اهل الموصل ينفون انه هذا الحوت الي بلع سيدنا يونس عليه السلام.. و فوقها مخلي رجل بكفن بحلگ الحوت!
يا لشوملي من وين لكم هالگلاوات!
دخول رجل هندي إلى عرين أسد
الهند دلهي
الرجل سكران😞
كم مرة قلت لك بطل تشرب خ..
ثمانينات القرن المنصرم ، وابان الحرب العراقية الإيرانية التي حصدت الآلاف من شبابنا الأبطال وهم في ربيع اعمارهم دفاعاً عن الوطن.
اعتادت عائلة عراقيه السفر الى بيت خالهم في اربيل هرباً من حر الصيف وذات مرة جلس الجنود الملتحقون إلى جبهات القتال بالقرب من فتاة تبين انها من البصرة وهي طالبة في المرحلة الرابعة بجامعة صلاح الدين في اربيل وكانت الحافلة "المنشأة" تعج بالجنود الجدد الملتحقين الى وحداتهم العسكرية اغلبهم بعمر ١٨ عاماً ، وعندما شاهدوا الفتاة راح البعض يتغنى بشعرها وآخرون يتغنون بعيونها فقد كانت جميلة جدا واستمر الغناء والغزل .
انزعج السائق كثيرا من تصرفات الجنود وهددهم بالوقوف في نقطة التفتيش المقبلة "السيطرة" ليشتكي عليهم امام الانضباط العسكري توسلت الفتاة الى السائق بعدم فعل ذلك.
قال لها افعل ذلك من اجلك قالت اعلم هم مجرد شباب
بسطاء من المفترض ان تكون الحياة امامهم تفتح ذراعيها لكن لسوء حظهم هم ذاهبون الى جبهات القتال وقد يعود بعضهم وقد لا يعودون لا تستكثر عليهم لحظات السعادة البسيطة هذه فهي تعني بالنسبة لهم الكثير .
قال لها الا تخافين وانت بينهم فقالت هم يحمون الوطن فكيف لا يحمونني في هذه اللحظة غنى الجميع أنشودة اشتهرت جداً في ذلك الوقت بعد ان اضاف لها لحنه الرائع الراحل الك
هل مرة اشترى بريچ بـ 1500 دولار!
التالي معاك كاكه❤️🤍🌹
تساؤلات مشروعة من اعلامي صادق!
#سلم_رواتب_عادل
لجنة التحدي للمولدات
الفاسدين من مهندسي وزارة الكهرباء
رئيس الوزراء يسولف بيكم.