Journal

10/11/2023

إن كربلاء العرب الجديدة، لا تُمنع بصندوق إغاثة يُلقى من السماء، ولا بقمة عربية أو إسلامية “طارئة” بعد شهر على المذبحة، ولا بالتلعثم العربي أمام مبعوثي “الظالم الأكبر” الأميركي، ولا بسخاء تأمين الأكفان للشهداء، ولا بالتردد في فتح بوابات الإغاثة والإسناد لـ”غزة مصر”.

Continue reading at كربلاء عربية جديدة.. أما من ناصر لغزة هاشم؟ | 180Post

الجغرافيا الفاصلة بين كربلاء وغزة 900 كليومتر، لكن التاريخ يربط بينهما بما هو أكبر بكثير. كيف؟

03/10/2023

وفق نظرة أنقرة، فإن الغارات التركية وعمليات الإغتيال من جانب المخابرات التركية، تُمثل أنشطة طبيعية لتركيا، على العراق تفهمها، فيما العطش العراقي مسألة فيها وجهة نظر، وبالامكان تأجيلها في الوقت الراهن، وهذا المنطق الأمني الذي يحكم نظرة أنقرة سيزداد التمسك به في ضوء الهجوم الإنتحاري الذي نفذه حزب العمال ضد مقر وزارة الداخلية التركية في أنقرة، يوم الأحد الماضي.

Continue reading at إردوغان يبتز العراق العطشان.. المياه مقابل الأمن! | 180Post

من غير الواضح لماذا لم يجد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ورئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني، دقائق قليلة من زيارتيهما إلى نيويورك، لعقد لقاء مباشر بينهما، ت....

13/04/2023

اطمئنان السعوديين مهم. وبامكان ايران “الجارة الحتمية”، كما وصفها بن سلمان، ان تؤدي دورها في هذا السياق، طالما انها طوت صفحة “التهمة الهتلرية”، لكن ربما على الطرفين ان يعيا ان الرسائل المتبادلة الاولى لتلمس احتمالات استئناف الحوار بينهما فيما بعد الضربة الجوية على منشآت البقيق النفطية (2019)، احرقتها غارة اميركية قتلت قاسم سليماني فجر 3 كانون الثاني/ يناير 2020

أين يمكن ملاقاة بن سلمان ؟ - جورنال - جريدة الكترونية

06/04/2023

20 عاما على غزو العراق: ماذا فعلتم بالعالم ؟



https://journal-lb.com/article/9704

12/01/2023

لماذا؟
ستكون ألمانيا النافذة التي سيطل منها محمد شياع السوداني، بصفته رئيساً للحكومة، على الإتحاد الأوروبي والعالم، حتى قبل زيارتيه الرسميتين المتوقعتين الى كل من باريس وواشنطن...
#العراق

https://journal-lb.com/article/8117

30/12/2022

الارض تحترق .. وال”1.5 مئوية” تقترب

https://journal-lb.com/article/5636

30/12/2022

نساء الجبال- بطلات مجهولات يدفعن عجلة التغيير

https://journal-lb.com/article/7285

23/10/2022

من غير الواضح ما إذا كان محمد شياع السوداني يعرف من أين تؤكل الكتف وهو المكلف بالوظيفة الأكثر تعقيداً في عراق ما بعد الـ2003: رئاسة الحكومة.

سيحتاج السوداني إلى أكثر من معجزة، إذا لم تتضافر ظروف داخلية وخارجية مؤاتية له، من أجل الخروج متعافياً من المهمة شبه المستحيلة التي آلت إليه بعد مرور أكثر من عام على إنتخابات برلمانية أنتجت أسوأ وأطول مرحلة انسداد سياسي في #العراق

هل ينجو وسط ألغام ووحوش العراق ؟ - جورنال - جريدة الكترونية