Hey, Everyone ! I. Want a Job Immediately In Anytime ! This Page For Offer The (Valuable) Goods Mine Workshop To Whole Global System 🌐 ✆
07/10/2024
- أعوذ بالله من الشيطان الرجيم : -
- بسم الله الرحمن الرحيم : -
- (سورة الشرح)
- ألم نشرح لك صدرك . ووضعنا عنك وزرك . الذي أنقض ظهرك . ورفعنا لك ذكرك . فإن مع العسر يسرا . إن مع العسر يسرا . فإذا فرغت فأنصب وإلى ربك فأرغب .
- (سورة الكوثر)
- إن أعطيناك الكوثر . فصلي لربك وأنحر , إن شانئك هو الأبتر .
- (سورة التكاثر)
- إلهاكم والتكاثر . حتى زرتم المقابر . كلا سوف تعلمون . ثم كلا سوف تعلمون . كلا لو تعلمون علم اليقين . لترون الجحيم . ثم لترونها عين اليقين . ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم .
- صدق الله العظيم -
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم : - التكملة )) : -
- الحياة إيه ! هي : -
أربع نقاط : -
أ) الحياة بيضاء
ب) الحياة معكرة
ج) الحياة صفحة بيضاء
د) الحياة الجديدة
- يعني إيه ! النقاط الأربع ! يعني إيه !حياة . . : - الحياة بيضاء . . يعني مافيهاش ألوان لأه ! بيضاء . . طيب الضوء . الضوء يعني ألوان ضوضائية / زاهية / مشبعة / طاغية / بديعة / مبهرة / بديهة ورائعة .
- يعني #إيه ! حياة . . الحياة (صفحة كاملة بيضاء : - يعني معنى الكلام ده ! زمن جديد وتقريباً أنا قولت حاجة زي كده ! الصفحة البيضاء الجديدة ! ما هي إلا عصر / زمن جديدة يفهمه ويستطيع أن يستوعبه ويتقنه ! الإنسان البشري ! وبالإضافة أو الإطالة في التزكية والتذكية (التكية الفهمية / الذهنية / العقلية) التي يراها الإنسان ! في المستقبل ! من الإمكان القدرات العقلية !! لا يفهمها الوعي #والإدراك البشري (الكينونة الداخلي !) إلا في المستقبل ! أو بمعنى آخر : - الزمن الجنوني (البارع في الإجابة أو الإفطنان في التفسير / الفقه الميسر !) لم يأتي ! بعد !
- تعالوا ! بقه ! ! بعد الكلمتين ! دوله !! تقوللولي ! أنا اللي حابقى أفهمك ! نبقى ! نشوف !!
- الحياة ! حافسرها !! بطريقة ! أعمق وأقوى أكثر ! وذات كثافة غنية وكريمة وثرية اكثر / ثمينة (صورة كاملة / لوحة فنية مدهشة (أعجوبة أكثر !)
- الحياة !! مش صفحة بيضاء ! الحياة الكون ! من غيره ! حاتبقى حالكة ! قاتمة ! كاحلة ! سوداء عاتمة ! ده ! يرجع ! إن الذرات ما ظهرتش ! رغم هي إنها إنعكسات ضوئية ! !
- فهمت ! ! الحياة للأسف ! يا استاذ يا عبقري ! لو أنت #مصري أو #نصري !! الحياة مش عايزة فيزياء عامة #أو لغة عامية / شعبية أو حتى زي ما بلاقي الغلط #التافه (العكاز #بتاعك التوحد إنت اللي عندك التوحد الضبابي !) وربنا ذكرك ! يا مصري بدل مرة / مليون : !!
- (ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم) . إستنى ورد برده / على غبائك وجهلك وجدالك الظلامي : -
- (وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ألا إنهم هم السفاء ولكن لا يعلمون) . يعني العالم مش الإكتفاء الذاتي والضلال .
- (وإذا لقوا الذين آمنوا - قالوا ءامنا - وإذا خلوا إلى شيطاينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزءون) . ولما سيادتك تبقى تقابل بنت في الشارع تبقى تعاملها زي الكلبة / السلعوة من غير ضمير وتقول إنك راجل أو هي بتحب المعاكسة .
- (الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون) .
- صدق الله العظيم : - ربنا ذكرني ! ورديت أكثر من مرة قدامه علشان عندي الشجاعة على الأقل !
- (وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون) !
- ممكن ! أعرف 57357 المستشفى ! كل الناس مخدوعه ! بيها ليها . .
- جزار من الجزارين في مصر ! مش دكتور ! ده مش بيشرح !! ده بيسلخ !!
- حاتتقفل ! على أيدي !
- وكلمة ! (شرف !) ماشي !
- تمام !!
- صدق الله العظيم - !
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
- (العدوان الثلاثي : على مصر ! تقريباً)
- آه !!
- المهم ! هي دي ! الحياة ! من العيون المصرية / أو العيون البدوية / أو العيون البدائية / العروبة الأولية (العهد الأول) - السكان الأصليين ! من الناحية (النظرية) !
- أما, بقى (أنا . تعبت !) من الناحية العلمية / ثم العملية . لأه ! العالم بيتكلم ! باللغة الإتحادية ! من المجتمع الدولي !
- لعلمك ! ممكن الأسرة ووالديك ! يأثروا في كلامك ! لو كان ليك ! أبوين ! ذو مكانة أو سمو وجلاله ! عالية ! ممكن ! بس ما تنساش الكتاب #اللي ممكن موجود على البوفيه ! اللي في النيش ! أو على مراية العربية بتاعتك ! (التابلوه !) .
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - الحياة زي ما في ذرة مضيئة أكيد في ذرة سوداء (منطفئة) !
- طيب يعني ! إيه الكلام دع ! فيه أبيض وفي اسود . يعني إحنا مش عارفين نشوف الألوان أو الطبيعة ! لو جبت #أسد (تجربة #عملية بسيطة !) وعايز أحدد النوع أو الوصف ! بس كنت حاقول ! إيه اللون الأصفر القاتم أو أهب آخد بعضي وآجري ! (لف وارجع #تاني !)
- نعمل #إيه ! يعني إيه ! حياة ! يعني قزحيتين #زي العسل #وخدين #زي الورد !
- أنا أروح ! أشتغل في مكان ! أحسنلي ! وأتعب ! مع حد قلاقي ! إلى حدٍ ما #الرجى !
- الحياة #عمليات حسابية ! لأه ! طيب #إيه !! أول ما إتوجد الإنسان ! (الحجري ! كان إيه ! من ملايين السنين الضوئية / القمرية) .
- الحياة ! ما قبل كمان !! ما إلا ! شمس (الصبح !) وقمر نتغازل بيه ! (بالليل !) . علشان مش شايفين الخلق السوداء في الظالمة #كمان غلى الأسنان البيضاء ! فيه #إيه !!
- زمان ! ذرة ضوئية (متفحمة / جمرة خبيثة ملتهبة (مشعة !) أول كرة ذرية #ضوئية متحجرة في بداية #الكون ونهايتها هالكة / ميتة .
(صامتة) فانئة .
- طيب #من العلامات والإشارات اللي تناولتها في هذه السلسلة #الجريدية نطلع بإيه ! من مغزى القراءة الروائية ! إيه !!
- الحياة ! هي الطالع (المنظور / المنشور الشارد) اللي بنشوفه ! وكل المعلومات والبيانات ! لو إجتمعناها ! حانطلع ! إن الحجرة الأساسية ! والجرة / الحجرة الرئيسية / الجمرة العربية . . في الخلد الفكري . أو داخل الباطن الجوفي بداخل جمجمة الرأس ! هي الأساس !!
- الشعب والطرقات والأحداث والإصطدامات و الدقات والطرقعات (Fireworks) / داخل العقل والدماغ ما #يجمل على خلق نوع من العالم الجديد (الشاذ !) .
- فإن ! القرعات / النقرات (الإهتزازات / الذبذبات / الطنين / الضوضائات الضوئية / الملحمات (الموجات العصبية / الدهنية) .
- الجمجمة بداخلها قطعة من اللحم الدهني (العصبي !)
- الرأس تحمل كرتين ! (بلورتين / كريستالتين بيضاويتين (اللؤلؤة / الصدفتين) .
- أشهد أن إلا الله ! وأن سيدنا !
- في صدفتين ! قوقعتين ! (جميلتين / صوانتين صلدا - نواوتين)
- يعملوا #إيه ! مع حركة الحياة ودوران العالم ! وظهور الإرتطامات والزلازل والبراكين وتفتيح وتبييض العالمين #أصبحوا عالماً #واحد .
- نعمل #إيه ! السنبلتين #القمحين !!
- (1) القوقعة (الأذنية #مجوفة من الداخل . . مما تعطي صدى صوت جميل #لا نهائي وأي حركة أو إهتزاز أو خفقان أو إرتجاف أو قشعريرة أو نشاط يولد صوتاً) . فهمت يا (حيوان !) يا أستاذ / إيهاب ملوخية أنت وأخوك .
- اللي بيحصلي #طبيعي ! علشان قوقعة الأذن #عندي مرتبط بزوجتي #بقلبها إحنا الإتنين ! علشان كده في إنسجام وتزاوج ما بين الطبلتين (الجوفية / القمعية) .
- (2) القوقعة (البطينية #القمعية من الخارج . . مما تعطي لمعاناً بريئً / جميلاً / نقياً / بريقاً من الهالة السطحية (البشرية الخارجية) .
- مما تعطي الألوان عند حركة / إهتزاز / دقة / إتصال / (إندفاع / سحب) . . تفاعل المواد المعدنية والأملاح والمركبات مع الفورمالة الطبية / الكيميائية الخاصة بها .
- (3) إذاً في النهاية ! عند إجتماع / تلاصق / تزاوج / تراحم / إتصال (إلتحام / تشابك / إشتراك) . . لاينشئ هذه الإستجابة والإقتران ! وهذا دليل قاطع #مني ! على عدم تصادق وإعتصام #ما بين الذرتين أياً كان شأنها #لذلك ! وجب في الواقع البدائي (البديهي / الأولي . . المتواضع ! إستخدام العقل قبل الفكر) . لأن ! كل وجميع أفكارك وأحاسيسك مشوهه ! بدون جسد عقلي جيد .
- في النهاية من هذا #الموضوع ما هو ! الحياة أو ما #هي الحياة ! رجل وإمرأة وتقاسم ! ما بين #البويضتين ! العذبيتين لإخراج ! كائن كائن ثالث ! متصل بهمها #ويجمعهما ! هذه هي الحياة !
- التلازم والتواصل ! في وجود مشترك قائم من خلالهما !
- الحياة ! هي الكلمة التي يبغيها ! ويتمناها #أي إنسان حتى يملك الحياة #في راحة يديها وهي تخلق عند التزاوج المرأي والفردي !
- الحياة #الخارجية !! ما هي إلا (الحب المطلق ! الذي يخلق مع خلق أول جنين لك ! بدونها لا توجد هذه الحياة #إذا الحياة هي الشخص #المتجسدة في #أفروديت ومازنجر ما لهما من ليس لهما مثيل .
- نعمل #إيه ! في الحياة #أو العالم الجديد #أو الحياة_الجديدة ! خليه #او خليها تضحك ! حاتضحكلك ذريتك !
- نعمل #إيه !! نصيحة #أبوية أبعد الحياة أو الإنسان #ده مش حايقولك #حرام أو #عيب دولت أولادك .
- لو #حاتكلم من الناحية التقنية #يبقى تصنيع هي المادة الأولية اللي يحتاجها الإنسان #في توليد عدد لا نهائي من العمليات #الحسابية من خلال (تراكم وتكاثر - البلازما البيضوية / داخل رحم بيضة الكتكوت) . فهمت يا خروف #البيضة (الأول) ولا الفراخ (يا كتكوت) الفرخة الأول يا بيضة !
- الإجابة #النهائية : - عن الحياة أعملك بيضها #وإخلقها أو إنشائها أو فعصها أنت #حر ! أنا أروح أشوف البيض اللي عندي #أحسن في .
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
- أنا ممكن #ما أتكلمش تاني ! مخنوق حاتكلم ! تاني ! لو لاقيت #ضرورة أو إستدعاء الواجب الأمني . (بحبكم وتصبحوا ! يا ريت #ماحدش يزعل مني !) ده لو في !!
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
