Papeterie

01/04/2024

#متداول👇
#قد نشهد تعديلات جديدة على مناهج التعليم الابتدائي للسنة الأولى والثانية والتقليل من المواد و الإعتماد على ثلاث مواد أساسية
{اللغة العربية \ التربية الاسلامية \ الرياضيات}
+ #منصة للتسجيل في السنة الأولى ابتدائي

31/03/2024

🚨 #رسميا :
لا تمديد في العطلة الربيعية
و استئناف الدراسة بداية من يوم السبت 06 أفريل

27/03/2024

26/03/2024

اهم قنوات تلخيص #الكتب على #اليوتيوب

25/03/2024

les du 3eme groupe

21/03/2024

على بركة استقبلنا اليوم أول #قارىء
ربي يحفضه ويبارك فيه 💝
#العطلة فرصة لاثراء الرصيد اللغوي للطفل
لذلك وفرنا "ركن القراءة التشاركية" #مجانا
ضع #كتاب, قصة وخذ كتاب
العٌملة في هذا الركن "الكتاب" 🤑

19/03/2024

#تمارين شاملة في #النسبة المئوية للسنة #الخامسة #ابتدائي
année

17/03/2024

اقصر فصل

15/03/2024

ماشاء الله 🥰

15/03/2024

نماذج #شهادات #تهنئة #امتياز

14/03/2024

feuilles disponible
100 متوفر
extra blanc
papier

10/03/2024

#رمضان2024 مبارك

05/03/2024

29/02/2024

📣🙇💆اسبوع للمراجعة والتمارين حظ موفق للأولياء و التلاميذ و لِي 🫣.... ربي يوفق الجميع....

#الامتحانات #الاختبارات #التقويمات

27/02/2024

نماذج اختبارات
#لغةعربية

19/02/2024

#تلوين علم #الجزائر بمناسبة يوم الشهيد
#منقول

30/01/2024

#مسابقة أخبر العالم عن وطنك

30/01/2024

يجب على كل أبناء الشعب الجزائري، أن يسردوا لأبنائهم تفاصيل قصة حياة الشيخ عبد الحميد بن باديس، حتى تظل ذكراه خالدة في وجدان أبناء شعب #الجزائر بأكمله بجميع أجياله صغارًا وكبار معًا. حيث يجب أن يكون قدوة لجميع الأجيال القادمة ليس بالجزائر فقط بل بجميع أرجاء الوطن العربي

01/08/2023

‏تقول: الكاتبة الأمريكية (إيرما بومبيك) عن والدها…

لم يكن أبي يفعل شيئاً، فلماذا افتقدته الى هذا الحد؟

عندما كنت صغيرة بدا لي أن الأب مثل مصباح الثلاجة، ففي كل بيت مصباح في الثلاجة لكن لا أحد يعرف تماماً ماذا يفعل حين ينغلق باب الثلاجة.

كان أبي يغادر البيت كل صباح وكان يبدو سعيدا (برؤيتنا ثانية) حين يعود مساء، كان يفتح سدادة قارورة المخللات على المائدة حين يعجز الجميع عن فتحها. كان الوحيد في البيت الذي لا يخشى النزول بمفرده إلى القبو. كان يجرح وجهه وهو يحلق ذقنه، لكن أحداً لم يتقدّم ليقبله أو يهتم بما حصل له. حين يمرض أحدنا نحن الأولاد كان هو من يذهب للصيدلية لإحضار الدواء.

كان دائماً مشغولاً، كان يقطع أغصان الورد في الممر لباب المنزل ليومين ویعاني من وخزات الأشواك ونحن نسير للباب الأمامي للمنزل. وهو الذي كان (يُزيت) عجلات مزلاجي كي تجري على نحو أسرع. وحين حصلت على دراجتي الهوائية كان هو الذي يركض إلى جانبي، وقطع ألف كيلومتر على الأقل قبل أن أسيطر عليها وحدي وأتعلم القيادة.

هو الذي كان يوقع بيانات علاماتي المدرسية. وقد أخذ لي صوراً لا تحصى من دون أن يظهر في واحدة منها. وهو الذي كان يشد لأمي حبال الغسيل المرتخية. وكنت أخاف من آباء كل الأولاد، إلا أبي لا أخاف منه.

أعددت له الشاي ذات مرة وكان عبارة عن ماء فيه سكر دون شاي، ومع ذلك جلس في المقعد الصغير وأخبرني أنه كان لذيذاً، وبدا مرتاحاً جداً.

عندما كنت ألهو بلعبة البيت كنت أعطي الدمية الأم مهمات كثيرة، ولم أكن أعرف ماذا أوكل من الأعمال للدمية الأب، لذلك كنت أجعله يقول: إنني ذاهب للعمل الآن، ثم أقذف به تحت السرير!

وذات صباح، عندما كنت في التاسعة من عمري لم ينهض أبي ليذهب الى العمل، ذهب إلى المستشفى ووافته المنية في اليوم التالي.

ذهبت إلى حجرتي وتلمست تحت السرير بحثاً عن الدمية الأب، وحين وجدته نفضت عنه الغبار ووضعته على الفراش.

لم أكن أتصور أن ذهابه سيؤلمني الى هذا الحد، لكن ذهابه لا يزال يؤلمني جدا حتى الآن وافتقده.
🍃