Asdaa Alwatan جريدة أصداء الوطن

Asdaa Alwatan جريدة أصداء الوطن ‎جريدة إلكترونية مغربية تصدر من بني ملال
الصفحة الرسمية
(6)

Address

331 Avenue Med V 2eme Etage
Beni-Mellal-Centre
23000

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Asdaa Alwatan جريدة أصداء الوطن posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Our Story

الرسالة التحريرية جريدة أصداء الوطن الإلكترونية جريدة إلكترونية تقدم خدمة إعلامية شعارها ” ترسيخ ثقافة القرب”، وعلى هذا الأساس يمكن اعتبار هذه الجريدة الإلكترونية منبرا إعلاميا تعدديا ينشد الحقيقة ويلتزم بالمبادئ المهنية، ويسعى لنشر الوعي العام بالقضايا التي تهم المتصفحين أبناء الجهة خاصة والمغاربة عامة، كما يسعى لأن يكون جسرا بين مختلف الثقافات التي تتشكل منها الجهة، بما يعزز حق الإنسان في المعرفة، وينشر قيم التسامح واحترام الحريات وحقوق الإنسان وتقريب المعلومة من المواطن مع نبذ كل أشكال التمييز القائمة على العقيدة أو العرق أو الجنس أو اللون، وإشاعة أفكار وقيم التعايش بين الأعراق والأديان وفضيلة الحوار بين الحضارات والدفاع عن السلم، كما ينبذ الموقع نشر كل ما من شأنه التحريض على الكراهية والحقد والعنف. وإن كون جريدة أصداء الوطن الإلكترونية صوتا للقرية وصدى للجبل يتجلى في طابع المادة التي سيتخصص فيها هذا المنبر، ذلك أنه في وطننا الحبيب ما تزال هناك حاجة إلى فضاءات تعبر من خلالها هموم مواطني القرى وساكني الجبل بما لهم من خصوصيات وفرادة في العيش والتفكير والنشاط. وبالتالي ستكون للمعلومة النابعة من قلب الجبال المغربية ومن وسط القرى أهميتها وجدتها وفعاليتها وتأثيرها، وستكون موجهة للرأي العام المحلي ثم الجهوي فالوطني عامة. ولأنها خدمة إعلامية نروم من خلالها أن تكون قيمة مضافة إلى الإعلام المحلي والوطني، فإنه لابد وأن تتأسس هي الخدمة على أسس أخلاقية ومهنية على شكل ميثاق شرف يحدد خطها التحريري ويرسم معالم مسيرتها وخطة عملها وسبل تعاملها وتدبيرها. ويتحدد ميثاق الشرف المؤسس للخط التحريري لجريدة أصداء الوطن الإلكترونية في المبادئ التالية : – التمسك بالقيم الصحفية : من صدق وجرأة وإنصاف وتوازن واستقلالية ومصداقية وتنوع، دون تغليب لأي اعتبارات سياسية أو تجارية أو غيرهما. – السعي للوصل إلى الحقيقة وإعلانها في نوافذنا الإخبارية المختلفة والمتنوعة، بشكل لا غموض فيه ولا ارتياب في صحته ودقته. – تحري دقة وصحة المعلومات والأخبار المقدمة والحرص على تفادي ارتكاب الأخطاء نتيجة الغفلة أو الإهمال . – مناصرة قضايا الديمقراطية ومسارات التحول إليها، وتشجيع الحكامة الجيدة، وتفعيل دور الإعلام في ممارسة الرقابة على كل من يتصرف في المال العام ويسير الشأن العام. – عدم إطلاق الأحكام على الأمور والموضوعات التي نتناولها وتفادي التحليلات الوصفية غير القائمة على المعطيات، وحقائق البيانات فينبغي التأكد من كل المعلومات. -تفادي الغموض والقابلية لتأويل الخبر وعدم استعمال المصطلحات التي قد تؤدي إلى التشكيك في حقيقة الخبر وصدقيته. – إعطاء حق الرد والتوضيح أو الإعتدار لكل الأطراف الذين قد تكون وردت فيهم تقارير أو معلومات إخبارية. -الإشارة إلى رفض جهة ما التعليق أو تاكيد أو نفي خبر بعد محاولة الإتصال بها ضمانا للحياد والتوازن، إلى جانب التمييز التام بين الأشخاص والمؤسسات التي يمثلونها أو ينتمون إليها، وعدم التعرض لأعراض الناس وحياتهم الخاصة ولو كانت موضوع نقاش عمومي. – التعامل مع كل قضية أو خبر بالإهتمام المناسب لتقديم صورة واضحة واقعية ودقيقة عنه بدون زيادة أو نقصان. – الانفتاح على كل الفاعلين من كل الاتجاهات والحساسيات والتفاعل معهم انطلاقا من مبدأ الحق في الاختلاف عندما يكون هذا الاختلاف لا يتعارض مع القيم التي تدافع عنها الجريدة. – الترحيب بالمنافسة النزيهة الصادقة دون السماح لها للنيل من مستويات ومن جودة المادة المقدمة في جريدة أصداء الوطن الإلكترونية. – تقديم وجهات النظر والأراء دون انحياز لطرف دون آخر . – التحلي بالشجاعة والأمانة والمصداقية عند تناول موضوع قد لا يعجب جهة معينة أو شخصية أو شخصيات نافذة. – الإعتراف بالخطأ فور وقوعه والمبادرة إلى تصحيحه وتفادي تكراره. – مراعاة الشفافية في التعامل مع الأفكار ومصادرها. – الجدة في الخبر والبوليميك الذي لا يفسد للود قضية، والموضوعية التامة. – السبق الصحفي الذي لا يكون غاية في ذاته، بل ينبغي أن يكون سبقا مميزا ومتقونا غير متسرع فيه ولا مرتجل. – التمييز بين مادة الخبر والتحليل أو التعليق تفاديا لشبهة الإنحياز، فالخبر يستند على عناصر متعارف عليها، يمكن للقراء تقصي صدقيتها، في حين أن التعليق والتحليل يعكس بالضرورة وجهات نظر قابلة للجدل، وقد تكون محل قبول أو رفض وينبغي من تم تفادي خلط الرأي أو التحليل في عناصر الخبر دون تنبيه لذلك. – التزام مقالات الرأي والتحليل والتعليق، بمبادئ هذا الخط التحريري كما هي منصوص عليها في هذا الميثاق. أما ما ينشر على لسان الكتاب غير الصحافيين المتعاملين مع جريدة أصداء الوطن الإلكترونية ، فيمكن أن لا يطابق هذه المبادئ، بشرط أن لا يتضمن ما من شأنه المس بالقانون وأخلاقيات المهنة، أو معلومات ووقائع يلزم التحقق منها ومقابلتها بمعلومات مضادة ضمانا للتوازن. – تعزيز وتكريس حرية العمل الصحفي. – يمنع منعا كليا نشر السب والقذف وكل العبارات النابية سواء من طرف الصحافيين أو من يتحدث إليهم الموقع في أي موضوع كان. – ضمان التوازن وتمثيلية النوع في المادة الإعلامية المقدمة، وضمان دفاع مهم على حقوق المرأة والطفل. – تعزيز ثقة القراء في الجريدة الإلكترونية. -جريدة أصداء الوطن الإلكترونية: من المحلي نحو الوطني إن كون فريق عملنا هو شباب ينحدون أساسا من مناطق جهة بني ملال خنيفرة ، مما يحتم علينا إعطاء أولوية للخبر والقضايا المحلية، خصوصا وأن هذه المناطق تشهد حراكا مميزا على مختلف الأصعدة: السياسية، التنموية، الشبابية، الرياضية …، لكن هذا لا يمنع أن ننفتح على باقي قضايا وأحداث جهتنا ووطننا، ذلك أن نظرتنا وطموحنا يتجسد في تكريس ثقافة القرب والإنطلاق من المحلي نحو الوطني وفق استراتيجية وتصور واضحين. + مصادر خبرنا : – القاعدة هي أن ينسب كل خبر أو رواية أو معلومة أو تقرير إلى مصادر معلومة وموثوق بها، والإستتناء هو الإمتناع عن نسبة الخبر إلى المصادر لأسباب تقتضيها خصوصية المصدر. وسنعمل في جريدتنا جريدة أصداء الوطن الإلكترونية على التحقق من دوافع المصدر ومبرراته عند رفضه الكشف عن هويته، فإذا كانت خالية من الشبهات يجب احترام رغبته مع التأكد من صحة ما ذهب إليه. – نلتزم بعدم تعريض مصادرنا للخطر أو المضايقة أو الملاحقة بل وحتى المساءلة، وسنوفر له الكتمان والحماية إذا كان الكشف عنها سيعود عليها بالمتاعب. – المصادر الرسمية وغير الرسمية تتمتع بنفس القدر من الأهمية. – الإعتماد على شبكة مراسلين أكفاء يكونون في ميدان الحدث ويتواصلون مع مختلف الأطراف والجهات والفاعلين ليكونوا على اطلاع يومي ودائم على الأحداث – إعطاء الأولوية والثقة في الأخبار الصادرة من مصادر متطابقة أو مطلعة أو عليمة أو مقربة من موقع الحدث. السلوك العام لطاقمنا : سعينا إلى أن تكون مجموعة عملنا متكونة من: -طاقم إداري. – طاقم تقني. – طاقم صحفي وإعلامي. – متعاونون. – مستشارون إعلاميون وتقنيون وقانونيون. – شبكة من المراسلين. – كتاب الرأي. وتلتزم هذه المجموعة بما يلي : = تفادي السلوك والمواقف والأفعال التي تؤدي إلى تضارب وتعارض المصالح الشخصية والمهنية. = تجنب الإرتباط بأنشطة قد تنال من المصداقية وتشكك في نزاهة الفريق واستقامته المهنية. = مقاومة كل الضغوط لنشر مادة معينة تتنافى مع مبادئ ميثاق الشرف لصالح شخصية أو جهة ورفضها رفضا تاما. = عدم استغلال اسم الجريدة لتحقيق مكاسب مادية شخصية. = الحفاظ على سر المهنة وعدم الخوض في سياسات الجريدة وتوجهاتها الداخلية مع منابر أخرى. = الإلتزام بميثاق شرف جريدة أصداء الوطن الإلكترونية مقومات نشر أخبارنا : ليس كل خبر يستحق النشر، فهناك قيم لابد من توفرها في الخبر ليستحق أن نقوم بنشره في جريدتنا الإلكترونية، وليس ضروريا ان تتوفر كلها في خبر واحد بل إن توفر بعضها في الخبر يعطيه قيمته في النشر، وأهم هاته القيم هي على المنوال الآتي : + الصحة : وتقتضي الدقة في نشر الخبر. +الفورية : نشر الخبر وقت حدوته أو بعد حدوته بقليل، وهذا ما يحدد الطابع التحيني اليومي للجريدة الإلكترونية في أفق أن يكون تحينا على مدار الساعة. +التوقع والنتائج: مدى ما يثيره الخبر لدى القراء والمتصفحين من توقع لما سينتج عنه أو ما يثيره من احتمالات وإيحاءات في أذهانهم وتساؤلات حول نتائجه. + القرب : إن كون جريدة أصداء الوطن الإلكترونية صوتا للقرية وصدى للجبل يفرض عليها أن تمارس سياسة القرب بامتياز: قرب جغرافي ثم قرب نفسي وثقافي وحضاري، لأن الخبر الذي يلامس هذه الجوانب ويأخذها بعين الإعتبار يحدث تأثيرا خاصا فيتفاعل معه القراء. + الجاذبية : ونعني بها قدرة الخبر على جذب اهتمام القراء والمتصفحين. + الشهرة : والمقصود بها في عرف الأخبار عامة تلك التي تقترن بالشخصيات والأسماء اللامعة التي تصنع الحدث مما يزيد من قيمة الخبر، إلى جانب الأماكن التي تكتسب شهرة واسعة ، ثم الأشخاص العاديون أيضا عندما يقومون بأعمال بطولية أو أعمال تسترعي الإنتباه. + الإنتشار : ونقصد به اتساع دائرة المهتمين بالخبر. + عنصر الصراع والتنافسية : وهي ما يضيف للخبر قيمة تشويقية درامية مثل الحروب والإنتخابات والمسابقات الرياضية وغيرها. + الفرادة والغرابة والطرافة : في الأمور غير المألوفة والطريفة


Other Media/News Companies in Beni-Mellal-Centre

Show All