يونس البقالي ـ Younes El Bakkali

  • Home
  • يونس البقالي ـ Younes El Bakkali

يونس البقالي ـ  Younes El Bakkali " وحدها النخبة المتعلمة، المتيقظة الوعي، يمكنها أن تنتزع الشعبَ من عبادةِ الديكتاتورية وتقديسها.."

16/11/2024

ميمية على بحر الطويل، متعددة الأغراض والموضوعات على منوال المتقدمين،
١- أَقَمْتُ لَها مِنْ صَرْحِ حُبِّيَ سُلَّما... وَصِرْتُ إِلَيْها بالقَريضِ مُكَلِّما
٢- ولَسْتُ الذي يأْبى بذلةِ نفسِه.. وإن في مَعامِعِ الكَرِيهَةِ جُذِّمَا
٣- ولكنْ وإنْ كنْتُ أبِيًّا فقَدْ سرى.. بي الحبُّ، حتى أذْوياني وفَصَّما
٤- وما للعزيزِ إن تعالى وقلبُه.. صبوبٌ سوى الدنى إذن أن يُلَزَّما
٥- فبِتُّ كمن ذمَّ الغوانيَ مُجْتَوى.. فصار كلوفا أو بهن مُتَيَّمَا
٦- وإني لباسل إذا أم قسطلٍ.. حمتْ فالقنا بها تصدى وأَسْجَما
٧- ولكن جبنت عندما هي لوحت... بكف مخضب به الوجدُ وُسِّمَا
٨- فبت بأشعاري أداري مخالجي.. وبالشعرِ صرت عالما ومُعَلِّما
٩- فلما نظمتُ الشعرَ أيقنت أنه.. عظيمٌ على المحبوب إذ ما تُرُنِّمَا
١٠- كأني بذا القريض أصبو لودها... وأرجو به الوصال حينا مُكلَّما
١١- لعلي بزلفاها أنوء الدواهيا.. وأرقى بها مرقى جليلا مُعظما
١٢- وقد يعلمُ الورى الذي كان عندنا.. من العلم والفخر المؤثل، كلما
١٣- سعى صوبنا أهل التزلف بغية.. جناه رأيت منهم الفخر مُنْجَما
١٤- وحسبي بأهلي أن فيهم تفضلا.. وعزا ومنعةً ومجدا منعما
١٥- وفيهم من الناس الكرام كثيرهم... رجالٌ عظامٌ عنهم الذلُّ أحجما
١٦- يوارون بالبأس سقيمَ غريرهم.. إذا ما ارتضى بالوهنِ دينا محكما
١٧ - وينبون عن كل المجون وما به.. قلوب الورى تلقى الفسادَ المحرما
١٨- فلله درهم أناسا دنا بهم.. إباء النفوس للعلا ما تعظما
١٩ - وتلك لعمري خلقة ما أنا بها.. زري ولكن كنت عنها مبرما
٢٠- فقومي بهم شرفت قدرا ممجدا.. وباسم لهم صرت الأبي المحزما
٢١- فما لي أراهم بالردى قد تصرموا... وهل يرهب العدا الذي قد تصرما
٢٢- أبأسٌ بقولٍ ثم عي إذا حمت.. بأرضٍ لنا نيرُ الوغى أو تخيما
٢٣- وهل من يقول إننا كنا سادة.. يهاب العدا
أو ثم جيشا عرمرما
٢٤- بأمس قضى الشهيد نحبا وما ونى... وقبلُ أبو العبد المجاهدُ سلما
٢٥- بكاهم من الورى كثيرٌ عديدهم... وما يُقْرِحُ البكا الشهيدَ المكرما
٢٦- فهذا الملثم الذي أظهرَ الحمى.. غدا مضربا للمثل حتى تيمما
٢٧- ودونه أهل الأرض بعد رحيله.. يقولون أعظم بالشهيد وما رمى
٢٨- وصارت عصاه من ورائه حجة.. على من يماري أو يكابرُ دونما
٢٩- رباط على التخومِ أو دفعِ من عدا.. بأرض له حتى علا ثم أظلما
٣٠- ولكن بموته المعادون أخرصوا.. حديثا وألبسوا المهانةَ ربما
٣١- وأرجفهم إذ هم رأوه يجندلُ.. فلول البغاة قبل أن يموت ويُسْلِما
٣٢- فأعظم بأمر من تلثم بعده.. وسار على نهج الملثم قُدَّما

18/07/2024

لا أحد فوق النقد، وكذلك شأن طه عبد الرحمن!

لكن ألا تلاحظ أن أكثر من ينقم على مشروعه الفلسفي إنما ينقم عليه من حيث هو محاولة توفيقية بين الكلام الإسلامي والمنطق الأرسطي؟ ما زال أكثرُ هؤلاء المثقفين الذين يعتكفون على نقد أفكار هذا الرجل الفذ، ينطلقون في قراءته من زاوية تنويرية أوربية، فهم غير قادرين على تجاوز فلاسفة أوروبا في قراءة طه عبد الرحمن، فيرون لذلك أن الرجل ينتصر للقراءة اللاهوتية - الكلامية داخل نسق فلسفي رصين وينقد أفكار الفلسفة الأوربية الحديثة وما تمخضت عنه من أزمات كثيرة ( أزمة المعنى مثلا) بعدة منهجية علمية، فيعود ليبني فهما جديدا لأنساق المعرفة التي من شأنها أن تخرج العقل الإنساني من أزمات ما بعد الحداثة التي جرته إليها الفلسفة الأوروبية، فهل يلزم كل فيلسوف أن يجتر مقولات العقل الأوربي في بلورة مشروعه الفكري حتى يسمى فيلسوفا؟ فإن كان، فأين ما تضمنه الفلسفة إذن من حق الاختلاف والنقد والمحاججة والبناء؟..

طه ليس فوق النقد ما دام يشتغل على مشروع فكري ضخم، لكن من الانزلاق حقا، بل من السذاجة أن نعتقد أن الفلسفة هي صنعة أوربية خالصة، فكل ما خرج عن فلكها ( فلك المقدمات والنتائج، فلك المسلمات العقلية والبرهانية... إلخ) لا يعد إلا سفسطة لا ترقى بطبيعتها البرهانية إلى مستوى الطرح الفلسفي.. فمتى تجردنا من إيديولوجية التغريب التي تحملنا على قراءة الوجود كله بعين الغرب وفهم طبيعته الكونية بفهم الغرب، أمكننا حينها أن نفهم طه عبد الرحمن كرجل مفاهيم يعالج المشكل الفلسفي في عمق راهنيته من حيث أنه فيلسوف ينظر إلى القضايا الفلسفية برؤية مرتفعة عن تكرار المقولات الفلسفية الأوربية..

30/06/2024

ما دليلك أيها المسلم على صحة هذا القرآن؟

29/04/2024

جانب من مروري على قناة كاب راديو هذا المساء، رفقة الإعلامية المتميزة حنان بنعزوز للتعريف بالخصوصية الثقافية، التاريخية، الاقتصادية والاجتماعية للمنطقة ( تيجساس والنواحي )..
ما بين الأمل في المستقبل والأسف على واقع المنطقة..
سعيد جدا بهذا اللقاء، وخالص شكري وامتناني لأستاذتي العزيزة حكمت أبران التي كانت سببا بعد الله في هذا اللقاء ❤🌷

02/04/2024

الموانع الثلاث ( الظرفية الزمنية، الظرفية المكانية (الطبيعة) والمادة)..

مما عُلِم في الفلسفةِ أن الفيلسوف عادة ما يتوسلُ العقلَ في طلبه الحقيقة، وإنما ينتهي به البحثُ إلى حدود تعجزُ عقلَه فلا يستطيع أن يتجاوزها بوسيلةٍ تصبح عند هذه الموانعِ مبتذلة (العقل). لكنه في غالب أمره لا يقر بسلطة الحدود أو يقف عند تلك القيود ساكنا، فيسعى إلى اقتحامها حتى يصل إلى منتهى الغاية في طلبه، وهنا يبدأ في البحث عن وسيلةٍ جديدة غير العقل لكسر الموانع واجتياز الحواجز نحو غايته الكبرى.. فإن هو عاند في طلب وسيلةٍ غير المعتقد الديني والنصوص المقدسة، ظل يتخبط في دائرة الموانع إلى ما لا نهايةَ له..

ذلك أن كل الوسائل التي يسترشد بها الإنسان في نطاق الوجود لاقتحام الماوراء، تظلُّ قاصرةً بموانعَ ثلاثةٍ:
* أولها حركةُ الزمن، فكلُّ موجودٍ محكومٌ بالزمنيةِ مطلقا، لا خيارَ له معها ولا انفصالَ له عنها.. ومهما حاول في تجاوز تأثيرها بقي مقيدا بها، ولو أنه استطاع أن يرتفع عن الزمن لارتفع معه سقفُ إدراكه ولعلم ما كانَ من قرون خلت وما سيكون في سنوات لاحقة، ولانقشعتْ عنه غمامة الشك والريبة..
* ثانيها قيود المكان أو الطبيعة، فإنما غايةُ ما يطلب الباحث أن ينظر فيما بعد الطبيعة ليكتشف ما هو كائن هنالك وما ليس كائنا، فكانت من هنا الطبيعة عائقا أمام مراده لأنه لا يقدر على الخروج عنها.. ولو قدر لكان الماوراءُ على إجماع المتفلسفين عالما متواضعٌ حوله، ولكنما إدراك الموجود محدد في نطاق وجوده..
* ثالثها إكراهات المادة، والمادة في العرف نقيض الروح، فإن كانت الروح من عالم الغيبيات فالمادة من عالم وضعي حسي مشهود. والمادة هي الأصلُ المكونُ لكل موجود، فلا يعدو شيءٌ وضعي خارجٌ عن إطار المادة لأنها جوهره وماهيته الأولى.. فانضاف إلى المانعين الأولين مانع المادة، لأن الكائن البشري لو تمكن من مجاوزة المادة فإنه سيقدر على مجاوزة الطبيعة إلى ما ورائها، وهذا ما لا يقدر عليه ما دام مرتبطا بها..

فكانت من هنا معرفةُ الله مطلقةً ومعرفة الإنسانِ ضئيلةً، محدودة بموانع، فخالق الزمن غير مقيد بحركته فهو يعرف المستقبل لأنه في الزمن مخلوق والله تعالى فوقه، ويعرف الماضي لأنه من الزمن والله خالق الزمن بكل أجزائه، فيعرف الله لهذا ما كان وما هو كائن وما سيكون وما هو غير كائن كيف سيكون إن كان، فاطلع على الغيب وعلم المصلحَ من الفاسق وصاحب النار من الجنة، لأنه يجاوز حركةَ الزمن.. وخالق الطبيعة غير محدود بحدودها ولا متناهٍ بانتهائها شأن الإنسان في ذلك، فكانت سرمديته تعالى من هنا، فإنما الأمدي من جرت عليه قوانينُ الطبيعةِ فهو يبدأ منها وينتهي إليها، أما الله فأول بلا بداية وآخر بلا نهاية لأنه يتنزه عن طبيعة المخلوق، كما جاوز الطبيعةَ المخلوقةَ فخلق ما يوازيها في عوالم البرزخ من جنة ونارٍ وصراط وما قابل هذه الأنباء. ثم إن ذاته غيرُ مقيدةٍ بالمادة فلا يشاكل طبيعةَ الخلق ولا يقاسمهم بعضا من صفاتهم كالنوم والراحةِ والولادة والفناء، لأنه ليس محكوما بقوانين المادة فهو خالقها وأعلى من تقاس ذاته بخصائصها..

أما بعد، فتلك الموانعُ هي الفروق الجوهرية بين المعرفة النسبية والمطلقة، وبين طبيعة المخلوق وإرادة الخالق، وبين ذات أمدية واهنة وذات سرمدية قادرة على كل شيء.

يونس البقالي العيساوي

12/03/2024

شكرا سي أشرف على المشاركة❤🌷..
حديث لأولي الألباب

20/01/2024

عين على تاريخ منطقة تيجساس (السطيحات حاليا )،
تاريخ عريق يندثر أمام أعين الساكنة المحلية دون أي تحرك ملموس من لدن الجهات الرسمية المعنية بالحفاظ على الموروث الحضاري والثقافي في المنطقة لإنقاذ ما تبقى من أثر هذا التاريخ المنسي والذي قد يصبح متقادما في الذاكرة التاريخية المحلية..

وتيجساس مدينة أثرية تاريخية تدل مختلف الدراسات والأبحاث الميدانية والأركيولوجية بالإضافة إلى الكتابات التاريخية أنها مدينة تواجدت على حوض البحر الأبيض المتوسط في الساحل الشمالي منه شرق مدينة تيطاوين منذ فترة ما قبل الفتح الإسلامي في القرن السابع ميلادي، ومع دخول الإسلام أرضَ المغربِ أصبحت تيجساس (كما يذكر صاحب مرآة المحاسن) تابعة لإمارة صالح بن منصور الحميري. وفي عهد الأدارسة ولي عليها عمر بن إدريس ليتخذ منها معقلا له وعاصمةً لولايته فاتسع عمرانها وكثر بنيانها، وقد استمر بها الحال هكذا ردحا من الدهر حتى عهد المرينيين، إذ فيما يذكر قد جلا عنها سكانها لما اتصف به والي المرينيين حينئذ "فارح بن مهدي" من الغلظة والجور في فترة حكمه للمدينة وقد دكتْ على ذلك العهد دكا ودمرتْ تدميرا..
ثم لما انقلب الزمن غير الزمن، قام حاكم مدينة شفشاون وقتئذ " الأمير مولاي علي بن راشد " بإعادة إعمار المنطقة في القرن التاسع هجري فأنشأ بها قاعدةً بحرية منها كان ينطلق الجهاد والمرابطة على الثغور في صد العدو الإيبيري الذي كان يهدد على فترات مختلفة سواحل البلاد.. وقد بقيت صامدة حتى عهد الحمايةِ الإسبانيةِ لتسقط في يد الإسبان خلال عشرينيات القرن المنصرم..

#تيجساس #اسطيحات #تاريخ

20/12/2023

مقتطف من رد د.عزمي بشارة على الفيلسوف الألماني - يورغن هبرماس - في إطار رده على منتقدي إسرائيل:

تتصرف الدول #الديمقراطية في زمن الحرب على مستوى الخطاب كأنها [...] هذا الواقع دفع البعض إلى التشكيك في قيم العدالة والحرية والمساواة وكأنها مجرد نفاق، متناسيًا الفرق بين القيم الأخلاقية التي يفترض أن تجمع الإنسانية وتشكل أساسًا للحوار والتواصل والحكم على التصرفات وطرح المطالب العادلة، وبين النفاق الأخلاقي الذي يغطي المصالح والعصبيات. وشتان بين الأمرين.
ولم يَنجُ من هذه الأجواء مفكرون يَعدُّهم العرب المعجبون بهم أصحاب قيمٍ كونية سواء أكانت يسارية أم ليبرالية. ومنهم وشيلا بن حبيب. فكثير من المتنورين، بلغة القرن الثامن عشر الفرنسي، لا يتجاوزون الهوة الفاصلة بين القيم الكونية في مضمونها من جهة، وكونيتها لناحية نطاق سريانها من جهة أخرى.

[...] لا يستحق ضد منتقدي #إسرائيل أي مناقشة علمية حوارية، فالحديث عن بيان سياسي مقتضب يتركز أساسًا على تبرير تحديد حرية نقاد إسرائيل في #ألمانيا بالتعبير، ورفض تسمية ما تقوم به إسرائيل في قطاع غزة إبادة جماعية، لأسباب متعلقة بألمانيا ذاتها وتاريخها، وأيضًا لسبب يبدو له بديهيًا، وهو أن على #غزة، التي سماها "الانتقام بهجوم مضاد"، لا يجوز أن يكونَا مَحلّ خلاف. وبدلًا من توجيه النقد إلى الحرب الفعلية الجارية في الواقع، فضّل هبرماس التشديد على حرب افتراضية تجري بموجب "مبادئ توجيهية للحرب" كما سماها، وهي "تجنب سقوط ضحايا من المدنيين"، وأن يكون الهدف "إحلال السلام في المستقبل". ولا أعتقد أن هبرماس يمتلك الغرور الكافي لكي يحسب إسرائيل منصاعة لمبادئه التوجيهية، لكنه وضعها على كل حال بوصفها شروطًا بلاغية لأغراض الصياغة، بحيث يبدو دعم الحرب التي تخوضها إسرائيل مشروطًا، مع أنه غير مشروط. وتابع قوله: "وعلى الرغم من القلق على مصير السكان الفلسطينيين، فإن معايير الحكم تزيغ عن الطريق تمامًا عندما تُعزى نيّاتُ الإبادة الجماعية Genocide إلى التصرفات الإسرائيلية". يجوز لك أن تقلق على مصير السكان #الفلسطينيين، ولكن لا يجوز أن تسمي ذلك إبادة جماعية. أما هو نفسه، فلا يعبّر عن أي تعاطف أو تضامن معهم. همه منصب على أن لا يسمّى ما يتعرضون له إبادة جماعية، فالأمر يتعلق بحسن استخدام المصطلحات. ولا يُسعفنا السيد هبرماس بإصدار حُكْمٍ بنفسه على ما يسبب "القلق على مصير "، وإذا لم يكن ما يجري لهم إبادة جماعية، فما هو؟ يمتنع الفيلسوف الألماني عن التحديد.

ليس لهبرماس رصيد يُذكر، ولا مكانة فعلية، في التضامن مع الشعوب خارج أوروبا. ويتركز اهتمامه العمومي في عقلنة الخطاب السياسي في أوروبا والمصالحة بين العقلانية التنويرية والعدالة الاجتماعية والليبرالية السياسية. وموقفه من الحرب الأميركية على العراق عام 2003 نمَّ عن سذاجة سياسية تليق ببروفسور ألماني، مثلما كان كارل ماركس يقول؛ إذ صدَّق أن هدفها تصدير الديمقراطية، كما جسَّد ميل الحس الأخلاقي إلى التضاؤل والاختباء خلف النقاشات الأكاديمية بشأن المصطلحات، حينما يتعلق الأمر بما يجري خارج "نحن" العالم الغربي، إذا صحت التسمية. وسوف نعود إلى مصطلح الإبادة الجماعية الذي أشغل الكثير من الأكاديميين في هذه المرحلة، وكأن تحديد التسمية هو الذي يحدد الموقف الأخلاقي من المسمى.

يفترض أن يكون قتل المدنيين الجماعي، بما في ذلك استهداف المدارس والمستشفيات بالقصف العشوائي من الجو مدانًا أخلاقيًا بغضِّ النظر عن تسميته الاصطلاحية، وانطباق مصطلح إبادة جماعية عليه ليس شرطًا لعدِّه جريمةً نكراءَ وموبقةً في منتهى الخسة والوضاعة، بل هو شرط لعدّه جريمة ضمن القانون الدولي. فالإبادة الجماعية مصطلح تعرِّفه بوضوح معاهدة دولية. وتفصّل هذه المعاهدة أركان هذه الجريمة.... يتبع

🔴 من محاضرة "الحرب على غزة: السياسة والأخلاق والقانون الدولي".

21/10/2023

القضية الفلســــ..ـــطينـــــ...ــــية من منظور معاكس:
المقاومة الشعبية ليست سوى حركات إرهابية تقوم على قتل المدنيين وإسرائيل كدولة قومية لها شرعية دولية وأممية هي فقط تدافع عن كيانها السياسي ووجودها التاريخي في أرض الميعاد..
_ لماذا الحياد في وضع كهذا هو خيانة للحق؟
أمام مظلومية الدولة العبرية كما تروجها المنظومة الإعلامية الغربية، أضحى لزاما على كل مناصر لقضية فلـــــ..ـــسطــــ..ــين أن يدافع من موقعه الاجتماعي والثقافي والسياسي ويخوض من موضعه الإنساني معركة نضالية مضادة للتعتيم الإعلامي الغربي في سبيل خلق إعلام مضاد يخدم القضايا الإنسانية العادلة إيمانا بعمقها الفكري ووعيا بأبعادها الإنسانية...
نقاط أحسبها مهمة لفهم منعطفات القضية الفلسطـــينية في الذهنية الإسلامية المعاصرة: بين مناصر ومحايد ومنبطح، كيف أصبح ينظر إلى خيار المقاومة هنالك بالأراضي الفلسطينية؟ بل وكيف استطاع الغرب بأجندته السياسية والإعلامية التأثير في رؤيتنا للأوضاع بفلسطين؟ ولم يفعل هو ذلك أساسا؟ وماذا قدمت شعوب المنطقة للفلسطينيين غير الشعارات المهلهلة؟ وهل تكون معركة القدس الأخيرة إيدانا ببداية تحقق البشرى بزوال دولة الاحتلال؟.





#القدس


Address


Alerts

Be the first to know and let us send you an email when يونس البقالي ـ Younes El Bakkali posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to يونس البقالي ـ Younes El Bakkali:

Videos

Shortcuts

  • Address
  • Telephone
  • Alerts
  • Contact The Business
  • Videos
  • Claim ownership or report listing
  • Want your business to be the top-listed Media Company?

Share