نذير Nadir

  • Home
  • نذير Nadir

نذير Nadir Nadir - Nadir Nadir Media Network publishes in Arabic, French and English. This has brought the netwo

17/11/2023
في حرب تحرير فلسطين الاولى سلمت القدس و فلسطين للص///هيانة سنة 1948 الجيوش العربية  كان يقودها الجنرال البريطاني جون قلو...
29/10/2023

في حرب تحرير فلسطين الاولى سلمت القدس و فلسطين للص///هيانة سنة 1948 الجيوش العربية كان يقودها الجنرال البريطاني جون قلوب باشا و حتى لو تحركت #اليوم سيقودها #جنرالا #أمريكي لان ذلك هو قانون اللعبة الشيطانية الصهيوامريكية التي تحيط بالجميع راجعو تاريخكم فأنتم مازلتم لم تعقلو تاريخكم لليوم فكيف ستعقلون حاضركم و مستقبلكم في ظل ما تعيشونه من ذل و هوان..؟؟

ذكرى معركة الزلاقة أجلت سقوط الأندلس 400 عامبقيادة يوسف بن تاشفين الحميري التابع للخليفة العباسي، يوم أرعبت الإبل العربي...
29/10/2023

ذكرى معركة الزلاقة أجلت سقوط الأندلس 400 عام
بقيادة يوسف بن تاشفين الحميري التابع للخليفة العباسي، يوم أرعبت الإبل العربية الخيول الأوروبية

وكانت المعركة في مثل هذا اليوم

في يوم الجمعة 12 رجب 479 هجري

الموافق في تاريخ 1086/10/23 م.

وتعتبر إحدى أبرز المعارك الكبرى في التاريخ، فقد أدت إلى تأخير سقوط الأندلس لمدة 400 سنة، بعد أن حقق البطل يوسف بن تاشفين الذي كان يقود جيشا عدده 48000 مقاتل نصرا ساحقا على الجيوش الأوروبية بقيادة الملك ألفونسو السادس والتي كان عددها 80000 مقاتل.
-
-
قبل المعركة
-
-
كانت الأندلس مقسمة بين ملوك متفرقين وسمي ذلك العصر عصر "ملوك الطوائف" وكانوا في حالة ذل أمام ملك قشتالة ويدفعون له الجزية، ولكن وصلت قوة ملك قشتالة إلى مرحلة لا يكتفي فيها بالجزية فقط، بل أراد أن يسيطر على الأندلس نفسها، فنجح في إحتلال مملكة طليطلة، واستمرت حملاته واستولى على جميع الأراضي الواقعة على ضفتي نهر تاجة، وعلى قلاع مدريد وماردة و ومناطق واسعة من مملكة بطليوس، فشعر ملك إشبيلية وملوك الأندلس بالخطر، فطلبوا النجدة من حاكم المغرب زعيم المرابطين يوسف بن تاشفين والذي قاد جيشا بنفسه لإنقاذ الأندلس، بعد أن تنازل له ملك إشبيلية المعتمد بن عباد عن الجزيرة الخضراء لتأمين وتسهيل عبور المرابطين، وكان يوسف بن تاشفين يحكم المغرب بصفته والياً ونائباً عن الخليفة العباسي في بغداد.

ولما ركب ابن تاشفين البحر متوجهًا للأندلس دعا الله: «اللهم إن كنت تعلم أن جوازي هذا خيرًا وصلاحًا للمسلمين فسهل علي جواز هذا البحر، وإن كان غير ذلك فصعبه علي حتى لا أجوزه».
-
-
الإستعداد للمعركة
-
-
وكان ابن تاشفين قد أمر بعبور الإبل من المغرب إلى الأندلس لأغراض عسكرية، فعبر منها ما أغص الصحراء، وارتفع رغائها إلى عنان السماء، ولم يكن أهل الجزيرة قد رأوا جمالًا قط، ولا كانت خيلهم قد رأت صورها ولا سمعت أصواتها، وكانت تذعر منها وتقلق، وكان هذا قصد يوسف بن تاشفين في عبورها، فلما كانت المعركة كانت خيل الإفرنج تحجم عنها، وبهذا تكون قوة المرابطين قد أكملت عبورها إلى الأندلس، وحلت في الجزيرة الخضراء، وأصبحت قريبة من أرض المعركة، ولم يعد يفصلها بين القتال فاصل، فالقوات القشتالية كانت تغير على أي مكان في الأندلس، وتعيث وتخرب ثم تعود إلى ألفونسو، ولهذا أمر ابن تاشفين بتقوية حصون الجزيرة الخضراء، وشحنها بالسلاح والذخيرة والطعام، وتشديد الحراسة عليها لتكون قاعدة حصينة، ونقطة اتصال أمينة بين الدولتين الأندلس والمغرب.

وقد انضمت قوات المعتمد بن عباد ملك اشبيلية، وبعض قوات ابن صمادح ملك ألمرية، وعبد الله بن بلقين ملك غرناطة، وأخوه تميم أمير مالقة إلى معسكر المرابطين، وقدم القادر بن ذي النون والمتوكل بن الأفطس، فأمرهم ابن تاشفين أن يكونوا في معسكر ابن عباد، فأصبح جيش ابن تاشفين معسكرين: معسكر الأندلس ومعسكر المرابطين

وبهذا يصبح عدد جيش الأندلسيون والمرابطون 48000 مقاتل، مقابل جيش الأوروبيون والذي عدده 80000 مقاتل.

ووقع اختيار سهل الزلاقة مكانًا للمعركة المرتقبة، بعد تدبر وتخطيط من كلا الفريقين، وأرسل ألفونسو رسالةً يقترح فيها تحديد يوم الإثنين ميعادً للمعركة بين الطرفين، لأن الجمعة عيد المسلمين والسبت لليهود والأحد للمسيحيين، ولكن قام ألفونسو بالغدر وبدأ المعركة في يوم الجمعة.
-
-
بداية المعركة
-
-
في سحر يوم الجمعة 12 رجب 479 هـ الموافق 23 أكتوبر 1086 ميلادي، قام ألفونسو بنقض الإتفاق وحرك جيوشه ضد الجيش الأندلسي.

وسير ألفونسو القسم الأول من جنده بقيادة الكونت غارسيا والكونت زودريك لقتال المعتمد بن عباد قائد معسكر الأندلسيين، وقصد ألفونسو من هذا الهجوم المفاجيء بث الاضطراب والفزع بين الأندلسيين، ولكن اصطدم جيش قشتالة قبل وصوله لمعسكر الأندلسيين بقوات المرابطين التي قوامها عشرة آلاف فارس بقيادة القائد المرابطي داود بن عائشة، ولم يستطع ابن عائشة أن يصمد أمام السيل الزاحف من جيش قشتالة وعنف هجومهم، وكان اعتماد ابن عائشة على قوة كبيرة من رماة السهام والنبال، كان لها أعظم الأثر في مساعدته على صد هجوم القشتاليين، وأرغمهم على الارتداد إلى خط دفاعهم الثاني، وخسر المرابطون في صد القسم الأول من جيش ألفونسو خسائر بشرية كبيرة.

وفرّ بعض أمراء الأندلسيين بعد أن أيقنوا بالهزيمة إلى مدينة بطليوس، واستطاع المعتمد بن عباد ومعه فرسان اشبيلية الصمود في مواقعهم، بعد أن أحاط بهم من كل صوب آلاف من جيش قشتالة، وقاتلوا وأبلوا بلاءً حسنًا، بعد أن وجدوا مؤازرة من فرسان المرابطين بقيادة داود بن عائشة، الذين صمدوا في هجوم جيش قشتالة الأول.

وبعد أن شعر ألفونسو بالنصر على الأندلسيين، قرر ألفونسو مهاجمة بقية قوات المرابطين التي كانت خلف جبل ولم تشترك في المعركة، فاصطدم تفوق القشتايين بصبر المرابطين، وكان ضغط الأوروبيين يزداد على ابن عائشة وفرسانه، فما كان منه إلا أن أخبر يوسف بن تاشفين بصعوبة الموقف وما حل بهم، فأمدهم ابن تاشفين بكتيبة يقودها أقوى قادته الأمير سير بن أبي بكر، على رأس قوة من المرابطين، استطاعت هذه الكتيبة أن تخترق قلب جيش الأوروبيين، وأن تتصل بقوات المعتمد بن عباد، فخف الضغط على الأندلسيين الذين أخذوا يستعيدون ثباتهم، إلا أن ألفونسو السادس أخذ يواصل ضغطه على قوات داود بن عائشة، ويزيد من تقدمه حتى أصبح أمام خيام المرابطين، واقتحم الخندق الذي يحميها.

ولكن الأندلسيين انهزموا فأنقسم جيش ألفونسو لقسمين:

قسم يلاحق الأندلسيين

وقسم يواصل التقدم داخل جيش المرابطين.
-
-
دخول ابن تاشفين بنفسه
-
-
قرر يوسف بن تاشفين الدخول للمعركة بنفسه، فرتب خطة تمثلت في مفاجأة العدو من جهة لا يتوقعونها، فتقدم بقواته الاحتياطية وهاجم معسكر القشتاليين، مستفيدًا من هلع خيل القشتاليين من إبل ابن تاشفين التي جلبها معه من المغرب وأضرم فيه النار وأحرقه، وقتل حماته من الفرسان والرجال، وفر الباقون منهزمين نحو ألفونسو، فأقبلت عليه خيله من معسكره فارين، وابن تاشفين في أثرهم، فلما علم بما حل بمعسكره وحاميته، توقف ألفونسو عن مطاردة المعتمد بن عباد وجيش الأندلس.

فأدرك ابن عباد من انسحاب ألفونسو إلى معسكره أن بوادر الهزيمة قد بدت على القشتاليين، فأمر أصحابه بمهاجمتهم، وحمل القائد سير بن أبي بكر بمن معه على قوات ألفونسو فزاد الضغط واستمرت الهزيمة، وفي ذلك الحين تراجع الجند الذين فرّوا إلى بطليوس في بداية الهجوم، وشاركوا في القتال فاشتد الهجوم على ألفونسو وقواته حتى أيقنوا بالفناء.
-
-
تحقيق النصر
-
-
لما اشتد القتال على جيش ألفونسو ودام القتال لساعات، أصبح ألفونسو وجيشه بين مطرقة ابن عباد وسندان ابن تاشفين، وكانت الضربة القاضية التي أنهت المعركة، حين أمر ابن تاشفين حرسه الخاص المكون من أربعة آلاف فارس بالنزول إلى قلب المعركة، فاستطاع أحدهم الوصول لألفونسو، وطعنه في فخذه، طعنة نافذه بقي يعرج منها طوال حياته، وكانت حينها الشمس قد قاربت على المغيب، وأدرك ألفونسو وقادته وفرسانه أنهم يواجهون الموت، فبادر مع قليل من أصحابه واعتصموا بتل قريب من موقع المعركة، ومن ثم انسل تحت جنح الظلام منهزمًا إلى قورية، وبهذا النصر انتهت معركة الزلاقة التي لم تستمر إلا يومًا واحدًا.

وذاع خبر الإنتصار في معركة الزلاقة في كل البلاد، وكتب يوسف بن تاشفين رسالة إلى الخليفة العباسي السابع والعشرون عبد الله المقتدي بالله يبشره بالنصر، وبإنقاذ الأندلس.

وبعد سنوات وبسبب مراسلات بين ملوك الأندلس وألفونسو السادس، قام يوسف بن تاشفين عام 1091م بتوحيد المغرب والأندلس تحت راية الخلافة العباسية، فأرسل له الخليفة العباسي عبد الله المقتدي بالله الرايات والخلع وكافة المراسيم وسيفين أحدهما لولاية المغرب والآخر لولاية الأندلس.

**** المصادر:

1) روض القرطاس، ابن أبي زرع
2) تاريخ الأندلس، ابن الكردبوس
3) الزلاقة بقيادة يوسف بن تاشفين، شوقي أبو خليل
4) الحلل الموشية في ذكر الأخبار المراكشية، أبي القاسم الغرناطي
5) يوسف بن تاشفين، عمر أعراب
6) إسعاف السائل بالكلام على بعض المسائل، محمد الامام بن ماء العينين

بكل وقاحه تصريح لنتن ياهو: نخوض حرب الإنسانية ضد البربرية وأصدقاؤنا في الدول العربية والعالم يعرفون أننا إن لم ننتصر سيأ...
29/10/2023

بكل وقاحه تصريح لنتن ياهو:
نخوض حرب الإنسانية ضد البربرية وأصدقاؤنا في الدول العربية والعالم يعرفون أننا إن لم ننتصر سيأتي دورهم

28/10/2023

بن سديرة يكشف عن ضغوطات على قطر لطرد قادة حـ.. ما.س و الجزائر ترحب بهم

28/10/2023

اسباب القوة موجودة و متاحة.... لكن الحكـاام الخـوونة يتسولون «الرحمة» من الجلاد...!!
رجال الله في الميدان يريدون منكم ان تكفوا السنتكم السليطة عليهم و هذا اضعف الايمان...

أربع قادة مسلمين غيروا مجرى التاريخ :● السلطان السلجوقي ألب أرسلان :ألب أرسلان العظيم  "عضد الدولة" ، صاحب الانتصار الخا...
24/09/2023

أربع قادة مسلمين غيروا مجرى التاريخ :

● السلطان السلجوقي ألب أرسلان :

ألب أرسلان العظيم "عضد الدولة" ، صاحب الانتصار الخالد على الروم في معركة ملاذكرد ، فتحت تلك المعركة امام المسلمين ابواب الاناضول ، كما تغيّرت صورة الحياة والحضارة في هذه المنطقة للابد ، فاصطبغت بالصبغة الإسلامية التركية بعد انحسار النفوذ الروماني المسيحي تدريجيًا عن هذه المنطقة، ودخول سكانها في الإسلام ، والتزامهم به في حياتهم وسلوكهم .
عمل ألب أرسلان على جلب القبائل التركية من أواسط أسيا للاستيطان في الاناضول او ماكان يسمى بلاد الروم ، و انتشرت معهم اللغتين العربية والفارسية ، وكانت هذه القبائل نواة التي ولدت من رحمها الدولة العثمانية ، التي قامت بالإطاحة بدولة الروم، والاستيلاء على القسطنطينية عاصمتها، واتخاذها عاصمة للخلافة الاسلامية ، وتسميتها بإسلامبول أو مدينة الاسلام .

● نور الدين زنكي :

يُلقَّب بالملك العادل ، حارب الصليبيين و مهد لتحرير القدس ، ورث عن ابيه حكم مدينة حلب ، فركز جهوده على توحيد مدن الشام تحت امرته ، شملت إمارته معظم الشام ، وتصدى للحملة الصليبية الثانية، ثم قام بضم مصر لإمارته و طرد الصليبيين الطامعين فيها ، و اسقط حكم الفاطميين وأوقف مذهبهم ليوحد المسلمين تحت راية الخليفة العباسي .
وبذلك مهَّد الطريق أمام صلاح الدين الأيوبي لمحاربة الصليبيين وفتح القدس بعد أن توحّدت مصر والشام في دولة واحدة كبيرة ، تميَّز عهده بالعدل وتثبيت المذهب السنّي في بلاد الشام ومصر، كما قام بنشر التعليم والصحة في إماراته، و يعده البعض سادس الخلفاء الراشدين.

● سيف الدين قطز :

وصل الى حكم مصر مع انتكاسات مريرة لدول ومدن العالم الإسلامي، حيث سقطت الدولة الخورازمية بيد المغول ، ثم تبعها سقوط بغداد بعد حصار دام أياماً فاستبيحت المدينة وقُتل الخليفة المستعصم بالله فسقطت معه الخلافة العباسية، ثم تبع ذلك سقوط جميع مدن الشام وفلسطين وخضعت لهولاكو .
يُعدّ قُطُز بطل معركة عين جالوت وقاهر التتار المغول، ومُحرر القدس من التتار؛ كما يعد أحد أبرز ملوك مصر، وذلك على الرغم من أن فترة حكمه لم تدم سوى أقل من عام واحد ، نجح في إعادة تعبئة وتجميع الجيش الإسلامي، واستطاع إيقاف زحف التتار الذي كاد أن يقضي على العالم الإسلامي ، فهزمهم قُطُز بجيشه هزيمة كبيرة في عين جالوت، ولاحق فلولهم حتى حرر الشام بأكملها من سلطتهم .

● عبد الرحمن الداخل :

أبو المطرَّف عبد الرحمن بن معاوية المعروف بلقب صقر قريش و عبد الرحمن الداخل ، أسس عبد الرحمن الدولة الأموية في الأندلس عام 138 هـ ، بعد أن فر من الشام إلى الأندلس في رحلة طويلة استمرت ست سنوات، إثر سقوط الدولة الأموية في دمشق عام 132 هـ ، وتتبع العباسيين لأمراء بني أمية وتقتيلهم .
دخل عبد الرحمن بن معاوية الأندلس وهي تتأجج بالنزاعات و الفوضى ، فوحدها تحت امرته و اخمد الثورات المتكررة كما هزم حملة شارلمان امبراطور الفرنسيين في معركتي سرقسطة و باب الشرزي ، ترك الداخل عده دولة قوية للمسلمين استمرت نحو 781 عاما ....

Address


Telephone

+21321232233

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when نذير Nadir posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Videos

Shortcuts

  • Address
  • Telephone
  • Alerts
  • Videos
  • Claim ownership or report listing
  • Want your business to be the top-listed Media Company?

Share