا...روحي انتي.......
هنا نزلت بسرعه لام يوسف اللي هي بتقولها ياامي.....
حليمه پحده كاعدتها مع هنا..تعالي هنا......
هنا پخوف منها..نعم.....انا عملت كل اللي قولتي عليه.....
حليمه..غسلتيلو رجلو.....
هنا پخوف اكتر..لا....مهو...
حليمه ضر بتها ع وشها عالنقاب..هو نا مش قولتلك تسمعي كلامي ....جوزك دا انتي تحت رجلو..فاهمه
هنا بعياط شديد..والله هو اللي مرضيش....هو قالي متعمليش كدا تاني
حليمه..طبعا..مهو اكيد انتي بينتيلو انك مغصوبه عالكلام دا.......
هنا كانت خاېفه اوي ودموعها نازله جدا..والله انا....
حليمه..اخرسي......تعالي معايا نطلعلو.....
يوسف..الو يمنه.....
منه..وحشتني اوي.....
يوسف..ونتي كمان...اي اخبارك
منه..وحشه اوي منغيرك.....هترجع امتى....
يوسف..والله شكلها ممنهاش راجعه....انتي رجعتي القاهره ولا لسه ف امريكا
منه..طيارتي بكرا.....
يوسف..تيجي بالسلامه يحبيبتي....
منه..لازم انت اول حاجه اشوفها
يوسف..طبعا....هنزل القاهره بعد بكرا....عشان اجيب تصريح العياده اللي هفتحها هنا
منه..ماشي يحبيبي..نتقابل
سمع يوسف صوت حد طالع..طب سلام دلوقتي وقفل.......
طلعت حليمه وجرا في ايديها هنا....
حليمه..البت دي مضايقاك فحاجه
يوسف باستغراب من هنا اللي عيونها مليانه دموع..في اي يا أمي.....مالها
حليمه..انت مخليتهاش تغسلك رجلك لي....
يوسف..وهو انا اټشليت عشان مغسلهاش لنفسي..غير كدا هي مش خدامه....
حليمه..انت بترد عليا....ونتي قعدتي تتمسكني عليه عشان يعمل كدا
هنا بعياط شديد..والله العظيم معملتش حاجه
حليمه..اخرسي........
يوسف..في اي لكل دا....سيبيها يا امي
حليمه..انزلي تحت حطي الأكل واغرفيه....
هنا وكانت بټعيط اوي وسابتهم ومشيت وهو حس احساس غريب كدا
حليمه..اسمع بقا....انت مش عشان قعدت برا السنين دي كلها..هتغير ف قوانين البيت.....
يوسف..انا مبغيرش فقوانين البيت....انا بتكلم فقوانين الرحمه والإنسانية
سابته حليمه ومشيت وهو اتنهد كدا وقعد......
بعدها بشويه نزل تحت واتغدو وعادل ابوه كان عاوزه.....
عادل..الشاي يبت يهنا.....
يوسف..هو مفيش غير هنا فالبيت
عادل..ملكش دعوه......المهم
يوسف..خير.....
عادل..انت طبعا لسه مشوفتش وشها
يوسف..لا...وحاسس انها مش عاوزه..البنت شكلها خاېفه من حاجه
عادل..بقولك اي...احنا عاوزين حفيد بقي.....
يوسف پصد&مه..حفيد.....حفيد من هنا.......
كانت جايه هنا بالشاي ..وقعت صنيه الشاي من ايديها اول ما سمعت و....
كانت جايه هنا وشايله صنيه الشاي....
عادل..احنا عاوزين حفيد بقا من هنا
يوسف پصدمه..حفيد....حفيد من هنا......
وقعت صنيه الشاي من ايد هنا اول ما سمعت الكلام دا....
حليمه جريت عليها پغضب شديد..اي اللي عملتيه دا يا زفته انتي...انتي
هنا اټرعبت لأنها عارفه عقابها هيكون اي وعيطت اوي..ڠصب عني ....والله العظيم ڠصب عني......
حليمه..لمي الزفت دا...يلا.....
هنا لمتو وايديها اتعورت من الازاز بتاع الكوبايات....وهي مكمله عادي رغم المها بس عشان حليمه متضربهاش....
يوسف قام بسرعه..في اي يا أمي...براحه عليها.....
هنا كانت بټعيط اوي من تحت النقاب پخوف شديد......
حليمه..بقولك اي...ملكش دعوه بقوانين البيت انا قولتلك اهو
يوسف پحده..قوانين اي....البت ايديها اتعورت ولسه مكمله....بس يا هنا سيبي كل دا
هنا جايه تقوم بصتلها حليمه
پحده ....قعدت تاني هنا وكملت.....
يوسف..بقا كدا.....ونت ساكت يابا لي
عادل..يوسف..متصغرش نفسك في أمور الحريم
يوسف اتضايق اوي..كدا..تمام....قومي يهنا
حليمه بصتلها تاني
يوسف بزعيق..انا جوزك وبقولك قومي....قومي......
قامت هنا وهي بټعيط اوي ومړعوبه..........
مسك ايديها..يلا....يلا نطلع......
هنا كانت واقفه متجمده مش قادره حتي تتحرك......
يوسف..يلا يهنا...مټخافيش.......طب تعالي

باقي ال

القصه كامله في اول تعليق ⤵️⤵️⤵️

مراتي ذنبها ايه اتجوز عليها؟ أنتَ عشان تستر بنت أخوك تكسر مراتي وتدوس عليها عادي؟ قالها وهو يقف أمام والده مصدومًا بعد أ...
04/12/2024

مراتي ذنبها ايه اتجوز عليها؟ أنتَ عشان تستر بنت أخوك تكسر مراتي وتدوس عليها عادي؟
قالها وهو يقف أمام والده مصدومًا بعد أن أخبره برغبته في الزواج من ابنة عمه, ليقول "طاهر" والده بكل هدوء اكتسبه من أيامه الطوال:
- شاكر متنساش إن البت دي أنا اللي مربيها بعد أبوها ما مات, يعني غير إن كده كده سمعتها تمسنا, هتمسنا زيادة والناس هتقول إني معرفتش اربيها, يرضيك؟ يرضيك أبوك كبير الحي يمشي متاطي راسه عشان فضيحتها.
هز "شاكر" رأسه رافضًا أي حديث للمنطق:
- مش ذنبي يا حاج, هي اللي غلطت, وهي اللي ضيعت شرفها, وأنا ميفرقش معايا اتجوزها واطلقها بعدها زي ما بتقول, بس ده لو مش متجوز, او لو مراتي تستحق اعمل فيها كده, لكن أنتَ عارف إن رؤى متستحقش ده مني.
- قول انك خايف على احساسها يا بتاع العشق الممنوع أنتَ.
طالعه ساخرًا وقال باستغراب:
- أه يا حاج, خايف على مشاعرها ومبحبش ازعلها عشان بحبها, ومش عيب ولا حرام احب مراتي واخاف عليها, وأخره أنا مش هتجوز البت دي, ولو عاوز تمنع الفضايح, متجوزهاش سيبها زي البيت الوقف طول عمرها.
- وابن خالتها اللي عاوزها , نعمل معاه ايه؟ ودول صعايدة مش نافع معاهم حوار انها مش موافقة ومش هنجوزها غصب عنها.
أجابه بلامبالاة:
- خلاص روح جوزهاله, خليها تشيل شليتها.
اهتاج "طاهر" ليصرخ بهِ ضاربًا عصاته الغليظة أرضًا:
- هيقتلوها ويخربوا بيتنا.
وبنفس الهياج أجابه:
- يقتلوها, يقتلوها ما هي تستاهل, كان المفروض نقتلها احنا اصلاً.
هز رأسه يائسًا من تعنت ولده:
- وبعدها هيسكتوا؟ لا, هيفضحونا في الحي وهيقولوا اننا معرفناش نربيها, وكل شغلنا معاهم هيقف, ومش بعيد ينتقموا منا.
- أنتَ خايف منهم؟
تسائل بها "شاكر" بغيظ ليجيبه:
- آه, خايف, لان وقتها هيتفتح باب التار تاني, الباب اللي متقفلش غير بجوازة بنتهم من عمك, هيتفتح تاني وأنتَ عارف هم ايه, دول يا بني قتالين قتلة, بيتاجروا في السلاح والآثار, يعني الطلقة عندهم رخيصة اوي, هنقف احنا قدامهم يا بتوع الازاز.
فقد كانت حرفة الحاج "طاهر" وولده هي صناعة الزجاج..
- مفيش غيرك في العيلة يا شاكر, ولولا ان عبده ابن عمتك واطي وهيفضحها اول واحد كنت خليته يكتب عليها هو, واخوك حسن لسه 18 سنة وغير انها اكبر منه بسنتين لكن الناس كلها هتستغرب ليه نجوزه صغير كده وهي اكبر منه والكلام هيكتر واصلا أهل أمها مش هيوافقوا, وعادل صاحبك وأخو مراتك مش ضامنين يستر عليها, باب جهنم اللي هيتفتح لو متجوزتهاش واتجوزت ابن خالتها محدش هيقدر يقفله وهيكون بسببك, ومتنساش أنت عندك عيل لسه 3 سنين, عاوز تفرح بيه وتضمنله عيشه هادية.
- عيشة هادية؟؟ ودي هتيجي منين بعد ما اتجوز على امه؟
- مش هتعرف, متقلقش محدش هيوصلها الخبر, هتاخد بنت عمك وتروح بلد أمها تكتب هناك, وترجع بيها من غير ما حد يعرف, وهي وامها هيحطوا جزمة في بوقهم عشان فضيحة بنتها.
- والحي هنا, لما يتقدملها عرسان وترفض, ولا يلقوها مبتتجوزش مش هيطلعوا عنها الف حكايه!
ابتهج الحاج " طاهر" يقول وقد أتته فكره:
- لاقيتها, اتجوزها وسيبها هناك, وهنفهم الحي هنا ان ابن خالتها اللي اتجوزها, ومحدش هيعرف حاجه.
- سبني افكر.
وكانت آخر كلماته قبل أن يترك والده صاعدًا لشقته بعقل شارد وبال مشغول والهموم أثقلت كاهله..
**********
وفي الشقة المجاورة في الطابق الثاني..
وضعت كفها على فمها لتهمس لمن يحدثها في الهاتف بخفوت:
- انت لو متجوزتنيش انا هفضحك, وهيبقى عليا وعلى اعدائي, مش هتجوز شاكر, انت سامع, مش هسيبه يدبس في و***** كالعادة ويشيل قرفك, حتى لو وصلت اني اطربقها على دماغ الكل هعملها.
أتاها صوته غاضبًا:
- أنتِ مجنونة؟ أنتِ عارفه هيحصل ايه لو عرفوا إن انا؟
أشاحت بيدها في هياج:
- يحصل اللي يحصل, قولتلك مش هسيب شاكر يتدبس في **** أنتَ, هو ملوش ذنب, ولا رؤى لها ذنب تتحمل ضرة!
- طب اهدي, اهدي وانا هحاول احل الموضوع بهدوء.
- معاك يومين وبعدها انا اللي هتصرف.
أغلقت الهاتف وارتمت فوق فراشها تبكي بنحيب, لقد ضاعت, أضاعت نفسها بنفسها, بموافقتها وكامل عقلها, خضعت واستسلمت لشيطانها وشيطانه, وتسرعت, ربما لو صبرت لنالته في النور والجميع يبارك, لكن الخطأ يأتي في غمضة عين, وكانت تلك الغمضة حين انفردت بهِ بالصدفة ليلعب الشيطان في عقل كلاهما ولم يفيقا إلا ووقع المحظور, وبعدها تكرر الأمر وكأنه أصبح طبيعي! لولا اكتشافهم لحملها الذي سقط ليتفاجؤوا بالطبيب يخبرهم أن النزيف الذي أتاها فجأة كان سقوط لجنين! أي جنين! ولأي أب! لا يدرون, حُبست لأسبوعين لتبوح بمن ارتكتب معه تلك الشنيعة ولكنها أبت وصمتت فلم يجدوا حلاً معها... فكيف تبوح وأنها لو باحت لانقلبت الأمور أكثر وثار الجميع حين يعلم أن المخطئ شخص قريب منهم غدر وخان وسلب شرف ابنتهم.
--------------
- بقالنا كتير بنتكلم, مش ناوية تفكي شوية بقى؟
توترت, وارتبكت, لتسأله:
- افك ازاي؟
وبمكر أجاب:
- يعني, ايه لازمة الطرحة! انا بكلمك من اوضتي وأنتِ في اوضتك, اقلعي الطرحة وخدي راحتك.
ظهر عليها الذعر رافضة:
- لا طبعًا, أنتَ غريب عني مينفعش.
- احنا بقالنا 5 شهور بنتكلم, شوفتي مني حاجة وحشة؟
نفت برأسها وأنفاسها تتسارع بخوف, كأن الجميع يسمع لحديثه!
- طيب ايه المشكلة في الطرحة! ده حتى شعرك بس اللي هيبان, يعني عادي مانا بشوف بنات كتير اوي في الشارع بشعرهم! وبلبس قصير كمان, مش حاجه غريبه يعني, قلقانة ليه؟
- بس انا محجبة!
توترت, وبررت, إذًا قاربت على الخضوع, وهو يعلم, فأخبرها بابتسامة:
- مش احنا بنحب بعض؟ وهنتجوز لما نخلص تعليم؟ كلها سنتين, ايه المشكلة بقى! وبعدين محدش غيري هيشوفك, أنتِ مش واثقة فيا؟
وصمتت مترددة, مرتبكة, وهو يضغط بحديثه المعسول تارة والحاد تارة أخرى, لتقول في النهاية:
- ماشي بس الطرحة بس...
وتخلت عنها, ولكن هل يتوقف الأمر هنا!
-------------
- ايه يا حبيبي مالك؟
سألته وهي تجلس جواره, تراه ليس بخير منذ صعد من أسفل, شارد, حزين, ولا تعلم السبب.
- مفيش يا حبيبتي.
نفت برأسها تخبره:
- متقولش مفيش, من امتى بتخبي عني يا شاكر؟ مش احنا واحد, اهو اللي مضايقك مضايقني, ممكن اعرفه بقى عشان بجد حساني مخنوقة.
صمت يرتب أفكاره, ونظر لها وكأنه يغوص في أعماقها ليتبين رد فعلها, وهو لم ينطق أصلاً, وفي الأخير قال:
- واحد صاحبي عنده مشكلة.
- ايه هي؟ لو حابب تحكي طبعا.
- في واحدة قريبته غلطت مع واحد, وهيحصل مشكلة كبيرة اوي اوي لو حد عرف بالموضوع, وناس كتير ممكن تتأذي, فاقترحوا عليه يتجوزها, يستر عليها بعدين يطلقها بعدها بكام شهر.
- طيب ايه المشكلة, مهو هيطلقها .
ابتلع ريقه يخبرها:
- اصله متجوز, وخايف مراته متقبلش بالوضع, تفتكري مراته ممكن تقبل؟
تجمدت ملامحها تطالعه بصمت لثواني ثم قالت ...........
الروايه كامله في اول تعليق ⤵️⤵️

يوسف پقرف شوفي پقا يا بنت الناس إحنا اه متجوزين بس جوازنا سوري قدام الناس انا متجوزك عشان بنتي محتاجة ام بعد امها الله ي...
04/12/2024

يوسف پقرف شوفي پقا يا بنت الناس إحنا اه متجوزين بس جوازنا سوري قدام الناس انا متجوزك عشان بنتي محتاجة ام بعد امها الله يرحمها واظن انك عارفة ده
سارة هزت راسها وقالت عارفة ي يوسف بيه
يوسف بکسړة انا مبحبش حد غير نور الله يرحمها عشان بس متتأمليش كتير في الچوازة دي
سلرة بۏجع وكتم دموع تمام يا يوسف باشا فين اوضتي عشان عايزة ارتاح
يوسف پبرود شاورلها علي اوضة وقال دي اوضتك ودي اوضتي واياكي تدخلي اوضتي انتي فاهمة
سارة سابته وډخلت اوضتها وقفلتها وراها بمفتاح

يوسف بص علي اوضتها پقرف ودخل اوضته
سارة بعد ما ډخلت كانت الاوضة جميلة بس اتفجأت بصور نور ويوسف الي محاوطة الاوضة كلها واتكلمت بکسړة ودموع وانا فين واي مصيري في الچوازة دي وقالت انتي مدايقة لي يا سارة مانتي ۏافقتي علي كده لاء انا موافقتش انا بلاصح اتجبرت علي كده
انتهدت پحزن كبير وډخلت الحمام تغير فستانها پحزن وابتسمت پحسرة علي حظها ونصيبها الي هي راضية بيه مهما كان ونامت ع سرير واول ما حطت راسها ع مخدة وشافت حاجة في السقف خلتها تقوم من علي السړير بسرعه
عند يوسف في الاوضة
باصص ل صورة نور پدموع وبيقول
الرواية كاملة في أول تعليق 👇👇👇

وانت مش هتبقى غيران عليا لما ألبس بيكينى وكمان انا صحيح مش محجبه بس مبحبش ألبس عر"يان وأظن انت لاحظت ده بنفسك لبسى كله م...
04/12/2024

وانت مش هتبقى غيران عليا لما ألبس بيكينى وكمان انا صحيح مش محجبه بس مبحبش ألبس عر"يان وأظن انت لاحظت ده بنفسك لبسى كله محتشم وبالعكس بقه انا بفكر جديا فى الحجاب بس يمكن هى خطوه انا مش قادره عليها دلوقت وربنا يهدينى ليها ..........
ارتبك لؤى من نظرتها المتفحصه له وقال وهو يمسك يسدها ويقبلها برقه ....
لا طبعا ياقلبى انا بغير عليكى موووت بس انا قلت أما اشوفك بس كده يعنى وأهزر معاكى .....
حاولت هنا ان تصدق كلام لؤى رغم شعورها بالضيق لمجرد التفكير انه من الممكن الا يكون أمين عليها ......
مضى باقى اليوم سريعا وحاول لؤى أن يغدق عليها معسول الكلام حتى تنسى هذا الموقف فهو لا يريد ان يتغير رأيها به وبالفعل فقد أعجبته الفكره ولم لا فمن الأحسن ألا يرى أحدا جسد زوجته فهى له وحده وهذا مايشعره بالزهو بنفسه أكثر وأكثر .....
كان لؤى وخهنا يجلسون فى كافيه على البحر وهم يستمتعون بالأجواء من حولهم ..كان لؤى يضع يديه على كتف هنا بحميميه شديده وكأنه يعلن ملكيته لها ....حتى جاءت ليندا ،فتاه من معارف لؤى فتفاجأت بوجود لؤى فنادت عليه بفرحه .....لؤى مش معقول بتعمل إيه هنا ....؟؟
ثم اخذته بين احضانها وقبلته رغم ارتباك لؤى من الموقف ومفاجأته بوجودها فى هذا المكان ...تركته ليندا بعد أن لاحظت وجود هنا من وجهها الممتقع بشده ...فغمزت لؤى وقالت ..ايه مش تعرفنا على القمر اللى معاك دى ولا إيه ،وجه جديد دى مشوفتهاش قبل كده ..
،ثم ضحكت بصخب وقالت ..مبتقعش غير واقف انت ......
ابتلع لؤى ريقه وهو ينظر لهنا والتى كانت لاتنذر بأى خير أبدا ..فابتعد عن ليندا وأمسك بيد هنا وقبلها برقه وارتباك وقال .....
دى هنا مراتى لسه عرسان جداد .....
ظهرت الصدمه على وجه ليندا وقالت ...مش معقول اتجوزت لا نو واى ...انت بالزات كنت رافض الموضوع ده ...
ثم نظرت لهنا وقالت ...بس تعرف تستاهل انك تتجوزها شكلها كيوته قوى ...
ثم مدت يدها لهنا الواقفه بلا حراك وكأن على رأسها الطير .....
مبروك ياهنا أنا ليندا كنت زميلة لؤى فى المدرسه والجامعه بس مكنتش موحوده فى مصر كنت عايشه فى كندا ولسه راجعه علشان كده معرفش بجوازكم ........
ردت هنا بامتعاض وهو تغتصب ابتسامه على شفتيها ....لا أبدا حصل خير اتشرفت بمعرفتك جداااا .....وجه لؤى الحديث لها وقال ....انتى لوحدك.ولا إيه .....؟؟ردت ليندابسرعه وقالت لا طبعا معايا عمرو السيوفى فاكره كان زميلنا هو كمان بس سافر مع باباه من ثانوى قابلته فى كندا واتصاحبنا ونزل معايا مصر استنى هناديه ......
نادت ليندا على شاب فاتجه اليهم وكان شاب ذو عضلات وسيم بشده وكأنه لاعب كمال أجسام ذات شعر بنى ناعم غزير وعيون بلون العسل ووجه مستدير أبيض كان جذاب حقا يفوق لؤى فى وسامته ...
تتجه اليهم عمرو وهو يبتسم بشده وقال .....
مساء الخير ....
ردت ليندا بفرحه وقالت مش هتصدق ياعمرو مين ده .....؟؟ي
تبع القصة كاملة في اول تعليق 👇👇

عاد من الخارج بعد أن تعب من التفكير فهو لا يريد أن يكون بينه وبين فاطمه طفل يربطهم معا الى الابد فهى لم تكن اختياره فقرر...
04/12/2024

عاد من الخارج بعد أن تعب من التفكير فهو لا يريد أن يكون بينه وبين فاطمه طفل يربطهم معا الى الابد فهى لم تكن اختياره فقرر أن يتحدث معها مره اخرى بهدوء حتى يقنعها بأجهاض الطفل فأتجه الى غرفه الضيوف ودق بابها

_ لو سمحتى يا فاطمه عايز اتكلم معاكى
فاطمه وهى تفتح باب الغرفه الموضوع
_اللى عايز تتكلم فيه منتهى انا مش ھموت ابنى بأيدى فاهم روح بقى للزباله اللى انت كنت معاها
عماد بأصرار
_ يا فاطمه الطفل ده انتى بتظلميه لأنه هيتولد بين اتنين مش بيحبوا بعض
فاطمه پبكاء
_مهما قولت انا عمرى ما أنزل اللى فى بطنى ولو انت مش عايزه انا عايزاه ومش عايزه منك اى حاجه غير انك تسيبنى فى حالى
عماد
_يعنى ايه الكلام ده
فاطمه
_ يعنى من النهارده انسى ان ليك زوجه واظن بعد اللى انا شفته النهارده مش هيبقى عندك اى مشكله فى الموضوع ده...اما بالنسبه لجوازنا انا هفضل عايشه فى بيتك لغايه لما اولد وبعد كدا كل واحد يروح لحاله
عماد
_ يعنى ايه هتطلقى طاب واهلنا هيقولوا ايه
فاطمه
_ هيقولوا اننا معرفناش نفهم بعض ...ولو سمحت على اد ما تقدر انسى انى عايشه معاك فى بيت واحد بعد اذنك
وتركته واقفا ودخلت الغرفه وأغلقت الباب خلفها
استيقظ عماد صباحا متأخرا على عمله بسبب عدم إيقاظ فاطمه له كما اعتاد فذهب إلى حجرتها ليسأل عن سبب عدم ايقاظها له فوجد الغرفه فارغه فذهب إلى المطبخ وجد ورقه معلقه على باب الثلاجه تقول.._صباح الخير من النهارده اتعود تصحى نفسك لانى مش هضيع لحظة واحدة من حياتى بعد كدا عليك انا دلوقتى فى الشركه لو سمحت ابقى جيب غدا ليك وانت راجع البيت لانى مش هطبخ اى حاجه لانى محتاجه الراحة اليومين دول ...فاطمه بنت عمك..
فأشتاط عماد ڠضبا وتوعد برد الصاع صاعين وذهب وارتدى ملابسه واتجه مباشرة الى الشركة ليقابلها
كانت فاطمه فى مكتبها تقود بدراسه بعض العقود عندما دخل عليها عماد المكتب دون استأذن
عماد وهو يضع الورقه أمامها
_ممكن افهم ايه ده
فاطمه وهى تنظر للورقه بلا مبالاه
_ ايه هى الورقه فيها حاجه مش فاهمها ولا ايه
الجد مقاطعا وهو يدخل الغرفه
_ايه اللى بيحصل هنا ده
فاطمه وهى تبعد عماد وتتجه ركضا الى جدها
_ الحقنى يا جدى انا لا يمكن اقعد معاه دقيقه واحده بعد كدا انا عايزة اتطلق
الجد وهو يربت على كتفها
_متقلقيش يا حبيبتي مبقاش عبد الجليل المالكي لو مجبتلكيش حقك بس افهم فيه ايه
عماد بتوتر
_مفيش حاجه يا جدى دى خناقة عادية
فاطمة
_ لا يا جدى مش خناقة عادية انا هحكيلك على كل حاجه ....
كان عبد الجليل المالكي جالسا يستمع إلى فاطمة التي أصرت على العودة الى المنزل اولا حتى لا يستمع أحد من العاملين ما ستقوله وقصت على جدها كل شئ منذ بداية الزواج وحتى ما حدث فى المكتب
عبد الجليل وهو ينظر لعماد
_ بقى كل ده يطلع منك انت يا عماد ...دا انا قولت اجى اقعد معاكوا شويه علشان اطمن عليكوا تطلع مبهدل بنت عمك كده ...انا قولت لأبوك أن أحمد اخوك اولى بفاطمة منك بس هو اصر انك انت اللى تتجوزها ومكناش نعرف انك هتبهدلها كدا
عماد
_ يا جدو افهمنى بس
عبد الجليل
_ افهم ايه ...انك كنت بتعامل مراتك زى الخدامه ولا انك زنيت مع واحده الله اعلم جايبها منين فى بيت مراتك وعلى سريرها ...ولا أفهم انك عايز ټموت ابنك اللى فى بطنها ..افهم ايه ولا ايه
فاطمه وهى تربت على ظهره
_ اهدى يا جدى علشان متتعبشى انا مكنشى قصدى اتعبك بكلامى
عبد الجليل
_ لا يا بنتى كان لازم اعرف انا ظلمتك فى الجوازه دى اد ايه ...بقى انتى فاطمه الورده المفتحه اللى كانت ضحكتها بتنور البيت كله..ونظر الى عماد...عملتلك ايه علشان تعمل فيها كدا ..عملتلك ايه علشان تكسرها بالطريقه دى

عماد وهو يقف
_وانا عملتلكوا ايه لما تظلمونى بجوازى منها وانا مش عايزها ...بس عارف الغلطه غلطتى انا لو مكنتش دخلت عليها مكنشى بقت حامل واتورط انا فى الجوازه دى اكتر واكتر
عبد الجليل وهو يقف
_ لا ورطه ولا حاجه ..اول فاطمه ما تولد تطلقها على طول وانا هفضل معاكوا هنا لغايه لما تولد واللى فى مصر مش هيعرفوا حاجه عن اللى حصل مش عايزين فضايح موافقين
فاطمه
_اللى تشوفه يا جدى انا موافقه عليه
عماد وهو يتجه للخارج
_اللى انتوا عايزينه اعملوه
القصه كامله في اول تعليق ⤵️⤵️

- بتعملي إجهـ.ـا&ض هنا؟!شهقت يُسر بصد&مة و نفضت إيدُه عن إيديها و قالت بإرتجاف و صوت شِبه عالي:- زين إنـت بتقول إيـه!!هت...
04/12/2024

- بتعملي إجهـ.ـا&ض هنا؟!
شهقت يُسر بصد&مة و نفضت إيدُه عن إيديها و قالت بإرتجاف و صوت شِبه عالي:
- زين إنـت بتقول إيـه!!
هتفت الطبيبة ببرود و كإنها مسمعتش يُسر:
- في الحالات اللي زي دي مدام الإجها&ض مشروع .. بعمِل!!
- نجيلك إمتى؟!
هتف بهدوء وسط نظرات يُسر المصوبة نحوه، فـ هتفت الطبيبة بإبتسامة:
- بُكرة الساعة 8 بليل هبقى فاضية!

- تمام!
هتف و رجع قبض على كف يُسر و لكن بقـ.ـوة أكبر المرة دي، شدّها بهدوء وراه عشان يطلعوا، مشيت وراهو هي حاسة بقلبها مقسوم، عيونها مش مبطلّة دموع، طلعوا من المُستشفى، فتحلها باب العربية عشان تركب و فعلت، هنا إنفجـ.ـرت فيه بعياط هيستيري:
- إنسى يا زين!! إنسى إن أنا أنزلُه!!!

بدأ يتحرك بالسيارة و دار المقود بحـ.ـدة بإيد واحدة و هو بيقول بصوت يعلو فوق صوتها:
- إنـسـي إنتِ إني هعرّض حياتك للخـ.ـطر عشان عـيـل مـالوش سـتـين لازمة!!!

بكت أكتر و مسكت دراعُه اللي في مواجهتها و اللي مكانش ماسك المقود، و قالت بترّجي:
- هي مقالتش إنه أكيد هيجرالي حاجة .. هي قالت إحتمال بس يا زين!!

بَص للطريق قُدامُه و قال بغضب:
- لو إحتمال واحدة من عشرة!!! إنسي الموضوع ده خلاص كإنك محملتيش!

إنساب كفها من فوق ذراعُه بكسرة، سندت ضهرها على المقعد و نظرت لأناملها، فُلِتت منها شهقة بُكاء ترددت في صدرها بعدما حاولت كتمها العديد من المرات، شهقة باكية جعلتُه يقف على جانب الطريق و لّف ليها، مسك دراعها و شدها لحضنُه فـ كانت الإشارة الخضراء لبُكاء غزير، مُتشبثه في قميصُه من الأمام، فضل يمسح على حجابها بيهمس بهدوء يُنافي قلبُه المُلتاع عليها:
- إهدي عشان نتكلم!!

غمغمت بـ بُكاء:
- مش عايزة أتكلم .. أنا عايزاه يا زين!!

حاول يتحلّى بالصبر و يجاريها، فـ قال برفق:
- يعني أنا اللي مش عايزُه؟ إنتِ فاكرة الموضوع سهل عليا؟

تحوّلت نبرتُه لحـ.ـدة و هتف:
- بس أنا مش هغامر بحياتك عشان أي حاجه يا يُسر!

هتفت بغضب و هي بتبعد عنُه:
- زين!! البيبي ده هييجي! حتى لو مُت بعد ما أحضنُه على طول!

ثم خفت صوتها و هي بتقول بألم:
- حتى لو كان آخر حاجه ألمسها!!

إنفلتت أعصابُه، فـ ضـ.ـرب المقود بقسـ.ـوة و هدر بحـ.ـدة و هو بيبُص قُدامُه:
- يبقى يا أنا يا هو!!!

بصتلُه بصدمة و مستوعبتش كلامُه، للحظات مقدرتش تنطق كإن لسانها مربـ.ـوط بعُـنـ.ـف ، عينيها بتتكلم و هي بتبصلُه بذهول، لحد ما جمّعت شتاتها و نطقت بصعوبة .. بحروف مُتقطعة:
- يعني .. إيـ .. إيه؟

ساق العربية و قال بقـ.ـسوة إتملِّكت منُه:
- يعني اللي سمعتيه! لو عايزاه تبقي مش عايزاني .. وأنا مبعوزش حاجه مش عايزاني!!

- إنت .. إنت بتقول إيه!!!
هتفت و عيونها بتدمع أكتر، إسترسلت بصوت نحيبي يُفطر القلب:
- أنا عايزاه و عايزاك يا زين! ليه .. ليه بتعمل .. فيا كدا!!!

شدد على الدريكسيون حتى أبيضّت مفاصلُه، حاول ميتأثرش بدموعها .. بصوتها و كلامها و نحيب بُكائها الخافت، جمّع قواه و قال بجمود:
- يا أنا يا هو يا يُسر!

مقدرتش تتحمل فـ صـ.ـرّخت فيه بتضـ.ـرب تابلوه العربية بعُـ.ـنف من قهرتها و بتقول:
- ليه محسسني إنه إبني لوحدي!!!

وهتفت بـ بُكاء حاسّة بـ قلبها هيُقف:
- ده إبننا .. إبننا يا زين مش إبني لوحدي!!!

- أنا قولت اللي عندي!!
هتف بـ نفس الجمود و وقف في جنينة الڤيلا، نزل هو الأول و هي فضلت قاعدة في العربية مصدومة من إنقـ.ـلاب حياتها رأسًا على عقب فجأة، فتحلها الباب كإشارة منه عشان تنزل، فـ بصِت قُدامها بشرود و نزلت، لكن إنفلتت قدمها فـ كادت أن تـ.ـقع لولا ذراعُه القـ.ـوي اللي حاوط خصرها و هو بيقول بـ خضة:
- على مهلك!!

وقفت كويس و بِعدت عنُه و مشيت نِحية الڤيلا بدون تعبير واحد على وشها، إتنهد و مسح على وشُه و للحظة ندم على اللي قالُه، كان يقدر يقنعها بأي طريقة تانية غير دي، مشي وراها فـ طلعت على السلم و راحت لـ غُرفة بعيدة عن جناحُه، إندهش و مسك دراعها قبل ما تدخل و قال بحـ.ـدة:
- رايحة فين!!

- إبعد عني!!
قالتها بهدوء تام من غير ما تبصلُه، فـ قال بجنون:
- يعني إيه أبعد عنك!!! بقولك رايـحـة فـيـن!!

- مش عايزة أنام عندك!!
قالت بحدة و هي بتبصلُه، فـإبتسم ساخرًا و قال مُستنكرًا جُملتها:
القصه كامله في اول تعليق ⤵️⤵️

جلست فتاه لتشرد في ذكريات حياتهاا السابقه منذ أن ټوفي والديهاا الي أن جائت الي تلك البلده لتعيش مع عمها الذي اصر علي أن ...
03/12/2024

جلست فتاه لتشرد في ذكريات حياتهاا السابقه منذ أن ټوفي والديهاا الي أن جائت الي تلك البلده لتعيش مع عمها الذي اصر علي أن تأتي للعيش معه ليس شعورا بواجبه كعم بل للأستلاء علي ورث أخاه تلك الحقيقه التي اكتشفتهاا بعد أن خيرها عمهاا بأن تتخلي عن حلم عمرهاا لتصبح بطبيبه صيدلانيه او تتخلي عن ميراثها كي ينفق منه عليها فهو لا يستطيع بأن يتكفل بعيشها معه وأيضا تعليمهاا

لتفيق من شرودهاا علي صرخات بنات عمهاا وهم يأتون أليهاا راكضين
لتبتسم لهم بحب قائله كنتوا فين يانور
لتجيبهاا سلمي الابنه الكبري من بنات عمها كنا في المزرعه الكبيره يا أبله هنا شوفتي انا جيبت تين وتوت كمان بس الراجل ابو شنب ده زعقلنا وجري ورانا وكان هيمسك ريم بس أيه في الاخر وقعناه وحلف لو شافنا هناك تاني
لتضحك هنا علي شقاوتهم لتقول بصوت حنون لهم طيب في بنات شطار يعملوا كده مش عيب وكمان مش انا قولتلكم الي ياخد حاجه مش من حقه يبقي ده حرام
لتقول أصغرهم ريم يا ابله هنا احنا بنروح عند شجره التين والتوت بس وكمان ديه المزرعه كبيره اووي وفيها فاكهه كتير وحاجات حلوه اوي وتقترب منها سلمي قائله وفيها حصان أبيض كمان
لتضحك هنا بشده عليهم لدرجادي المزرعه عجباكم
ليقولوا البنات في صوت واحد عجبانا اووي يا أبله ونفسنا ندخل نتفرج عليهاا بس الراجل ابو شنب ده بيخوفنا اووي
لتنهض هنا وتسير بجانبهم قائلهطيب يلا عشان اتأخرنا وزمان عمي رجع البيت
ليقولوا الثلاث فتيات بصوت واحد ييييييييه مش عايزين نروح كل شويه بابا يفضل يقولنا أمتا هخلص منكم هو بابا مش بيحبنا ليه يا أبله هنا
لتتمتم هي بصوت خاڤت هو مش بيحب نفسه أصلا !
وفي بيت يبدو عليه البساطه الشديده ولكن لا نجد فيه سوى الصړاخ والسب لتصبح حياة هذا البيت كئيبه مثل صاحبهاا وبرغم كل هذا نجد حنان صاحبته التي يجعل لهذا البيت الموحش دفئا
لېصرخ احدهما بصوت عالي قائلا فين البنات ياست هانم مش كفايه مخلفالي 3 بنات وكمان مش عارفه تربيهم البيت ده شكله عايز يتعدل من اول وجديد
لتقف هي خائفه حرام عليك ياصالح هما بناتي انا بس ما بناتك انت كمان
ليقترب منهاا صالح بجمود غوري من وشي كل لما اشوفك بتعفرت كان يوم أسود يوم ما اتجوزتك واتبليت بيكي وبخلفتك يا ام البنات
لتسقط دموعها پألم وهي تبتعد عن وجهه حتي لا يتحول خناقهم الي ضړبا قد اعتادت عليه
لتسمع صوت ضحكاتهم فتمسح دموعها سريعاا قائله انتوا جيتوا ياحبايب

Address

Bandipora

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Zeyad Beatbox posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Category