فيلم نتفيلكس cuties.. ترويج للبيدوفيليا أم عنصرية ضد المسلمين؟
فيلم نتفيلكس الأخير Cuties ترويج للبيدوفيليا ولا عنصرية ضد المسلمين؟
للمشاهدة على يوتيوب:
https://www.youtube.com/watch?v=mEtS0kJUvOc
بعد صدور الاعلان الترويجي لفيلم نتفيلكس الجديد cuties تم اتهام الفيلم بالترويج للبيدوفيليا أو مرض اشتهاء الأطفال، نتفيلكس حذفت بوستر الفيلم واعتذرت عنه، لكن بعد صدور الفيلم رسميا الجدل تكرر مرة تانية وهاشتاج cansel Netflix يتصدر تويتر وأسهم الشركة تراجعت بنسبة ٤٪ اضطرتها في النهاية لحجب الفيلم في الشرق الأوسط، هل الفيلم بيدعم البيدوفيليا فعلا؟ وهل فيه صور عنصرية ضد المسلمين السود؟ ده موضوع المراجعة.
تقدر تشوف مراجعة فيلم نتفيلكس I’m thinking of Ending Things من هنا:
https://www.youtube.com/watch?v=9hqlxAjlrT8&t=2s
مراجعة وتحليل فيلم نتفيلكس وتشارلي كوفمان الاخير.. I'm Thinking Of Ending Things
مراجعة وتحليل لآخر اصدرات شبكة Netflix وأحداث أفلام @تشارلي كوفمان
فيلم I'm thinking of ending things هو واحد من أفضل أفلام 2020 إن لم يكن أفضلها، الفيلم غالبا هيترشح في كل الفئات الرئيسية في جائزة الأوسكار الـ The Academy.
للمشاهدة على يوتيوب:
https://www.youtube.com/watch?v=9hqlxAjlrT8
عن #الوحدة المفروضة على جايك قسرا، عن هروبه داخل متاهات عقله بحثا عن فرصة ضائعة للحب قبل 40 سنة، يقف جايك على قبره حيا، يتطلع لسنوات حياته، روح معذب ولاوعي قاسي، تلال من الخسائر المتتالية، وحدة وخجل خلفا عجزا وخوائا، يتطلع جايك قبل رحيله لشريط حياته وذكرياته، يقف عند ذاكرة واحدة، ويفكر "ماذا لو استطعت تغيير هذه الذكرى؟" هل كانت حياته ستختلف لو تخلص من خجله وضعفه وخوفه وطلب رقم الفتاة التي احبها؟ يقرر جايك وهو على بعد خطوة واحدة من انهاء حياته إعادة تصور حياتها بأكملها، تشكيل ذكريات وحياة فشل في أن يحياها.
لكن المفاجئة المحزنة هنا أن لاوعي جايك كان قاسيا، أنا عليا مدمرة، تغيير الذكرى وحصوله على حبيبه لم يجعله أقل وحدة أو خوائا، بل جعلته في مواجهة عجزه وحوفه بعد أن انهت كلمة "لو" من قاموسه، العزاء الوحيد المتبقي لجايك قبل محاولته البائسة، أنه ربما لو نجح في التصريح بحبه لنجى من وحدته المدمرة، لكنه يكتشف قبل رحيله أن ذلك الخواء ملاصقا لروحه، المشكلة
أشرار المسلسلات & كفار قريش