El Beit Magazine مجلة البيت

El Beit Magazine مجلة البيت Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from El Beit Magazine مجلة البيت, Magazine, ‏Al-Ahram building/1St floor/ElGalaa Street , Downtown, Cairo.

المجلة العربية الأولى للديكور والعمارة والفنون
تصدر عن مؤسسة الأهرام الصحفية منذ عام ٢٠٠٠
EL - BEIT: The first Arab magazine for decoration, architecture and arts

ماذا لو أصبحت المعالم ناعمة، والشوارع تستجيب لخطواتك، والمتاحف ترحب بلمستك؟ في هذا المستقبل المتخيل، لم يعد التصميم يبني...
19/07/2025

ماذا لو أصبحت المعالم ناعمة، والشوارع تستجيب لخطواتك، والمتاحف ترحب بلمستك؟ في هذا المستقبل المتخيل، لم يعد التصميم يبني حواجز بل يصنع الراحة.

لم تعد الوسادة مجرد عنصر في غرفة النوم؛ بل أصبحت فكرة، وعُنصرًا حيًا يتنفس، يتحدث، يتذكر، ويشعر. تخيل عالمًا لم تعد فيه الجدران صلبة، ولا المعالم مصنوعة من الحجر، بل أصبح كل ما حولك ناعمًا، دافئًا، وحياً.

في هذا المستقبل الجديد، ترحب المدن بسكانها بشوارع مرنة تستجيب للخطوات، ومقاعد حدائق تغيّر ألوانها مع الطقس، وتماثيل عامة تتحول إلى ساحات لعب ناعمة. المتاحف لم تعد أماكن بعيدة للتأمل الصامت؛ بل تدعوك للمس، للجلوس، ولتعيش التاريخ عبر ملمس ناعم. تخيل تمثال نفرتيتي كوسادة مزخرفة، أو تابوت توت عنخ آمون كقماش ذهبي ينحني ويتحرك معك.

ليس مجرد مستقبل من وحي الخيال البشري؛ بل عالم يشارك فيه الذكاء الاصطناعي بذكاء عاطفي، يصمم مدنًا وبيوتًا يمكنك أن تشعر بها بصدق.

أُعلن رسميا خلال المؤتمر الصحفي الذي أُقيم في فندق ماريوت بالزمالك عن انطلاق الدورة الخامسة من مهرجان "هي الفنون"، أول م...
17/07/2025

أُعلن رسميا خلال المؤتمر الصحفي الذي أُقيم في فندق ماريوت بالزمالك عن انطلاق الدورة الخامسة من مهرجان "هي الفنون"، أول مهرجان في المنطقة تقوده النساء ويعنى بدعم وتمكين الفنانات في مختلف المجالات الإبداعية، من موسيقى وسينما ومسرح وفنون بصرية.

وتقام فعاليات المهرجان هذا العام في الفترة من 2 إلى 5 أكتوبر 2025، في ثلاث مدن هي: القاهرة، الإسكندرية، والعاصمة الإدارية الجديدة.

ما بدأ كحب للأقمشة والتفاصيل اليدوية أصبح "البقجة"، علامة تجارية تحكي قصصا بصرية مستوحاة من روح مصر، مصنوعة بشغف وأناقة ...
14/07/2025

ما بدأ كحب للأقمشة والتفاصيل اليدوية أصبح "البقجة"، علامة تجارية تحكي قصصا بصرية مستوحاة من روح مصر، مصنوعة بشغف وأناقة عالمية.

حولت المصممة المصرية نورا النجار شغفها بالخامات والحرف اليدوية إلى "البقجة"، علامة مميزة للحقائب تمزج بين الهوية المصرية والتصميم العصري. بعد دراستها لتصميم الجرافيك وفن صناعة الجلود في إيطاليا، أطلقت نورا ورشتها الخاصة في القاهرة، مركزة على الجودة، والدقة، والحِرفية اليدوية الراقية.

استُلهم اسم "البقجة" من لفّات القماش التقليدية، وتروي كل حقيبة قصة مستمدة من الثقافة والإبداع. واليوم، لم تعد "البقجة" مجرد حقائب، بل دار تصميم تحتفي بالمرأة، بالتراث، وبفن التصميم البطيء المليء بالمعنى.

مع حلول فصلي الربيع والصيف، تتسابق دور الأزياء لابتكار تصميمات مبهجة ومليئة بالألوان، تمزج بين سحر الماضي واتجاهات العصر...
14/07/2025

مع حلول فصلي الربيع والصيف، تتسابق دور الأزياء لابتكار تصميمات مبهجة ومليئة بالألوان، تمزج بين سحر الماضي واتجاهات العصر الحديث. وقد نجحت دار زيميرمان في تجسيد هذه الروح الرومانسية من خلال تصميمات حالمة تنبض بالأنوثة، ألوان ذكية، وأقمشة عالية الجودة تجمع بين الرقي ولمسة الشواطئ الأسترالية المميزة.

تأسست العلامة في عام 1991 على يد الشقيقتين نيكي وسيمون زيميرمان في سيدني، وسرعان ما اشتهرت بفستانها الصيفي، وملابس السباحة، وطبعات الأزهار الناعمة. ومنذ بداياتها، خطت زيميرمان خطوة جريئة بدمج الموضة مع ملابس السباحة، وافتتحت أول متجر لها في الولايات المتحدة في بيفرلي هيلز عام 2011. واليوم، تمتلك العلامة أكثر من 56 فرعا حول العالم.

مجموعة "Illumination" لربيع وصيف 2025، التي عُرضت في أسبوع الموضة في باريس، استُلهمت من فيلم ركوب الأمواج الشهير في السبعينيات Morning of the Earth. وتضمنت كشكشة أنثوية، درجات ذهبيّة مستوحاة من شروق الشمس، ألوان المحيط من الأزرق والبيج، وأقمشة طبيعية من القطن والكتان والحرير تعكس حركة الأمواج وجمال الحرية.

تستمر زيميرمان في التألق عالميا من خلال مجموعات أنيقة وأنثوية تجمع بين الراحة، وسحر السواحل، وجمال التصميم الخالد.

في تجربة معمارية غير تقليدية، قدم استوديو "تربيلد" المتحف الفلسطيني كوثيقة حية للهوية، حيث كل جدار يتحدث، وكل غرفة تحكي ...
13/07/2025

في تجربة معمارية غير تقليدية، قدم استوديو "تربيلد" المتحف الفلسطيني كوثيقة حية للهوية، حيث كل جدار يتحدث، وكل غرفة تحكي فصلاً غير مكتمل من قصة لا تزال مستمرة.

الواجهة الحجرية المتشققة للمتحف تمثل الجراح المفتوحة والصلابة التي لا تلين، ويشع الضوء الأحمر من الداخل مثل جمر يحرس الذاكرة الغالية، اما النقوش العربية ليست مجرد كلمات؛ بل صرخات منقوشة تقاوم المحو.

كما أن الممرات الحجرية تشبه أزقة المخيمات، والجدران تهمس بحكايات من كل الشتات الفلسطيني، لتذكرنا أن فلسطين حاضرة في كل منفى.

وبقلب المتحف خريطة فلسطين المعلقة تربط بين الأرض الجريحة والحلم البعيد. كل غرفة تحتفظ بالذكريات: مفاتيح، كوفيات، طفولات مفقودة، قوة النساء، وغيابات صامتة. تنتهي الرحلة عند "شجرة العودة"، رمز مضيء للأمل، وعند "صرخة الذاكرة" حيث تصعد الأدعية عبر الركام نحو الوطن.

المتحف الفلسطيني ليس مجرد معرض، بل بيت حي للذاكرة والمقاومة، يثبت أن الذاكرة… لا تموت.

على مشارف الغد، تظهر منازل تعيد تعريف معنى السكن. منازل لا تعزلك عن العالم، بل تفتح أبوابها للطبيعة والتقنية معا، لتقدم ...
12/07/2025

على مشارف الغد، تظهر منازل تعيد تعريف معنى السكن. منازل لا تعزلك عن العالم، بل تفتح أبوابها للطبيعة والتقنية معا، لتقدم تجربة سكنية غير مسبوقة.

فهذا المنزل الذي صممه المصمم تيم فو باستخدام الذكاء الاصطناعي، يخلق انسجاماً بين الخطوط العصرية الجريئة والمواد الطبيعية مثل الخشب والحجر، يفتح المنزل نفسه على محيطه من خلال واجهات زجاجية ممتدة من الأرض إلى السقف، ليدعو ضوء الشمس والطبيعة إلى الداخل.

المساحات مفتوحة ومنسابة، حيث تتداخل غرف المعيشة والطعام والمطبخ في تناغم سلس. كل قطعة أثاث مصممة بعناية لتؤدي وظائف متعددة وتندمج بصريا وصوتيا مع المكان.

التكنولوجيا هنا ليست مجرد إضافة؛ بل هي جزء من هوية المنزل. الإضاءة الذكية تتكيف مع ضوء النهار الطبيعي، والتهوية تتغير حسب عدد الأشخاص في الغرفة، وحتى الأثاث يستشعر وضعية الجسم لتحقيق أقصى درجات الراحة.

في المستقبل ستصبح المنازل شركاء أذكياء؛ حيث ستتحول الجدران إلى شاشات أو نوافذ، والأسقف ستتحول إلى حدائق خضراء، كما ستنظف المساحات نفسها. اما الأثاث سيتغير ويتحول في الوقت الفعلي، وقد تصبح المواد نفسها تنمو وتتعافى مثل الكائنات الحية.

هنا، يلتقي الذكاء الاصطناعي بالبراءة، ويندمج الخيال مع الواقع. يصمم استوديو جووو.ان منازل لا لتُسكن فقط، بل لتُحب؛ مساحا...
12/07/2025

هنا، يلتقي الذكاء الاصطناعي بالبراءة، ويندمج الخيال مع الواقع. يصمم استوديو جووو.ان منازل لا لتُسكن فقط، بل لتُحب؛ مساحات تحكي فيها الخطوط قصصا ويشعر فيها التصميم وكأنه لعبة.

الأثاث هنا لا يعتمد على الحواف الحادة أو الخطوط الصارمة.؛ فالكراسي تشبه البالونات الناعمة، والأرائك تطفو مثل غيوم الباستيل، مما يمنح المكان إحساسًا بالخفة. اختارت المصممة آنا سركسيان الألوان بعناية؛ درجات ناعمة وضبابية من الوردي والأزرق اللبني والبنفسجي الفاتح، لتخلق أجواء مريحة تحتضن ولا تسيطر.

الضوء جزء أساسي من التصميم، ينبعث من خلف الجدران وأسفل الأثاث، بدون مصدر واضح، فقط توهج دافئ ومستمر. حتى الظلال هنا ناعمة كأنها لوحات مائية.

اما المواد المستخدمة خيالية، ليست خشبا تقليديا ولا حجرا طبيعيا، بل أسطح ناعمة ولامعة تشبه القماش، تحتضنك بهدوء.

الذكاء الاصطناعي هنا ليس مجرد أداة، بل شريك حقيقي في عملية الإبداع، يصمم مساحات تُلهم المشاعر.

سناء البيسي، أيقونة حفرت اسمها في تاريخ الصحافة المصرية، وعاد اليوم ليحجز مكانه في عالم الفنون التشكيلية. يضم معرضها الأ...
11/07/2025

سناء البيسي، أيقونة حفرت اسمها في تاريخ الصحافة المصرية، وعاد اليوم ليحجز مكانه في عالم الفنون التشكيلية. يضم معرضها الأخير أكثر من 80 لوحة أبدعتها على مدار خمسة عقود، فهو احتفال بحياة مليئة بالإبداع، ويثبت أن الحكايات يمكن أن تُروى بالكلمات كما تُروى بالألوان.

في لوحاتها النابضة بالحياة، تستكشف سناء البيسي وجوه المصريين، والرحلات الروحية، وذكريات الطفولة، وألوان الفرح، حيث تحكي كل لوحة قصصًا شخصية وعامة في آن واحد. من أبرز أعمالها لوحة تجسد حديقة من الفساتين، تمزج فيها بين الموضة والخيال بطريقة لا يستطيع أي مصمم عالمي مجاراتها.

بدأت مسيرتها الفنية في مؤسسة أخبار اليوم عام 1958، وعملت إلى جانب كبار الفنانين مثل بيكار وصلاح جاهين. وتشمل مسيرتها البارزة قيادتها لمجلة "نصف الدنيا" لمدة 15 عاما، ونشرها 12 كتابا، وحصولها على العديد من الجوائز الوطنية، منها جائزة مصطفى أمين، وجائزة الإعلام من منظمة الصحة العالمية، وجائزة "إنجاز العمر" لعام 2025.

أعمال سناء البيسي تمثل مزيجا خالدا من الحكاية واللون والحياة؛ إرثا فنيا لا يزال يُلهم الأجيال.

الديكور في الدراما ليس مجرد مشهد صامت، بل بيئة تحكي الزمان والمكان والحالة النفسية والاجتماعية للشخصيات، وغالبا ما يسبق ...
27/06/2025

الديكور في الدراما ليس مجرد مشهد صامت، بل بيئة تحكي الزمان والمكان والحالة النفسية والاجتماعية للشخصيات، وغالبا ما يسبق الحوار في التعبير. مشهد واحد بجدار باهت أو كرسي خفي قد يروي حكاية كاملة.

المهندس أمير عبد العاطي يؤكد أن المشاهد يتفاعل بشدة مع الديكور، بدليل تلقيه أكثر من 122 طلبًا لتصميم قصور وفيلات على طريقة مسلسل "صاحب السعادة"، رغم أن معظم هذه الديكورات ليست حقيقية.

الفرق بين الديكور في الواقع والكاميرا كبير، ومع ذلك، تبقى التفاصيل المبهرة والخيال عنصرين أساسيين في نجاح الدراما. ورغم الانتقادات حول واقعية بعض الديكورات، يرى عبد العاطي أن مهمته هي تجسيد الحلم، مثلما تفعل السينما العالمية، لتتحول المشاهد إلى تجربة بصرية ملهمة.

على بُعد دقائق فقط من مدينة مراكش النابضة بالحياة، يقع "جنّة رومي"؛ ملاذ هادئ يجمع بين التراث المغربي والأناقة العصرية، ...
18/06/2025

على بُعد دقائق فقط من مدينة مراكش النابضة بالحياة، يقع "جنّة رومي"؛ ملاذ هادئ يجمع بين التراث المغربي والأناقة العصرية، محاط بأشجار النخيل والزيتون في قلب منطقة النخيل التاريخية.

كان هذا العقار يومًا ما منزل عالم الاجتماع المغربي بول باسكون، وقد صمّمه المعماري شارل بوكارا، قبل أن يُعاد تصميمه من قِبل المالكين الجدد غيرت يان فان دن بيرغ وكورين، بالتعاون مع المعماريين نيكولا بودي وجاك فان نيويربورغ. واليوم، أصبح يمثّل وجهة راقية تنسج خيوط التراث مع الفن والتصميم.

أما التصميمات الداخلية، فقد أُعيد تنسيقها بعناية تحت إشراف المدير الإبداعي سامي سنوسي، لتضم أعمالاً لفنانين مثل موس لمرابط، مو بعلى، أمال العمراوي، بالإضافة إلى جداريات من توقيع روبرتو روسپولي ولويس بارثلمي، ما يمنح الزائر تجربة غامرة ومفعمة بالمشاعر وسط أحضان الطبيعة.

مع تصاعد المخاوف البيئية بشأن انقراض الحيوانات، وتلاشي المشاعر، واختفاء الروائح والأماكن، تأتي الفنانة كاريل حمصي برد فن...
10/06/2025

مع تصاعد المخاوف البيئية بشأن انقراض الحيوانات، وتلاشي المشاعر، واختفاء الروائح والأماكن، تأتي الفنانة كاريل حمصي برد فني عبر معرضها الأحدث بعنوان "الانقراض" في جاليري الزمالك. لوحات كاريل المليئة بالألوان والمجازات تعكس ما فقدناه وما لا نزال نخسره تحت وطأة الحياة الحديثة.

إحدى اللوحات المذهلة تصوّر فيلًا مقيدًا على كوكب مشتعل، محاطًا بستائر حمراء، في إدانة قوية للقسوة والاستغلال، بينما تجسد منحوتات أخرى حيوانات مهددة بالانقراض مثل طائر الدودو والنمور والنحل، ليس كضحايا بل كرموز لاستمرار الحياة رغم هشاشتها.

أعمال كاريل تنبض بالحنين والتأمل العميق، وتستخدم الألوان الزاهية ومواضيع مستوحاة من الطبيعة لبث الأمل، وتشجيعنا على إعادة التفكير في علاقتنا بالبيئة.
"الانقراض" هو صرخة بصرية بسيطة لكنها ملحّة، لحماية ما تبقّى.

Address

‏Al-Ahram Building/1St Floor/ElGalaa Street , Downtown
Cairo
11751

Telephone

+20227705145

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when El Beit Magazine مجلة البيت posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to El Beit Magazine مجلة البيت:

Share

Category

البيت

تفردها سر تميزها.. مجلة البيت التي تصدرها مؤسسة "الأهرام" منذ 20 عامًا تواصل نجاحاتها غير المسبوقة في الصحافة المصرية والعربية المتخصصة في الديكور والعمارة والتصميم، حيث تحتل الصدارة وتبلغ الذروة في أرقام توزيع المجلات، لتميز موضوعاتها وأخبارها وصورها وأسلوب معالجتها الصحفية، ورسم أسلوب حياة جديد راق مختلف لقارئها. إذ تكشف مجلة البيت عن أحدث الاتجاهات والفرص والرؤي والأفكار وتلقى الضوء على أكبر وألمع الأسماء المتخصصة فى عالم الديكور والفنون والثقافة والتصميم والعمارة علي الصعيد المصري والإقليمي والعالمي مع بداية كل شهر، لتنجح بذلك في تحقيق التواصل بين قارئها وبين كل مايدور حوله، مما جعلها تلقي اهتمامًا ورواجًا كبيرًا بين أوساط القراء الباحثين عن الجمال والتميز باختلاف شرائحهم الاجتماعية والمادية والثقافية، فالمجلة تؤمن بأن الذوق الرفيع ليس بالضرورة هو المكلف باهظ الثمن، ولتحقق ذلك تقدم للقاريء أفكار وحلول عملية بسيطة مبتكرة تواكب أحدث الاتجاهات العالمية في الديكور والأثاث والإضاءة والتصميمات والحدائق وكل مايلزم البيت العصري الراقي ويشبع عطش القارئ للثقافة والفنون الرفيعة بما يناسب ذوق واحتياجات والقدرة الشرائية للجميع. والمفاجأة.. أن مجلة البيت ستصلكم قريبًا في قالب أكثر سرعة، تنوعًا، وتجددًا من خلال موقعها وخدماتها الالكترونية الجديدة.. فانتظرونا! Elbeit is no longer simply a magazine. Now in its 18th year, the lavishly illustrated home, decoration and design publication from Cairo, Egypt’s principal press institution, Al Ahram, has established itself as a way of life for thousands throughout the region. “The House” is what the word means in Arabic: a spot-on choice of title for the only monthly of its kind published principally in Arabic. On its launch in 2000 Elbeit quickly gathered around it a loyal coterie of readers and photography connoisseurs that went on expanding through the years. Then as now, Elbeit has been a refuge for taste, limited by neither class nor budget. For unlike many magazines in its genre, Elbeit focuses less on the expensive trappings of luxury than on the practical and aesthetic knowhow of what makes a fine home. As a forum for ideas, a do-it-yourself guide and a showcase of design, it is both a glimpse of the Egyptian interior at its best and a window onto interior decoration in the world at large. Of course the protagonist in this unfolding epic remains the house, but almost equal attention is paid to people who make and live in houses: not only artists, designers and collectors but also inventive and interesting everyday people. The news is that Elbeit is now adopting a more varied and faster-paced format, benefiting from English-language supplementary material and additional online content.