Ali Sawli - Sports page

12/10/2021

نحن بألف خير، اقترب الحلم❤🇱🇧

12/10/2021

1 2 3🇱🇧🇱🇧🇱🇧

01/09/2021

لابورتا البطل✌🏻

رئيس نادي برشلونة جوان لابورتا، إستلم منصبه مع ديون تفوق المليار يورو، ولكنه نجح ببناء فريق يستطيع المنافسة على لقبي الدوري والكأس، وأقله الوصول إلى ربع نهائي دوري الأبطال

27/08/2021

هستيريا!!!

26/08/2021

11/08/2021

هل تعلم أنّ سان جرمان إستقدم نصف فريق مجاناً!!!
فقط أشرف حكيمي كلّف ٦٠ مليون.
أعتقد أنها أنجح سلسلة صفقات في التاريخ

10/08/2021

للتاريخ:

Paris Saint-Germain is delighted to announce the signing of Leo Messi on a two-year contract with an option of a third year.

09/08/2021

لغز الرحيل المفاجئ؟

رحيل ميسي عن برشلونة لغز كبير سوف تكشفه الأيام، مسيرة عمرها ١٧ عاماً انتهت اليوم بطريقة غامضة وسيناريوهات عديدة.
من منطلق التحليل الشخصي وبعيداً عن العواطف والدراما التي إنتهى زمنها في كرة القدم الحديثة، هناك عدة إحتمالات واردة:

١- رفض رابطة الليغا تسجيل ميسي بسبب ديون ناديه المتراكمة: الفرضية تناولها الإعلام لكن أغلب الظن أنها مستبعدة، فرحيل النجم الأرجنتيني عن اسبانيا سيحدث معه خسائر في حقوق النقل وغيرها من الحوافز وهي ليست من مصلحة أحد.

٢- الأزمة الإقتصادية في برشلونة: لا شك أنّها من الأسباب الأساسية، لكن لابورتا في هذه الحالة يكون قد بدأ حقبته الجديدة كرئيس لبنادي بخطأ كارثي، وعد التجديد لميسي كان سبب نجاح حملته الإنتخابية. حلول التمويل التي عُرضت من أجل التمديد كانت ستكلفه نحو ٨٠٠ مليون يورو على مدى السنوات المقبلة (مقسطة على أكثر من عشر سنوات). لا شك أنّ المعادلة خاسرة مادياً لكنها لن تكون أكبر من خسارة سمعة رئيس النادي وهيبته ومشروعه المستقبلي.

٣- المشاكل الإدارية: بالتأكيد أنّ فشل روسيل وبارتوميو والإدارتين السابقتين أوصلا النادي على ما هو عليه، برشلونة أنفق أكثر من مليار يورو دون فائدة بسبب فشل الرؤساء السابقين في الاستثمار، وبسبب الفساد والتخبط الإداري، هذه النقطة كفيلة بأن تعطي تبريراً للابورتا الذي يحاول الترميم قدر المستطاع، وهو يشكل ضمانة لميسي كشخص إذا افترضنا أنّ العلاقة الشخصية لم تتغير مؤخراً وهذا ما سنطرحه في الفرضية اللاحقة.

٤- لابورتا - ميسي وإحتمال وجود اختلاف في وجهات النظر: هنا الأمور معقدة لأنّ الرجلين لم يفشيا سراً. ميسي اعتاد في السنوات الأخيرة أن يدخل في الأمور الإدارية لناحية إبداء الرأي بمدرب أو بلاعب مستغلاً الضعف الإداري. هذا الأمر ليس وارداً في قاموس لابورتا القوي، حتى لو تعلق الأمر بأفضل لاعب في تاريخ النادي. بالنسبة لرئيس النادي، ليو هو نجم ضمن منظومة متكاملة وإقليم يمثله النادي، وبالتالي وظيفته يجب أن تكون في الملعب. من الواضح أن لابورتا حتى الآن قد يكون حسم أمره بعدم بناء فريق الأحلام في الموسم الحالي، قد يضحي بموسم في ظل جائحة كورونا وتبعاتها الإقتصادية ويخفف الديون قبل البدء بالتحضير لفريق أقوى بعد التخلص من التكاليف الكبيرة والتراكمات. بالنسبة لميسي الأمر مختلف تماماً، فهو وإن كان مستعداً للتضحية بجزء من راتبه أو ببعض المكاسب المادية، فهو حتماً لن يضحي بفرص حصد المزيد من الألقاب. هو يدرك أنّ مسيرته بسن ال٣٤ عاماً أصبحت على مشارف النهاية، ويعلم جيداً أنّ طموحه بحصد المزيد من الألقاب سيضعه في خانة الأفضل في تاريخ اللعبة على صعيد الألقاب وهذا حق مشروع. من هنا يفترض أن يكون أمر ما قد حصل في حال طلب الأرجنتيني التعاقد مع أسماء معينة أو التخلي عن بعض اللاعبين، هذه فرضية لن تكون خارج الحسبان.

٥- ميسي وسان جرمان: على الصعيد الشخصي أرجحها بقوة، فالتسريبات تقول أن النجم الأرجنتيني إجتاز الفحص الطبي في النادي الباريسي، وهناك تسريبات منذ فترة بعيدة تتحدث عن انتقال ميسي الى باريس، وأكثر من ذلك أيضاً تجزم بأنّ اللاعب لن يرتدي الرقم ١٠ في سان جرمان!
لماذا هذه الفرضية مرجحة؟ لأنّ ميسي سيذهب إلى دوري لا يتطلب مجهوداً كبيراً، بالتالي سيركز على دوري الأبطال مع فريق بات مرشحاً لحصد اللقب في كل موسم بغض النظر عن كل المكاسب المالية الهائلة.
أكثر من ذلك ما الأهم؟ رئيس سان جرمان ناصر الخليفي مالك شبكة قنوات "بي إن سبورتس" لديه دور جوهري في مونديال قطر ٢٠٢٢. لا شك أن تواجد ليو في فريقه سيخدم أهدافه المتعددة لناحية إظهار نجاحه الإداري كرئيس نادٍ قطري عرف كيف يخطف دوناروما من ميلان وراموس من ريال مدريد وميسي من برشلونة مجاناً، والإستفادة من وجودهم للتسويق للمونديال. كذلك يكون قد إقترب على الصعيد الشخصي من الوصول إلى حلم لقب دوري الأبطال مع وجود فريق مرعب لا ينقصه سوى الوقت ليحقق كل لطموحات.

هذه كلها فرضيات غير مؤكدة سوف تكشفها الأيام، لكن بخلاصة غير شعبوية سوف تغضب جماهير برشلونة: رحيل ميسي في هذا الوقت تحديداً أمر ليس كارثياً إن إقتنعنا بأنّ كرة القدم ليست عواطف ومشاعر في أيامنا هذه، فهي أصبحت قطاعاً تجارياً فيه الربح والخسارة. من يعمل في هذا المجال يدرك جيداً هذه الكلمات، فهو من يدفع الملايين ويدير أموراً مالية معقدة، أما الجماهير فدورها ينتهي مع صافرة نهاية المباراة أو بعد كل تعليق على وسائل التواصل الإجتماعي.

08/07/2021

راموس باريسي!

01/07/2021

قرعة التصفيات الحاسمة

23/06/2021

هلال الحلوة⚽️👏🏻🇱🇧

21/06/2021

موني نجماوي⭐

19/06/2021

ممفيس ديباي🦁🦁

18/06/2021

منشور غير شعبوي لا يستجدي اللايكات في ما يخص إنتخابات الإتحاد اللبناني لكرة القدم

لا شك أنّ الرأي العام اللبناني بدأ يخرج من مرحلة عبادة الأصنام إلى مرحلة المحاسبة، فجاءت المطالبة برحيل إتحاد كرة القدم بعد خمس ولايات إستمرت نحو عشرين عاماً دون النجاح في تحقيق الإنجازاااااات المطلوبة.
إن أردت أن أطرح المطالبة برحيل الإتحاد بموضوعية، أرى أنّ الأمر فيه شيء من الظلم لقلّة من الأعضاء الذين يستحقون البقاء وأحدهم هو المحبب لي (إعتبروها تطبيل وتبييض لا مانع، سوف أتقبلها بكل فخر)، أعني هنا الدكتور مازن قبيسي.
لقد حان وقت ردّ جميل عليّ عمره سنوات طويلة، ومن باب الإنصاف لإعطاء كل ذي حقٍ حقه أستعرض وإياكم ما يلي:

*مازن قبيسي في سطور..

رئيس وحدة الأنشطة الرياضية والكشفية، عضو اللجنة العليا في الإتحاد اللبناني لكرة القدم، رئيس الإتحاد العربي للرياضة المدرسية، عمل في الرياضة وتدرج فيها من لاعب إلى إداري ليصل إلى صاحب أفضل سيرة ذاتية في آسيا بشهادة رئيس الفيفا جاني إنفانتينو.
مثّل طموحات الشباب في التنظيم الذي يتبع له فكان ضمن مشروع إعطاء الشباب الفرصة في الشأن العام، نذكر هنا بعض الأسماء التي صنعت الفارق بوضوح مثل محمد أبو حيدر ومحمد سيف الدين وعلي أيوب وغيرهم، فتشرفت المناصب بخبراتهم ولم يسقطوا علينا بالبراشوت.
من صفاته:
- الإيمان بقدرات الشباب بحسب كفاءتهم وليس من باب تقديم الطاعة.

- التواضع، بحيث تستطيع أن تكلّمه بالهاتف دون وساطة مستشارين ومنسقين ووسطاء.

- تقبل الرأي الآخر برحابة صدر، فإن إختلفت معه بالرأي لن تخاف من فقدان وظيفتك.

- تحمّل المسؤولية والإعتراف بالأخطاء عند حدوثها بعيداً عن التعالي والعنجهية والإدعاء بالإلمام بكل شيء.

- والأهم من ذلك كلّه بالنسبة لي كان العمل بصمت وخدمة الناس بإخلاص مع رفضه العراضات الإعلامية، لذلك لا تجد "مطبّلين" له على وسائل التواصل الإجتماعي.

إلى الرجل الذي لم يترك شباب كليّة الإعلام يوماً أقول:
أعرف أنّ بعض ما ذُكِر في هذا المنشور لن يعجبك، أعرف أيضاً أنّ هناك تمايز بالآراء، لكنني أثق كلّ الثقة بخياراتك لأنّ نجاحك يتطلب التضحية والتعالي عن الأذيّة.
إلى اللقاء في الحلقة المقبلة بعنوان: أبو فراس الجبل العابر للطوائف

*ملاحظة: أكرّر هذا المنشور غير شعبوي، غير قابل للنقاش، ولا يقبل تعليقات المتلونين

16/06/2021

رسمياً: سرخيو راموس خارج ريال مدريد بعد رحلة استمرت ١٦ عاماً

15/06/2021

الله بس يكون كاتبلك شغلة بدها تصير لو اجتمع الكون كله ضدك. ألف مبروووك للبنان🇱🇧

15/06/2021

Good vibes👍🏻

14/06/2021

نتيجة ممتازة للأولمبي👍🏻 إن شاء الله إلى الأفضل

13/06/2021

إنها ليست النهاية، سوف تكون البداية لأشياء جميلة قادمة بإذن الله، لن نبقى نتحسر على خسائر منتخبنا، سننهض من جديد. إنها فقط مسألة وقت

13/06/2021

هدف سوني سعد في مرمى كوريا الجنوبية❤

13/06/2021

٣٠ دقيقة على إنطلاق المباراة
لبنان متقدم على كوريا الجنوبية بهدف سوني سعد في ابدقيقة ١٣
ماهر صبرا ينقذ مرمانا بطريقة بطولية من هدف محقق
ضغط هائل للكوريين عبر نجم توتنهام سون هيونغ مين من الجهة اليمنى للدفاع اللبناني

12/06/2021

CPR ناجحة لإريكسن
عاد قلبه ليخفق ونجح بفتح عينيه، كل الشفاء للنجم الدنماركي

12/06/2021

كريستيان إريكسن يواجه خطر الموت!!! سقوطه ليس طبيعياً أبداً، على أمل أن ينجح الطاقم الطبي بإنقاذه

12/06/2021

نحن محكومون بالأمل ولن نتخلى عن المنتخب

لا شك أنّ خسارة منتخبنا الوطني أمام تركمانستان كانت مؤلمة، الغضب كان مسيطراً بسبب الطريقة التي خسرنا بها مباراة كانت بالمتناول أمام خصم يلعب من دون دافع.
لكن على الرغم من كل ما حصل، نحن كمشجعين سنبقى "أمّ الصبي" التي لا تتخلى عن أبنائها.

فنياً، من الطبيعي جداً أن تكون الأجواء متوترة بعض الشيء في أروقة المنتخب، الخسارات لها مردودها في غرف ملابس أي فريق أو منتخب. لست على إطلاع على الأجواء في كوريا الجنوبية حتى أدّعي شيئاً، وحده الجهاز الفني لديه المعطيات الكافية. فأمور مثل الإجهاد والشد العضلي عند بعض اللاعبين وارد، ورفض بعض اللاعبين خوض مباراة كوريا أيضاً وارد، هذه الفرضيات تؤثر في الخيارات الفنية أمام كوريا غداً.

المقدمة المذكورة أعلاه كانت تمهيداً للطرح الفني الظاهر في الصورتين، واحترام رغبة المدرب إن كان باللعب بأربعة مدافعين أو خمسة هو أمر واجب. بغض النظر عن رأينا بأداء المدرب، بالنهاية هو وحده من يتحمل المسؤولية.
اللعب بخمسة مدافعين يتطلعب عناصر فنيّة معيّنة تستطيع أن تطبق الإنتشار الإيجابي في الملعب، بدل إغلاق الملعب وتطبيق خطة عشوائية هدفها فقط الخوف من تلقي هدف.
واللعب بأربعة مدافعين أيضاً أمر حساس جداً يتطلب ديناميكية في الأداء لمجاراة منتخب يستطيع الجري لمدى ١٨٠ دقيقة متواصلة. من هذا المنطلق تأتي الخيارات الظاهرة في الصورتين.

نتيجة المباراة سوف تكون مفصلية لمنتخبنا، السيناريوهات المحتملة كالتالي:

- ما نحلم به هو أن نلعب ٩٠ دقيقة تاريخية، نتفادى تلقي هدفاً، نستفيد من ضمان تأهل كوريا، ونخطف هدفاً نحصد من خلاله النقاط الثلاث والتأهل.

- ما هو أقرب إلى الواقع، الدفاع طوال المباراة ولعب الحارس والمدافعين مباراة بطولية تنتهي بالتعادل السلبي وننتظر باقي النتائج لمعرفة حظوظنا بالتأهل (وهي مرتفعة بالمناسبة).

- ما نتخوّف منه، وهو سيناريو يرعبني على الصعيد الشخصي. إنّ فقدان التركيز وتلقي هدف بوقت مبكر من المباراة إن حدث لا قدّر الله، فإنّ فرضية الخسارة بنتيجة كبيرة أمر وارد، وواقع لا نتمناه ولا نريد التفكير به.

كل التوفيق للبنان، نستطيع أن نصنع المعجزة بالعزيمة والإصرار، وبتوفيق من رب العالمين إن كانت النوايا صافية

11/06/2021

يورو ٢٠٢٠ ينطلق اليوم وفق الجدول الموجود في الصورة.

توقع شخصي: بطل مجموعة الموت (المجموعة F) سيكون بنسبة كبيرة المرشح الأوفر حظاً لحصد اللقب

10/06/2021

موسى حجيج يخوض السباق على رئاسة الإتحاد اللبناني لكرة القدم. ترشح إيجابي رياضياً من كافة الجوانب، بغض النظر عن الأسباب والنتائج، هي خطوة لنبدأ برؤية الأشخاص المناسبين في مكانهم المناسب.

عملياً أظنّ أنّ حظوظه ضئيلة في لعبة المحاصصة السياسية، نظرياً هي ثورة رياضية ومفاجأة مدوية بإتخاذ قرار بهذه الجرأة. سوف تقام الإنتخابات في نهاية الشهر الحالي، ومن يدري قد تحدث أمور كثير حتى ذلك الموعد. لننتظر

09/06/2021

صراع كبير على التأهل إلى فاينال ٤ بطولة لبنان لكرة السلة.
الحكمة اليوم إقتربوا خطوة جديدة من التأهل، علي مزهر عامل رقم خرافي ضد أنيبال اليوم (٢٢ تمريرة حاسمة) وكان ناقصه "ستيل" واحد بيعمل triple double

09/06/2021

مش عم تنبلع معي الخسارة بولا طريقة، صرلي من مباراة تايلاند (٥-٢) اللي خسرنا فيها التأهل على آسيا بفارق هدف، مش حاسس متل اليوم.
هيدا شي طبيعي أو لا ما بعرف، اللي بعرفه إنو أوقات بحس ربنا عم يحاسبنا على النوايا

09/06/2021

😔😔

09/06/2021

لا جديد يذكر..

طج وشوط والنتيجة حرق أعصاب وفشل. هذه اللعبة للرجال

09/06/2021

لبنان 2-1 تركمانستان

⚽ بابايانوف 60
⚽ ربيع عطايا 74
⚽ سوني سعد 76

١٠ دقائق تفصلنا عن التأهل.. يا رب🤲🏻🇱🇧

08/06/2021

90 دقيقة مفصلية أمام تركمانستان، الثقة والتركيز وتوزيع المخزون البدني بالشكل الصحيح على مدار الشوطين هي مفاتيح الفوز. على أمل أن نحتفل صباحاً بخبر يفرحنا في ظل هذا الكم الهائل من السواد.
تصبحون..

07/06/2021

اللبناني - الكندي غابريال بيطار (٢٢ سنة، ١٧٨ سنتيمتر) مهاجم نادي "أوتاوا ساوث يونايتد" سوف يخوض تجربة مع نادي الأنصار

07/06/2021

لبنان - تركمانستان

مباراة مفصلية للمنتخب، على الصعيد الشخصي لا أستطيع التفكير بشيء آخر، الفوز بهذه المباراة هو الأولوية.

أشارككم خطة اللعب الأمثل من وجهة نظري.

١- في الحالة الدفاعية: يتمركز الثلاثي الخلفي بدفاع متقدم إلى خارج حدود منطقة الجزاء، الظهيران يتقدمان عنهم قليلاً ويميلان إلى الأطراف، خماسي قريب من ثنائي الإرتكاز (narrow area). محمد حيدر أمامهم يضغط لمنع عملية البناء، ربيع عطايا ومحمد قدوح يضغطان في منطقة الخصم دون أن يُطلب منهما بذل مجهود دفاعي كبير.

٢- في الحالة الهجومية: يصعد روبرت ملكي وماهر صبرا ليشكلان رباعياً مع نادر مطر وفيليكس ملكي، يلعب محمد حيدر دور اللاعب الحر الذي يتحرك براحته ليصبح مهاجماً وهمياً يخلق مساحات لعطايا وقدوح. ثلاثي أمامي مهاري قادر على خلق الفرص والإستفادة من المرتدات، يمكن لنادر في الحالة الهجومية أن يلعب دور صانع الألعاب كما يساعد بالإستفادة من تسديداته البعيدة. الظهيران يكون دورهما الهجومي محدود في الشوط الأول، ثم في الثاني وبحسب مجريات اللقاء، يمكن أن يعززا خطورة الهجمات من خلال ال overlap، بمعنى أن يتم بناء الهجمة إنطلاقاً منهما نحو العمق، ثم مجدداً اللعب من العمق نحو الأجنحة وإنهاء الهجمة بالعرضيات أو بالإختراق

05/06/2021

ترتيب مجموعتنا بعد فوز كوريا الجنوبية على تركمانستان.
الفوز في المباراة المقبلة يعني تأهلنا المباشر إلى آسيا ٢٠٢٣، وتأهلنا إلى المرحلة الحاسمة من تصفيات مونديال قطر.
ظروفنا صعبة صح، لكن ظروف سوريا وفلسطين ليست أفضل.
قادرين نصنع الإنجاز، يا رب🙏🏻

05/06/2021

لبنان ٣ سريلانكا ٢
أهداف منتخب لبنان

05/06/2021

طج وشوط...

فوز هزيل على سريلانكا المتواضعة جداً كروياً.
الإعداد البدني والذهني صفر، التمركز سيء جداً عند اللاعبين في الخط الخلفي. بناء الهجمات عشوائي ويعتمد على مبادرات فردية لا أكثر. المنتخب لعب أسوأ مبارياته منذ فترة طويلة على المستوى التكتيكي والخططي.

الإنتقاد ليس هدفه التجريح بل تصحيح المسار قبل فوات الأوان لكن كيف؟

- اللعب بثلاثة مدافعين في العمق أمام تركمانستان وكوريا الجنوبية يغطي عيوبنا البدنية.
- إستعمال دكة البدلاء أمر ضروري في الشوط الثاني، إذا أمام سريلانكا استعملنا تبديلين فقط يعني نحن لا نملك حلولاً بديلة.
- السعي لمعالجة موضوع باسل جرادي مع السلطات الكورية وإخراجه من الحجر الإلزامي كونه لم يخالط الشخص المصاب في الطائرة.
- الجلوس مع مهدي خليل لمساعدته على إستعادة تركيزه، ما يحصل معه ليس طبيعياً ومستواه أعلى بكثير من المستوى الذي يقدمه مؤخراً.
- العمل على الإستفادة من الظهيرين بطريقة مغايرة تماماً أو الإعتماد على ظهيرين آخرين، حسين الزين وشبريكو لم يكونا موفقين أبداً.

في النهاية كلمتين فقط، الله يستر!

02/06/2021

ثورة لابورتا بدأت

نعم لقد بدأ الرئيس القديم - الجديد بإعادة ترتيب بيته الداخلي بعيداً عن الضجيج والإنتقادات من بعض الجماهير.
نجح رئيس برشلونة جوان لابورتا حتى الآن بحسم صفقة سرخيو أغويرو وإريك غارسيا وإمرسون رويال، على أن يتبعها بجورجينيو فاينالدوم وممفيس ديباي، في سلسلة "الصفقات المجانية".
هل يحق لجماهير برشلونة إنتقاد صفقاته؟ حسناً إذا أراد الفريق مهاجماً بديلاً في الشوط الثاني، هل أغويرو أفضل أم برايثوايت وترينكاو؟ وإذا أراد المدرب إراحة دي يونغ أو إشراك لاعب متوازن لربط الخطوط، هل سرجي روبرتو وبيانيتش أفضل من فاينالدوم؟ هل الجهة اليمنى مدعّمة بوجود ديست فقط؟
هذه ليست أسئلة، إنها بالطبع تأكيد صوابية الصفقات، مع التحفظ على غارسيا. من هو المجنون الذي سيرفض أسماء كهذه بالمجان في ظروف كورونا القاسية على أندية العالم كله؟
بمجرد إنتقال الجمهور من زمن تتبع مسلسلات المفاوضات، إلى زمن التعاقدات الفعلية والسريعة والمبكرة هذا بحد ذاته إنجاز. الفريق كان بحاجة إلى القليل من "الرتوش" في الوسط والهجوم، وصفقاته الكبرى التي يطالب بها الجمهور يجب أن يتم حصرها بإثنتين فقط: تجديد عقد ميسي وإستقدام قائد لخط الدفاع.
ثورة لابورتا بدأت، بإنتظار معركة التخلص من "الحمولة الزائدة" التي كلّفت أموالاً كان يمكن إستثمارها بشكل أفضل لو كان بارتوميو يستحق أن يكون رئيساً لهذا النادي.

01/06/2021

عن رحيل "القيصر" عدنان الشرقي

كنا نشاهد كرة القدم بعمر صغير وبقينا نسمع عن "الشرقي" الذي يفوز في كل سنة مع الأنصار ببطولة الدوري اللبناني إلى أن دخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية.

مرت سنوات طويلة، دخلت ميدان الإعلام الرياضي وكنت شغوفاً جداً بمتابعة كل شاردة وواردة تتعلق بالمنتخب الوطني. تعرفت إلى الحاج عدنان في المنصة الرسمية لملعب المدينة الرياضية خلال مباراة ودية للمنتخب بحضور سبعة أشخاص فقط، نعم سبعة أشخاص كنا أنا و"الشرقي" من بينهم بوقت لم يكن المنتخب قد بدأ بتحقيق نتائج ملفتة وكان عائداً من خسارة خارج أرضه أمام بنغلادش. هذا اليوم كان نقطة تحول بارزة، بضع دقائق كانت كفيلة لأخرج بالخلاصة "عليّ أن أجلس معه كلما رأيته لأتعلم درساً جديداً".
بعد ذلك بفترة، أظنّ في العام ٢٠١١، إستقدم الإتحاد اللبناني لكرة القدم عدداً من اللاعبين المغتربين لخوض التجربة مع المنتخب بقيادة ثيو بوكير. كان هناك تمرينة على ملعب الصفاء، رأيت ذلك "الختيار" جالساً في زاوية بعيدة عن الأنظار، عرفته من "البرنيطة" التي كانت جزءاً من طلته الخاصة. جلست بجانبه وبدأنا الحديث، كنت فرحاً جداً لكوني سوف أحصل على درس جديد كمبتدئ في عالم الرياضة من مخضرم قدير. أولى المفاجآت خلال الحديث أنّه موجود في مهمة خاصة لتقييم مستوى اللاعبين الجدد.

طبعاً لم أتوقع أن يكون قد أتى الرجل السبعيني يومها، كي يكون له دور تطويري لا يعلم به أحد. الحكاية لم تقف هنا أبداً، فقد طرأ ببالي سؤال عن سبب غيابه مؤخراً عن حضور مباريات الدوري في الملعب، ليجيبني بكلمات لن أنساها حتى آخر يوم بعمري "كنت بفرنسا عم شارك بدورة صقل اللاعبين تحت ١٥ سنة"، وأخرج كتيّباً أحضره معه من هناك يتضمن بعض الدروس الكروية للأشبال.

كان ذلك آخر سؤال خلال تلك الجلسة، لم أستطع إكمال الحديث، فقد عدت إلى عملي ويشغلني سؤال واحد لم أجد له جواباً: "هل كرة القدم التي يفهمها عدنان الشرقي هي نفسها التي نشاهدها وندّعي ضلوعنا بتفاصيلها!!!".

وداعاً يا عملاق الرياضة اللبنانية

11/04/2020

كرة القدم بعد كورونا: وداعاً للملايين

يوماً ما سينتهي كابوس فيروس كورونا المستجد، ستعود الحياة إلى طبيعتها، ستدور عجلة الكرة الأرضية من جديد لكن لا شيء سيعود إلى سابق عهده، الأمر بات محسوماً.

لقد عرفت كرة القدم العديد من الأزمات العالمية التي أدت إلى تشظّيها، لعلّ أبرزها كان إبّان الحرب العالمية الثانية، لكن اليوم كل شيء تغير، نعم فعلياً كل شيء.
فاللعبة التي وصلت حدّ الإنفجار بإزدحام جدول المباريات وإرتفاع أسعار اللاعبين بشكل جنوني، تلقت صفعة سوف يكون وقعها هو الأقوى منذ نحو قرن من الزمن. هذه الصفعة ستعيد بالتأكيد الساحرة المستديرة إلى "زمن الطيبين" بحيث لن يكون هناك أي نادٍ مستعد لإنفاق أكثر من ١٠٠ مليون دولار لشراء نجم، ولن يكون هناك شركات راعية تدفع مليارات من أجل التسويق والإعلانات، ولن يكون هناك بالتالي دوريات "للأغنياء".

السؤال الذي يطرح نفسه اليوم، ما هي إيجابيات وسلبيات هذا الواقع المستجد؟
لا شكّ أنّ أول أسابيع زمن ما بعد كورونا سيكون سلبياً على الجميع، فالتخبط موجود والجداول مزدحمة والأعباء ثقيلة جداً، لكن مع مرور الوقت أظنّ أنّ ذلك سينعكس إيجاباً على المدى البعيد وسيلقننا درساً سنحفظه لعشرات السنوات: كرة القدم موهبة وليست تجارة، اللاعبون بشر وليسوا ماكينات، والفوز سيكون حتماً للأكثر إجتهاداً وليس للأغنى مادياً... وداعاً للملايين.