حسن بوفراة Hassan Boufrat

01/02/2025

30/01/2025

30/01/2025

مقهى النزاهة بالدارالبيضاء وكأنها قصفت

30/01/2025

حارق القران تم تصفيته في منزله المحروس في السويد

30/01/2025

المغرب متبغيهش لعدوك
لي فالغربة يحمد الله

28/01/2025

يا رب ☝️

24/01/2025

24/01/2025

خاوة خاوة 🇲🇦 ❤️ 🇩🇿

13/01/2025

أمازيغي لا أحتفل بالسنة الأمازيغية ...

الحمد لله الذي هدانا للإسلام، وجعل رسولنا محمدًا ﷺ قدوةً ونورًا نهتدي به. أما بعد:

أنا كأمازيغي، أفتخر بهويتي وأصولي، إلا أنني أعتز أكثر بهويتي الإسلامية التي جمعتنا تحت راية التوحيد. ومع اقتراب المناسبات المختلفة، سواء رأس السنة الأمازيغية أو الميلادية أو الهجرية، أجد نفسي متبعًا لخطى النبي ﷺ، الذي لم يحتفل إلا بما شرّعه الله وأمر به.

إن الاحتفال بمناسبات لم يأتِ بها الإسلام ليس من منهج النبي ﷺ ولا من سُنّته، فقد كان يحتفل بالعيدين اللذين شرعهما الله تعالى: عيد الفطر وعيد الأضحى، ولم يُضف عليهما شيئًا. فكيف لي أن أترك ما سار عليه خير خلق الله وأبتدع ما لم يُشرَع؟

ليس رفضي لهذه الاحتفالات تقليلًا من شأن أحد أو إنكارًا لثقافةٍ أو تقليدٍ، بل هو اختيار واعٍ يرتكز على تعظيم شرع الله واتباع هدي نبيه ﷺ.
فالرسول ﷺ هو قدوتي في كل أمر، وسيرته كانت وستظل منارًا لي في حياتي.

ختامًا، أسأل الله أن يوفقنا جميعًا للتمسك بكتاب الله وسنة نبيه، وأن يجمعنا على طاعته ومرضاته.

01/01/2025

في ليلة يغمرها الصخب وتضيئها ألوان الزينة المتراقصة، يقف المغترب المسلم على نافذة غرفته الباردة، يتأمل الشوارع المكتظة بالاحتفالات والأصوات الصاخبة التي تخترق الصمت من كل جانب. الساعة تشير إلى منتصف الليل، والألعاب النارية تُشعل السماء بألوانها، بينما قلبه مطمئن بهدوء الإيمان وصدق الانتماء.

هنا، في هذه الزاوية البعيدة عن وطنه، يشعر المسلم بثقل الغربة مضاعفًا؛ ليست غربة المكان فقط، بل غربة الروح والفكر. كيف لا، وهو يراقب جيرانه وزملاءه يحتفلون ويهتفون بسعادة، بينما هو يطفئ أنوار غرفته ليجد السكينة في ركعتين خاشعتين أو دعاء في جوف الليل.

إنها ليست قسوة ولا انعزالًا، بل هي هوية ثابتة لا تذوب في تيار الاحتفالات العابر. إنه اختيار واعٍ ألا يطبع قلبه على عادات لم تكن يومًا من دينه، وألا يُلبس روحه ثوبًا غريبًا عنها.

في تلك اللحظات، يزداد يقينه بأنه ليس وحيدًا؛ هناك آلاف من المسلمين مثله في أماكن متفرقة من العالم، قلوبهم تهتف بنفس المشاعر، وصبرهم يُنسج من نور الإيمان. ربما تكون الغربة صعبة، لكن لذة الثبات على المبدأ تُخفف وطأتها وتُضيء عتمتها.

للمغترب المسلم في ليلة رأس السنة: لست وحدك، ففي كل خطوة ثابتة لك، هناك أجر مضاعف، ورضا رب كريم لا يغفل عن عباده الصادقين.

31/12/2024

"لا مجال للعودة.. الفرصة بين يديك "

#لولاالظروف ، لقد وصلتَ إلى لحظة حاسمة، حيث الأحلام تطرق بابك للمرة الأولى، وقد لا تطرقه مرة أخرى. لقد اجتزت أصعب المراحل ووصلت إلى إيطاليا 🇮🇹، إلى دوري الملوك، حيث الجميع يتمنى أن يكون مكانك. الآن، كل ما عليك هو أن تصمد، أن تُكمل الطريق، وألا تنظر خلفك أبدًا.

العودة ليست خيارًا الآن، لأنك إن عدت ستعود إلى نقطة الصفر، إلى تلك النافذة القديمة التي كنت تركل نحوها الكرة وأنت تردد: "لولا الظروف."

الظروف الآن بين يديك، مفتاح الحلم بيدك، وكل ما تحتاجه هو بعض الصبر والخطوات المدروسة. ابحث عن تسوية لوضعيتك، إسبانيا قريبة، وسنتان فقط هناك تفتحان لك أبواب الإقامة القانونية، لتصبح بعدها سيد نفسك وتبني مستقبلك كما حلمت دائمًا.

لا تدع لحظة ضعف أو خوف تجعلك تفكر في العودة. أوروبا ليست فقط فرصة رياضية، بل هي بوابة لمستقبل أفضل لك ولعائلتك. ستتعب، ستشعر بالوحدة أحيانًا، لكن كل هذا سيتلاشى عندما ترى ثمرة صبرك وجهدك.

أكمل الطريق، لا تتردد، لأن الفرص الذهبية لا تتكرر. تذكر أن خلفك من ينتظر نجاحك، ومن يرى فيك أملًا يُحيي أحلام الكثيرين.

"لولا الظروف" لم تعد عذرًا، بل أصبحت تحديًا. امضِ بثقة، لأنك قادر 👍