وتعتبر السلطات الإسرائيلية منطقة المخيم جزءا من بلدية القدس الكبرى، وقد تم استثناء المخيم من مرحلة إعادة الانتشار عام 1995، ولا يزال المخيم واقعا تحت السيطرة الإسرائيلية حتى اليوم.
وترتبط كافة المساكن بالبنية التحتية لشبكة المياه العامة والكهرباء. كما أن معظم المنازل متصلة بنظام الصرف الصحي الذي تم تصميمه في الأصل لتصريف النفايات السائلة فقط، وهو غير ملائم لاحتياجات اللاجئين. وحيث أن السكان يقومو
ن بأنفسهم بوصل عقاراتهم بنظام الصرف الصحي، فإن تلك الخطوط غالبا ما ترشح منها المياه العادمة. وفي عام 2007، قامت شركة مياه القدس باستبدال الشبكة بدون أن تعمل على التنسيق مع الأونروا، وهذا أدى بالتالي إلى إتلاف الطرق المعبدة والعمل على زيادة الوضع السيء في المخيم بدرجة أكبر. وتفتقر المساكن في المخيم إلى التهوية المناسبة.
ويقدر أن حوالي شخص واحد من بين كل خمسة أشخاص في المخيم عاطلا عن العمل. The Israeli authorities the camp part of the municipality of Greater Jerusalem, the camp has been excluded from the phase of redeployment in 1995, the camp is still a reality even under Israeli control today. Most of the houses connected to sewerage system, which was originally designed for the disposal of liquid waste only, it is not appropriate to the needs of refugees. As the population who own their property connecting the sewerage system, these lines often run from wastewater. In 2007, the Jerusalem Water Company replaces the network to operate without coordination with UNRWA, and this consequently led to the destruction of roads and work to increase the bad situation in the camp even more. And lack of housing in the camp to proper ventilation. It is estimated that approximately one person out of every five people in the camp unemployed.
