النصر على الأعداء يبدأ بمعرفة الفرق بين الحق والباطل
المثال الذي يريد نتنياهو أن يقتدي به
رجل وامرأة، طفل ورضيع = لا ترحم أحداً
كل ذي حياة حتى النساء والأطفال والشيوخ
الإبادة من أفعال الإنسانية حسب الكتاب المقدس
نبوءة إشعياء التي ذكرها نتنياهو
أهمية معرفة كاتب السفر من أجل إثبات مصداقية وموثوقية الكتاب المقدس
معروف من الناحية التاريخية، كنتيجة للكثير من دراسات النقد الكتابي، أن غالبية كتبة الأسفار المقدسة مجهولين، لا نعرف هويتهم، ولا نعرف من هم على الإطلاق، فكيف نستطيع أن نعرف أن هذه الكتابات مجهولة الكاتب، مكتوبة بوحي من الله عز وجل؟ ونحن لا نعرف من الذي كتب هذه الأسفار؟
وهم أن اليهود حافظوا على نص الكتاب المقدس وكانوا أمناء على وحي السماء
المسيحي لا يتفق على رأي واحد فيما يخص موقفه تجاه اليهود، هل كان اليهود أمناء على الأسفار الإلهية المقدسة؟ أم أنهم حرفوا كتبهم المقدسة كما قتلوا أنبياءهم؟!
اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله - عبادة أحبار اليهود ورهبان النصارى
المسيحي يُصدق اليهود فيما يخص كلامهم عن الأسفار المقدسة العهد القديم، ثم يصدق كل ما يقوله آباء الكنيسة فيما يخص الأسفار المقدسة العهد الجديد، أو أي شيء آخر يخص الديانة المسيحية، بدون السؤال عن الدليل أو البرهان
هل انت فاهم عقيدتك كويس؟ ولا انت مضحوك عليك؟
بعض الناس يعتنقون بعض الأديان والمذاهب، ولكن بالاسم فقط دون المضمون، فهل تعرف ما هي عقيدتك فعلاً؟ أم أنك تتسمى فقط بالعنوان أو الاسم وتحمل أفكارك ومعتقادتك الخاصة؟!
الفرق بين إيمان المسلمين وإيمان المسيحيين في الله
المسيحية لم تكتف بالإيمان بإله واحد، وإنما قالت أن هذا الإله الواحد، الذي هو الآب، ولد الابن، الذي هو يسوع المسيح، وكذلك انبثق منه الروح القدس، وهكذا يؤمن المسيحي بثلاثة من نفس جوهر أو جنس أو نوع الألوهية، وهذا قطعاً ولا شك ليس الإيمان البسيط السهل بإله واحد!
إشكالية عبادة إله واحد مع القول بثلاثة = الآب والابن والروح القدس
المسيحيون يصرون على القول بأنهم لا يعبدون ثلاثة آلهة وأنهم لا يعبدون إلا إله واحد، ولكن كيف يستقيم هذا القول مع عقيدة الثالوث التي تقول بأن الآب والابن والروح القدس هم ثلاثة من جنس أو جوهر أو نوع الألوهية
كيف انحرفت المسيحية عن الإيمان بإله واحد؟
الطامة الكبرى في عقيدة الثالوث المسيحية هي القول بوالدة الابن من الآب، والقول بانباثق الروح القدس من الآب. وهكذا لم يعد الله واحداً وحيداً فريداً لا يُشاركه أحد في جوهر أو جنس أو نوع الألوهية، وأنما معه الابن والروح القدس، يشاركونه كل ما يخص الألوهية.
الفرق بين اليهودية والمسيحية والإسلام فيما يخص الإيمان بإله واحد
المسلم والمسيحي واليهودي، كلهم يقولون بأنهم يؤمنون بإله واحد، ولكن هل المسيحية بالفعل تؤمن بإله واحد؟ أم ألوهية واحدة في ثلاثة، هم الآب والابن والروح القدس؟ عقيدة الثالوث المسيحية
الآب + الابن = اثنان من جنس أو جوهر الألوهية
هل عقيدة الثالوث المسيحية مجرد الإيمان بالله وكلمته وروحه، أم الإيمان بثلاثة متساويين متكافئين أنداد لبعضهم البعض، من نفس جنس أو جوهر أو نوع الألوهية؟
حقيقة الشرك في المسيحية = عقيدة الثالوث
عقيدة الثالوث المسيحية قائمة على الشرك في جوهر أو جنس أو نوع أو طبيعة الألوهية. فإن المسيحيين يقولون إن الله هو أب، ولد ابناً، لذلك فإن الابن مُشترك مع أبيه في كل شيء يخص الألوهية، وكذلك الروح القدس منبثق من الله الآب، فيكون كذلك بدوره مشتركاً مع الله الآب في كل ما يخص الألوهية. فإن لم يكن هذا هو عين الشرك المُناقض للتوحيد، فلا يوجد شرك في هذا الوجود!
عبادة ثلاثة = ثلاثة من جنس أو جوهر الألوهية
المسيحيون يصرون على القول بأنهم لا يعبدون ثلاثة آلهة وأنهم لا يعبدون إلا إله واحد، ولكن كيف يستقيم هذا القول مع عقيدة الثالوث التي تقول بأن الآب والابن والروح القدس هم ثلاثة من جنس أو جوهر أو نوع الألوهية
الله ليس أباً له ابن مولود = هو واحد وحيد فريد من جوهر الأولهية
عقيدة الثالوث المسيحية التي تقول بأن الله هو أب، ولد ابناً، عبارة عن نقض للتوحيد، والإيمان بإله واحد، لأن أصبح هناك إله آخر مولود، مع الإله الوالد، وكما يقول قانون الإيمان المسيحي: إله حق من إله حق
عدم دراية أهل الكتاب بمحتوى الكتاب المقدس هو سبب رئيسي وراء التحريف
من أهم الأسباب التاريخية التي سمحت بتحريف الأسفار المقدسة اليهودية والمسيحية هو أن أهل الكتاب لا يحفظون كتابهم، بمعنى أنهم لا يعرفون مُحتوى أسفارهم المقدسة، ولذلك إذا تم إضافة أي شيء على الكتاب فلن يبالي أحد، وكذلك إذا تم حذف أي شيء من الكتاب فلن يبالي أحد!
الثالوث المسيحي باختصار = عبادة ثلاثة
الثالوث المسيحي باختصار = عبادة ثلاثة
عقيدة #الثالوث #المسيحية عند آباء ما قبل نيقية 325م