مجلة شبابية - إسلامية - علمية - ثقافية
تكتب لشباب سورية، وتبين خطورة الأعداء على سورية الحبيبة ومقاصدهم ليتقي السوريون مكايد الأعداء ويتقدموا نحو دولتهم السورية التي دينها هو الإسلام، وتؤكد أن الشباب هم حملة الرسالة لتحرير سورية من كل ظلم واعتداء.
وتبين دور علماء الإسلام في تاريخهم الحديث في اليقظة الإسلامية، وتبين آداب الإسلام وفقهه، كما تعرض ثقافة طبية وغذائية لأن العقل السليم في الجسم السليم، و
تدعو الشعب السوري بكل فصائله ومكوناته للوحدة في وجه المعتدين ولحمل رسالة الإسلام التي لا يمكن حملها إلا بتعاون واتحاد وبنيان مرصوص.
كما تبين أصالة المدن السورية وتاريخها القديم والجديد مبينة أن المدن السورية في أصلها هي مجاهدة وبناءة ومثقفة، فهي بيد تقاوم وبيد تبني الوطن، كما تؤكد أنه لابد من الاتصال بالأجيال الصاعدة لتقرأ وتتقدم فنأمن لها محاضن التربية الإسلامية لتتسلح بالعلم والمعرفة، فدمشق كانت يوماً عاصمة لأكبر دولة في تاريخ العالم القديم والحديث تمتد من الصين شرقاً إلى فرنسا غرباً تشع منها روح العلم والثقافة والتنمية والاتحاد، وينطلق منها دعاة الإسلام ورايات الجهاد، فدخل الناس في دين الله أفواجاً مع قوله تعالى:(لا إكراه في الدين)، وتشجع المجلة على احترام العلم والعلماء ومصادر التنمية والثقافة المطلوبة. " بالعلم والمال يبني الناس مجدهمُ
لم يُبنَ مجدٌ على جهل وإقلالِ "
وتشجع المجلة الجيل الصاعد على الرياضة لأن النبي الحق صلى الله عليه وسلم قال: (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير) _حديث صحيح_ رواه مسلم واحمد وابن حبان.
فالصور الرياضية هي لأشبال المخيمات الذين يقولون: لن نأبه بالثلوج فوقنا ولا بطيران الأعداء مع حذرنا، فنحن بقوة قادمون يا سورية الثقافة والتنمية والاتحاد والمجد والحضارة ...
Alerts
Be the first to know and let us send you an email when مؤسسة أشبال الشام: رياضية - ثقافية - اجتماعية posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.