Hassan Boufrat

08/12/2024

06/12/2024

‏مقتل 5 اسرائيلين في ‎ #المغرب بعد انقلاب مركبتهم بالقرب من مدينة ورزازات.

30/11/2024

المعاصي بابٌ إلى حرمان البركات وهدر النعم، فهي تمحو عن النفس نور العلم، وتغلق أبواب الفهم، وتجرّد الروح من سكينة الرزق. ما أن يتمادى الإنسان في الذنوب، حتى يجد نفسه في عزلة موحشة بينه وبين الخالق، يغشاه الذل أمام الخلق، ويتعثر في مسارات الحياة، فلا يُبارك له في عمره ولا قوته ولا عزيمته.

القلب الذي كان نابضًا بالحياء، يذبل بفعل الذنوب، والعقل الذي كان مضيئًا بالحكمة يُظلم ويتيه. المعاصي تسلب المرء بركة أيامه وساعات عمره، وتربطه بسلاسل من أهواء وشهوات تعجزه عن الانعتاق، فتستدرجه إلى ذنوب أعظم منها، وتسوقه إلى طريق البؤساء الذين خسروا الدنيا والآخرة.

والمصيبة الأعظم أن الذنوب تُهون العبد على ربه، فينسى قيمة الطاعة وحلاوة القرب، بل يُلقي بشؤمها ظلاله على من حوله، فيُضيق على أهل بيته وأصحابه.

اللهم نجنا من شرور أنفسنا ومن شقاء الذنوب، اغفر لنا ما ظهر منها وما بطن، ووفقنا إلى طريقك المستقيم، وارزقنا توبة نصوحًا تمحو بها خطايانا وتردنا إليك يا أرحم الراحمين.

30/11/2024

كاميرا مراقبة بلا كابل ⚡ وكتشد 180 يوم ديال الشارج ✅

25/11/2024

في ظل الحديث عن غلاء المعيشة، نجد أنفسنا في المغرب أمام واقع مرير يجعلنا نتساءل عن العدالة في توزيع الأعباء. كيف يعقل أن نجد أسعار الخدمات الأساسية، كالاتصالات والإنترنت، تُفوق مثيلاتها في أوروبا بكثير، بينما الفارق في مستوى الدخل شاسع؟

على سبيل المثال، باقة إنترنت في المغرب بسعر 199 درهم توفر خدمات محدودة جدًا مقارنة بما يحصل عليه المواطن الأوروبي بأقل من 10 يورو، مع فارق كبير في السرعة والجودة. هل يعقل أن يُثقل كاهل المواطن المغربي بأعباء تفوق قدراته، في وقت يعيش فيه تحت ضغوط اقتصادية خانقة؟ هذا الغلاء الذي يعاني منه المغاربة لم يعد مقبولًا، وأصبح يعكس فجوة واضحة بين تكلفة العيش ومستوى الدخل.

العدالة الاقتصادية ليست مجرد شعار، بل حق مشروع يجب أن يكون حاضرًا في كل معادلة، وإلا فإن الفجوة بيننا وبين العالم ستتسع أكثر فأكثر.

22/11/2024

قناة الأنس الفضائية تعلن توقف بثها

بقلوب ملؤها الأسى والأسف، تعلن إدارة قناة الأنس الفضائية لجمهورها الكريم عن قرارها المؤلم بإيقاف البث على القمر الصناعي ابتداءً من يوم 16 نوفمبر 2024. جاء هذا القرار الصعب نتيجة لضائقة مالية خانقة حالت دون استمرار هذا المنبر الإعلامي المميز وتطويره. ورغم هذا الواقع الأليم، فإننا نحمد الله على كل حال.

قناة الأنس ليست مجرد قناة فضائية؛ بل هي نافذة مشرقة تعكس هوية بلدنا، وتبرز جهود قرائنا ومشايخنا وعلمائنا، مقدمة صورة مشرقة عن ديننا وثقافتنا. لن نسلم هذا المنبر بسهولة، وندعو أهل الخير والمحسنين للتكاتف معنا لدعم استمرار هذه القناة الطيبة.

إننا نعيش مفارقة مؤسفة؛ إذ تجد قنوات التفاهة دعماً سخياً ومستشهرين بالجملة، بينما تضطر قنوات الفضيلة للتوقف بسبب العجز المالي. كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "عجبت لجلد الفاجر وعجز الثقة."

نسأل الله أن يعيننا ويوفقنا لما فيه الخير. لمن يرغب في التواصل المباشر، هذا هو رابط حساب مدير القناة إبراهيم الطالب:
https://www.facebook.com/assabil.ma?mibextid=ZbWKwL

جزاكم الله خيراً على كل دعم ومساندة.

22/11/2024

وقفة تضامنية من قلب الدارالبيضاء 🇵🇸

20/11/2024

سماعات رهيبة بأقل من 400 درهم ✨🔥

20/11/2024

#السويد كيفرقو منشورات على المواطنين استعدادا لهجوم روسي محتمل

19/11/2024

#روسيا تشرع في صناعة ملاجئ متنقلة مقاومة للأسلحة والهجمات النووية

17/11/2024

عمالقة هواتف الاندرويد بأحسن ثمن و الضمانة ✅

11/11/2024

مكاتب للكراء في موقع استراتيجي بإقامة جوهرة سيدي مومن قرب الطريق السيار ✅

تواصل مع صاحب المحل مباشرة : 0702-618706

08/11/2024

مكاتب للكراء في موقع استراتيجي بإقامة جوهرة سيدي مومن قرب الطريق السيار ✅

تواصل مع صاحب المحل مباشرة : 0702-618706

08/11/2024

ما يميز الجالية المغربية 🇲🇦 في هولندا 🇳🇱 التي تتألف بشكل كبير من أبناء الريف، هو شهامتهم التي لم تتغير رغم مسافات الغربة. ورغم اختلافنا في اللهجات وبعض العادات، إلا أنني رأيت فيهم نفس روح الكرم التي نعرفها في الدار البيضاء. كانوا يقدمون يد العون بلا تردد، ويشعرونك بأنك جزء من مجتمع متماسك يقف بجانبك في الأوقات الصعبة.

أبناء الريف في هولندا يتميزون بغيرتهم الشديدة على دينهم وسعيهم للحفاظ على الهوية الإسلامية. رأيتهم ينظمون الدروس الدينية لأبنائهم، ويحرصون على تعليم اللغة العربية، حتى تظل أجيالهم القادمة مرتبطة بجذورها. في شهر رمضان، كنت أشعر وكأنني أعيش أجواء الدار البيضاء من جديد، مع تلك الموائد الجماعية وصلوات التراويح التي تُذكرنا بروح المجتمع الإسلامي المترابط.

رغم تواجدهم في مجتمع غربي متعدد الثقافات، استطاع مغاربة الريف المزج بين تقاليدهم الأصيلة ومتطلبات الحياة العصرية. هذا التوازن كان درسًا لي كمغربي من الدار البيضاء، حيث تعلمت منهم كيف يمكن للإنسان أن يحافظ على هويته وينفتح في الوقت ذاته على العالم من حوله، مع الاحترام والتقدير المتبادل بين الثقافات المختلفة.

تحية عالية للجالية المغربية بهولندا 😉

08/11/2024

برنامج "بلادي" الذي كان يُعرض على القناة الأولى المغربية يمثل إحدى تلك البرامج التي تركت أثراً عميقاً في ذاكرة الكثير من المغاربة، خاصة أولئك الذين عاشوا مراحل الطفولة والشباب في سنوات التسعينيات وبداية الألفية. كان هذا البرنامج يسلط الضوء على حياة الجالية المغربية في الخارج، ويروي حكاياتهم وتحدياتهم، ويعرض لمحات من نجاحاتهم ومشاق حياتهم اليومية في ديار الغربة.

كان توقيت بث البرنامج جزءاً من روتين يوم الأحد لدى الكثيرين، إذ كان يأتي بعد مباريات البطولة الوطنية وفقرات الموسيقى الأفريقية التي كانت تعتبر جزءاً من المشهد التلفزيوني التقليدي لتلك الحقبة. وبهذا التوقيت، كانت الأسر المغربية تجتمع أمام شاشة التلفاز، لتشاهد فقرات البرنامج التي تجمع بين التوثيق والدراما، بين الحنين إلى الوطن والبحث عن فرص جديدة في الخارج.

استطاع "بلادي" أن يخلق تصوراً مغرياً لدى الأجيال الشابة عن الغربة والهجرة، حيث رسم في الأذهان صوراً لمدن أوروبية مليئة بالفرص والآمال، وأبطال مغاربة نجحوا في صنع اسم لأنفسهم في مجتمعاتهم الجديدة. ولأن البرنامج لم يكن يركز فقط على النجاحات، بل كان أيضاً يعرض المشاكل والعوائق التي يواجهها المغتربون، فقد كان يعكس صورة واقعية متوازنة بين الحلم والواقع.

مع مرور الوقت، ومع تغير اهتمامات الناس وتطور وسائل الإعلام، اختفت مثل هذه البرامج من القنوات العمومية، ليحل محلها محتوى آخر يعكس أولويات جديدة للدولة والإعلام. قد تكون هذه البرامج قد استبدلت بمحتوى أكثر تخصصاً أو اتجهت نحو منصات أخرى.

ولكن السؤال الذي يطرح نفسه اليوم: لماذا لم تعد لدينا برامج مشابهة تُعنى بالجالية المغربية على قنواتنا العمومية، برامج تربطهم ببلدهم الأصلي وتحكي قصصهم وتشاركهم أفراحهم وأحزانهم؟

07/11/2024

في سنة 2011، حين كنت أعمل في مقهى مطار محمد الخامس، كنت جزءًا من هذا المشهد الديناميكي والمليء بالحياة الذي لا يهدأ أبدًا. من موقعي خلف طاولة المقهى، كنت أشاهد الحياة تتدفق بلا انقطاع؛ وجوه تعلوها الابتسامات وأخرى تعتريها علامات القلق والترقب، وكان لكل فنجان قهوة قصة خاصة به.

كانت رائحة القهوة الطازجة تملأ المكان، تلتقي مع أصوات النداءات المستمرة للرحلات القادمة والمغادرة وصوت عجلات الحقائب وهي تسير على الأرضية اللامعة. في المقهى، كنت أرى يوميًا المسافرين الذين يتوقفون لالتقاط أنفاسهم قبل بداية رحلاتهم، البعض كان يسعى لشرب فنجان من الراحة، بينما يستعد آخرون لوداع أحبائهم أو لاستقبال مغامرة جديدة. كان المكان يعج بالأحاديث المختلطة بلغات مختلفة، مما أعطاني شعورًا بأني في قلب عالم صغير ينبض بالحياة.

كنت ألاحظ أيضًا اللحظات المؤثرة التي تعبر فيها العائلات عن حبها ووداعها، والفرحة التي تتوهج في عيون القادمين وهم يستمتعون بأول فنجان قهوة في وطنهم بعد رحلة طويلة. تلك اللحظات جعلتني أقدر قيمة اللقاءات والوداعات وأرى السفر بعين أخرى؛ لم يكن مجرد تنقل من مكان لآخر، بل كان تجربة تحمل معها طيفًا واسعًا من المشاعر والذكريات.

العمل في مقهى المطار لم يكن مجرد وظيفة بالنسبة لي، بل كان تجربة غنية بالتفاعل مع الناس ومشاهدة قصصهم تُحكى بصمت أو بتبادل كلمات بسيطة. هذه التفاصيل اليومية حفزت في داخلي حب السفر والرغبة في استكشاف العالم ومقابلة أناس من خلفيات وثقافات مختلفة، مما جعلني أرى المطار ليس فقط كمحطة عبور، بل كبوابة تفتح على عوالم جديدة وأفكار لا تنتهي.

06/11/2024

عدد سكان المغرب 36 مليون

06/11/2024

على الرغم من مشاركة آلاف المغاربة في المسيرة الخضراء بتفانٍ وإخلاص، لم يحصل الكثير منهم على الدعم أو المناصب التي تليق بتضحياتهم، بينما استفاد البعض الآخر، ممن لم يكونوا جزءاً من تلك التضحيات أو الذين كانت ولاءاتهم مشكوك فيها، من فرص اقتصادية ومناصب مرموقة. هذه التناقضات في توزيع المنافع تطرح تساؤلات حول العدالة الاجتماعية والاعتراف الحقيقي بالتضحيات، وتؤكد على الحاجة إلى مراجعة السياسات التي تضمن تكريم وتقدير جهود الأفراد الذين خدموا الوطن بإخلاص.