31/10/2022
هاهي الأيام تمر.والعمر يزيد.
لكن مازلنا نشعر ونحن لذلك الطفل الذي يلعب دون خوف او مسؤوليه او أي شئ.. يلعب فقط للسعاده.
وأما الآن لانجد السعاده مهما بحثنا.لا نجد سوي اليأس
وخيبه الامل وحطام القلب والاكتئاب
#يوميات مكتئب #