اللواء المتقاعد وزير الداخلية السابق في حكومة النظام السابق محمد الشعار يسلم نفسه للأمن العام
وكان الشعار قبل أن يكون وزير للداخلية شغل عددا من المناصب الأمنية في شعبة المخابرات العسكرية، بما في ذلك رئيس فرع الأمن العسكري في طرطوس، ورئيس الأمن العسكري في حلب، وقائد الشرطة العسكرية في الجيش
اسمعوا هذا المقطع الجميل من الجميل الشيخ أدهم العاسمي حفظه الله.
ليش في حدا ما يخاف من القيادة😂
#لو_المخابرات_يتصلو_ما_يخاف_هيك
#تحية_للعذابي
#وين_رايح_وين_جاي😂😂
وتقول لجوزها كل الحق عليك😂😂
#كرمو_ساقط_17_مرة_بالصف_الاول
#بالجنة_مافي_تين
في لقاء مع الدكتور "محمود النجرس" قال لمدونة وطن eSyria بتاريخ 21/9/2008: «الأغنية الشعبية تمتاز بصفات أساسية، فهي ذات كلمات بسيطة لكنها عميقة المعنى وعن الموليا يحدثنا قائلاً: «هي من أشهر فنون الشعر والغناء الشعبي في الوطن العربي، وتصنف بأنها البرزخ بين الشعر الشعبي والفصيح، فقد جذبت اهتمام مؤرخي الأدب العربي ودارسيه باعتبارها واحدة من الفنون الملحَّنة التي انحرفت عن الفنون الغنائية الأخرى وصار لها طقسها الخاص والمتميز، حيث مازالت أغانيها خالدة وعالقة في الأذهان، ويوجد لها عدة طرق في الكتابة واللحن والأداء، ويعتقد الكثيرون خطأً أنها لا تكتب إلا بطريقة واحدة هي التي تكون مؤلفة من أربعة أشطر، وتسمى بيتاً».
وعن أصلها ونشأتها يقول: «الآراء مختلفة حول نشأتها، فمن الباحثين من يقول بأنها نشأت في العهد الأموي في "واسط" العراق، اخترعها الواسطيون العرب فتعلمها عبيدهم ومواليهم الذين كانوا يعملون في حقولهم، يغنونها عند صعودهم إلى رؤوس النخيل لقطف ثمارها، وينهون غناءهم بكلمة يا موليا، إشارة إلى سادتهم الجدد من العرب، فغلب عليها هذا الاسم واشتهرت به، وآخرون ينسبونها إلى الأنباط الذين سكنوا سواد العراق، ومشارق بلاد الشام، فعندما خبا نجم دولتهم وأصبحوا فلاحين لدى سادة المنطقة الجدد من العرب بعد الفت
كاميرات ترصد ثبات الرئيس التونسي قيس سّعيد
أثناء زلزال كبير ثبات بطولي