لا وجود لضربة جزاء في لقطة حريمات و الفيديو واضح، مدرب فريق تواركة وقع في المحظور.
#خمسطاش_مليون
فضيحة تحكيمية هزت الرأي العام الوطني طيلة اسبوع كامل وتواجد اسم فريق في مبارتين مختلفتين أمر لا يجب ان يمر مرور الكرام .. اليوم مدينة تطوان عاشت على وقع تحكيم جد مستفز سواء على مستوى حكم الوسط او على مستوى الفار دون تناسي الإخراج الكارثي الذي استخدم بخبث كبير تقنية " العرض البطيئ " بتحيز جد جد مستفز ... فلا يعقل اعادة لقطات الفريق الاخضر من مختلف الزوايا والتستر على لقطات المغرب التطواني . وما يثير الريبة هو التلاعب " بخطوط التسلل " وبلحظة تنفيذ الخطأ وهو ما حرم الماط من هدف مستحق . طرد اللاعب المودن للاحتجاج في نفس لقطة تهجم لاعبي الاندماج على الحكم في اللحظات الاخيرة دون تلقيهم للانذار توضح النية المبيتة .
عنوان حلقة الليلة: غياب تكافؤ الفرض.
عنوان لي خلاى أن إسم الحكم يتغير لأول مرة في تاريخ الكرة بالبلاد لثلاث مرات، ساعات قليلة قبل بداية المباراة.
الحكم لي كان اليوم بدنيًا منهك او مقادرش أنه يجري.
الطفلة المدللة وصلات للأهداف ديالها، و ثلاث نقاط صرقتها من حسنية أكادير.
إلى رئيس الفعلي لنادي السيد محمد حرمو.
الحالة الماثلة أمامكم، إختارت القناة الرياضية بأن تعيد اللقطة من زاوية واحدة غير واضحة، و اللاعب الزحزوح ( المعروف أنه لا يتظاهر أبدًا بسقوط )، تعرض لعرقلة، أي أن الحالة كانت تستوجب الإعلان عن ضربة جزاء.
القناة الرياضية التي تعتبر قناة وطنية، فضل مخرج المباراة الأخيرة كفة فريق على آخر بطريقة خبيثة تضرب مبدأ المنافسة الشريفة عرض الحائط.
الجماهير العسكرية تتمنى تدخلكم على أعلى مستوى لمعاقبة هذا المخرج و إبعاده عن إخراج مباريات البطولة.
ننتظر بلاغ مديرية التحكيم ، مثل هذه التفاصيل تكون حاسمة جدًا.
حالة تحكيمية الأكثر جدلًا في مباراة الرجاء و الماص
الحكم لكم…
تحكيم كارثي
مصطفى الكشاف في الفار
المخرج يتجاهل إعادة لقطة فيها شك من زوايا أخرى، هل يجب إنتداب مخرجين أجانب لضمان التكافؤ ؟
واضح أن الحكم اليوم كانت عينو فحريمات، لولا النضج ديال الحريمات، كان أي لاعب شاب يخرج بحمرة، خصوصًا اللقطة لي كان فيه دفع واضح ضد حريمات او لي مصفرهاش باش يستافزو، حريمات ممشاش هدر معاه لان كانت واضحة أنه باغي يلصق ليه حمرة.
الإدارة مطالبة أنها طلب بفتح تحقيق، الأمور غير عادية.
السؤال ، واش المغرب مفيهش صحفيين و لاعبين سابقين بمستوى عالي من النقاش، هاد حشومة هاد الطريقة كيفاش تيكدبو على المستمعين او تيغلب الانتماء ديالهم على كل الأفكار لي تتخرج من فمهم، مرة ضربة جزاء مرة لا.
خاصنا الكراطة للإعلام في المغرب.
حتا البارحة كانت ورقة حمراء لصانبو لم يعلن عليها الحكم.
قانون القارورات خاص فقط بفريق الجيش الملكي؟
واش لهذه الدرجة أصبح فريق الجيش حيط قصير؟
ما رأي الإدارة في ما يقع؟
عاقبت العصبة فريقنا بإجراء خمس مقابلات ويكلو دون رحمة.
الحمدلله الدنيا دوارة…
أمس : الوداد تفننوا في جميع أنواع السب و الشتم و حسب لجنة الاخلاقيات الموقرة عوقبنا بمباراة واحدة
DES MOTS INSULTANTS.
اليوم : جمهور نهضة بركان قام برمي القارورات و عوقبنا نحن بسببها بإجراء مباراة بدون جمهور.
ننتظر العقاب…
شاركو معانا الآراء ديالكم، هل هو هدف أم لا.
إلى الادارة الفريق : ليس كل مرة تسلم الجرة و يجب الاحتجاج قبل وقوع المشاكل و ضياع النقط بسبب مجزرة تحكيمية. أين الڤار ؟
ضربة جزاء خيالية للوداد
ضربة جزاء واضحة لم تصفر لفريقنا ضد فاس
هدف من لمسة يد واضحة و في آخر الدقائق للحسنية !
Radio mars, sur l’émission de marsattack présentée par amine birouk:
« L’ASFAR a un public turbulent qui ne se soucie pas de son club, il descend au terrain, il casse… il faut dire les choses ».
Et hicham bensaid qui hoche la tête de haut en bas et amine birouk qui pense aussi que nous sommes un public turbulent.
صحافي بإداعة infosports، يحاول ترويج معلومة خاطئة بحيث قال أنه كان كراكاج ضخم من جماهير الجيش، و الواقع لي شفناه أن عدد les fumigènes لم يتجاوز خمسة او ستة في أماكن متفرقة من الملعب.
لحدود اللحظة هذا الصحفي لازال يبحث عن صورة هذا الكاراكاج الضخم الذي ذكر.
هذا مثال لصحافي منتمي الذي يخدم مصلحة الفريق ديالو باش مباراة الجيش و الرجاء تلعب بدون جمهور.
إلى إدارة الجيش الملكي، وقفو مع الجمهور ديالكم راهم عندهم نية يدمرو الفريق عن طريق إبعاد أهم عنصر في الفريق ، جمهور الجيش جمهور راقي او هادشي عارفو مزيان ناس لي مولفة تتجي تفرج فالجيش، الجيش عندها جمهور تيبغي الفريق ديالو لدرجة لا تصور، وقفو معانا رجالا يا الإدارة الله يرحم الواليدين.
من مهندي المجزرة التحكيمية لديال الشوط الأول ، هوما حكم الفار و المخرج، معطاوش الحكم هذه الزاوية، و خلاو حتى الحكم خدا القرار عاد دوزو اللقطة.
سي بوسليم كنتي غادي تكون سبب مباشر فكارثة.