Mohammed Elshennawy

  • Home
  • Mohammed Elshennawy

Mohammed Elshennawy اسمي محمد الشناوي

أحب لعبة الفن التي هي لعبة الحياة

16/12/2023

القضية ليست دائما في المعرفة بل احيانا كثيرة تكون فيما بعد المعرفة لكن أي شئ تعتقد يكون بعد المعرفة ؟ هل تعتقد مثلي أنها المسئولية التي تستدعي اتخاذ قرار منا...

13/12/2023

مقتطف عابر لليلة من إحدي ليالي القاهرة بين أماكن كثيرة انتهت بقاعة ضي في الزمالك ومعرض لهند الفلافلي كان هناك أيضا لقاء مع صفي هذا الرجل المكلوم صاحب شركة من...

05/12/2023

العقيدة الألفية لدي اليهود أي حكم المسيح كملك للعالم لمدة ألف عام هي عقيدة يهودية تقوم علي الايمان بمخلص سوف يأتي ليفدي شعب اسرائيل وينقذه من عذابات المنفي و...

04/12/2023

إن كل الأعراق لم تنحدر من ادم فأدم أبو العرق الأبيض فقط الكثير من الهلاوس الفكرية للأنجلوساكسون حول القبائل الاسرائيلية الاثنتي عشرة المفقودة

02/11/2023

26/10/2023

حشد ودعم شركات القنب ومواطني إسرائيل في أعقاب حالة الحرب أعلنت ست شركات إسرائيلية للقنب الطبي عن أخبار سارة لمرضى القنب الذين يعيشون في الجنوب ومحيط غزة. إحدى الشرك....

24/05/2023

أنا المستبد العاطل , كلي مشاكلٌ مع الجميع , بحيث أشعر كثيرا أني أعيش وحدي , أو بالأصح مسجونٌ وحدي .

أطلقوا عليّ لقب المستبد منذ أن كنت ناعم الأظافر , رغم أن ما كان يبدو لي من نفسي ساعتها , هو شعورٌ بالجهاد المقدس من أجل إعلاء شأن الفكرة .

وكنت كغيري من المطُاردين من شعب مصر , أُطارد يوميا في الجرائد ووسائل الإعلام بأخبار تؤكد شيوع الفساد وإنحطاط الذوق , والإنحدار السريع للهاوية .

وأقنعني أحدهم بأن أزمة البشرية تكمن في المسافة بين الفكر والسلوك , فحاولت تضييق المسافة قدر الإمكان , فاصطدمت بنفسي وأصابتني آلام كثيرة , لم أُشفي منها حتي الآن .

اسمي مهاب الجعفري , بلدي في صعيد مصر , اسمها عزبة الأكراد علي تخوم أسيوط , وظيفتي هي البحث عن وظيفة , فمرة أنا مخرج , ومرة مصور , ومرة مونتير , ومرة كاتب , ومرة نحات , ومرة لا أجد قوت يومي .

عشت خمسا وثلاثين سنة من عمري الذي يبلغ الثالثة والأربعين ككل الناس , لي بيت وإمراة وطفلين كالملائكة , وسيارة , وعمل ثابت .

لكن لأن الشيء الوحيد الثابت هو التغير المستمر , فقد تغيرت حياتي عندما اشتعلت الثورة في أرجاء مصر .

ومع الآمال العريضة التي بثتها الثورة في النفوس , تصدعت روح المجتمع , وساد الإنقسام , والإغتراب , والتناقض , حتي أن مصر قد صارت هي النقيض لأي شيء .

خلال إستغراقي كالملايين في أتون الثورة , تخيلت أن المهمة الملقاة علي عاتقي أن أغير العالم , أو أن أعدله , لكني لم أستطع في النهاية سوي أن أتكيف معه رغما عني .

حين اتهمني القاضي الجالس علي المنصة بأنني أحاول أن أقلب نظام الحكم , وأسعي لبث روح تشاؤمية في المجتمع , وطرح أفكار سوداوية من شأنها تكدير السلم العام , لم يكن من مفر أمامي سوي المنفي .

أرسلت لي روزيت دعوة لللسفر إلي بولندا , وبسرعة البرق غصت في بلاد الثلج , لكن روزيت أشمست صقيع دنياي بدفئها الآسر .

معها روزيت آمنت وتيقنت بأن معجزة الحب أنه يستطيع أن يحيل الآخر الذي يبدو أمامنا كعائق إلي نقطة إرتكاز نستند عليها , وهذا ما حدث مع روزيت .

اتكأت عليها , وتحملتْ جمود روحي التي مزقتها الثورة .

عشت ثلاث سنوات في وارسو , في شارع اسمه نور الظلام يطل علي بحيرة راكدة , لا تتحرك مياهها أبدا .

ولأن الحب العميق دائما ما يتعرض لخطر الإنفصال , فقد انفصلت عن روزيت وأثناء جنون كنت دائما أستغرق فيه , ألقيت ملابسها وكتبها في نار المدفأة , وظلت تنظر للنار وتصرخ كالمجانين .

كل ما أعرفه أنها خرجت ولم تعد ثانية , وبعدها لم أجد حتي رغيف الخبز , ونمت في شوارع وارسو الصقيعية , ولم اجد بديلا سوي العودة لمصر .

لا أعرف ما الذي دفعني لأن أحرق ملابسها , هل كنت أنتقم من عالمها المستقر في مواجهة عالمي الهش ؟
هل كنت انتقم من نفسي ؟
لا أعرف , لكني ندمت علي خطأي معها , وأدركت أن الإساءة التي وجهتها لها ما هي إلا إساءة وجهتها لنفسي .

كان مسجد سيدنا الحسين موطني الأنسب بعد أن عدت لمصر , اسرني الصوفيون بهيامهم الدائم , لكني أردت للصوفية أن تقوم علي دعامة من العقل , فألقوا بي بعيدا عن أروقتهم , متهمين إياي بالإلحاد .

عدت مضطرا إلي حضن أصدقائي من الإشتراكيين الثوريين في حاناتهم المغلقة عليهم , رأيت أنهم يمثلون الإنسان الحر , وأنهم لا يعرفون وطأة الخطيئة , ولا يعفرون جباهم بالشعور بالذنب .

انغمست في عالمهم وأوعزوا إليّ أني حامل رسالة وصاحب سلطة , ودفعوني دفعا إلي التكيف مع الغوغاء في خيالاتهم الباهتة .

قالوا لي إذا كان لديك الأقاويل الجاهزة للرد علي كل أصحاب الفلسفات , فلك أن تبشر بأيام كلها سواد , لأنك ستقف أمام الكلمات خاشعا , وبعدها ستنام هانئا بإحساسك أنك قلت وقلت وقلت , أنت تستطيع أن تكتب وتكتب وتكتب وتكتب وتكتب ولا تصل لشيء إلا ما يريده من يضغط علي زناد الفعل .
مع أصدقائي الإشتراكيين الثوريين آمنت أن مشاغل الحياة الأرضية هي هم وعبء , واستغرقت كليا في البحث عن مطلق أستريح له , لكن ضميري أصابني بنوع من التمزق , فبمجرد ما أدركت ذاتي في إنعزالي عن الناس , فإنني سرعان ما وقعت ضحية للشعور بالوحدة والضعف .

ولم أجد طريقا سوي بالهروب منهم ( الاشتراكيون الثوريون ) وبحثت عن الله , وأردت ان اجعل الخيال طريق لذلك , وعندما قاربت علي الوصول تعثرت , فسموم الشيطان لم تترك لخيالي فرصة للنجاة .

أنا يا سادة بدون مجاملات لنفسي , رجل غريب , منعزل , لا يعرف له وطنا غير الأفكار , أشعر دائما بحاجة لإله يحميني , يقف بجانبي , ربما كانت الوحدة القاسية التي عشتها وحتي وأنا في حضن إمرأتي , هي ما دفعتني إلي تسليم حياتي كاملة لله , فوجدت في الحضرة الإلهية حصنا منيعا يحميني ضد العالم الخارجي .
وكنت علي إستعداد كإشتراكي ثوري مؤمن أن أضحي بأي شيء في سبيل الله .

ولأنهم رأوني مهرطقا حاول المزيج بين الله وبين أفكارهم , قالوا لي في إجتماع عقدوه لفصلي من التنظيم ( ما أنت سوي حمار ميت , يحتقر الواقع ويزدري الناس , ويخيل إليه أنه قد اهتدي إلي المفتاح الذي يفض جميع الأسرار , وكأنه النهاية الحتمية للبشر ) .
وبصقوا علي أفكاري وقالوا لي ( لا تتخيل أن حيلك الفلسفية الخداعة , واستسلامك لأحلام تنبؤية كاذبة , وارتماءك في حضن أفكار بهلوانية عابثة , قد يحميك من السجن , الذي سيكون مصيرك الوحيد ) .
الآن أنا وحيد بلا روزيت وبلا اصدقاء , أحاول أن أتصالح مع العالم , أحاول أن أتجاوز مثاليتي التي أدركت في النهاية أنها داء عقيم يجب أن أُشفي منه .

دعوني في النهاية أقول أنني ترددت كثيرا في الكتابة عن نفسي , ورأيت أنني لا بد سأدور في دائرة مربعة , شئت أم أبيت , وأنني لا بد سأفتح عيني في عجز ودهشة علي أفكار بهلوانية أو ضروب من السحر والشعوذة , وآخر الأمر لا بد سأهزأ من نفسي .

وبالفعل توترت طويلا وأنا أحاول الكتابة عن نفسي , ومزقت مرات ومرات ما كتبت , حتي رضيت بالمحاولة , وقلت في النهاية لنفسي أيا كان ما سيكون فلا بد أن تدرك أن تاريخ العالم وتاريخ مصر قد تجاوزك , وأنك لست إلا مستبدا عاطلا هزم نفسه بعشق حربه التي لم تكن لازمة لكي يعيش أو حتي لكي يموت .

02/01/2023

الثورة من اجل النساء

17/12/2022

جئت متأخرا لكنني جئت فكيف سيكون استقبالي؟
هل نسوني ام ما زال شوقهم إلى مستعرا؟

17/12/2022

التحدي الأعظم الذي سيقابلني هو السؤال الكبير : من أين ابدأ وكيف أبدأ وإلى ماذا أنتهي؟

17/12/2022

سأبدأ بإذن الله خلال أيام خطوة طال انتظارها واتمنى من الله التوفيق والهداية وألا أضار بل افوز وانتصر بعد هزائم.

16/12/2022

هناك نهاية لم تبدأ بعد

ربما غدا تحدث اشياء جيدةربما غدا نبتهج وتسكرنا الفرحةربما🌻🌗🔘
16/12/2022

ربما غدا تحدث اشياء جيدة
ربما غدا نبتهج وتسكرنا الفرحة
ربما
🌻
🌗
🔘

Address

شارع المؤمنين

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Mohammed Elshennawy posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Mohammed Elshennawy:

Videos

Shortcuts

  • Address
  • Telephone
  • Alerts
  • Contact The Business
  • Videos
  • Claim ownership or report listing
  • Want your business to be the top-listed Media Company?

Share