Academic Journal Of Research and Studies

Academic Journal Of Research and Studies مجلة علمية شهرية محكمة عالمية الفكر، عربية الأصول تصدر من فلسطين. تأسست في تاريخ 25/09/2017م. تتبع المنهج العلمي المحكم.

قواعد النشر في المجلات العلمية المحكمةيتوجب عليك كباحث أن تعرف أن نشر البحث في المجلات العلمية المحكمة يأتي وفقاً لقواني...
29/08/2023

قواعد النشر في المجلات العلمية المحكمة
يتوجب عليك كباحث أن تعرف أن نشر البحث في المجلات العلمية المحكمة يأتي وفقاً لقوانين وقواعد النشر التي تضعها كل مجلة، وهنا قلنا (كل مجلة) بمعنى أن قواعد النشر من مجلة لأخرى تختلف، ولكن لابد أن تعرف أن ثمة حالة شبه متوافقة في قواعد النشر بين المجلات العلمية المحكمة، سنخبرك عنها في سياق المقال التالي.

قواعد النشر في المجلات العلمية المحكمة التي عليك مراعاتها
ستكون ملزماً بإتباع كافة قواعد النشر الخاصة بالمجلات العلمية المحكمة، لأنه باختصار لن تتم عملية قبول نشر بحثك في المجلات العلمية المحكمة إلا باتباعك لقواعد النشر، وأهم قواعد النشر التي يتوجب على الباحث اتباعها ما يلي:

أولاً: قواعد النشر ضمن السياسة العامة للموضوعات في المجلات العلمية المحكمة:
المجلات العلمية المحكمة لا تقبل أي مادة غير متوافق مع وجهة نظرها، وهذا نجده كثيراً في عملية رفض القبول بدون ابداء أسباب واضحة وتكتفي هذه المجلات بكتابة (مخالف لسياسة المجلة)، سنبسط لك هذا المقصد بالمثال التالي: كانت المجلة ترى أن الأسلوب الرأسمالي هو الأسلوب الوحيد الناجح لتحقيق القيمة الاقتصادية وكانت دراستك عن عدم كفاءة الأسلوب الرأسمالي، فهل ستقوم المجلة بعملية النشر؟ لا بكل تأكيد.

ثانياً: قواعد النشر ضمن السياسة التحريرية للمجلات العلمية المحكمة:
وهي التي تهتم بمضمون الأبحاث من الداخل من حيث المعلومات وطريقة عرضها والنقاشات والتحليلات والعمليات البحثية المختلفة، وهذه السياسة التحريرية تُأخذ بالدرجة الأولى بعين الاعتبار في عملية التحكيم من قبل المجلات العلمية المحكمة، وتختلف من مجلة لأخرى.

ثالثاً: قواعد النشر ضمن السياسة الفنية للمجلات العلمية المحكمة:
عدد أوراق البحث، طريقة التنسيق، الشكل الجمالي، هل يحتوي على صور وألوان أم لا، وإلى آخره من هذا السياق، فإن هذا هو المقصود بالسياسة الفنية للمجلات العلمية المحكمة، وغالباً ما تعطي هذه المجلات وصايا التعديل بخصوصها.

يكيف يمكنك إيجاد قواعد النشر الخاصة المجلات العلمية المحكمة؟
قد يعلم الباحث أن قواعد النشر لابد منها في تجهيز البحث لإرساله للمجلات العلمية المحكمة، ولكن قد لا يعلم الباحث أين يمكنه إيجاد قواعد النشر هذه، النقاط التالية تفصل كافة الأماكن التي يمكن للباحث التعرف على قواعد النشر الخاصة بالمجلات العلمية المحكمة:

موقع المجلة: الموقع الإلكتروني للمجلة غالباً ما يكون ضمن نوافذه نافذة باسم (سياسة المجلة) ومن خلال هذه النافذة ستجد قواعد النشر.
أرشيف المجلة الورقي والإلكتروني: في أرشيف المجلات العلمية المحكمة يمكن استخلاص قواعد النشر من سياق ما تحدده هذه المجلات العلمية المحكمة من بنود يتم توضحه في أرشيفها لاسيما الأعداد الأولى لصدور هذه المجلة.
قواعد النشر على منصات النشر: من أهم قواعد البيانات الخاصة بالنشر هي سكوبس، ويمكن للباحث من خلالها التعرف على كافة قواعد النشر الخاصة بالمجلات العلمية المحكمة.
البريد الإلكتروني: من وجهة نظرنا، نرى أن الطريقة الأفضل لمعرفة قواعد النشر في المجلات العلمية المحكمة، هي السؤال عبر البريد الإلكتروني طالباً منهم بإرسال قواعد النشر الخاصة بهم، وإذا لم يتم الرد في غضون ثلاث أيام يتم الذهاب للوسائل الأخرى لمعرفة قواعد النشر..........
كيف يمكن تجهيز البحث وفقاً لقواعد النشر؟
سؤال مهم، لأن كثير من حالات الرفض لعملية قبول البحث هي مخالفته لقواعد النشر وبهذا يقع الكثير من الباحثين في الإرباك وضياع الطموح، ولكن عملية التجهيز أو بمعنى أدق (التطويع) للبحث ليوافق قواعد النشر في المجلات العلمية المحكمة يأتي بعدة رؤى نضعها كما يلي:

الحقيقة التي لابد لك كباحث أن تعرفها هي أن عملية تطويع البحث ليوافق قواعد النشر يمكن أن يصل لطريق مسدود إذا كانت قواعد النشر هذه تخالف بالجملة الكاملة ما يحتويه البحث.
عملية تطويع البحث ليوافق قواعد النشر على المجلات العلمية المحكمة، لابد له من قراءة كاملة لكافة قواعد النشر في المجلات العلمية المحكمة التي ترغب في عملية إرسال بحثك إليهم.
أول ما ستقوم به في عملية تطويع البحث وفقاً لقواعد النشر هي سياسة الموضوعات فستنضر هل المجلة تنشر موضوعات مشابهة لموضوع بحثي أم لا، ونصيحتنا، أن هذا الجانب إذا وجدت فيه أن المجلات العلمية المحكمة التي اخترتها لا توافق سياسة الموضوعات فيها موضوع بحثك شكل كامل فابحث عن غيرها، ولكن إذا كان ولابد فستقوم بعملية التغيير والحذف والإضافة على مجمل بحثك ضن قواعد النشر.
سياسة التحرير وهي من الأمور التي لابد لها من عملية تطويع للبحث ليوافق قواعد النشر الخاصة بها، وغالباً ما تطلب المجلات العلمية المحكمة عملية تعديل على الأسلوب وترتيب الفصول الدراسية.
أما السياسة الفنية ضمن قواعد النشر الخاصة بالمجلات العلمية المحكمة فهي تمثل عملية إعادة تنسيق وتصميم للبحث.........................
قواعد النشر في المجلات العلمية المحكمة ضمن عملية التحكيم
لابد أن تعرف أن قواعد النشر لأي بحث مرسل تخضع لعملية تحكيم متكاملة تقوم بها المجلات العلمية المحكمة، بمعنى آخر (قبول نشر البحث يأتي وفقاً لنتائج عملية تحكيم التزام الباحث بقواعد النشر)، وفيما يلي نقاط بهذا الخصوص:

البحث المعد من قبل الباحث ومرسل بدون طلب المجلة يخضع لعملية التحكيم السريعة التي ترى هل مضمونه ملتزم بقواعد النشر أم لا؟.
أما البحث الذي تطلب المجلة من الباحث إعداده فهذا يخضع لعملية تحكيم مكثفة، لأن عملية التحكيم هنا ستكون مع تسليم الباحث لكل جزء من أجزاء البحث.
عملية تحكيم قواعد النشر يخرج منها محددين إما الرفض وإما طلب التعديل.
تعطي المجلات العلمية المحكمة أولوية القبول للأبحاث ذات نسبة الالتزام الأكبر بقواعد النشر.​

https://acjrs.com/post/42/

النشر في المجلات العلميةالمجلات العلمية هي بوابات متعددة الأبعاد للوصول المفتوح لاستكشاف الاكتشافات العلمية والأبحاث الج...
29/08/2023

النشر في المجلات العلمية
المجلات العلمية هي بوابات متعددة الأبعاد للوصول المفتوح لاستكشاف الاكتشافات العلمية والأبحاث الجديدة في المجال العلمي وغيره، تمثل المجلات العلمية الجهود التعاونية للعديد من الباحثين والعلماء من مختلف التخصصات.

تطورت الآداب العلمية من وقت لآخر من حيث التخصص والجمهور المستهدف، فتعد تقارير نتائج الأبحاث الجديدة مهمة لتغذية الافتراضات والاكتشافات الجديدة التي لا يمكن أن تكون موجودة إلا من خلال نشر المجلات العلمية، على الرغم من أن بعض المجلات العلمية متعددة التخصصات، إلا أن معظم المجلات عالية التخصص وتنشر أبحاث علمية تتعلق بمجالات علمية محددة، في محاولة للحفاظ على جودة البحث الذي يتم نشره والتأكد من صحته، تخضع المجلات العلمية البحث من خلال عملية مراجعة صارمة من قبل الأقران، مع احترام حقوق النشر، قد تتضمن المجلات العلمية للنشر أنواعاً مختلفة من الأبحاث علمية مثل الرسائل والرسائل القصيرة والأبحاث علمية البحثية وتقارير الحالة والافتتاحيات والأبحاث علمية التكميلية الأخرى، قد تختلف القواعد والمبادئ التوجيهية لكتابة البحث علمي وكذلك التنسيق حسب نوع المجلة والناشر.

المجلات العلمية ذات الأغلبية هي مجلات علمية لأنها تتبع طريقة منهجية في الكتابة، بعيداً عن المراجع الذاتية والتحيز، نظراً لأن العلوم يمكن تعريفها على أنها مجموعة منهجية من المعرفة تظل محايدة عالمياً ويمكن إثباتها بالأدلة في المختبرات، إنهم يصمدون أمام اختبار الزمن ويقبلون التحديات، ومن ثم تنظر المجلات العلمية في الأبحاث علمية المكتوبة بناءً على بعض الأدلة التجريبية التي تم الحصول عليها نتيجة الاختبارات المعملية أو التحقيقات السريرية.
--------------------------------
المجلات العلمية للنشر من حيث الوصل إليها
يجب أن تكون جميع المجلات العلمية محددة للغاية من حيث نشر أصلية ومراجعة الأقران، وأعمال بحثية عالية الجودة، من أجل اكتساب رؤى جديدة في مجال العلوم والاستفادة من أنشطة البحث الجارية، من الضروري تماماً إتاحة جميع المنشورات البحثية في العلوم عبر الإنترنت، ويفضل أن يكون ذلك من خلال نظام الوصول المفتوح، سيسمح ذلك للمجتمع العلمي أن يكون أكثر تحديثاً بالتطورات الجديدة في مجال العلوم، وبالتالي تسريع عملية حل كل من القضايا القائمة والناشئة حديثاً.

يعد توفر المجلات العلمية المدفوعة عبر الإنترنت بعيداً عن متناول العلماء الشباب والمفكرين الذين لا يستطيعون تحمل تكلفة الوصول إلى البيانات التي يحتاجونها مما يعيق تحسين البحث.

توفر المجلات العلمية ذات الوصول المفتوح وصولاً مجانياً وغير محدود إلى المعلومات العلمية التي تم البحث عنها للعلماء والباحثين والطلاب والمهنيين، مما يمكنهم من نسخ وطباعة وتداول عدد لا يحصى من النسخ دون تكلفة، يكتسب نشر الوصول المفتوح للمعلومات العلمية زخماً عالمياً لأن هذه الطريقة تعزز رؤية المؤلف، من خلال الاستشهاد بها بشكل متكرر، المجلات العلمية المفتوحة هي نعمة لتعزيز البحث العلمي في أي تخصص.
-------------
المجلات العلمية الأكاديمية
المجلات العلمية والتي تسمى أيضاً المجلات الأكاديمية، هي منتدى للعلماء والباحثين والأكاديميين حيث يمكنهم أخذ أعمالهم البحثية الأصلية ومناقشتها بشكل نقدي، تتبع جميع المنشورات العلمية عملية مراجعة الأقران في اختيار المنشورات البحثية حيث يقوم العلماء والخبراء في المجال بتقييم العمل البحثي المقدم والتصديق على ما إذا كان مكتوباً وفقاً لمعايير البحث، يساهم الباحثون والأكاديميون والخبراء في تخصص معين بأعمالهم في المجلات العلمية، فجميع الأبحاث علمية المنشورة في مجلات العلوم الأكاديمية هي أبحاث علمية في مجلات علمية مكتوبة بأسلوب معين، لقد تم كتابتها باتباع منهجية بحث راسخة وإطار عمل بحثي، المجلات الأكاديمية تشجيع العمل الأصلي، من الواضح أنها تحليلية ووصفية للغاية مع بعض الأدلة الوثائقية مثل المخططات والأشكال والرسوم البيانية والرسوم البيانية، تتوقع من المؤلفين الاعتراف على النحو الواجب بمصادر المعلومات وحماية حقوق التأليف والنشر.
--------------------
مدة وتكلفة النشر في المجلات العلمية
يتم نشر معظم الأبحاث العلمية في شكل مطبوع وعلى الإنترنت بعد 4 إلى 8 أسابيع من القبول، بالإضافة إلى ذلك تختار المجلة الأبحاث العلمية للنشر المبكر عبر الإنترنت في الإصدار الأول، باستخدام النسخة المقبولة من البحث العلمي مع الحد الأدنى من التحرير، فتاريخ النشر الرسمي لهذا البحث العلمي هو تاريخ نشر الإصدار الأول، يجب شرح طلبات النشر السريع عبر الإنترنت للمحررين في خطاب الغلاف.

تبلغ تكلفة الرسوم التوضيحية الملونة 650 دولاراً لأول رقم ملون و450 دولاراً لكل رقم لوني إضافي، بالإضافة إلى ذلك توجد رسوم مماثلة لاستخدام الألوان في عمليات إعادة الطباعة، نطلب منك تقديم مدفوعاتك مع طلب إعادة الطباعة الخاص بك، والذي ستتلقاه مع إثباتات، كما تقدم بعض المجلات خدمة إعادة طبع إلكترونية مجانية، فسيتم إرسال المعلومات عبر البريد الإلكتروني بعد نشر بحثك العلمي.
-----------------
كيفية التعامل مع رفض طلب النشر في المجلات العلمية
على الرغم من بذل قصارى جهدك، فقد تلقيت رسالة رفض النشر من المجلة التي تختارها، هذا لا يعني أن بحثك العلمي ليست جيدة.

قد يكون رفض النشر مزعجاً، وغالباً ما يكون من المعقول أن تترك 24 ساعة على الأقل تمر قبل التفكير في خطواتك التالية، ليس من الجيد إرسال بريد إلكتروني غاضب إلى المحرر يشرح سبب كون عملية المجلة غير عادلة ومنحازة، إذا كنت تعتقد بعد دراسة متأنية أن هناك سوء فهم أو خطأ، فإن بعض المجلات ستستقبل طلباً لإعادة النظر، عادةً في شكل خطاب أو رسالة واضحة تشرح وجهة نظرك، قد يرغب بعض المحررين في إجراء محادثة هاتفية.

في معظم الحالات تكون الدورة التدريبية الأفضل والأكثر كفاءة من حيث الوقت هي إعادة تقييم اختيارك لمجلة النشر بسرعة، وإصلاح أي نقاط ضعف قد تكون قد تمت الإشارة إليها في عملية المراجعة، وإعادة تنسيق البحث العلمي لمجلة الاختيار الثاني، وإرسالها، تم نشر حوالي 70٪ من الأعمال البحثية العلمية التي رفضتها العلوم في نهاية المطاف في مكان آخر، حتى التقديم الذي ينتهي برفض النشر هو فرصة لصقل مهاراتك في الكتابة والتحرير.

23/08/2022

نصائح لإعداد ورقتك البحثية الأولى:

‏1. يُفضل أن تحدد المجلة التي ترغب بالنشر فيها قبل أن تعد مقالك البحثي. ويجب أن تكون أقرب ما يمكن لمجال بحثك. وتأكد من أنها مقبولة من قبل جامعتك، واعرف معامل تأثيرها، وتأكد من أنها مدرجة في قوائم المجلات لدى Clarivate أو Scopus أوElsevier أو Springer
‏وتأكد من أنها مجلة غير وهمية. ولكن كلما كان تصنيفها أقوى زادت نسبة الرفض.

‏2. ادخل موقع المجلة الإلكتروني أو صفحتها لدى مؤسسات النشر السابقة لتطلع على شروط النشر فيها حتى تلتزم بها حرفياً.

‏3. اقرأ على الأقل 3 بحوث منشورة سابقا فيها، لتتبع في بحثك البنية نفسها التي وجدتها في هذه المقالات، أي عناصرها كالمستخلص والمقدمة...إلخ

‏4. عبّر عن أفكارك بأسلوب واضح دقيق، واخلص إلى نتيجة علمية سليمة.

‏5. ناقش ورقتك البحثية مع زملائك المتخصصين أو أساتذتك.

‏6. ارسم مخططا أو هيكلا بنيويا للورقة مسبقا يتضمن أقسامها، وتحت كل قسم ضع عناوين الفكر المشكلة له، تمامًا كما يقوم المهندس المعماري بإعداد مخطط قبل البدء في تشييد مبنى. كما يفرض عليك تحديد بنية الورقة تقسيمها إلى أقسام منطقية مترابطة.
‏إذا كانت مقالات المجلة المستهدفة تتبع تقسيم IMRaD (مقدمة، منهجية، نتائج، مناقشة... إلخ)، فستكون مهمتك أسهل، على الرغم من أنك ستحتاج إلى تضمين العناوين الفرعية كما هو مطلوب تحت العناوين الأساسية الأربعة، وهي المقدمة، والأدوات والمنهجية، والنتائج، والمناقشة.
‏إذا لم يكن للمجلة شكل محدد، فستحتاج إلى التفكير في العناوين الأساسية المناسبة أيضًا وترتيبها في التسلسل الصحيح. لا يتطلب هذا العمل فترات مستمرة من الوقت؛ يمكنك إعداد ومراجعة الخطوط العريضة خلال فترات زمنية قصيرة.
‏إنه يساعد على إظهار المخطط المقترح لزملائك ومراجعته إذا لزم الأمر، لأن ما هو واضح بالنسبة لك قد لا يكون كذلك بالنسبة إليهم. قد تنسيك مشاركتك عن كثب في العمل الذي تقوم به التغييرات المفاجئة في تدفق روايتك، مثلا.

‏7. فكّر في الأقسام والفقرات فرادى، وليس بالورقة كاملة. ما تراه أمامك عندما تبدأ هو شاشة فارغة في حين أن ما تراه في عين عقلك هو منتج نهائي: ورقة مكتوبة بشكل جيد ومتناسق بدقة وخالية من الأخطاء اللغوية وأخطاء علامات الترقيم. الفرق بين الحالتين واسع.
‏فتخيل ورقة كاملة قد يجمدك ويدفعك إلى التقاعس عن العمل. ما الحل؟ لا تفكّر في المنتج النهائي ككل؛ وزع ورقتك إلى قطع حجمها صغير. اكتب فقرة فقرة وقسمها على حدة.
‏ولا تنتظر حتى يكتمل بحثك: اكتب بينما تتابع عملك في المختبر أو العمل الميداني. يمكنك البدء في كتابة القسم الخاص بالأدوات والمنهجية، على سبيل المثال، في حين أن التفاصيل لا تزال حية في عقلك.
‏يمكنك حتى إنشاء جداول وهمية مكتملة برؤوس الأعمدة ورؤوس الصفوف - كل ما عليك فعله هو توصيل القيم بالخلايا المناسبة عند ظهور نتائجك.

‏8. ناقش أفكار بحثك قبل البدء في الكتابة. إن التحدث عن عملك قبل الكتابة سوف يجعلك "مديرا" للمهمة؛
‏سوف تجد أن الكلمات تأتي بسهولة لك إذا قمت بشرح عملك للآخرين. مع ترتيب أفكارك في كلمات، ستجد أنك قادر على تبويب وكتابة الورقة بسهولة. مثل هذه المناقشات مع المتعاونين أو الزملاء الموثوق بهم ستنبهك أيضاً إلى أي ثغرات قد يحويها عملك.

‏9. اضبط أهداف الكتابة من حيث عدد الكلمات، عندما تبدأ جلسة كتابة، ضع هدفًا: قل لنفسك أنك لن تغادر الجلسة حتى تكتب، على سبيل المثال 400 كلمة.

‏10.راجع ثم دقق حتى يمل التدقيق، الشكل والمحتوى واللغة، قبل إرسال عملك للمجلة.

‏ #منقول

Address

Gaza

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Academic Journal Of Research and Studies posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Category