حملة هي بصمة

حملة هي بصمة حملة she is بصمة هي حملة الكترونية توعوية تدعم وتناصر المرأة الليبية أينما وجدت
(1)

14/02/2024
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اغفر لهم وارحمهم يارب العالمين، المصاب جلل إن شاء الله.  #ليبيا  #درنة  #الب...
15/09/2023

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اغفر لهم وارحمهم يارب العالمين، المصاب جلل إن شاء الله.

#ليبيا #درنة #البيضاء #سوسة


🇱🇾

13/09/2023

#ليبيا #درنة

تتقدم إدارة حملة هي بصمة بأحر التعازي وأصدق عبارات المواساة لأهلنا في شرق ليبيا الحبيب ﴿ وبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ۝ الَّذِ...
12/09/2023

تتقدم إدارة حملة هي بصمة بأحر التعازي وأصدق عبارات المواساة لأهلنا في شرق ليبيا الحبيب

﴿ وبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ۝ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ۝ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ۝ ﴾.

#ليبيا

#درنة #البيضاء #سوسة

10/9/2023

  تحصل على «جائزة جون فانتي» للإنجاز مدى الحياة.- ليبيا المستقبل: أعلن، اليوم، عن حصول الروائية الليبية نجوى بن شتوان عل...
15/07/2023

تحصل على «جائزة جون فانتي»
للإنجاز مدى الحياة.

- ليبيا المستقبل: أعلن، اليوم، عن حصول الروائية الليبية نجوى بن شتوان على جائزة جون فانتي للإنجاز مدى الحياة. ويأتي إسناد هذه الجائزة تثمينا لـ "مُجمل تجربتها الأدبية والإبداعية".

جون فانتي روائي أمريكي من أصل إيطالي (1909 - 1983)
ومؤلف قصص قصيرة وكاتب سيناريوهات. تُعد رواية إسأل الغبار أو Ask the Dust التي نشرت لأول مرة عام (1939) من أهم أعماله.

----------------

- نجوى بن شتوان
أكاديمية وروائية ليبية من مواليد أجدابيا، ليبيا، عام 1970.مقيمة في إيطاليا وتعد لشهادة الدكتوراة في جامعة روما. كانت أول كاتبة ليبية تصل إلى القائمة القصيرة للجائزة عن روايتها "زراييب العبيد" في العام 2017. صدرت لها ثلاث روايات أخرى، هي: "وبر الأحصنة" "مضمون برتقالي" و"كونشيرتو قورينا إدواردو" و "زرايب العبيد" التي دخلت ضمن القائمة القصيرة لجائزة بوكر.

تم اختيارها ضمن أفضل 39 كاتباً عربياً تحت سن الأربعين في مشروع بيروت 39 الذي نظمه مهرجان هاي، وأدرجت قصتها "من سيرة البركة والبيانو" في أنطولوجيا "بيروت 39".

فازت بزمالة بانيبال للكتابة الإبداعية سنة 2018، وترشحت إلى القائمة الطويلة لجائزة الملتقى للقصة العربية سنة 2019 بمجموعتها القصصية "صدفة جارية".

المصدر الجائزة العالمية للرواية العربية

منقول حرفيا عن 📝

Libyan Women's Platform For Peace منبر المرأة الليبية من أجل السلام

06/06/2023

In Loving Memory of Roya Hassan: Doria Feminist Fund Awardee and remarkable Sudanese Feminist Activist, Podcaster, and Writer.
May her activism continue to inspire, her voice echo in our hearts, and her legacy empower future generations. Our deepest condolences to her family, friends, and the Sudanese feminist community. Let us honor Roya's memory by standing in solidarity with all Sudanese feminists and supporting their vital work for peace and justice. Rest in power, Roya Hassan.🌹🕊️

في ذكرى رؤيا حسن: الناشطة والباحثة النسوية السودانية الثورية، الحاصلة على جائزة صندوق درية النسوي. لن يتوقف نضالها عن إلهامنا وسيبقى صوتها يصدح في قلوبنا، ولن يتوقف ارثها عن تمكين الأجيال القادمة. نتقدم من أسرتها وأصدقائها ومجتمع النسويات السودانيات بأحر التعازي. لنكرم ذكراها بالتضامن وتأمين الدعم اللازم لجميع النسويات السودانيات ودعم عملهن الحيوي من أجل إحلال السلام وتحقيق العدالة. ارقدي في قوة رؤيا حسن. 🌹🕊️

En mémoire affectueuse de Roya Hassan : Bénéficiaire du Fonds Doria pour le Féminisme et remarquable activiste féministe soudanaise, podcasteuse et écrivaine. Que son militantisme continue d'inspirer, que sa voix résonne dans nos cœurs et que son héritage donne du pouvoir aux générations futures. Nos plus sincères condoléances à sa famille, à ses amis et à la communauté féministe soudanaise. Honorons la mémoire de Roya en nous tenant solidaires de toutes les féministes soudanaises et en soutenant leur travail essentiel pour la paix et la justice. Repose en puissance, Roya Hassan. 🌹🕊️

وُلِدَت "ابتسام" في عائلة متفهمة تشجِّع بناتها كما أبناءها، ومنهم تلقت الدعم والمساندة في كل اختيار اختارته في حياتها، س...
09/01/2023

وُلِدَت "ابتسام" في عائلة متفهمة تشجِّع بناتها كما أبناءها، ومنهم تلقت الدعم والمساندة في كل اختيار اختارته في حياتها، سواء في مسيرتها العلمية أو العملية، وهو ما ساهم في تكوين شخصيتها القيادية بعد ذلك.

أثناء مراحل تعليمها كانت معلماتها وزميلاتها وبيئتها التعليمية ملهمة ومحفزة واكتسبت منها مهارات عدة منها العمل التطوعي وان تكون قيادية وصاحبة مسؤولية

تعمل حالياً في وزارة الخارجية والتعاون الدولي ووصفها الوظيفي مستشار سياسي لجانب أنها رئيس قسم شرق أفريقيا بالإدارة الأفريقية بالوزارة

اهتمت بالجانب الأدبي والثقافي فهي تكتب الشعر والقصة ولها مجموعة قصصية صدرت عام 2006 عن مجلس الثقافة العام تحت عنوان حفيد الشمس ، بالاضافة لذلك فهي إعلامية وتقلدت عام 2013 منصب المدير العام لقناة الشبابية المرئية والمسموعة ، وسبق لها أن كانت مديرة برامج بالليبية اف ام ، وهو ماجعلها تشعر بمعاناة الصحفيين وتعرضهم للانتهاكات بعد الثورة فترأست المرصد الليبي لحرية التعبير الذي أسسته ومجموعة من زملاءها.

كانت هذه كلها خطوات تخطو بابتسام نحو اكتشاف قضيتها في الحياة، فشيئاً فشيئاً بدأت تلحظ أهمية مشاركة المرأة الليبية على صعيد العمل المدني والمشاركة السياسية بالتحديد، فالمرأة الليبية لديها الكثير لتقدمه لصالح المجتمع.

الجانب التطوعي والعمل المدني كان جزءاً من اهتماماتها . فتعاونت مع العديد من المنظمات المحلية والدولية وشاركت بالعديد من الفعاليات التي تعمل على تمكين المرأة في كل المجالات، واصبحت قضية حقوق المرأة هي محور إهتمامها.

وكانت دائماً تتساءل : "لماذا لا نؤسس منظمة تعنى بتمكين المرأة حتى تصل إلى مراكز صنع القرار، فهي قادرة على صنع التغيير الايجابي والتأثير الفاعل لامتلاكها الامكانيات والقدرات التي تؤهلها لتحقيق ذلك.

إلى أن قررت تأخذ زمام المبادرة بتأسيس منظمة مجتمع مدني لإحداث أثر إيجابي على واقع النساء الليبيات؛ فاختارت مجموعة من النساء وكان عددهن (10) وأسسوا منظمة العشرة لتمكين المرأة وكانت رئيساً لها . وهي منظمة تُعنى بالمرأة والأخذ بيدها وصولاً لمراكز صنع القرار ، ولذلك كانت التسمية (منظمة العشرة لتمكين المرأة) التي تأسست بالعام 2016.

كان هدفها من تأسيس المنظمة العمل على تمكين المرأة في الجانب السياسي للأخذ بيدها وصولاً لمراكز القرار والمناصب السيادية بالدولة ونقلت خبرتها مع زميلاتها لعديد من الفتيات والنساء عبر ورش العمل والتدريب والمنصات والجلسات التي تهدف لتعزيز ثقة المرأة بنفسها وتأخذ بزمام الأمور وتصبح من صناع القرار .

وبالتوازي مع ذلك كان تركيزها على المرأة الأصغر سناً من خلال تعزيز ثقتها بنفسها منذ نشأتها كمرأة قادرة وقوية، وذلك بدعمها بورش العمل والتدريبات لصقل مهاراتها وزيادة كفاءتها، لتكون جاهزة لخوض غمار العمل أياً كان المجال الذي تختاره مستقبلاً.

بدأت المنظمة نشاطها فعلياً في الوقت الذي كانت تتعرض فيه النساء الناشطات بالمجتمع المدني لهجوم من بعض فئات المجتمع للتشكيك بمدى أهليتهن وقدرتهن على العمل جدياً، وكان هذا التحدي الأول الذي خاضته من خلال المنظمة لإثبات أن المرأة الليبية فاعلة وقادرة على العمل بجدية وباتقان.

فالمرأة في ليبيا تواجه العديد من الصعوبات أبرزها غياب العدالة في تقلد المناصب سواء في الوظيفة بمؤسسات العمل أو تقلد المناصب السيادسية في الدولة، ذلك نتيجة العديد من العوامل منها أن صوت المرأة خافت عندما تتعرض للظلم أو التمييز السلبي ضدها ربما لشعورها بالخوف أو لعدم وجود من يساندها لتحصيل حقوقها، لذلك كان لزاماً المطالبة بالعدالة في التمكين الوظيفي.

من خلال منظمتهم وعملها على تمكين المرأة كان لابد من الحراك لمطالبة الجهات المسؤولة بأهمية تواجد المرأة في المجالس الكبرى لمؤسسات الدولة التي لا يوجد في عضويتها نساء ، كقطاع الكهرباء والنفط ومصرف ليبيا المركزي وحتى المجلس الرئاسي ، وهو ما اعتبروه تغييباً للمرأة ناتج عن الفكر الذكوري في مجتمعنا الذي لايرى أهمية لتواجد النساء بشكل فاعل في مراكز مؤثرة وحساسة.

وتقول ابتسام عبدالمولى " المرأة في ليبيا تبذل مجهود مضاعف للوصول إلى هدفها مقارنة بالرجل، وربما تُفرض عليها شروط تعجيزية في بعض الأحيان كعائق يمنع وصولها لما تريد تحقيقه، رغم أنها تمتلك نفس الكفاءة والقدرة العلمية ، لذلك من واجبنا كنساء الاستمرار بالضغط على السلطات للمطالبة بتحقيق العدالة في تمثيل المرأة في كل المناصب ومراكز صنع القرار، لتستطيع أن تكون مؤثرة وتحصل على حقها في المناصب السيادية ومراكز صنع القرار التي من خلالها تصنع الأثر وتخلق الفرق" .

كتابة: نهلة الترهوني

ولدت إنعام اللموشي في هولندا لأبوين ليبيين، ورغم الغربة نشأت في عائلة متمسكة بعاداتها وتقاليدها الليبية المسلمة، لاسيما ...
03/12/2022

ولدت إنعام اللموشي في هولندا لأبوين ليبيين، ورغم الغربة نشأت في عائلة متمسكة بعاداتها وتقاليدها الليبية المسلمة، لاسيما أن والدها كان إمام المسجد المجاور للمنزل فكانت تسمع الأذان في أرجاء البيت عند كل صلاة.

الحفاظ على الطابع الليبي في حياتها اليومية حمل معه الوجهان، جعلها تتشارك مع النساء الليبيات امتعاضها من فكرة تكليفها وأخواتها البنات بالأعمال المنزلية بخلاف إخوتها الشباب لم يكن يُفرض عليهم هذا الأمر.

وفي كثير من الأحيان لم تكن تلتحق بالرحلات المدرسية لأنها تتطلب المبيت بالخارج، ورغم دراستها الجامعية بمدينة تبعد عن المنزل لساعات طويلة لم يكن خيار إقامتها بشكلٍ منفصل عن العائلة مطروحاً كونها امرأة؛ ما جعلها في نقاش مستمر مع والديها حول ذلك.

ولذلك تقول إنعام "كانت قضية المرأة جزء من هويتي وتكويني والتفكير بها لم يكن وليد لحظة أو موقف معين، بل حملته معي منذ نشأتي"

كانت تفكر دائماً أن عليها الالتحاق بعمل تطوعي لمساعدة النساء في مجتمعها، فالمرأة في الغرب تعاني كذلك الكثير من المشاكل كجزء من مشاكل النساء بهذا العالم؛ ولكنها كانت تنتظر التفرغ من الدراسة لبداية عمل ما.

وفي السنة الجامعية الأخيرة التحقت بعمل تطوعي داخل الجامعة يعنى بمساعدة النساء المهاجرات ممن لايمتلكن دخل مادي يساعدهن على الاستقلالية.

كما أن كان لها دورها ضمن فريق يعمل على تدريب وتأهيل النساء وتوفير الامكانيات اللوجستية للبداية بمشاريعهن الخاصة أو الالتحاق بالعمل المناسب لهن.

تتذكر إنعام إحدى النساء المهاجرات التي ساعدتها من خلال هذا المشروع كانت تتعرض للعنف من زوجها، وبعد إنتهاء مدة التدريب تحصلت على عمل واستطاعت اتخاذ قرار الانفصال عن زوجها.

فالاستقلالية المادية جزء أساسي في تحرر أي إنسان من أي إضطهاد، وكان لذلك الأثر الكبير في نفس إنعام بالامتنان لقدرتها على المساعدة في تغيير حياة امرأة للأفضل، وكذلك بالوعي بأهمية أن تكون المرأة مستقلة مادياً.

من هنا بدأت تفكر كيف تستطيع أن تصبح مؤثرة بشكل أكبر وعلى فئة أوسع من النساء، فبدأت نشاطها بالعمل في المجتمع المدني بهولندا للدفاع عن حقوق المرأة من خلال انضمامها لمنظمتين تناصران حقوق المرأة.

ثم بعد تخرجها وبفضل تفوقها التحقت بالعمل كموظفة في ثاني أكبر المصارف في هولندا، عندما طُلب منها العمل على مشروع يُعنى بدعم المزارعين في الدول النامية.

وعند بحثها لاحظت انعام أن للموضوع جانب يختص بالمرأة تحديداً فبدأت دراستها على "تأثير التغير المناخي والنزاعات في الدول النامية"

وبسبب عملها هذا واهتمامها بقضايا الدفاع ومناصرة حقوق المرأة تم إختيارها كممثلة للمرأة الهولندية في مؤتمر الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا العام.

وهي بذلك تحقق هدفها بأن يكون عملها مؤثر بشكلٍ أكبر وعلى نطاق يضم نساء بشكل أوسع من خلال إيصال صوت المرأة لكل العالم.

كتابة: نهلة الترهوني

هالة المصراتي شخصية عصامية منذ نشأتها بدأت العمل منذ سنتها الأولى بالجامعة عندما أخذت على عاتقها تحمل مسؤولياتها.  كانت ...
30/11/2022

هالة المصراتي شخصية عصامية منذ نشأتها بدأت العمل منذ سنتها الأولى بالجامعة عندما أخذت على عاتقها تحمل مسؤولياتها.

كانت تنفق ما تجنيه من عملها على شراء الكتب والقراءة في كل المجالات، إلى أن تكونت لديها اليوم مكتبة بها الالاف الكتب؛ فهي كانت تعي منذ بداية مسيرتها أن سلاح المرأة يكمن في علمها وثقافتها وقيمها.

بعد دراستها الأدب إنجليزي بالجامعة بدأ يستهويها مجال الأعمال، الامر الذي دفعها الى دراسة الماجستير بإدارة الاعمال، ثم تحصلت على منحة دراسية من منظمة VVGrow للدراسة بمدرسة إدارة الاعمال بجامعة هارفرد.

عملت بالقطاع الخاص وبدأت تكتسب خبرة جعلتها اليوم تدير العديد من الشركات في مجال النفط و الغاز وتعاملت مع شركات أجنبية وتنقلت من دولة إلى أخرى.

معظم من حولها لم يكن راضياً على طبيعة عملها وحياتها كفتاة تعيش حياة غير نمطية، تعمل لساعات طويلة وتسافر كثيراً، باستثناء والدها الداعم الأكبر لها؛ الأمر الذي ولّد الثقة بينهما وجعلها في التزام اخلاقي معه حتى بعد وفاته .

فبالرغم من أن الظروف لاتكون مثالية دائماً، إلا أن الحفاظ على أجواء عائلية إيجابية هو عامل مؤثر للنجاح.. وشيئاً فشيئاً بدأ المحيط يتقبل بأنها امراة تعيش بشكل مختلف عن المألوف.

في سبتمبر 2011 رافقت منظمة العفو الدولية لجمع الحقائق بشأن الاسرى والمفقودين؛وكانت هذه بداية عملها بالمجتمع المدني.

ثم انضمت لمنظمة العنقاء، حيث كان المجتمع المدني وليد المرحلة بليبيا ويفتقد للخبرة ويعمل بشكل ارتجالي حسب ما تقتضيه المصلحة.

إلا أن خبرتها في إدارة الاعمال والمشاريع وفهمها لطبيعة عمل المؤسسات الدولية وشخصيتها القيادية ساهم في إنشاءها ومجموعه من النساء حراك نسوي منتظم باسم (التضامن).

تم تسجيله بعد ذلك كمنظمة تابعة للمجتمع المدني تعمل على دعم ومناصرة حقوق المرأة، عملت من خلالها على العديد من القضايا كالعنف ضد المرأة والمشاركة في مسيرات تطالب الحكومة بتحسين القرارات والقوانين التي تعنى بالنساء، وبدأت مجال التدريب على تمكين المرأة سياسياً واقتصادياً وقانونياً وفي مجالات مختلفة.

لكن أول مشروع حقيقي برأيها كان (مشروع دعم المرأة بالقطاع العام) – بدعم من الاتحاد الاوروبي ضمن مشروع EU PAF II، تصفه بأنه أجمل تجربة في حياتها، زارت من خلاله أغلب المدن الليبية وتم تدريب 1700 سيدة في اكثر من 209 مؤسسة من مؤسسات الدولة.

تعرفت من خلالها على احتياجات النساء من كافة المدن، وساهمت مع فريق (منظمة التضامن) بخلق فرص حقيقية لهن على الصعيد المهني والاجتماعي والاقتصادي .

فمشاركة المرأة في بناء السلام والمصالحة وتمكينها من المهارات والمعارف اللازمة هو طوق النجاة الذي سيساهم بشكل مباشر في تحسين منظومة القيم الاخلاقية والانسانية في البلاد والامل الذي سيصنع غدا افضل للجميع.

كتابة: نهلة الترهوني

بدأ اهتمام أستاذة جميلة بن عتيق بحقوق المرأة منذ أن قررت دراسة القانون بهدف نصرة الفئات المستضعفة في المجتمع بالعموم، وش...
28/11/2022

بدأ اهتمام أستاذة جميلة بن عتيق بحقوق المرأة منذ أن قررت دراسة القانون بهدف نصرة الفئات المستضعفة في المجتمع بالعموم، وشيئاً فشيئاً بدأت تلاحظ أن المرأة في كل العالم ليس فقط في ليبيا تعاني من الاضطهاد والتمييز والعنف.

دراستها للقانون ساعدتها لمعرفة كيفية استثمار النصوص القانونية لصالح المرأة، وتلك التي بحاجة لتعديل أو سن قوانين جديدة لأنها تمييزية ضد المرأة.

في العام 2013 بدأت نشاطها كحقوقية بالمجتمع المدني من خلال عملها بعدة منظمات تعنى بمناصرة المرأة.

خضعت لعدة دورات تدريبية بعد ذلك في مجال حقوق الانسان ومناصرة قضايا المرأة داخل وخارج ليبيا، وزخم هذه الدورات زاد من معرفتها وخبرتها.

بدأت العمل كمدربة بالمجال الحقوقي لزيادة الوعي القانوني لدى المرأة، واستهدفت النساء من مختلف الشرائح سواء المشاركات في العمل السياسي أو الإعلامي وغيرها من المجالات.

أطلقت مؤخرآ مشروع (دافعي) لاعداد مدافعات من النساء حول تمكينهن من حقوقهن السياسية والقانونية والاجتماعية والاقتصادية لاهمية الوعي بمعرفة حقوقهن ومطالبتهن بها.

ليصبح للمرأة قدرة الدفاع على حقوقها بنفسها وعدم انتظار الاخرين لتحصيلها، ولخلق جيل من النساء القادرات على تحصيل حقوقهن التي كفلها لهن الشرع والقانون. وستقوم المشاركات بهذا المشروع على انتاج مشاريع خاصة بحقوق المرأة.

فالمرأة في الكثير من الأحيان تقول جميلة يتم اقناعها على أنها كائن ضعيف وأقل مرتبة من الرجل، مما يؤدي الى تسلط الطرف الاخر ويجعلها تعتقد بأنه أمر طبيعي. وكذلك العادات والاعراف الظالمة والمجحفة ومنها المخالف للدين والشرع ميزت بين الذكر والانثى كالحرمان من الميراث.

والعنف الوظيفي الذي يواجه المرأة في مؤسسات العمل ويشمل التمييز في تولي المناصب القيادية، رغم أن القانون الليبي لم يفرق بين الرجل والمراة في الوظيفة، لكن بسبب المزاجية والعوائق الاجتماعية، وعدم وجود التشجيع لتوليها المناصب الوظيفية، يجعلها تتراجع عن أهدافها.

واستغلال أحكام قانون الزواج والطلاق، لاسيما فيما يخص زواج القاصرات بشكل سيء من بعض اولياء الامور بالطلب من المحكمة تزويج بناتهن وايقافهن عن الدراسة، وأحيانا يكون هذا الزواج بالاكراه لانها لا تستطيع رفض رغبة اهلها.

في حين لايوجد ضرورة أو المصلحة من زواج الفتيات في سن الطفولة وهي غير مكتملة النمو وغير قادرة على تحمل المسؤولية الزوجية مما يؤدي للطلاق.

أيضا ارتفاع نسبة العنف الاسري ضد النساء في ظروف الحرب والنزوح وعدم الاستقرار والنزاعات المسلحة و تردي الظروف الاقتصادية في ظل عدم وجود قوانين رادعة في حالة لجوءها للجهات المختصة وعدم توفير مكان آمن لهن، ما يجعل المرأة دائماً عرضة للاستغلال من عدة أطراف.

وخوفاً من العادات والتقاليد والوصم بالعار في مجتمعها ترفض المرأة اللجوء للقضاء لتحصيل حقوقها، ولذلك هدفنا رفع الوعي القانوني للمرأة وتمكينها من الاداة القانونية التي تكفل لها المطالبة بحقوقها بالقانون.

كتابة: نهلة الترهوني

تقول ليلى الفيتوري لابد للانسان أن يكون له هدف وأن يمتلك الطموح، لأن الحياة بدون هدف كالجسم من غير روح. وبطبيعة الحال لن...
26/11/2022

تقول ليلى الفيتوري لابد للانسان أن يكون له هدف وأن يمتلك الطموح، لأن الحياة بدون هدف كالجسم من غير روح.

وبطبيعة الحال لن تكون طريق النجاح مفروشة بالورود، بل مليئة بالاشواك والمطبات والتحديات، وهو مايجعل للنجاح قيمة أكبر، وهذا تماماً ما حدث معها.

ففي الوقت الذي كانت على مشارف مناقشة رسالة الماجستير بعنوان ("العوامل النفسية والاجتماعية والاقتصادية المؤدية لظاهرة الطلاق" مدينة الزاوية نموذجاً)

العنوان الذي اختارته لعدة اعتبارات أهمها زيادة معدلات الطلاق في الآونة الأخيرة بشكل ملحوظ، واحساسها بالمسؤولية المجتمعية كان لزاماً القيام بدراسة تبحث عن الحدّ من ظاهرة الطلاق التي تؤثر على المرأة والرجل والطفل والأسرة وبالتالي المجتمع بالكامل.

تعرضت ليلى لوعكة صحية أدت إلى إصابتها بالشلل وناقشت رسالتها وهي على الكرسي المتحرك وباسطوانة الاكسجين ونجحت بتقدير امتياز الأمر الذي أعطاها حافزاً أكبر وإيمان بأنها تستطيع وقادرة على الانجاز.

وبهذه القوة واجهت مرضها وانطلقت للعلاج وتحقق تحسن في الجزء العلوي واستطاعت تحريك يديها وان تمسك القلم لأول مرة منذ وقت طويل.

استمرت في رحلة كفاحها وتجددت لديها الرغبة لتحضير الدكتوراه لا لشيء إلا لقناعتها أن الانسان دائما في معركة مع ذاته خاصة الشخص ذوي الاعاقة ليثبت لنفسه والمجتمع بأنه قادر اذا توفرت له البيئة المناسبة.

"تعرضتُ للتهميش ونظرات الدونية والإقصاء" هكذا تصف الصعوبات التي واجهتها، فبدأت العمل على تغيير ثقافة المجتمع، لإثبات أنها كامرأة أولاً والاشخاص ذوي الاعاقة أقوياء جداً.

ولهذه الاسباب كانت الفرص ضئيلة جدا في ليبيا أمامها في كل مرة تقدمت فيها بطلب تحضير الدكتوراه، ولكن بفضل الله تحصلت على منحة دراسية على حساب الحكومة الاندنوسية وكان هذا تحدٍّ اخر كبير.

في الوقت الذي كانت دولتها (ليبيا) تصفعها بالرفض عند كل مرة تقدمت فيها بطلب التعيين بحجة (غير لائق) رغم أنها كنت مواطنة فاعلة في المجتمع.

وبفضل الله بعد ثلاث سنوات تخرجت بامتياز (مع مرتبة الشرف) لأنها أنهيت رسالة الدكتوراة التي كانت بعنوان ("الهيمنة الذكورية وتحديات القيادة النسائية" ليبيا نموذجاً) في مدة قياسية لم يسبق لأحد من الطلبة أقرانها تحقيقها من قبل.

اختيارها لهذا العنوان تحديداً، لانها امرأة تعيش في مجتمع ذكوري بامتياز (كما تقول)، يعتمد تقسيم الأدوار حسب الجندر.

فالهيمنة الذكورية في المجتمع الليبي قوية على صعيد المجتمع بشكل عام، ولأن هذا الموضوع يحظى باهتمام شريحة كبيرة من المجتمع لما له من تأثير عليه، وبالتالي على تقدم المجتمع بشكل كبير.

إلى جانب أن المجتمع يشهد حراكا نسويا يسعى إلى تحقيق المساواة بين الجنسين وهذا لا يكون إلا بالمشاركة السياسية للمرأة كأداة لتعزيز المساواة بين الجنسين، وعلى الرغم من التطور الذي حدث على مشاركة المرأة الليبية في الحياة السياسية إلا أن نسبة المشاركة مازالت غير مرضية.

ولأن لكل نهاية بداية جديدة والإنجاز في حياة الإنسان لا ينتهي، ليلى في طريقها للعودة إلى أرض الوطن عازمة على توظيف خبراتها العلمية بشكل عملي في إيجاد حلول للظواهر السلبية في مجتمعاتنا، بالإضافة إلى نيتها حفظ القرآن الكريم حمدآ وشكرآ لنعم الله عليها.

كتابة: نهلة الترهوني

بدأ يتشكل مفهوم (حقوق المرأة) لدى الأستاذة فدوى كامل من رحم معاناتها والضغوط الاجتماعية والقيود التي كبلتها، ومنعتها تحق...
24/11/2022

بدأ يتشكل مفهوم (حقوق المرأة) لدى الأستاذة فدوى كامل من رحم معاناتها والضغوط الاجتماعية والقيود التي كبلتها، ومنعتها تحقيق أحلامها وطموحاتها منذ صغرها.

عندما حُرِمت من دراسة التخصص الذي أحبته، كونها فتاة لا يمكنها الدراسة خارج مدينتها الصغيرة التي لايوجد بها كلية لدراسة (القانون) المجال الذي كانت شغوفة به، واضطرت لدراسة مجال لا ترغبه.

كانت هذه صدمتها واصطدامها الاول بواقع انها كامراة مقيدة بعادات وتقاليد مجتمع يرى في الفتاة أم وزوجة مكانها المنزل والمطبخ بالدرجة الاولى، واختيار مجال دراستها وعملها ليس من ضمن الحقوق الأساسية لها كانسان. بينما كان نظرائها من الذكور يختارون حياتهم بحرية مطلقة أمام أعينها.

ومن ثم تجربة زواجها التقليدي الذي تعرضت فيه للكثير من المشاكل التي كانت تعتقد انها بصمتها عنها وتنازلاتها عن حقوقها واجب عليها كامرأة، لأن الرجل دائماً على حق وهو فقط له حق اتخاذ القرارات والتصرف في حياتهم.

إلى أن كسرت حاجز الخوف وقررت عدم الاستمرار بتقديم التنازلات وإما أن تعيش بكرامتها وحقوقها أو لا تعيش !.. واتخذت قرار الانفصال الذي كان بداية لبناء حياتها من جديد.

هذه التجارب والتركمات وفيض التنازلات التي أجبِرَت عليها سابقاً، سبب تمردها على محيطها ومجتمعها فيما بعد.

فمع بداية الثورة التي أعطتها الدافع لتغيير واقعها والكثير من النساء نحو الأفضل، شاركت في الوقفات الاحتجاجية مع النساء وبدأت الانخراط بالمجتمع المدني كعضو بالعديد من المنظمات، رغم استمرار معارضة المحيطين بها على نشاطها.

ثم بدأت العمل الإعلامي من خلال الكتابة بـ"اسم مستعار" في ظل رفض المحيطين بها لعمل المرأة في الإعلام، إلى أن أصبحت رئيسة تحرير لاحدى الصحف، وأول إمرأة تعمل بالإذاعة في مدينتها كمعدة ومذيعة لبرنامج يناقش قضايا النساء.

لم تسمح لتجاربها السيئة بأن تعيق سير حياتها في الاتجاه التي أرادته، فتزوجت من الرجل الذي يقف بجانبها الآن وهي تحقق نجاحاتها وأصبحت أم لأربعة أطفال.
واستمرت بنضالها النسوي فخضعت للعديد من الدورات وورش العمل التي تعنى بـ(الجندر والنوع الاجتماعي) الى أن أصبحت مدربة معتمدة بهذا المجال لدى الامم المتحدة ودربت العديد من النساء.

افتتحت أخيراً (مركز الكامل لتدريب وتطوير قدرات النساء والشباب) الذي تهدف من خلاله الى تأهيل نساء مدينتها وتعريفهم بحقوقهم، لإنشاء جيل جديد واعٍ بحقوقه ويحترم حقوق المرأة.



كتابة: نهلة الترهوني

كان اهتمام زاهية المنفي بالعمل النسوي ومناصرة المرأة وليد ظروفها كأرملة لم تتجاوز الثلاثين عاما تعول أطفال.  الأمر الذي ...
22/11/2022

كان اهتمام زاهية المنفي بالعمل النسوي ومناصرة المرأة وليد ظروفها كأرملة لم تتجاوز الثلاثين عاما تعول أطفال.

الأمر الذي جعلها تشعر بالمسؤولية تجاه كل امرأة تلتقيها تمر بأزمة أو معاناة لمساعدتها بمعلومة أو مشورة أو البحث عن عمل وغيرها من الأمور التي تعينهن على صعوبة ظروفهن والحياة.

وبسبب اهتمامها بأوضاع النساء، أوصت صديقتها التي كانت تمتلك مصنعاً بأن تتكفل "زاهية" بإدارته بعد وفاتها (كهبة مشروطة) والشرط أن تهتم بتوظيف فئة النساء للعمل به.

كانت تبحث عن النساء وأحياناً تلتقيهن صدفة أمام أبواب المصارف أو بالأسواق يقضين حوائجهن ويشتكين ضعف الحال لمحاولتهن إعالة عائلاتهن وأطفالهن، فتنتهز فرصة عرض العمل عليهن، إلى أن أصبحن الآن يعملن وينتجن وقادارات على إعالة أنفسهن وتطورت كفاءتهن كلٌّ في مجالها التي أبدعت فيه.

تشكلت لدى زاهية الخبرة الكافية للانخراط سريعاً بالمجتمع المدني بعد الثورة، وإنشاء منظمة (لماذا أنا) التي تُعنى بالمرأة، حيث كان اختيارها لهذا الاسم (لماذا أنا) بسبب معايشتها معاناة النساء الارامل والمطلقات والعاملات ممن يعانين من الصورة النمطية والوصم بالعار، ودائماً كانت تتساءل (لماذا المرأة تتعرض لكل هذا).

لقد كان عملها كمستشارة بهيئة صياغة الدستور تجربة غنية اكسبتها الخبرة والكفاءة وساهمت بشكل إيجابي في مسيرتها العملية.

ثم تدرجت بالعمل النسوي وأصبحت مدير مكتب المرأة بالمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، وكانت من ضمن فريق المصالحة والتفاوض والحوار الانساني، كما شاركت كمراقبة في سير الحوار بين نساء اليمن وسوريا ومصر مع لجنة الامم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا. ومن ثم تحصلت على منحة لدراسة الدبلوم بجامعة بفاليتا حول ( اصلاح القضاء في ليبيا)

كل هذه المسيرة ساهمت بأن تصبح زاهية اليوم خبيرة ومدربة بمجال (النوع الاجتماعي) بعد عملها مع احدى المنظمات الدولية التي عززت قدراتها وامكاناتها في هذا المجال لمناصرة الفئة المستضعفة من النساء في مناطق النزاع وتغيير الصورة النمطية وتسليط الضوء على احتياجاتهن.

"فالمرأة لا تريد المساواة بالرجل؛ بقدر حاجتها لتكافؤ الفرص، وإعطاءها حقها بالقانون، وأن لا يكون هناك فجوة بين الجنسين، وأن تستطيع تحقيق ما تصبو إليه، وتصل لأماكن صنع القرار."

بعد اختيارها ضمن 4 نساء على مستوى ليبيا و70 امراة على المستوى الاقليمي للمشاركة في (مشروع صوت المرأة على طاولة القرار) تسعى للتشبيك على مستوى إقليمي ودولي وتكوين شبكة ضاغطة لتحسين وضع المرأة العربية.



كتابة: نهلة الترهوني

نشأت مديحة النعاس في عائلة معتدلة وكان لها هامش من الحرية مقارنة بقريناتها في مجتمعٍ يمارس التمييز على نساءه!..  فرغم اع...
20/11/2022

نشأت مديحة النعاس في عائلة معتدلة وكان لها هامش من الحرية مقارنة بقريناتها في مجتمعٍ يمارس التمييز على نساءه!..

فرغم اعتدال اهلها لكنها لم تستطع التحرر من قيود المجتمع الذي ينظر لتواجد المرأة في الفضاء العام هو "تعدي" كونه فضاء ذكوري، بالاضافة الى تفشي ظاهرة التحرش فيه.

ناهيك عن الهيمنة الذكورية المتغلغلة في مؤسساته التي تفتقد لقوة القانون وتعتمد على مبدأ "أخذ الحقوق بالقوة أو التحايل" وحتى الموظف العادي يتعامل مع المرأة باستخفاف؛ الامر الذي يزيد من صعوبة تعامل النساء مع هذا الوضع وتحصيل حقوقهن.

وجدت مديحة نفسها امراة لاتستطيع مجاراة هذا النظام إلى أن تزوجت وانتقلت للعيش ببريطانيا.

الفرصة التي تكاد تكون الوحيدة لأي فتاة ترغب بالسفر لتكمل تحصيلها العلمي بنيل شهادات عليا أو حتى للسفر بغرض السياحة هو أمر غير متاح إلا بوجود مرافق متفرغ لمرافقتها وهو شرط تعجيزي في اغلب الاحيان. بينما لو أراد الرجل السفر قد تتكفل العائلة بمصاريف سفره ودراسته مثلا.

ذلك بسبب الأدوار والقيمة وتوقعات المجتمع التي يعطيها للمرأة والرجل، فالمرأة دورها بحسب المجتمع أن تكون زوجة وأم كدور نهائي متوقع لها، بينما الرجل يجب أن يتحصل على جودة تعليم أفضل وبالتالي مكانة في العمل أفضل لانه المعيل للاسرة بنظرهم.
ولذلك يرون أن مكانة الرجل تتمثل في وظيفته وعلمه، بينما المراة مكانتها تتجسد في حالتها الاجتماعية.

بدأت التساؤلات تتشكل في عقل مديحة "لماذا الواقع غير منصف للمرأة"، إلى أن تعرفت على إحدى النساء الوافدات من الشرق الاوسط رفقة زوجها الذي يقوم بتعنيفها جسدياً وعقلياً ونفسياً، فكان يمنعها من تعلم اللغة الانجليزية خوفاً من أن تطلب المساعدة أو تقدّم شكوى ضده إلى جانب تهديدها بحرمانها من أطفالها إذا لجأت للمساعدة.

تعاطفت مع الحالة وبدأت تبحث عن حلول لمساعدتها، ولم تكن تعلم أنها بداية مرحلة عملية مختلفة في بريطانيا من خلال تطوعها لاحقاً مع إحدى المنظمات التي تُعنى بمناهضة العنف ضد المرأة من ذوي الأقليات العرقية. وبدأت تتسع أفاقها في هذا المجال وتزيد خبرتها من خلال حصولها على عدة تدريبات والعمل مع جهات مختلفة.

في العام 2011 قررت تحضير رسالة الماجستير التي تزامنت مع الثورة الليبية وألهمتها اختيار عنوانها (التمثيل السياسي للمرأة الليبية حقبة مابعد القذافي).

وبدأت البحث الميداني الذي تعلمت فيه الكثير من خلال لقاءها نساء ليبيات مناضلات كانوا يتعرضن لجميع انواع الضغط لعدم تقبل المجتمع تواجدهن بالمعترك السياسي.

أنهت مديحة دراستها التي خلصت فيها أن سبب تأخر المرأة ورفض وجودها بالمعترك السياسي ليس بسبب الثقافة فقط، ولكن ايضا بسبب الوضع الاقتصادي والسياسي والفوضى والفساد وعدم وجود الارادة السياسية لتقبل النساء على الساحة السياسية، وشيطنة المطالبة بحقوق المراة ووضعها في سلة واحدة مع الالحاد والمثلية لجعلها فزاعة امام المجتمع.

بعد انهاءها رسالة الماجستير ركزت على إجراء البحوث والدراسات وازداد نشاطها مع المنظمات الدولية المعنية بليبيا وقدمت العديد من التدريبات للناشطين الليبيين الذين لامست من خلالهم رجالا ونساءاً زيادة الوعي وتقبل الاختلاف في نقاشاتهم عن مفهوم"النوع الاجتماعي" كأداة تحليلية للادوار التي يعطيها المجتمع للرجل والمراة.

وبدأت التحضير لرسالة الدكتوراه بعنوان (النشاط السياسي للمرأة الليبية : التجربة المعاشة كظاهرة) لتكمل مسيرتها بإحداث اثر إيجابي في حياة النساء الليبيات.

كتابة: نهلة الترهوني

19/11/2022

مرحبا جميعا

غدا الأحد الموافق 20 نوفمبر 2022 سنبدأ في نشر القصص الملهمة لحملة هي بصمة عبر صفحتنا ✍️💓

ننتظر آراء الجميع، ومشاركتنا عبر بريد الصفحة لقصصكن واقتراحاتكن 📩

مرحبا بجميع متابعينا الكرام نرحب بكم جميعا في هذه الصفحة الرسمية الخاصة بحملة "هي بصمة" الحملة هي من إنتاج شابات ليبيات،...
05/10/2022

مرحبا بجميع متابعينا الكرام نرحب بكم جميعا في هذه الصفحة الرسمية الخاصة بحملة "هي بصمة"

الحملة هي من إنتاج شابات ليبيات، وهي حملة الكترونية توعوية لدعم ومناصرة النساء الليبيات ونشر كل ما هو محفز لهن وطرح مشاكلهن وقصصهن المملوءة بالتحديات والنجاحات.

فهناك عدة نساء ليبيات تركن بصمة ساحرة في مجالاتهن المختلفة سنتعرف على البعض منهن وكذلك سنتذكر بمن رحلن عن هذه الحياة.

فالمرأة الليبية لها تاريخ عريق في التحدي والنضال ومشاطرة الرجال والتفوق عليهم في كثير من الأحيان.

ننتظر استفسارات ومشاركات الجميع سواء عبر التعليقات أو عبر بريد الصفحة الخاص.

مازال متوفر قطعة وحدة فقط 😍
12/01/2020

مازال متوفر قطعة وحدة فقط 😍

تم البيع تلبسيه بالهناء يارب ❤️❤️
12/01/2020

تم البيع تلبسيه بالهناء يارب ❤️❤️

مازال متوفرة قطعة وحدة فقط 😍
12/01/2020

مازال متوفرة قطعة وحدة فقط 😍

مازال متوفر قطعتين فقط مقاس S/M 😍
12/01/2020

مازال متوفر قطعتين فقط مقاس S/M 😍

جمبسوت أبيض خامة راقية وجميلة جدا متوفر ثلاث قطع أحجام S/M/L من ماركة Ladyform التركية والسعر 160 دينار والتسليم فوري 🤍🙈

يوجد لدينا خدمة توصيل داخل طرابلس ^^ للاستفسار والحجز عبر بريد الصفحة 📩

مازال متوفرة قطعة وحدة بس مقاس L😍
12/01/2020

مازال متوفرة قطعة وحدة بس مقاس L😍

أجمل وأحدث الموديلات والماركات العالمية والتركية لعام 2020 تجدونها لدينا وبأسعار منافسة 😍💙لدينا خدمة توصيل داخل مدينة طر...
11/01/2020

أجمل وأحدث الموديلات والماركات العالمية والتركية لعام 2020 تجدونها لدينا وبأسعار منافسة 😍💙

لدينا خدمة توصيل داخل مدينة طرابلس وخارجها❤️💛
تفاصيل الموديلات والأسعار موجودة داخل صفحتنا
❤️❤️

للإستفسار الرجاء التواصل معنا عبر بريد الصفحة 📩

W.Y.Fashion خياركم الأفضل ❣️❣️

بلوزة لون أبيض متوفرة قطعتين مقاس M/L من ماركةDefacton  #السعر 40 دينار والتسليم فوري 💙يوجد لدينا خدمة توصيل داخل مدينة ...
09/01/2020

بلوزة لون أبيض متوفرة قطعتين مقاس M/L من ماركةDefacton #السعر 40 دينار والتسليم فوري 💙

يوجد لدينا خدمة توصيل داخل مدينة طرابلس ^^ للاستفسار والطلب عبر بريد الصفحة 📩

تم البيع ❤️
27/12/2019

تم البيع ❤️

تم البيع ❤️❤️
27/12/2019

تم البيع ❤️❤️

مازال متوفر أخر قطعة مقاس L 💛
27/12/2019

مازال متوفر أخر قطعة مقاس L 💛

تم البيع تلبسيها بالهناء يارب💚
27/12/2019

تم البيع تلبسيها بالهناء يارب💚

تم البيع  ❤️
27/12/2019

تم البيع ❤️

Address

Tripoli

Opening Hours

Monday 09:00 - 17:00
Tuesday 09:00 - 17:00
Wednesday 09:00 - 17:00
Thursday 09:00 - 17:00
Friday 09:00 - 17:00
Saturday 09:00 - 17:00
Sunday 09:00 - 17:00

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when حملة هي بصمة posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Category